عرض جميع النتائج 7
سنترال بارك
4.500 دك
تدور الرواية حول شرطية وعازف موسيقي يستيقظان ذات صباح ليجدا نفسيهما مقيدين بسلسلة على أحد مقاعد حديقة سنترال بارك في نيويورك .. ولم تكن بينهما معرفة سابقة. كيف وصلا إلى هناك .. وهل يمكن لشخص ما أن يكون في مكانين مختلفين متباعدين في ذات اللحظة .. لكن دائما هناك جانب من الحقيقة لا يظهر إلا في اللحظات الأخيرة .. يقلب كل التوقعات
شقة في باريس
5.000 دك
رجلٌ، امرأةٌ، سرٌّ، شقّةٌ جميلة في قلب المدينة التي يُمكن لكلّ شيء أن يحدث فيها... مادلين، شرطية سابقة، جاءت لترتاح فيه وتضمّد جراحها قبل أن تواجه أحد القرارات الأكثر أهمية في حياتها. غاسبار، كاتبٌ مسرحي معروف، استأجرها ليكتب في عزلةٍ وهدوء. ننتيجة خطأ في الحجز، تضطرّ مادلين وغاسبار أن يتشاركا الشقة لبضعة أيام، ولا يزال يحوم فيها شبح المالك السابق، الرسّام الشهير شون لورينز. مسحورَين بعبقريته ومفتونَين بمسيرته الفنية، يقرّر هذان المكدودان توحيد طاقاتهما لكشف سرّ هذا الفنان الغامض، وينطلقان في رحلة سيكتشفان فيها ذاتَيهما أولاً، والتي ستغيّرهما إلى الأبد. قصّة مشوّقة يُدمنها القارئ، شخصيات ينجذب إليها، عالم إبداع يشدّه إلى سحره. * * * "تفوّق ميسو هذه السنة وقدّم قصّة مثيرة يحاذي فيها الفنّ والنور والجمال الجانب الأكثر ظلمة في الإنسان". (جريدة لوجورنال دو كيبيك) "إنّه نجاحٌ تامّ. إنّه كتاب النضج والجرأة". (بيرنار لوهو – إذاعة إر تي إل) "الحبكة الروائية رائعة، مُحكمة من البداية إلى النهاية، نهاية، تجعلنا نُدهش مرّة أخرى بخيال هذا الروائي الاستثنائي". (بيرنار توماسون - إذاعة فرانس أنفو)
غداً
6.000 دك
"هي ماضيه.. وهو مستقبلها.." تعيش إيما في نيويورك، وهي فتاة في الثانية والثلاثين من عمرها، ما زالت تبحث عن رجل حياتها. يقيم ماتيو في بوسطن، فقد زوجته في حادث سير مروّع وهو يربّي إبنته الصغيرة لوحده. تعارفا عبر الإنترنت ورغبة منهما في اللقاء، تواعدا في مطعم في مانهاتن، ففي اليوم نفسه وفي الساعة نفسها، دفع كلّ منهما من جهته باب المطعم، واقتيدا إلى الطاولة نفسها ومع ذلك سوف لن يلتقيا أبداً! أهي لعبة أم أكاذيب؟ أو هو استيهام أحدهما؟ أهي مراوغة من الأخر؟ سوف يدرك ماتيو وإيما سريعاً أنّهما ضحيّتان لواقع تجاوزهما وأن الأمر لا يتعلّق بمجرّد موعد ثمّ التخلّف عنه. "مغامرة مثيرة بقدر ما هي ممتعة. حبكة روائية متقنة إلى حدود الواقعي. تشويق جهنّمي يؤسِر القلوب."
فتاة بروكلين
5.500 دك
كُنا ننتمي إلى عالمين مُختلفين: أنا رجل ورقي، وهي امرأة رقمية.
- لماذا تتهربين كلما سألتك عن ماضيك؟
- لأن الماضي مضى، ولا يُمكننا أن نغيره.
- بل الماضي يُسلط الضوء على الحاضر، وأنت تعرفين ذلك جيداً. ما هو ذلك السر الذي تُحاولين إخفاءه؟
كنت أشعر أني قادر على أن منها كل شيء، وأن أتفهم كل شيء، وأن أتحمل كل شيء، لأنني أحبها.
هذا ما كنت أعتقد قبل أن تدس يدها في حقيبتها وتُخرج صورة وهي تقول: "أنا من فعلتُ ذلك".
رحت أتأمل سرها مصدوماً، وعلمت حينها أن حياتنا انقلبت رأساً على عقب. نهضت وانصرفت دون أن أنطق بكلمة. وحين عدتُ أدراجي، كان الأوان قد فات.
اختفت آنا. ومنذ ذلك الوقت وأنا أبحث عنها
فتاة من ورق
5.000 دك
مبلّلة وعارية تماماً، ظهرت على شرفتي في عزّ ليلة ماطرة... "من أنتِ؟ سألتُها وأنا أقترب متفحصاً إياها من أعلى إلى أسفل... لقد سقطت... سقطتِ من أين؟... سقطتُ من كتاب... سقطتُ من حكايتك، هكذ!". طوم بويد، كاتب مشهور يعاني من عسر في الإلهام، فإذا ببطلة رواياته تظهر بغتة في حياته، إنها جميلة ويائسة، يتهددها الموت إن هو كفَّ عن الكتابة... مستحيل؟ ولكن... طوم وبيلي سوف يعيشان معاً مغامرة خارقة، يمتزج بها الواقع بالخيال ويتنافسان في لعبة فاتنة وقاتلة... ملهاة تشع حيوية وإثارة، تشويق رومانسي وعجائبي، نهاية مذهلة، حينما تتوقف حياة المرء على التشبث بكتاب!... منذ أن عرفه الجمهور من خلال روايته "... وبعد" التي حققت مبيعات ناهزت المليوني نسخة، وترجمت إلى ثلاث وعشرين لغة، وبعد أن حاز إعترافاً عالمياً مستحقاً، لم تعد شهرة الكاتب الفرنسي "غيوم ميسو" في حاجة إلى إثبات
لأنني أحبك
4.500 دك
ليلى، طفلة في الخامسة، تختفي في مركز تجاري في لوس أنجلوس، والوالدان المكسوران تنتهي علاقتهما بالإنفصال، خمس سنوات بعد ذلك، تم العثور على ليلى في المكان عينه الذي اختفت فيه عن الأنظار، إنها حية، لكنها غارقة في حالة غريبة من الخرس. بعد فرحة اللقاء، تتوالى الأسئلة: أين كانت ليلى كل تلك السنوات؟ مع من؟ وبالأخص، لماذا عادت؟... رواية إنسانية بعمق... نهاية مذهلة!... "لا شك في أن غيوم ميسو يقدم لنا هنا أفضل رواياته، الأكثر إثارة وحميمية وإنسانية"... صوت الشمال. "تتمتع الشخصيات برهافة مثيرة، وبإنسانية تشدنا إليها بوجداننا، عند ميسو ترتقي المشاعر إلى طبقاتها العليا"... مجلة لوفيغارو
هل ستكون هنا ؟
4.500 دك
لا بد أننا جميعاً طرحنا على أنفسنا هذا السؤال مرة واحدة على الأقل: لو أتيحت لنا الفرصة في أن يعود بنا الزمن إلى الوراء، ماذا كنا سنغير في حياتنا؟ »
لم يتأقلم إليوت، الطبيب الشهير والأب الحنون، مع موت إيلينا، حبيبته التي ماتت قبل ثلاثين سنة. وإذا بصدفة غريبة تمنحه قدرة العودة بالزمن ليلتقي بنفسه حينما كان شاباً ويحاول إقناع ذاته باتخاذ قرارات مختلفة.
هل سيستطيع إليوت تغيير مجرى الأحداث وإنقاذ إيلينا؟ هل سيجيد إعادة كتابة مسار حياته وتعديل قدره؟ هل يمكن للمرء أن يلعب مع المسارات الموازية للزمن من دون أن يعاقب على ذلك؟ رواية آسرة، شخصيات جذابة، قصة مؤثرة، وتشويق مذهل. مقاربة جميلة عن مرور الزمن وثقل ندمنا وعمق أسفنا