عرض 1–12 من أصل 17 نتيجة

أعماق الأنثوي

4.500  دك

إنه كتابٌ بعيد عن الوعظ "الأخلاقي" العقيم؛ بعيد عن الخجل والنفاق، بعيد عن النظريات المجردة. لن يروق هذا الكتاب لهواة الإدانة والتأثيم الذين يسقطون "ظلهم" على الآخرين، وينسون أنفسهم. بتحليل سيكولوجي متسلسل، يقدم لنا يونغ كيف ينطلق "النموذج البدئي" الكامن، المشحون بطاقة هائلة، ليجعل الإنسان تحت سيطرة قانون الروح، وكأنه انتقل إلى عالم آخر جديد. ومع مشكلة الحب نكتشف عالم الإسقاطات المتبادلة بين الأطراف الذي يزيف الواقع الحقيقي. ومع المرأة ننتقل إلى درس يونغ السيكولوجي: على الرجل أن ينفتح على بعده "الأنثوي"، ويهتم بذاته (أي بروحه)، لأن الأنثوي خاصية الروح، وعلى المرأة أن تنفتح على بعدها الذكوري لتطوّر اهتمامًا بالعالم يتسم بطابعها الخاص. ومع الأم نكتشف كل الاحتمالات الخطيرة لمركَّب الأم، وكيف تتقمص الابنة أمها، ولماذا تتماهى معها، ولماذا تتمرد عليها وتتحداها. ومع الظل نتعلم التواضع لأننا لسنا من الذهب الخالص كما تزيّن لنا أوهامنا. ونتعلم أن الحياة التي لم تُعَشْ هي القوة التخريبية التي تُسمم الأفراد والأجواء، وكيف يتسرب الإحباط الصامت والعقد المهملة المتراكمة بكل خفاء إلى أكثر الأقنعة صلابة. وفي سعي الفرد للتطور، يقدم لنا يونغ تركيبة الخلاص: "في مواجهة قوة المؤقت ومتعته، على الإنسان أن يقيم فرح الأبدي، وفي مواجهة شغف الحسي عليه أن يقيم نشوة الروحي"

أعماق الأنثوي

كارل يونغد

دار الحوار

الأحلام

5.000  دك
يميز يونغ الوظيفة الاستقبالية للأحلام ووظيفتها التعويضية، والتعويض نوعان، سلبي وايجابي، إذ يفترض يونج وجود نظام ضبط ذاتي في النفس يقوم بتعديل آني أحادية الجانب أو تسوية للتوازن المختل. وكثيرًا ما كان يونغ يُسأل اذا كانت الأحلام تعوّض كل هذه التعويضات، فلماذا لا تكون مفهومة؟ والجواب الذي يقدمّه في هذا الكتاب هو: "ان الحلم حادث طبيعي، ولا تُظهر الطبيعة ميلّا إلى تقديم ثمارها مجانًا أو وفقًا للتوقعات الانسانية". أما الوظيفة الاستقبالية للأحلام، كما يقول يونغ، "فهي استباق باللاشعور للمنجزات الشعورية المقبلة، شيء من قبيل التمرين الأوّلي أو الرسم التخطيطي أو الخطة المرسومة تقريبياً ومسبّقاً.. إن الوظيفة الاستقبالية للأحلام تفوق في بعض الأحيان كثيراً تلك الإتّحادات الوظيفية التي نتنبأ بها شعورياً عدد الصفحات : ٣٨٤

الإنسان الحديث في البحث عن الروح

4.500  دك
يعلمنا علم النفس أنه، بمعنى ما، لا يوجد في النفس شيء قديم، وأن لا شيء يمكن فعلياً أن يتلاشى نهائياً، في الواقع. ومن يحمي نفسه ضد ما هو جديد وغريب وينكفئ إلى الماضي، يقع في نفس الحالة العُصابية، كالذي يربط نفسه بالجديد ويهرب من الماضي. والفرق الوحيد بينهما أن أحدهما قد فصل نفسه عن الماضي، والآخر عن المستقبل. إنهما يستعيدان حالة ضيقة من الوعي. والبديل هو كسر هذه الحالة بواسطة التوتر الكامن في لعبة الأضداد وذلك لبناء حالة من الوعي أوسع وأرقى. لحسن الحظ، أننا بشر ولسنا شموساً تطلع وتغيب، وإلا لكان لذلك تأثير سيء على قيمنا الثقافية، غير أن شيئاً ما ضمننا يشبه الشمس، فالكلام عن صباح وربيع، وعن مساء وخريف الحياة، ليس مجرد مفردات تخصصية عاطفية. إننا بهذا لا نعبر عن حقيقة سيكولوجية وحسب، وإنما عن حقائق فيزيولوجية أيضاً، ذلك لأن الانقلاب عند الظهيرة يغير حتى من الصفات الجسمانية، بصورة خاصة عند شعوب الجنوب إذ يمكن للمرء أن يلاحظ أن النساء الأكبر سناً يصبح صوتهن أخشن وأعمق، وتظهر لهن شوارب ابتدائية، وتقسو ملامح وجوههن، وتظهر عليهم سمات ذكورة أخرى. ومن الناحية الأخرى، فإن بنية الجسم المذكرة تصبح مخففة بالملامح الأنثوية كالسمنة ونعومة قسمات الوجه. عدد الصفحات : ٣٥٢

الإنسان ورموزه : سيكولوجيا العقل الباطن

5.500  دك
يستخدم الإنسان الكلمة المنطوقة او المكتوبة كي يعبر عن معنى يود نقله، إن لفته ملأى بالرموز، لكنه غالباً ما يستخدم أيضاً الإشارات أو الصور التي لا تكون وصفية تماماً بل بعضها مجرد إختصارات أو تجمعات من حروف أولية، أو بعضها الآخر علامات تجارية مألوفة أو أسماء عقاقير مرخص بها أو إشارات أو شعارات. وعلى الرغم من أن هذه كلها ليس لها معنى بذاتها إلا أنها تكتسب معنىً مميزاً من خلال الإستخدام العام أو النية المقصودة، أشياء كهذه ليست رموزاً بل هي إشارات ولا تفعل أكثر من أنها تحدد الأشياء التي ترتبط بها، لهذا تكون الكلمة أو الصورة رمزية حين تدل ما هو أكثر من معناها الواضح والمباشر، ويكون لها جانب “باطني” أوسع من أن يحدد بدقة أو يفسر تفسيراً تاماً، أو أن يأمل المرء بتحديده أو شرحه تماماً. ومع إكتشاف العقل للرمز، يجد نفسه منقاداً إلى أفكار تقع ما وراء قبضة المنطق، ونظراً لأن هناك اموراً لا عدّ لها ولا حصر خارج نطاق الفهم البشري، فإننا نستخدم بإستمرار مصطلحات رمزية تمثل المفاهيم التي لا نستطيع تحديدها أو فهمها تماماً، بعد أن هذا الإستخدام الواعي للرموز هو جانب واحد فقط من جوانب كثيرة لحقيقة سيكولوجية ذات أهمية بالغة، هي أن الإنسان يصنع رموزه أيضاً باللاشعور وبصورة عفوية على شكل أحلام. لهذا السبب كان التركيز على أمعان النظر بالإنسان ورموزه، وهذا إنما بالحقيقة، تمعن بعلاقة الإنسان باللاشعور لديه وتفحص لها، وبما أن اللاشعور، حسب رأي عالم النفس كارل يونغ، هو المرشد الكبير والصديق والناصح المستشار للوعي عند الإنسان. من هنا، يمكن القول بأن هذا الكتاب هو ذو صلة وثيقة ومباشرة تماماً بدراسة الكائنات الإنسانية ومشكلاتها الروحية، إننا تعرف اللاشعور ونتواصل معه (خدمة ذات إتجاهين) بصورة أساسية عن طريقة الأحلام، وسوف القارئ في ثنايا هذا الكتاب (وعلى الأخص في الفصل الذي كتبه يونغ) توكيداً ملحوظاً تماماً على أهمية الحلم في حياة الفرد، وتجدر الإشارة هنا إلى أن هذا الكتاب يمثل عملاً جماعياً اشترك فيه كارل يونغ مع مجموعة من أقرب أتباعه (د. ماري لويز فون فرانز، د.جوزيف هذرسون، أتييك يافي، يولاند يعقوبي). وعلى هذا، فقد قدم يونغ في الفصل الخاص به القارئ إلى عالم اللاشعور والعقل الباطن، إلى النماذج الأصلية والرموز التي تشكل لغتها وإلى الأحلام التي تبعث رسائلها معها، في الفصل الثاني يوضح الدكتور هندرسون ظهور الأنماط النموذجية الأصيلة المتعددة في الأساطير القديمة والحكايا الشعبية والطقوس البدائية. أما الدكتورة فون فرانز منتصف، في فصلها المعنون بعنوان “عملية التفرد”، العملية التي يتعلم بواسطتها الوعي واللاوعي عند الفرد، كيف يعرف واحد هما الآخر وكيف يحترمه وبتكيف معه، أي معنى آخر، أن هذا الفصل لا يحوي عقده الكتاب كله، فحسب، بل ربما يحوي جوهر فلسفة يونغ في الحياة: أي أن الإنسان يصبح كلاً، متكاملاً، هادئاً، مثمراً وسعيداً عندما تكتمل عولية التفرد (وعندها فقط)، أي عندما يتعلم الوعي واللاوعي لدى الإنسان كيف يعيشان بسلام وكيف يكمل واحدهما الآخر. أما يافي فقد كانت مهتمة، شأنها شأن دكتور هندرسون، بأن تبين، ضمن النسيج المألوف للوعي، إهتمام الإنسان المتكرر، ذلك الإهتمام الذي يصل حدّ الهاجس، بروز العقل الباطن، فهي بالنسبة إليه ذات دلالة عميقة وجاذبية داخلية داعمة ونفذية تقريباً، سواء وردت في الأساطير أمم في الحكايا الشعبية التي يحللها هندرسون أم في الفنون البصرية التي، وكما توضحها يافي، ترضي الإنسان وتبهجه بمناشدتها المستمرة للاشعور. أما فصل دكتور يعقوبي، فقد كان مختلفاً بشكل من الأشكال عن بقية الفصول، ففي حقيقية الأمر، إنما هو قصة حالة مختصرة من حالات التحليل الناجحة والمثيرة للإهتمام، وفي الختام لا بد من التأكيد على أهمية هذا الكتاب، لجهة موضوعه، ولجهة إسهام دكتور يونغ فيه مع أتباعه، فالدكتور كارل غوستان هو واحد من الأطباء النفسيين العظام على مدى الزمان كله، وواحد من كبار المفكرين في سيكولوجية النفس في هذا القرن. فقد كان هدفه، وبصورة مستمرة، يتجسد في تقديم العون والمساعدة للرجال والنساء كي يعرفوا أنفسهم، بحيث يمكنهم، وعن طريق معرفة الذات والإستخدام الفكري للذات، أن يعيشوا حياة مليئة غنية وسعيدة، والدكتور يونغ في حياته ذاتها، تلك التي كانت مليئة، غنية سعيدة أكثر من حياة أي إنسان، قرر أن يستنفذ كل ما بقي من طاقة كي يوجه رسالته إلى جمهور أوسع دائرة من أي جمهور حاول الوصول إليه من قبل. وقد انتهت مهمته في تأليف هذا الكتاب وحياته في الشهو نفسه، لذا فإن هذا الكتاب إنما يمثل الإرث الذي خلفه يونغ لجمهور القراء العريض.

الفرد والحشد

3.250  دك
في هذا الكتاب المليء بالتحدي والاستفزاز، يجادل فيه كارل يونغ - أحد أعظم العقول في التاريخ - بأن مستقبل الحضارة يعتمد على قدرتنا كأفراد على مقاومة قوة الحشد الساحقة بسطوته العددية وقوته الإيحائية التي تقمع الفرد النقدي وتنومه مغناطيسياً. على الفرد أن يفهم اللاوعي والطبيعة الداخلية الحقيقية كي يشعل نور فردانيته في ظلام الحشد، ويقاوم الذوبان والانطفاء الكامل للروح الفردية الذي تسعى إليه أيدلوجية الحشد دائماً.

الكتاب الأحمر

6.500  دك

في عام 1913 في سن الثامنة والثلاثين عانى يونغ من تجربة مريرة من "المواجهة مع اللاوعي". كان يرى صوراً ويسمع أصواتاً. كان قلقا من احتمال إصابته بانفصام الشخصية. كان يكتب كل ما يراه ويسمعه في كتاب له جلد أحمر سماه فيما بعد بالكتاب الأحمر. كتابة هذا الكتاب امتدت لستة عشر سنة عاشها يونغ بعزلة.

اعتبر يونغ أن هذه الفترة كانت فترة خاصة وثمينة في حياته وأثرت في طريقة تفكيره. وبعد وفاة يونج احتفظت عائلته بهذا الكتاب في أحد المصارف السويسرية ,وظل الكتاب محجوبًا عن الباحثين والقراء حتى وافقت أسرته على إصداره في عام 2009, وذلك بعد محاولة الكاتب Sonu Shamdasani اقناع العائلة لنشر الكتاب.

عدد الصفحات :673

الكتاب الأحمر

كارل يونغ

دار الحوار

الكتب السوداء (جزئين)

10.000  دك

ضمن سلسلة "علم النفس" صدر حديثا عن دار الحوار الجزءان الأول والثاني من "الكتب السوداء" من تأليف كارل غوستاف يونغ وترجمة سلام خيربك.

وجاء في تقديم الجزء الأول: يحوي هذا الكتاب على الأجزاء 1 - 2 – 3 – 4 من مؤلف يونغ "الكتب السوداء".

كتب يونغ في "الكتاب الأحمر": "لقد حققت كل ما تمنيته لنفسي. حققت الشرف والسلطة والثروة والمعرفة وكل سعادة بشرية. ثم توقَّفَتْ رغبتي في زيادة هذه الزخارف، وأخذَتْ تتراجع مُخْليَةً محلها للرعب شيئًا فشيئًا". حدث هذا التحول عبر استكشاف يونغ للمخيلة الرؤيوية التي رسمَها في "الكتب السوداء". ليست هذه الكتب مذكرات شخصية، لكنها سجلات لتجربة ذاتية فريدة أطلق عليها يونغ "مواجهته مع روحه" و"مواجهته مع اللاوعي". لم يُسَجِّل الأحداث اليومية أو الأحداث الخارجية فيها، بل تخيلاته النَشِطة، وتصوراته عن حالته العقلية، وتأمّله فيها. ومن تخيلاته فيها، قام بتأليف مسوَدة "الكتاب الأحمر"، الذي نسخه بعد ذلك بخطّ يده، وملأهُ باللوحات.

ترتبط اللوحات الواردة في الكتاب الأحمر، باستكشافات يونغ اللاحقة المستمرة في الكتب السوداء. وبالتالي، فإن "الكتاب الأحمر" و"الكتب السوداء" متشابكان بشكل وثيق.

لقد وُلِد الكتاب الأحمر من الكتب السوداء. ومن وجهة نظر يونغ: لم يكن دافعه إلى مبادرته تلك نتاج اهتمامه بنفسه فحسب، بل كان للآخرين سهمهم فيه أيضًا. فقد أخذ ينظر إلى تخيلاته ورؤاه كنتاج لطبقة أسطورية عامة من النفس، أطلق عليها اسم: "اللاوعي الجمعي". ومن دفاتر التجريب الذاتي، قام بتأليف عمل نفسي في قالب أدبي وديني.

وجاء في تقديم الجزء الثاني:

يحوي هذا الكتاب على الأجزاء 5 – 6 – 7 من مؤلف يونغ "الكتب السوداء".

كتب يونغ: كل شيء أمامي معتمٌ ومظلِم. هي بوابة الظلام. من يدخل هناك، يجب أن يستشعر طريقه من جحر إلى جحر. ففي عالم الظلام هذا، كل قيمةٍ تُعَلَّق. وفي هذا العالم: يتساوى الجبل بأصغر الأشياء، وتحتوي حبة الرمل فيه العالم بأسره.

يجب أن تتخلى عن كل حكم قيمي، وتتخلى معه عن كل حكم منطقي وذوق شخصي أيضًا. تخلَّصْ من كل معرفتك، وَضَحِّ قبل كل شيء بغطرستك. من يدخل هنا، يدخل كفقير أو غبي، لأن ما نسميه المعرفة هنا هو الجهل، ورؤية العمى، وسماع الصمم، والشعور بالبلل.

ادخل من تلك البوابة فقيرًا تمامًا، متواضعًا، جاهلًا. ولكن لا تكن حتى في فقرك وجهلك وتواضعك جشعًا أو متغطرسًا، ولا تتوقع خبزًا ولا حجارة، بل انظر بلا رغبة أو عاطفة. حوّلْ كل غضبك ضد نفسك.

ومع ذلك، دع أملك (الذي هو خيرك الأسمى وقدرتك الأعظم) يسبقك ويخدمك كقائد في عالم الظلام، إذ هو من ذات جوهر مخلوقات هذا العالم. دع أملك يمتدُّ نحوها بلا نهاية.

هذا الكتاب هو رحلة في مواجهة مَجاهِلِ الذات وألعاب اللاوعي وأقنعته التي لا تنتهي.

الكتب السوداء

كارل يونغ

دار الحوار

النماذج البدئية واللاوعي الجمعي

5.500  دك
يتضح ما تعنيه كلمة نموذج بدئي على نحو ٍ كافٍ من المعنى الإسمي، وكذلك من علاقته بالأسطورة والتعاليم السرية المقتصرة على فئة معينة من الناس، ومن الحكاية الخرافية. لكن إذا حاولنا أن نثبّت ما يعنيه النموذج البدئي سيكولوجياً، تصبح المسألة أكثر تعقيداً. وقد ساعد المثيولوجيون أنفسهم دوماً بالشمس والقمر والرصد الجوي والنباتات وأفكار أخرى من هذا النوع. وهم يرفضون حتى الآن أن يروا حقيقة أن الأساطير هي الأولى والظاهرة النفسية الرئيسة التي كشفت طبيعة الروح. لماذا كانت السيكولوجيا أكثر العلوم التجريبية حداثة؟ لماذا لم يمضِ وقت طويل على اكتشافنا للاوعي وإخراجنا مخزونه الغني بالصور الأبدية؟ ببساطة، لأن لدينا صيغة دينية لكل شيء نفسي - وهي صورة أكثر جمالاً وشمولاً بكثير من التجربة المباشرة. ومع أن وجهة النظر المسيحية نحو العالم قد بهتت بالنسبة للعديد من الناس، فإن غرف كنوز الشرق الرمزية لا تزال مليئة بالعجائب التي تستطيع أن تغذي الشغف لفترة طويلة من الزمن. والأكثر من ذلك أن هذه الصور - سواء أكانت مسيحية أو بوذية أو أي شيء آخر - هي صور جميلة وغامضة وحدسية، بثراء. أنا مقتنع بأن هناك معنى للإفتقار المتزايد للرموز. إنه تطوّر له اتساقه الداخلي. لقد فقدنا كل شيء لم نفكر به وحرمناه من الإتصال الهادف مع وعينا المتطور. وإن حاولنا الآن أن نغطي عرينا بأفخاخ الشرق الرائعة كما يفعل الصوفيون الجدد، فسوف نغدر بتاريخنا الشخصي. ويبدو لي أن من الأفضل لنا والأكثر شجاعة أن نعترف بفقرنا الروحاني المرتبط بفقدان الرمزية. عدد الصفحات :٤٩٦

بين يهوه وأيوب

3.000  دك
يحتل كتاب "بين يهوه وأيوب" مكانة نادرة بين أعمال يونغ، فهو أكثر ما كتب يونغ عاطفية وجدلية في آنٍ معاً.

جدلية الأنا واللاوعي

3.000  دك
يدرس يونغ في هذا الكتاب التفرد وتأثيرات اللاوعي في الوعي. ومن أجل ذلك بحث فيما بين اللاوعي الفردي واللاوعي الجماعي, وفي نتائج تمثل اللاوعي, والعنصر المكون للنفس الجماعية, ومحاولة استخراج وتحرير الفردية من النفس الجماعية. كما بحث في وظيفة اللاوعي. وفي تقنيات وتمايز الأنا عن صور اللاوعي. ولأن الفلسفة الشرقية تهتم بالصيرورات الضمن نفسية منذ قرون, فإن المؤلف يقترح متابعة دراسته لشخصية المانا في هذا الكتاب عبر كتابه الآخر سر الزهرة الذهبية. من المحتويات: في تأثيرات اللاوعي على الوعي, اللاوعي الفردي واللاوعي الجماعي, نتائج تمثل اللاوعي, القناع, محاولات استخراج وتحرير الفردية من النفس الجماعية, التفرد, وظيفة اللاوعي, الأنيما والأنيموس, الشخصية المانا
Shopping cart
Sign in

No account yet?

Home
1 item Cart
My account
Shop
This site is registered on wpml.org as a development site. Switch to a production site key to remove this banner.