“أتغير” كتاب يتسلل إلى احترامك ويفوز به خلسة. في أول الأمر يخزّك بالشك والعدائية.. تجد أنك تفكر في ما خطر للسيدة أولمن نفسها.. في أنه لو لم تكن المؤلفة نجمة سينمائية عالمية شهيرة لما وجد كتابها ناشراً ينشره. ولكن في موقع ما على الطريق تبدأ بملاحظة نزاهتها الواقعية الخارقة.. * نيويورك تايمز
“أتغير” هو نظرة إلى أعماق قلب.. * بوسطن غلوب
إنه وثيقة رقيقة، منفتحة، وتكاد تكون غنائية عن حياة امرأة.. إن المرأة الحساسة، المعقدة التي تبرز من تلك الصفحات تمتلك جمالاً داخلياً يسود وينير هذا الكتاب الرائع، الراقي والصادق. * بيليشر ويكلي
كتاب مبهج. متقن، يتسم بالتبصر والإدراك، والظرف، لطالما بدت ليف أولمن في السينما.. ذكية، متعاطفة، ومحبوبة جداً، و”أتغير” يؤكد على هذه الصفات كلها، إلى جانب كونها كاتبة مُجيدة.. * فيليج فويس
هذا الكتاب يشكل نوعاً من الكتابة قائماً بذاته، أحد الأشياء الخارقة في سيرة ليف أولمن الذاتية هو قلة اعتمادها على شهرة المؤلفة كمصدر للقوة.. * واشنطن بوست
عدد الصفحات:٣١٧
ليف أولمان
دار المدى
يأخذنا الكتاب في رحلة إلى حياة الفيلسوف البرازيلية وبالتالي تصوير مراحلها غير المباشرة، ثم الكثير من القادة الرائعين حول معنى الحياة حيث تأخذها بنفسها في محاولة مهمة الحلول لمشاكل اللاجئين التي كانت مستعرة في جميع أنحاء العالم، مع تربية الحب ابنة المراهقة، وتعلم عن في خططك الخاصة. إنها تسمح للعضلات بالتوصل إلى الحب الحقيقي لتتعلم احتضانه بالكامل. إنها امرأة ذكية بشكل عام، على الرغم من أنها تعترف بأنها ستواجه مشاكل أكثر من الحقائق أو النصوص.
“ليف أولمن واحد من أعظم الممثلين في العالم على الإطلاق ومخرجة بارعة للغاية وقد كتب بحساسية دقيقة لأبسطها على الإطلاق. إنها ذكية امرأة بالرغم من أنها تعترف بأنها أصبحت على المشاعر أكثر من المعارك أو الأفكار. تصفيه أولمن بتفصيل التخفيف بعد، سفرها، توقفا رجل بابنتها الذي تقدم من طفل إلى امرأة شابة وتصف بتفصيل أهم علاقة غرامية مع تسميه “هابيل” حيث يمنعها ولكن حبه لها لا يكفي