عرض جميع النتائج 4
السنجة
4.000 دك
«ربما نحاول في الصفحات التالية فكَّ طلاسم اختفاء المدعو عصام الشرقاوي منذ شهريْن. الشرطة لم تستطع تبيُّنَ شيء، وبدا واضحًا بعد سلسلة التحريات الروتينية أنها لن تجد شيئًا، وأنَّ الاختفاء سيدخل ملفًّا في أرشيف مُترب عشَّشت فيه العناكب، مع عبارة تقول: «جارٍ البحث والتحرِّي» يكتبها معاون المباحث وهو يتثاءب...كان المختفي أو الفقيد روائيًّا. أي أنه كان يكتب قصصًا، ويقال إنه على درجة من الشهرة، لكن الحقيقة أنه لا أحد يعرفه على الإطلاق، ولم يقرأ له أحد حرفًا من قبل».في منطقة «دحديرة الشناوي» التي تقع على هامش القاهرة، ويعيش أهلها وفقًا لقانونهم الخاص؛ حيث تبدو البيئة خصبة للفقر والجريمة.. تُقدِم عفاف على فعل مروِّع؛ إذ تقف في مواجهة قطار سريع يمزقها تحت عجلاته. وعندما تتبين تفاصيل ما بعد الحادث؛ يتضح أن «عفاف» قبل إنهاء حياتها كتبت على الحائط المقابل لمسرح الجريمة بإسبراي أسود كلمة غير واضحة تحمل معنى غامضًا، قرأها البعض: «السِّنجة»!وبينما يبحث البعض عن أمل جديد في ثورة يناير ويستغل البعض الآخر الفرصة للانفلات من القانون، يثير حادث انتحار عفاف شغف كاتب روايات هاوٍ؛ فيبدأ رحلة تقصٍّ محاولًا فهم ما جرى بدقة، لكن غموضًا جديدًا يلحق بمصيره يجعل الأمور أكثر تعقيدًا.
شآبيب
3.500 دك
هذه ليست حربًا لكنها تدانيها في الخطورة والأهمية. الهدف الاستراتيجي واضح جلي، لكنه يحتاج إلى مبرر أخلاقي وتاريخي. الوسيلة لن تكون نظيفة تمامًا لكن الغاية مبررة ومحترمة. القليل من الماكيافيللية لن يضر أحدًا... كلهم من العرب المقيمين في الولايات، قال لهم: - أريد تاريخًا مزيفًا!
حلم واحد كان يلاحق مكرم؛ الأستاذ في جامعة هارفارد، أن يلتقي كل عرب المهجر في موضع واحد. كان يحلم بدولة واحدة يجتمع فيها العرب بعدما تشتتوا في العالم، هناك لن يضطهدهم أحد ولن يخيفهم أحد. سوف تكون دولة قوية لأنها ستمزج بين ما تعلموه في كل الحضارات.
عدد الصفحات : ٣٢٩
مثل إيكاروس
3.000 دك
"لقد مات محمود لأنه اقترب من الحقيقة أكثر من اللازم، فلم يتحمل واحترق وذاب جناحاه هوى من حالق ليغرق وسط محيط ثائر...مثل إيكاروس" «أحمد خالد توفيق»
تدور أحداث هذه الرواية عام 2020، وتمتد إلى المستقبل ثم تعود إلى الماضي لتجتمع كل الخيوط فى حجرة داخل مصحة للعلاج النفسي يمكث فيها رجل قادر على قراءة أحداث الماضى والمستقبل، قبل أن يجبر نفسه على الصمت.
رواية شائقة للأديب «أحمد خالد توفيق»، تأخذ القارىء لعالم غامض وتعود به محملاً بكثير من الأسئلة وربما ببعض الإجابات ولكن هل نحن مستعدون ومتأهبون للمعرفة؟
عدد الصفحات :٢٩٦
يوتوبيا
4.000 دك
الرواية تحكي قصة شاب غنى من مدينة "يوتوبيا"، والتي يسكن فيها كبار البلاد وأغنيائها، يريد أن يتسلى ويقوم بمغامرة لكسر ملل الحياة ورتابتها وهى صيد إنسان فقير من سكان شبرا واللعب به مع أصحابه للحصول على متعة ثم قتله والاحتفاظ بجزء من جسده على سبيل الفخر وهى من الهوايات الجديدة للأغنياء الذين يعيشون في الساحل الشمالي تحديدا في يوتوبيا التي تشكل عالم الأغنياء.
ويظهر فى الرواية اعتماد الكاتب في بعض المواطن بشكل صريح على إحصائيات علمية وتقارير مثل تقرير للدكتور أحمد عكاشة عن الإدمان في مصر وتقرير صحفي في ملتقى الحوار للتنمية وحقوق الإنسان عن جرائم العنف ضد النساء وأيضا على موقع مصراوي كواحد من مواقع الإنترنت، كما يظهر الشاعر عبد الرحمن الأبنودى بأشعاره السياسية والوطنية على صفحات الرواية.
يوتوبيا هو مصطلح يصف الدولة الفاضلة حيث يكون كل شيء مثاليا للبشر وتكون كل قيم العدل والمساواة متوافرة وجميع الشرور مثل الفقر والبؤس والأمراض غير موجودة.