عرض جميع النتائج 5
الفتى المتيّم و المعلّم
7.000 دك
رواية مذهلة تصحبنا شافاك من خلالها إلى القصور وجنائنه، حيث الحيوانات والمروضون والوزراء والخبثاء والجواري الحسان؛ وإلى هذه المدينة البوتقة التي تنصهر فيها الأديان والثقافات وتختلط فيها ألوان الفقر والجريمة؛ وإلى دواخل النفس المظلمة والمشرقة في آن.
صدرت الفتى المتيم والمعلم للتركية إليف شافاق عن دار الآداب بترجمة محمد درويش ضمن روايات مترجمة متميزة ضمت باقي روايات شافاق.
يصل جهان، الفتى الهندي البالغ من العمر اثني عشر عامًا، إلى قصر توبكابي في اسطنبول مع هدية للسلطان: فيل أبيض صغير يُدعى شوتا. في هذه المدينة، تتغير حياة جهان بفضل شخصيتين بارزتين: ابنة السلطان، مهرماه، التي تفتنه، والمعماري الشهير سنان الذي يتبنّى تدريبه على بناء المساجد والقصور والحمامات والمدارس والجسور، والأهم اكتشاف الذات وإعمار الروحعشر دقائق و ٣٨ ثانية في هذا العالم الغريب
6.500 دك
ماذا لو ظلّ العقلُ البشريّ يعمل بضع دقائق إضافيّةٍ ثمينة بُعيْدَ لحظة الوفاة - عشرَ دقائق، وثماني وثلاثين ثانية، على وجه التحديد؟ كلّ اللحظات التي أعقبتْ وفاةَ ليلى حملَتْ معها ذكرى حسّيّةً مختلفة: نكهةَ يخنة لحم ماعز متبَّل، كان والدُها قد ذبحه احتفالًا بمولد صبيّ طال انتظارُه؛ ومشهدَ قُدُورِ من الليمون والسُّكّر المغليّ، ورائحةَ قهوة مهيّلة تشارَكَتها ليلى مع طالبٍ وسيمٍ حيث كانت تعمل.
وكانت كلُّ ذكرى تعيد إلى ذهنها الأصدقاءَ الذين عرفتْهم في كلّ لحظة مفصليّة من حياتها - أولئك الأصدقاء الذين يبذلون الآن ما أوتوا من قوّة لكي يعثروا عليها.
كانت تدرك من خلال تجربتها المديدة أن خوض الحياة من دون التعرض إلى أي أذى إنما يعتمد على عنصرين جوهريين إلى حد بعيد : معرفة الوقت المناسب للوصول ، ومعرفة الوقت الملائم للمغادرة.
قواعد العشق الأربعون
6.000 دك
تعتبر رواية قواعد العشق الأربعون من أكثر الروايات المترجمة شعبية بين القراء حول العالم، وهي الرواية التي صنعت شهرة الروائية التركية أليف شافاق. نشرت الرواية باللغة الانجليزية وفور نشرها حققت مبيعات ضخمة وأصبحت من أكثر الكتب مبيعًا. ترجمت أعمال إليف شافاق لأكثر من ٣٠ لغة حتى الآن
بلغت بطلة قواعد العشق الأربعون إيلاّ الزوجة التعيسة، سنّ الأربعين عندما قرأت رواية تتناول حياة جلال الدين الرومي ومعلّمه الدرويش الصوفي شمس التبريزي. فسحرتها قواعد شمس التي تضيء مفاهيم فلسفة قديمة حول وحدة الشعوب والأديان، حول شغف الشعر وحول عمق الحبّ المدفون في كلّ فرد منّا. فتُقلب حياة "إيلاّ" رأسًا على عقب.
ايلا روبنشتاين هي إمرأة أربعينية غير سعيدة في زواجها، تحصل على عمل كناقدة في وكالة أدبية، ذلك عندما تكون أول مهمة عمل لها أن تنقد وتكتب تقرير عن كتاب يدعى «تجديف عذب» وهي رواية كاتبها رجل يدعى «عزيز زاهارا». تفتن إيلا بقصة بحث شمس الدين التبريزي عن جلال الدين الرومي ودور الدرويش في تحويل رجل الدين الناجح ولكن تعيس إلى صوفي ملتزم، شاعر عاطفي، وداعية للحب.
وتؤخذ أيضاً بدروس أو قواعد شمس، التي تقدم نظرة ثاقبة للفلسفة القديمة التي قامت على توحيد الناس والأديان، ووجود الحب في داخل كل شخص منا. من خلال قراءتها لهذا الكتاب تدرك أن قصة جلال الدين الرومي تعكس قصتها وأن زاهارا كما فعل شمس في الرواية، جاء ليريها طريق الحرية
دار الآداب
كيف نحافظ على سلامة عقولنا في عصر منقسم
3.000 دك
عالمنا الذي نعيش فيه عالمٌ موبوءٌ بالقلق. تجتاحنا الأحداث التي تجري من حولنا، بين ظلمٍ، وعذاباتٍ، وتوجّسٍ دائمٍ من الكوارث. فكيف نربّي في أنفسنا أملًا، وثقةً، وإيمانًا بقادمٍ أفضل؟ وكيف لنا أن نحافظ على سلامة عقولنا في زمنٍ تعيثُ فيه الانقسامات؟
توجّه الروائيّة والناشطة أليف شافاك في هذه المقالات نداءً عالميًا للتفاؤل، تستلهمُ فيه من ذكرياتها وتستنجد بقوّة الحكايات كي تؤلّف بيننا. هكذا تكشف لنا شافاك كيف يمكن للإنصات لبعضنا البعض أن يربّي فينا مبادئ الديمقراطية، والتعاطف، والإيمان بمستقبلٍ أفضل