عرض جميع النتائج 11

1984

4.000  دك
رواية 1984 جورج أورويل دار الأهلية

1984

5.000  دك

عبارة بسيطة تتحوّل إلى كابوس حين تغدو ملصقاً يغطي جدران المدينة. على كلّ مواطن أن يدركها كحقيقة لا مهرب منها.

في غرفة صغيرة، يعيش وينستون سميث، المحرر المسؤول عن مراجعة التاريخ وإعادة صياغته بما يتفق مع مشيئة الحزب الحاكم. وفي ركن قصيّ من الغرفة، بعيداً من كاميرات المراقبة، يعكف على كتابة مذكّراته التي قد تودي به إذا ما اكتُشفت. «1984» واحدة من كلاسيكيات الأدب العالمي ومن أهم روايات القرن العشرين. أبدع فيها أورويل بتصوير توق المرء إلى الزمن الذي يكون الفكر فيه حراً ولا يمكن فيه لأحد أن يمحو ما ينتجه الآخرون.

ترجمت إلى أكثر من 65 لغة
«التحفة التي قتلت جورج أورويل»
 The Observer

"الرواية التي استشرفت الاستبداد الذي نعيشه" BBC Culture

 

جورج أورويل (1903-1950) من أهم الكـتّاب البريطانيين في القرن العشرين. عمل في «هيئة الإذاعة البريطانية» محرّراً وصحافياً حتى نهاية حياته. اهتم طوال حياته بالدفاع عن المظلومين ومحاربة الدكتاتورية والظلم. كتب الشعر والمقالة الصحافية والمذكرات والرواية. صدرت له عن دار الساقي رواية «مزرعة الحيوانات».

عدد الصفحات : ٣٦٨

ابنة القس

4.000  دك
نتعرف في هذه الرواية على أورويل الناقد الاجتماعي الذي سخر بمرارة بالغة من المجتمع الطبقي الانكليزي وتقاليده ومن الكنيسة وتعاليمها وطوائفها التناحرة. دورثي (بطلة الرواية)، لا تتحمل الواقع الصعب الذي تعيشه في بيت بائس وخرب للكنيسة لا يشاركها فيه سوى أب أرمل وبخيل ألقى عليها بأعباء أعمال البيت والكنيسة ولم يكن لها عون سوى خادمة بلهاء… تستهلك تلك الأعمال الرتيبة والمملة جل وقتها فتصاب بفقدان الذاكرة وتهرب من البيت لتجد نفسها في لندن. ترحل مع مجموعة من المتشردين للعمل في مزرعة في الريف وتعود إلى لندن ثانية بعد أن يتخلى عنها والدها لتواجه التشرد وبرد الشوارع والتسول… وحين تعود إلى بيت والدها، ترفض عرض الزواج الذي تقدم به الرجل الوحيد الذي تحبه وترتاح برفقته لأنها تحمل عقدة نفسية جراء العلاقة غير الناجحة بين والدها وأمها والتربية الدينية المتزمتة وشعورها المريض بالواجب. عدد الصفحات : ٣٤٢

جورج أوريول 1984

4.000  دك
قد تعني العودة إلى كتابات جورج أورويل (1903-1950) في هذه الحقبة التاريخية التي شهدت انهيار الاتحاد السوفيتي، ليس فقط تحقق "نبوءات" هذا الكاتب السياسي الذي جمع حرفة الأدب إلى حرفة السياسة في رواياته الكبرى "جمهورية الحيوانات" و"1984: وإنما تحقق انهيار المنظومة الهيغلية -اليسارية بشقها الماركسي- اللينيني-الستاليني، القائمة على منطق الديالكتيك الحتمي والغائي والشمولي، والمرتكزة على منهج التضاد وصراع الأضداد، والتطابق، والنفي والسلب. ولد جورج أورويل (وهو الاسم المستعار لإريك بلير) في الهند العام 1903 من أبوين إنجليزيين، في عصر الاستعمار الإنكليزي للقارة الهندية، وكان جدّه ضابطاً في الجيش الإنكليزي في الهند، وأبوه موظفاً من موظفي "الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس"، ولعل هذه النشأة بالمستعمرة الإنكليزية الكبرى (الهند) قد دمغت شخصية جورج أورويل ووسمته بميسمها فانخرط منذ باكورة حياته في الاتجاه الاشتراكي الراديكالي المعادي للاستعمار وحمل جورج أورويل السلاح في "الثورة الإسبانية" ضد الفاشية مثلما حمله أندريه مارلو، وأرنست همينغواي، وهو كان يقاتل، ويجرح، ويجمع في تجربته الشخصية بين الفكر والتمرس العملي (الممارسة) في مقاومة "الفاشية" التي تحفزه فيما بعد على حمل القلم ليكمل بالحبر الأسود ما بدأه بالحبر "الأحمر"، بدمه، في نقد الدكتاتوريات بأشكالها المتعددة (اليسارية جنباً إلى جنب مع نقده للديكتاتورية اليمينية الأخرى). وكان جورج أورويل لا يرى ثمة فرق ما بين روح الاشتراكية والحرية، وقد أراد في روايته "جمهورية الحيوان" أن يبرهن بأن المساواة ليست متنافية بالضرورة مع الحرية، بل على العكس. وقد ربط أورويل بين نقد الاستبداد، ومعاداة الاستعمار والعنصرية، والدعوة إلى رفض الرقابة الدولوية على المجتمع، وبين الأخوة الإنسانية والفردية والمساواتية بين البشر، وحب الوطن. وقد أكد أورويل على فضيلة الوطنية، ببعدها الإنساني والأممي، مع رفضه في الوقت عينه للكوزموبوليتية السطحية، في نظرته العالمية، جامعاً بذلك -على الطريقة اليونانية- الرومانية- ما بين الثقافة والمواطنة. يجد البعض في رواية "1984" نبوءة لأحداث 1989 (انهيار جدار برلين وانفراط الاتحاد السوفيتي) لجهة نقده للشمولية التوتاليتارية. ويرى البعض الآخر فيها وصية للكاتب كتبها في أواخر حياته، ونشرت بعد موته (1948)، وسواء اعتمدنا هذا الرأي أو ذاك فمن المؤكد، وهذا هو أصل المقال وفصله، أو أورويل هو المؤسس للنقدية الاشتراكية الديمقراطية، التي تجد جذورها في ديمقراطية كلاسيكية ترى بأن جوهر الديمقراطية في الحرية بوصفها فضيلة من الفضائل الجمهورية.

رسائل جورج أورويل

5.000  دك
تميل خطابات أورويل إلى أن تكون عملية. ينطبق هذا على رسائله لأصدقائه بمثلما ينسحب على مراسلاته مع وكلائه الأدبيين، إذ يعتذر سريعًا إذا ما تأخر في تنفيذ واجباته أو أهمل بعض المجاملات الاجتماعية، حتى رسائله إلى إلينور جاك وبريندا سالكلد وليديا جاكسون، فقد كان ينقصها التحبب، على الرغم من رغبته الجلية في إنشاء علاقاتٍ غرامية معهن.
حزن كثيرًا لوفات إيلين ووالده وأمه وأخته مارجوري، لكنه كان متحفظًا بشأن التعبير عن ألمه، وهذه ليست بالضرورة دلالة على بروده، ولكنها الطريقة التي تربى عليها هؤلاء الذين وُلدوا بظروفٍ صعبة تشبه ظروف أورويل، هم ممن تجبرهم الحياة على أن لا يُظهروا ضعفهم أو حزنهم لأحد، أو بشكل علني على الأقل. يعتقد أورويل أن الألم والمعاناة نسبيان، حيث أن المأساة نفسها تؤثر على الناس بصورٍ وأشكالٍ مختلفة. لقد عاصر حربين عالميتين طاحنتين أدتا لمقتل أكثر من مائة مليون إنسان، وظلت أشباح هذه الفجيعة مخيمة في خياله، مما انعكس على رؤاه وكتاباته، وطباعه أيضًا. يُمكن لأحدهم أن يصف أورويل بالعناد والصرامة، وقد شبهه أحد أصدقائه بشخصية من إحدى رواياته، وهي شخصية الحمار في "مزرعة الحيوان"، على الرغم من ذلك يذكر الصحفي ديفيد أستور أنه عندما يكون مكتئبًا أو مضطربًا، فإنه يهاتف أورويل ملتمسًا مقابلته في حانة محلية، لأنه يعرف أن أورويل سيُضحكه ويسليه ويشجعه. يمكن للمرء أن ينسب هذه الصرامة إلى الأوضاع المالية، فقد كان أورويل مفلسًا في كثير من الأحيان.

شيء من الهواء المنعش

4.000  دك
تُعدُّ رواية "شيء من الهواء المنعش"، بما تتضمن من هَزَل ومرح، من أمتع ما ألّفه جورج أورويل، كتبها في مراكش حيث كان يقضي فترة نقاهة إثر إصابته في الحرب الأهلية الإسبانية، ونشرها سنة 1939.

متشردا في باريس ولندن

4.000  دك
جورج أورويل (1903-1950) يقال عنه إنه الكاتب العبقري الوحيد في فترة ما بين الحربين. قدم أورويل إلى اللغة العربية على مقاس الحرب الباردة، في روايتيه "مزرعة الحيوان" و"1984"، بينما أهملت أعمال عظيمة له، مثل "أيام بورمية" و"ذكرى كاتالونيا"، لأن هذه الأعمال مرتبطة بفترته اليسارية، المديدة، الجميلة. "متشرداً في باريس ولندن" هي من تلك الفترة، وإذ نقلتها إلى اللغة العربية حاولت أن أكمل صورة أورويل، بدلاً من اجتزائها. هذه الرواية، إلى جانب ما تقدمه من فن، تقدم لوحة عجيبة لما لحق بالإنسان البسيط من ظلم فادح، تحت وطأة رأسمالية شرسة، ورأسمالية العقد الثالث من قرننا المرتحل.

مزرعة الحيوان

2.250  دك
مزرعة الحيوان جورج أورويل دار الأهلية

مزرعة الحيوان

2.250  دك
رواية مزرعة الحيوان هي رواية خالدة، بل من أشهر أعمال الأدب الإنساني في القرن العشرين وأكثرها تأثيراً، ذلك أنها تصلح لكل زمان ومكان، وقد صنفتها مجلة التايم من بين أفضل 100 رواية في القرن العشرين. يتخذ “أورويل” الاستعارة لينفذ أفكاره داخل الرواية متعرضاً لفساد الثورة على أيدي قادتها، ومحذراً من مغبة الحركات السياسية الثائرة التي تصبح لاحقاً ديكتاتورية للحفاظ على سلطتها وهذا ما يمكن إسقاطه على كل حركة ثورية عايشتها المجتمعات الإنسانية. ولا تتضمن الرواية نقداً للحكم الشمولي فحسب بل تدين حالة الاستسلام التام التي يبديها المجتمع تجاه كل ممارسة دكتاتورية تقهر وتظلم الإنسان. أكثر من نصف قرن على كتابة هذه الرواية وما زالت تستولي على الاهتمام مشرقة بمضامينها الجريئة وأسلوبها المشوق فضلاً عن ترجماتها المتواصلة لكل اللغات وتقديمها غير مرة في أعمال مسرحية وسينمائية مهمة ظلت على الدوام محط إعجاب الجمهور والنقاد على حد سواء دار الرافدين

مزرعة الحيوان

2.500  دك
مزرعة الحيوان، حكاية حيوانات من خلالها يقدم جورج أورويل هجاءً ساخراً ونقداً للأنظمة الشمولية، ولإنسان السلطة وإنحرافاته. قررت الحيوانات ذات يوم، بعد أن حركتها المُثل العليا للخنزير العجوز "ميجر" أن تثور ضد سيدها، بأمل أن تعيش حياة مستقلة تسودها العدالة والتعاون والسلم بين الجميع، عندما سقطت المزرعة في يد الحيوانات ساد الإحترام للوصايا السبع التي تبجّل السلام، وتأكد التنوعَ القائم بينها، أما العدو فقد تم تحديده بوضوح: إنه الإنسان، وقد أجمعت الحيوانات على ذلك. لكن الخنازير توصلت بسرعة إلى الإستئثار بالسلطة، فاستعبدت باقي الحيوانات واستغلت ذكاءها بهدف التحكم في مخاوفها وقامت بتحريف الماضي لمصلحتها، وتم تشويه المثل العليا بسرعة فائقة، المبادئ العامة تم إفسادها، فظهر الدكتاتور "نابوليون"، وأقام تقديساً للذاتية، ووضع الحيوانات الأخرى في حالة من الإذعان له، وأرهقهم في العمل المنهك. رغم ذلك، تمكن من الحفاظ على شعلة الأمل داخلهم، ووضع أمامهم هدفاً متعذراً، ووعدهم بحياة أفضل، وتركهم داخل هذه اليوتوبيا، مرت السنين، ولا شيء ميّز الخنازير عن أسيادها السابقين... لم يبق في النهاية من الوصايا السبع التي كتبت في البداية على الجدار، سوى وصية واحدة. "جميع الحيوانات متساوية"، لكن بعضها أكثر مساواةً من غيرها"، هذه الإستعارة اللامعة التي تخيلها جورج أورويل توضّح إنحرافات السياسة والسلطة، كما أنها أيضاً ترسم، بطريقة مذهلة، كيف أن الرغبة في التغيير يمكن أن تقود إلى الدكتاتورية، وكيف أنه من السهل التحكم في عقل الآخر بواسطة الخطابات البراقة، وكيف أن الحيوانات انتهت بتصديق أي شيء، مما يدفع في النهاية إلى التأمل في قوة البروباغندا

مزرعة الحيوانات

3.000  دك
حيوانات تكسر قيودها وتثور. لن ترضخ بعد اليوم لتسلّط مالك المزرعة المخمور ولا عمّاله الجهلة. تتمرّد. تستولي على المزرعة وتقرّر إدارة شؤونها بنفسها. تبدأ تطبيق العدالة الاجتماعية والمساواة سعياً وراء نظام اجتماعي وسياسي يحفظ حقوقها وكرامتها. غير أنّ السلطة مفسدة، ولن تلبث الحيوانات أن تعيد إنتاج ممارسات مالكها الذي ثارت عليه.   إنّها تحفة جورج أورويل التي يفكك فيها بأسلوب ساخر ممتع مفاهيم السلطة والديكتاتورية والثورات، ويمضي عميقاً في تحليله للخلاص الذي يتطلع إليه الإنسان على مرّ العصور.     «ذكية ومؤثّرة» The New York Times   جورج أورويل (1903-1950) من أهم الكـتّاب البريطانيين في القرن العشرين. عمل في «هيئة الإذاعة البريطانية» محرّراً وصحافياً حتى نهاية حياته. اهتم طوال حياته بالدفاع عن المظلومين ومحاربة الدكتاتورية والظلم. كتب الشعر والمقالة الصحافية والمذكرات والرواية. عدد الصفحات : ١٦٠ دار الساقي