عرض 1–12 من أصل 67 نتيجة

“الشيء الأخر “من قتل ليلى الحايك

2.250  دك
رواية من قتل ليلى الحايك هي نسيج قصصي لم نألفه في نتاج كنفاني السابق أو اللاحق. فهو يكتب عملاً بوليسيًا أو شبه بوليسي، و يحيل الحبكة القصصية إلى لحظات من التوتر لمعرفة القاتل ومعرفة الظروف المحيطة بالجريمة التي أودت بليلى الحايك. يترك غسان كنفاني للقارئ الحق في إصدار الحكم بعد أن وضع أمامه كل الملابسات والأدلة، بحيث يكون القارئ عضو عامل في هيكل الرواية.

( جزئين) التغريبة الفلسطينية : أيام البلاد – حكايا المخيم

10.250  دك
”ما كان لتباعد المسافات بيننا أن ينسيني ذكره في كل حين. وما زلت أقصّ على أبنائي من أخبار شجاعته وتضحياته وبطولاته أيام كان قائد فصيل حطين في الثورة الفلسطينية الكبرى (1936- 1939). وكنت أكرر الكلام على مسامعهم عن فضله على العائلة وعليّ أنا بصفة خاصة. فلولاه لما بلغت ما بلغت من العلم والمركز الأكاديمي الذي أتمتع به الآن في الولايات المتحدة، ولما كان أبنائي الآن يحصدون ثمار النجاح الذي تحقق لأبيهم في أعرق الجامعات الأمريكية والمراكز العلميّة المرموقة، وهو القادم من قرية صغيرة في شمال فلسطين، ومن بيت طيني متواضع. بلى، كان دائماً «أبو العائلة» وفخرها، وإن لم يصب من العلم إلا قليلاً، وانتهى إلى حياة المخيمات، ولم يعد يذكر كفاحه إلا بعض من عاصره أيام فتوّته أو عرفه عن قرب.لا، ما كنت لأغفل عن شيء من هذا. ولكن، لكأن مفارقات الأقدار قد شاءت هذه المرّة أن تستحضره في وجداني ومخيلتي لتلزمني التواضع أمام صورته المعلّقة على الحائط. فإذْ عدت إلى بيتي في نيو جيرسي بعد انتهاء مراسيم تكريمي بجائزة عليا من الأكاديمية الأمريكية للعلوم والتكنولوجيا، رنّ الهاتف، وكان على الطرف الآخر ابن أخي صالح يتحدث من طولكرم في الضفة الغربية المحتلة، يعلمني أن أباه -أخي الأكبر أبو صالح قد اشتد به المرض، وأنه يذكر اسمي في هذيانه. ولم يزد على ذلك. فأدركت أن الأمر أشد من وصفه. فالعادة عندنا أن يموه الناس ما استطاعوا على النبأ العظيم حين يخبرون به الغائب البعيد. وفي اليوم التالي كنت في الطائرة إلى عمّان، ومن عمّان قطعت الجسر على نهر الأردن إلى طولكرم. أدركته في النَّفَس الأخير. وجلست بالقرب من سريره. وبصعوبة بالغة فتح عينيه قليلاً ونظر إليّ دون أن يكون بوسعه أن يقول شيئاً. إلّا من حشرجة ضعيفة. نظر إليّ نظرة غائمة، ثم لاحَ طيف ابتسامة على وجهه. أخذت يده وقبّلتها، ثم تقدّمت برأسي نحوه وهمست: «أنت أبونا وتاج رأسنا. ولولاك ما كنت شيئاً». ثم أغمض عينيه إغماضة الأبد. رحل الرجل الكبير، وتركني بعده أتساءل عن معنى البطولة. أخي الأكبر أبو صالح، أحمد صالح الشيخ يونس، لن تعلن خبر وفاته الصحف والإذاعات، ولن يتسابق الكُتّاب إلى استدعاء سيرته وذكر مآثره. وقريباً يموت آخر الشهود المجهولين؛ آخر الرواة المنسيين.. أولئك الذين عرفوه أيام فتوّته جواداً برياً لم يُسرج بغير الريح. فمن يحمل عبء الذاكرة؟ ومن يكتب سيرة من لا سيرة لهم في بطون الكتب؟ أولئك الذين قسّموا أجسامهم في جسوم الناس، وخلّفوا آثاراً عميقة تدلّ على غيرهم.. ولكنها لا تدلّ عليهم!“. وليد سيف دار الأهلية

1984

4.000  دك
رواية 1984 جورج أورويل دار الأهلية

أثر الفراشة

4.000  دك
يضم الكتاب عشرات النصوص الشعرية التي تنقلنا من حلم إنساني إلى آخر. لكن أحلام محمود درويش غير الأحلام،إنها مثقلة بالواقع وأسيرة القضية.وهي أسيرة الخوف والقلق والحنين والرحيل والجدران..ولا تغادره المرأة بتاتاً. عدد الصفحات : ٢٨٠ دار الأهلية

أحجار على رقعة الشطرنج : التطبيق العملي لبروتوكوات حكماء صهيون

4.000  دك
ربما لا يوجد واحد في التاريخ أثار مثل هذه الضجة التي أثارها كتاب أحجار على رقعة الشطرنج. وربما يعود السبب في ذلك إلى كون الكتاب عبارة عن مرجع موثق لكل من يريد أن يعرف سر ما يحدث في العالم، بمعنى أنه يقدم تفسيرات مشفوعة بالأدلة والأسانيد لإحداث جسام مر بها العالم من بينها الثورات الكبرى، والحربان العالميتان الأولى والثانية دون أن يعرف الأيادي الخفية التي حركتها أو دفعت إليها. عدد الصفحات : ٣٠٥

أدب المقاومة في فلسطين المحتلة 1948 – 1966

3.500  دك
لقد كانت محاولات تاريخ آداب المقاومة لدى شعب من الشعوب تتم عادة بعد التحرير، وذلك لأسباب بدهية لا داعي للدخول في تفاصيلها، ولكن بالنسبة لأدب المقاومة في فلسطين المحتلة فإن الضرورة تقتضي أن يكون القارئ العربي عموما، والنازح الفلسطيني خصوصا، على اطلاع مستمر عليها، لأنها، في الأساس، تتناوله بالذات وتخاطب فيه ما تخاطبه في عرب الأرض المحتلة، وتنطلق من حوافز هي بالذات حوافزه، وتتعامل دونما شك، مع صلب قضيته. شعورًا بمثل هذه الضرورة كان لا بد من التصدي لدراسة أدب المقاومة العربي في فلسطين، هذا الأدب الذي ظل مجهولا بالنسبة لنا طوال سنوات المنفى، بالرغم من أنه يشكل الجانب الأكثر إشراقا في كفاح الشعب المغلوب على أمره . دار الأهلية

أرض البرتقال الحزين

2.500  دك
في هذه المجموعة نلاحظ على غسّان كنفاني أنّه قام بتنويعات تقنيّة وبنائيّة على الرؤية الواقعيّة الّتي ما غادرها قطّ، وهو يجرّب أحدث الأشكال القصصيّة، فلو تأمَّلنا قصّته “ثلاث أوراق من فلسطين” لوجدناها تمثّل في شكلها الظاهريّ ثلاث قصص منفصلة، فكلّ قصّة تروي جانباً من قضيّة فلسطين، ولكنّ القصص الثلاث تنفذ إلى سُرّ المشكلة، وإلى نقطةً البداية.   وفي قصّة “ارض البرتقال الحزين” الّتي تحمل اسم المجموعة، نرى غياب الوعي لدى الشخصيّة، فهو ينتقل من يافا إلى عكا، ومن عكا باتجاه رأس الناقورة إلى صيدا، دون وعيٍ حقيقيّ بما يجري، إذ ثمّة شعور بأنّ هذه الحركة مؤقّتة يتّقي بها المدنيّون ما يتعرّضون له من مذابح، وتكشف عن ثقة وهميّة وتفاؤل بالمقاتلين والجيوش التي وفدت لنصرة أهل فلسطين، لكنّ النتيجة كانت فاجعة حين أدرك أنّ الأحلام كانت سراباً، وقرّر أن يقتل العائلة.   لقد بدا الشكل الفنيّ منوعاً يمتزج فيه الواقعيّ بالغرائبيّ والعجائبي على نحو ما نرى في قصّة “العروس”، حيث يؤسطر غسان كنفاني شخصية البطل، ويبني القصة على شكل رسالة. وشكل الرسالة كثيراً ما يرد في قصص الكاتب، يبدو البطل في هذه القصّة، أوّل وهلة، في صورة مجنون، ثمّ ما يلبث أن يظهر في شكل مختلف، إذ يتجلّى ذا هالةٍ مضيئة كأنّه من الأولياء أو القدّيسين، ونكتشف أنّ هذا الرجلُ من الأشدّاء الشجعان يتمتّع بالقوّة والصلابة والإِصرار، فقد احتلّ قريته مع رفاقه أربع مرّاتٍ متتالية على الرغم من قلّة العدد وندرة الذخيرة.   إنّ مجموعة (أرض البرتقال الحزين) يمثّل جذرها القضيّة الفلسطينيّة، وتتّكئ بقوّةٍ على الواقع، ولا تكفّ عن محاولات التجريب.       رواية أرض البرتقال الحزين الكاتب غسان كنفاني دار الأهلية

أشياء تتداعى

5.000  دك

بعد انتهاء الحقبة الاستعمارية التي جثت على صدر إفريقيا لعقود في شكل حكم أجنبي وفرض السيادة السياسية، قدم «ألبرت تشينوا آتشيبي» صوتًا للمواطنين الأفارقة الذين لطالما جرى تصويرهم في الأعمال الأدبية طبقًا لتصورات الكُتاب الأوروبيين، بصفات محددة سلفًا، وطرق تعزز أنماطًا تنحو إلى العنصرية في كثير من الأحيان. كان آتشيبي صوتًا مختلفًا، واحدًا من أبرز كُتاب القارة الإفريقية، وأحد أهم الروائيين الذين عبروا عن أنفسهم وبيئاتهم.

ولد آلبرت تشينوا آتشيبي في نوفمبر 1930، في منطقة أوجيدي شمالي نيجيريا، منحدرًا من قبيلة «إينو» الإثنية، منتميًا لوالدين مسيحيين. وكان ضمن أول مجموعة من الطلاب تلتحق بجامعة كلية إبادان في نيجيريا.

تخرَّج في قسم دراسات اللغة الإنجليزية والتاريخ والدين، ودرَّس لفترة في الجامعة، ثم بدأ العمل في الإذاعة في مدينة لاغوس منذ 1954. كتب القصص القصيرة في تلك الفترة من حياته، متأثرًا بالحالة الأدبية التي كان مطلعًا عليها بحكم عمله. لكن التغيير الأكبر في حياته كان سفره إلى إنجلترا.

رواية أشياء تتداعى

ألبرت تشينوا آتشيبي

دار الأهلية

أعمدة الحكمة السبعة

7.000  دك
إن هذه القصة كتبت لأول مرة في باريس أثناء انعقاد مؤتمر السلام، من ملاحظات نشرت يومياً، ثم دعمت ببعض التقارير التي أرسلت إلى رؤسائي في القاهرة. وفيما بعد، في خريف عام 1919، فقدت مسودتها وبعض الملاحظات المدونة. وبدا لي من الناحية التاريخية الحاجة الماسة لإعادة كتابة الحكاية، حيث أنه ربما لا أحد سواي في جيش فيصل قد فكر بكتابة ما كنا نشعر ونحس به، وما كنا نأمله، وما حاولناه. لذلك فقد كتبت مرة ثانية بتثاقل كبير في لندن، في شتاء 1919-1920، اعتماداً على مذكراتي وملاحظاتي الباقية. وأن تسجيل الأحداث لم تكن غير واضحة بالنسبة لي، وربما كانت هنالك بضعة أخطاء فعلية-فيما عدا تفاصيل التواريخ أو الأرقام التي وردت-إلا أن الخطوط العريضة وأهمية الأشياء قد فقدت وميضها في ضباب الاهتمامات والمصالح الجديدة. عدد الصفحات : ٨٠٠

أم سعد

2.250  دك
رواية أم سعد للفلسطيني غسان كنفاني، تعد أكمل وأهم تجاربه الأدبية. تصنف الرواية ضمن أهم الروايات العربية على الإطلاق ولا تخلو قائمة عن أهم الروايات الفلسطينية منها.

أوراق الزيتون

2.000  دك
سجِّل أنا عربي ورقمُ بطاقتي خمسونَ ألفْ وأطفالي ثمانيةٌ وتاسعهُم.. سيأتي بعدَ صيفْ! فهلْ تغضبْ؟ سجِّلْ أنا عربي وأعملُ مع رفاقِ الكدحِ في محجرْ وأطفالي ثمانيةٌ أسلُّ لهمْ رغيفَ الخبزِ، والأثوابَ والدفترْ من الصخرِ ولا أتوسَّلُ الصدقاتِ من بابِكْ ولا أصغرْ أمامَ بلاطِ أعتابكْ فهل تغضب؟
كتاب أوراق الزيتون
الكاتب محمود درويش
دار الأهلية