عرض 1–12 من أصل 67 نتيجة
“الشيء الأخر “من قتل ليلى الحايك
( جزئين) التغريبة الفلسطينية : أيام البلاد – حكايا المخيم
أثر الفراشة
أحجار على رقعة الشطرنج : التطبيق العملي لبروتوكوات حكماء صهيون
أدب المقاومة في فلسطين المحتلة 1948 – 1966
أرض البرتقال الحزين
أشياء تتداعى
بعد انتهاء الحقبة الاستعمارية التي جثت على صدر إفريقيا لعقود في شكل حكم أجنبي وفرض السيادة السياسية، قدم «ألبرت تشينوا آتشيبي» صوتًا للمواطنين الأفارقة الذين لطالما جرى تصويرهم في الأعمال الأدبية طبقًا لتصورات الكُتاب الأوروبيين، بصفات محددة سلفًا، وطرق تعزز أنماطًا تنحو إلى العنصرية في كثير من الأحيان. كان آتشيبي صوتًا مختلفًا، واحدًا من أبرز كُتاب القارة الإفريقية، وأحد أهم الروائيين الذين عبروا عن أنفسهم وبيئاتهم.
ولد آلبرت تشينوا آتشيبي في نوفمبر 1930، في منطقة أوجيدي شمالي نيجيريا، منحدرًا من قبيلة «إينو» الإثنية، منتميًا لوالدين مسيحيين. وكان ضمن أول مجموعة من الطلاب تلتحق بجامعة كلية إبادان في نيجيريا.
تخرَّج في قسم دراسات اللغة الإنجليزية والتاريخ والدين، ودرَّس لفترة في الجامعة، ثم بدأ العمل في الإذاعة في مدينة لاغوس منذ 1954. كتب القصص القصيرة في تلك الفترة من حياته، متأثرًا بالحالة الأدبية التي كان مطلعًا عليها بحكم عمله. لكن التغيير الأكبر في حياته كان سفره إلى إنجلترا.
رواية أشياء تتداعى
ألبرت تشينوا آتشيبي
دار الأهلية