عرض 1–12 من أصل 14 نتيجة
الأبواب السرية للجنة والجحيم
1.500 دك
- لم يتمكن الشعر الإسباني الحديث (غير المتجانس في الشكل والمضمون والباهت في أغلب الأحيان) من إيجاد توليفة، لكن لويس ألبرتو دي كوينكا تمكن من تجنب كل هذه الحيرة من خلال وضع التعبير في قوالب كلاسيكية من عصر النهضة مفخمة بأفضل أساليب الباروك واستخدام لغة سهلة وسلسة حيث يتعامل فيها، بخط رهيف للغاية، مع الانشغالات الدائمة للكائن البشري. ينتقد الأبطال الذين تم إضفاء الطابع المؤسساتي عليهم عبر الدعاية وبكيفية تقوم على البهرجة والتكلف؛ ويجمع بين الأسطورة الكلاسيكية ومجال الأساطير اليومية. ستشكل سمات السيرة الذاتية والجغرافيا الحضرية النابضة بالحياة دائمًا بيئته الأساسية وسيحافظ باستمرار في عمله على العلامات السينمائية وتحديث العوالم القديمة وهامشية الكوميكس.
الحديقة الصخرية
3.500 دك
"الروائي والشاعر اليوناني نيكوس كازانتزاكيس غني عن التعريف، فهو صاحب رواية ”زوربا“ المعروفة في اللغات العالمية كلها ”وتقرير إلى غريكو“، و“المسيح يصلب من جديد“، ولكن ”الحديقة الصخرية“ كتاب مختلف عن أعماله الأخرى، لأنه كتاب أسفار، رحلة في العوالم التي كانت جديدة آنذاك لليابان، وهذه الرحلة تهدف إلى الانعتاق والخلاص من خلال فهم وتمثل ثقافة أخرى، هذا ما يقوله المؤلف نفسه في الكتاب: كمثل كاهن عجوز يترك أولاده وأحفاده ويختفي في الغابة، كيرقانة تلجأ إلى العزلة تحت رحمة شهوة جناحين شفّافين، اختفيتُ في اليابان. كانت فترة حرجة في حياتي، اتّسمت بقلق غامض وعميق، بمرض تغيّرٍ على وشك الحدوث.كنت مختنقاً- ومن بين النساء، والأفكار، والعمل السياسي، والسّفر...- اخترت السّفر طريقا إلى الخلاص. كنت متعطّشاً، منذ ولادتي، للهاوية، للدّمار، لقطرة من سمّ شرقيّ مُهلِكٍ، وقرّرت أخيراً أن أعالج نفسي من التّوق. كيف؟ بأن أدفن نفسي عميقاً في ذلك الشّرق المؤذي مالئاً عينيّ بجميع الابتسامات الشّبيهة بابتسامة بوذا التي تنوّم الأمل مغناطيسيّا وتقتله على الأرض. كانت رحلتي الطويلة تهدف إلى توحيد الأصوات السرّية المتنوّعة التي تندفع من مكان عميق في داخلي، وإلى إظهار الكارثة التي لا تعالج لكلّ الجهد الإنساني، إلى مَنح شكلٍ للعماء، واكتشاف قوانين هذه الفوضى، وإلى فرض النظام على تشوّش رغباتي." و نيكوس كزانتزاكيس هو كاتب وفيلسوف يوناني، ولد (18 فبراير - 1883) - توفى (26 أكتوبر - 1957)،اشتهر بروايته " زوربا اليوناني " التي تعتبر أعظم ما أبدع، اشتهر عالميا بعد عام 1964 حيث أنتج فيلم " زوربا اليوناني " للمخرج مايكل كاكويانيس والمأخوذ عن روايته.. وتجددت شهرته عام 1988 حيث أنتج فيلم " الإغواء الأخر للمسيح " للمخرج مارتن سكورسيس وهو مأخوذ عن رواية لكازنتزاكيس أيضا.
Ordered:0
Items available:1
المستذئب “نظرية الخداع”
2.500 دك
بشر يمشون على أرجلهم وأذرعهم: مختارات قصصية من الأدب الأفريقي
3.000 دك
يضم هذا الكتاب ثمان قصص قصيرة لأبرز كتاب الرواية والقصة القصيرة الأفارقة الذين كتبوا نتاجاتهم بالإنجليزية، واكتسبوا شهرةً واسعة في العالم، ونالوا جوائز عالمية مرموقة كجائزة البوكر وجائزة نوبل للآداب، وعرفهم قرّاء العربية، وهؤلاء الكتاب هم : سيبريان إكوينسي ، إليكس لا غوما ، ألن باتون ، تشينوا أتشيبي ، نجوجي واثيونجو ، ريتشارد رايف ، نادين غورديمير ، جي . أم . كويتزي.
تربية الرواقي
2.500 دك
لكيلا أترك هذا الكتاب، فوق طاولة غرفتي، ولكيلا أعرضه كثيراً لتفحص الأيدي – الواضحة بشك – أيدي عمّال الفندق، فتحت -وبدون أي مجهود يُذكر- دُرج طاولتي لأدعه ينزلق إلى داخله، دافعاً إيّاه إلى أعمق أعماقه، بيد أنه اصطدم بشيء ما، فالدُرج كان عميقاً إلى درجة كبيرة.
كتاب تربية الرواقي (المخطوط الوحيد والفريد لبارون تيف)
لا تخف يا سيدي إنه شاعر
1.500 دك
ولد بيير ألبير بيرو في مدينة أنغوليم، في الثاني والعشرين من شهر نيسان، العام 1876، وتوفي في باريس بتاريخ 25 تموز من العام 1967. تعدّدت نشاطاته الثقافية، فهو نحات ورسام وطوبوغرافي ومسرحي، بالإضافة إلى كونه شاعرا بالطبع.أحد الطليعيين الراسخين خلال الحرب العالمية الأولى، عبر مجلته (SIC – التي امتدّ صدورها من 1916 إلى العام 1919)، وكان مؤسسها ومديرها، وقد دافع فيها عن "المستقبلية" و"التكعيبية". اعتبره الدادائيون واحدا من أقرانهم، حتى وإن لم يعلن هو نفسه، مرة، أنه من ضمن هذا التيّار، إذ كان يعتبر نفسه مؤسسا لتيّار "نونيك" (من اليونانية "νῦν " / نون، أي "الآن") وهو تيّار (والبعض عدّه مدرسة) كان "معلمها" الوحيد، حتى من دون تلاميذ ومريدين.ترك بيرو بعد رحيله عملا أدبيا واسعا، أعيد نشره عند ناشرين متنوعين فأعماله الشعرية والمسرحية في دار "روجري" وأعماله النثرية عند الناشر "جان – ميشال بلاس" بينما أعادت دار غاليمار نشر مختارات من شعره في سلسلتها الشهيرة "شعر".
متحف الرواية الأبدية
3.000 دك
عندما تنتهي من قراءة رواية "متحف الرواية الأبدية" للروائي الأرجنتيني ماسيدونيو فرنانديز سوف تعض لسانك ويذهب كل ما فكرت فيه بشأن النهايات أدراج الرياح. متحف الرواية الأبدية أو (Masco de la Novela de la Elerma)، التي نشرت لأول مرة في عام 1967 يستحيل تلخيصها. هي تجربة موسعة في كتابة رواية مفتوحة مشابهة لقطعة موسيقية. يثير النثر عالما مذهلاً من الارتباطات والإمكانيات الجمالية في ذهن القارئ في كل لحظة تختبر الحدود بين الفن والحياة، والواقع والخيال. وكذلك الشكل والمحتوى على مدار ثمانين عاما، كان توفر تحفة الأسطورة الأرجنتينية "ماسيدونيو فرنانديز" طوال حياته خاضعا لقوى متعارضة، ظهرت الرواية التي کتبت في الثلاثينيات والأربعينيات، بعد وفاته - باللغة الإسبانية عام 1967، ثم ظهرت الرواية في لغات أخرى عديدة. كان خورخي لويس بورخس عازما على الحفاظ على معلمه ماسيدونيو فرنانديز كشخصية أسطورية لا تقدر قيمتها إلا لإرت تصريحاته الشفوية. حدد ماسيدونيو فرناندیز شروط شاعرية الرواية في الأرجنتين وأنشأ في متحف الرواية الأبدية قواعد تاريخ هذا النوع إنه لا يفكر في المرجع أو الموقع ولكن في الاستخدامات العادية التي تخضع لها إجراءات وأشكال النوع. ببساطة، الشارع قصة جديدة، ووجد الأصل، يقول: " هنا، أكتب أول رواية جيدة، وأبطل التقليد القديم . هذا الفصل الذي ألغى كل السياقات تم دمجه في أكثر التقاليد الأدبية الأرجنتينية نموذجية.
ملمسك ناعم كموت شجرة
3.000 دك
أمام الروايات الجميلة، نتخيل:« ما الذي سيفعله دون كيخوته؟ إلى أين سيذهب فارتر؟ أي خطة تلهم فابريس دل دونغو؟ في ماذا يتأمل راسكولنيكون؟ وأمام الابطال الاكثر تعقيدا في المسرح، نقول: ماذا ستقول برينيس؟ ما الذي سيصرخ به أوتيللو؟ وأي خطاب ستلقيه كليمنستر؟ أمام، قصدية رائعة، يخالجنا سؤال واحد: « من أنا.»
ألان بوسكيه
خطوط وظلال