عرض 1–12 من أصل 28 نتيجة
أن تفكر بعمق
6.000 دك
الفلسفة ممارسة يومية تتصل بالطبع الإنساني والفرادة البشرية. والإنسان كائن متأمل، دائم التساؤل والتفكير والبحث عن الحقائق الكامنة وراء التصرفات والظواهر. ولذلك نتقلسف، لأننا معنيون بمعرفة الحقيقة. هذا كتاب عن الفلسفة؛ عن ماهيتها وكيفياتها وصلتها الوثيقة بخبرتنا الإنسانية وحياتنا اليومية. وهو يشرح كيف أن التقكير العميق والنقدي -التفكير بطريقة فلسفية- هو السبيل إلى التمييز بين الصواب والخطأ، والحقيقي والزائف
دار المنى
الطائر في داخلي يطير حيثما يشاء
6.250 دك
المئوي الذي هبط من النافذة واختفى
7.000 دك
هي رواية من نوع الكوميديا السوداء ألّفها الكاتب السويدي يوناس يوناسون سنة 2009. يجلس ألن كارلسون ساكناً في غرفته في منزل المسنين ، في انتظار حفلة لا يريد أن يبدأها – حفلة عيد ميلاده المئة ، بالتحديد. وسوف يحضر عمدة المدينة ، لكن ألن نفسه هو الذي لن يحضر .
يهبط ألن من خلال نافذة غرفة نومه (بحذائه المنزلي الخفيف) إلى حوض الزهور ..
المغامرات العرضية الإضافية للمئوي – الجزء الثاني
8.000 دك
التتمّه الهستيرية، الذكية، المضحكة المحفزة لرواية يوناس يوناسون الأكثر مبيعاً في العالم "المئوي الذي هبط من النافذة واختفى". ها هو يعود أكبر سناً ، وأكثر شغفاً وتأملاً. رواية أخرى مرحة ، عبقرية وساحرة، تحكي الكثير عن العالم الذي نعيش فيه، وتأخذ القارئ في رحلة لا تنسى مع بطلها الفاتن، صاحب المائة عام وعام ، ألن كالرلسون ، وصديقة الذي لا يقاوم، يوليوس يونسون.
المهاجرون
8.500 دك
الكتاب الذي اختاره الشعب السويدي ليكون كتاب القرن العشرين..
كتاب فيلهلم موبيرغ «المهاجرون» هو قصة ملحمية تحكي قصة هجرة السويديين إلى أميركا الشمالية...
"دافئ ومنسوج بعناية... مكتوب بروعة، ومؤثر بعمق". - نيويورك ريفيو أوف بوكس
"من الواضح أن (المهاجرون) هي عمل موبيرغ الرئيسي... إنه يكتب بوضوح وقوة". - نيويورك هيرالد تربيون بوك ريفيو
كانت أمسية في منتصف الصيف، في العام 1850، عندما ألقت السفينة ذات الصاريين تشارلوتا من كارلسْهامن مراسيها في ميناء نيويورك، بعد عشرة أسابيع من الإبحار من الميناء في وطنها، وغير واثقة، غير آمنة، وغير مستقرة كانت خطوات المهاجرين الأولى على التراب الأميركي. في "المهاجرون" يصوّر موبيرغ تلك الإنتقالية المفصلية في حياة المهاجرين، ويتعقب بحساسية هائلة تناولت مشاعر الأمل والحنين، والظروف التي ترغم الإنسان على إختيار المنفى.
دار المنى
الوصية
8.000 دك
الوصية قصة عائلة تُويمي. قصة سيري وبينتي وجميع أطفالهما. أولئك الذين كانوا على قيد الحياة أثناء الأحداث والذين فارقوا الحياة، وكذلك الأطفال الذين لم يُولدوا بعد أو أولئك الذين سيأتون لاحقا.
تُويمي اسم غريب ليكون اسم عائلة. ففي حال غاب عنكم المعنى فإنّ الكلمة تعني «وظيفي». هو اسم مضحك وغريب إذا سميت به أكثر من عائلة، وبالأحرى، هذه العائلة بالذات.
ترسم الروائية هذا المجتمع الريفي القاسي بدقة كبيرة، وتعرف كيف تصف تفاصيل فوضى النفوس في كل مرحلة من مراحل الحياة. وبذلك، ليس كل شيء قاتماً في هذه القصة، وإنما هناك حبّ جمّ وقوة ونور لا يصدقان يختبئان في التواضع وألوان الصمت.
الوصية أكثر الكتب مبيعًا في السويد، حيث ظهرت الرواية على قوائم الجوائز المرموقة.
وهي رواية مثيرة متعددة الألحان ، نابضة بالحياة ومطعمة بالفكاهة السوداء والكتابة اللاذعة الجريئة. هذه الرواية ليست كالروايات الأخرى. نينا فيهه ولدت الكاتبة في مدينة ستوكهولم، وتقيم فيها.
صدر لها أول عمل أدبي في العام 2007. لعبت دورًا سينمائياً في فيلم Babylonesjukan .وكانت. ضمن فرقة Lacrosse الغنائية المشهورة.
أشاد النقاد بروايتها التي صدرت عام 2010 بعنوان لا تنظر إلى الخلف.
بالتاكيد نعم او ربما لا
6.000 دك
جنة وجحيم
8.500 دك
جنة وجحيم» هي الرواية الأيسلندية الأولى التي تُترجم الى العربية. تفاجئ رواية «جنة وجحيم» قارئها العربي الذي يجهل الأدب السكندينافي الأوروبي، الغريب في أجوائه ومعالمه وجغرافيته وتاريخه، وفي أبعاده الفكرية والفلسفية. يجد القارئ نفسه في هذه الرواية الفريدة، أمام عالم يحكمه البرد والثلج كما العزلة والموت والغربة، لا سيما أن الأحداث تجري في القرن التاسع عشر، في مناطق منزوية، بحراً وبلدات لا يغادرها البرد بتاتاً، يعمل رجالها غالباً في صيد سمك القدّ أو المورية حتى ليُقال مجازاً، إن البيوت هناك بنيت من أحساك هذا السمك. لم يختر كالمان هذا القرن ليكتب رواية تاريخية كما قد يخيل للقارئ، بل ليكتب رواية «مسارية» فيها من التراجيديا والواقعية ما فيها من الحلم أو الكابوس والحب والشعر والصداقة والحداد والموت... رواية مناخ وشخصيات وأحداث وقصص تفوق الخيال من شدّة واقعيتها. والأشد طرافة أو فرادة، أنّ من يتولى السرد فيها ليس راوياً أو بطلاً أو كاتباً، بل ضمير الجماعة «هم» أو الموتى كما يوضح السرد واللعبة السردية المتقطّعة. إنهم الموتى الذين لم يغادروا أرض أيسلندا، يهيمون فيها ويراقبون الناس والوقائع، ويواكبون الحياة ليس من فوق بل من قلبها. هذه إحدى أولى خصائص هذه الرواية التي تقارب المدرسة الأليغورية والفانتازيا من غير أن تتخلى عن الواقعية، بطابعيها التاريخي والجغرافي. في مستهل الرواية، يتحدث هؤلاء «الهم» قائلين: «لم يبقَ فينا إلا القليل مما هو نور. نحن نقف أقرب الى الظلام، بل نحن ظلمة تقريباً، كل ما خلفناه لا يتعدى الذكريات والأمل المتخدر...». وفي مقطع آخر، يعرب هؤلاء الرواة الموتى عن مهمتهم الهادفة الى «بعث الحركة في عجلة المصير»، وهي كما يقولون : «أن نخبر عن أولئك الذين عاشوا في أيامنا قبل أكثر من مئة سنة، ويعنون لكم ما هو أكثر قليلاً من مجرد أسماء على صلبان مائلة وشواهد قبور. ننوي أن نحدث تغييراً في أنظمة الزمن القاسية التي محت الحياة والذكريات». وفي مجرى الرواية، كان لا بد لهؤلاء «الهم» أن يقطعوا سياق السرد متحدّثين بلهجة لا تخلو من التأمل والفلسفة والصوفية والحكمة في أحيان. ولعلّهم حاولوا أداء مهمة الراوي «العليم» الذي يوجّه السرد بحرية، لكنهم إنما يؤدون هذا الدور من قبيل الفانتازيا واللعب شبه الغرائبي. رواية فريدة في مناخها ووقائعها وشخصياتها وفلسفتها ووجوديتها، هي أقرب الى أن تكون حكاية خرافية وأليغورية ولكن واقعية، تستند الى تاريخ هو القرن التاسع عشر، والى أرض وبحر وبشر وعادات تنتمي الى أيسلندا. والرواية هي ثالثة ثلاثية كتبها يون كالمان ستيفنسن، والروايتان الأخريان هما وفق عنوانيهما الفرنسيين «حزن الملائكة» و «قلب الرجل».
يون كالمان ستيفنسن
دار المنى
حزن الملائكة
6.500 دك
رواية عميقة وخالدة تستعرض بصورة نابضة بالحياة صراع الإنسان مع قوى الطبيعة المهيبة. استوحاها ستيفنسن كما صرح لصحيفة "ذا انديبندنت" من زيارته لخلجان أيسلندا الغربية بقوله "...كانت مثل لكمة على أعصاب المعدة...وبدت الجبال كأنها تقول لي: لماذا لا تكتب عنا؟" المميز جداً في هذه الرواية ليس القصة بقدر ما هو اللغة: كلمات بسيطة مرتبة بطريقة ساحرة. كلمات نثرية تجول إلى لوحة فنية مذهلة، وكل مقطع فيها ينضح بالشعر الخالص، ويجد القارئ نفسه مضطراً إلى التوقف عن القراءة بين صفحة وأخرى ليتشرب ما جاء فيها. انتهى مطاف الفتى الذي أفقدته إمبراطورية البحر المالح عائلته ورفيق روحه إلى عشق الأدب، على الرغم من إدراكه أن سمك القد والشعر على طرفي نقيض، وأن الأحلام لا تسد جوع أحد. وهذا العشق يحمله معه عندما يرسل في مهمة مع ساعي البريد الذي يخاف من البحر، حيث ينطلقان في مهمتهما العسيرة وهما يرزحان تحت ثقل حقائب البريد، وتحت ثقل حوار الذات الملغز، والثلج المدوم يتربص بهما. لكنهما في هذه الرحلة يكتشفان الكثير عن الحياة وعن أعماقها الخفية. يون كالمان ستيفنسن الحائز على جائزة الأدب الايسلندية. حزن الملائكة حكاية عن الحب والموت في تضاريس وعرة تجمع بطريقة سحرية بين اليأس والتسامي
يون كالمان ستيفنسن
دار المدى