عرض 1–12 من أصل 34 نتيجة

اعتراف

2.500  دك
في عام 1879، كان «تولستوي» – أديب روسيا العظيم، وأحد أشهر أدباء العالم، ومؤلف «الحرب والسلام» و«آنا كارنينا»، البالغ من العمر واحدًا وخمسين عامًا – في أوج مجده، عندما تساءل فجأة: ماذا بعد كل ما وصلت إليه؟ ما جدوى حياتي؟ وما الهدف منها؟ شعر وقتها أنه لم يحقِّق شيئًا، وأن حياته بلا معنى، فكتب أهم ما مر به من أحداث، ليتأملها، ويبحث عن إجابات العلم والفلسفة والدِّين، ويصل إلى التصور الذي سيخرجه من الأزمة الفكرية والروحية العميقة التي جعلته يفقد كل رغبة في الحياة. وقد منعت الكنيسة الروسية نشر اعترافه هذا لسنوات، حتى نُشر في الخارج، وتُرجم إلى معظم لغات العالم. ترجمه إلى اللغة العربية الأرشمندريت «أنطونيوس بشير»، العالِم اللاهوتي اللبناني الأديب والخطيب المُفوَّه. نَصٌّ قلِق وعميق وكاشف عن الإيمان والمعنى، ألهم أجيالًا من القرَّاء في العالم.

الإوزة البرية

3.000  دك
«رواية ساحرة» جريدة نويه تسوريشر تسايتونج   نبذة يُقدِّم الروائي الياباني البارز «أوجاي موري» في «الإوزة البرية» قصةً مؤثرة للحُب غير المتحقق، تدور أحداثها في عام 1880، على خلفية التغيير الاجتماعي المُذهل المُصاحب لقيام نظام ميجي. يجبر الفقرُ البطلة الشابة، أوتاما، أن تصبح عشيقة مرابٍ يحسب ويُخطط لكل خطوة، ولكن هذا الوضع المستقر ينقلب رأسًا على عقب عندما تتعرف على طالب الطب الوسيم أوكادا، وتقع في غرامه، فيصبح هدف رغباتها، ورمز خلاصها، على حد سواء. كمن حولها، وكالإوز البري، تتوق أوتاما إلى الحرية، وبتطور وعيها تصل الرواية إلى ذروتها المؤثرة.   كُتبت هذه القصة في عام 1913، وتُعد إحدى روائع الأدب الياباني المعاصر، وتُرجمت إلى لغات عديدة، واقتُبست للسينما في فيلم شهير نال استحسانًا كبيرًا بعنوان «العشيقة».

البحيرة السوداء

2.500  دك
في الطبيعة الخلابة لجزيرة جاوة الإندونيسية، يمضي صبيان طفولتيهما في استكشاف البحيرات الشاسعة والغابات الكثيفة. أحدهما ابن صاحب مزرعة هولندي، والآخر ابن خادم من سكان الجزيرة الأصليين. وإن كانت الصداقة الوثيقة التي تربط بين الصبيين تجهل، في بداياتها، طبيعة بلد وشعب مستعمر، فهي لن تكفي، وهما يكبران، لرأب الصدع بين عالمَيهما المختلفَين والمتعارضَين. وعند لقائهما بعد فراق طويل، تتحول مساحة الصداقة إلى ساحة صدام يكون تأثيره فيهما أعمق من كل ذكريات الطفولة. «البحيرة السوداء» واحدة من أشهر الروايات الهولندية على الإطلاق. نُقدِّمها هنا للمرة الأولى بالعربية، في ترجمة جميلة ورشيقة، لأمينة عابد. عدد الصفحات : ١٤٤

الشطار

6.000  دك
«عندما عرف جيلنا فضل خيري شلبي وضعناه على القمة» – إبراهيم عبد المجيد «خيري شلبي أحد الروافد العظيمة في فن الرواية… أسطورة حقيقية» – إبراهيم داود نبذة «لصاحبي تاريخ ذو وجهين، تستطيع أن تختار أيهما لتسبح فيه إلى ما لا نهاية: إن اخترت وجه السوابق وجدت ألف سابقة وسابقة دونتها محاضر البوليس، ووقف بشأنها أمام النيابات والمحاكم، واستأنف فيها واستؤنفت فيه. أما ما لم تدونه المحاضر فحدِّث ولا حرج. وإن اخترت وجه العز وجدت ما لا يصدَّق، فقد جاء حين من الدهر كان صاحبي يمتلك هذا الشارع بأكمله، وهو أهم شارع في المنطقة، إذ تتمركز فيه تجارات لا حصر لها، ويتدفق في هذا الشارع وحده من الأموال ورؤوس الأموال ما يصلح أن يقيم دولة عظيمة، لكن الذين يملكونه أوباش لا يهمهم سوى المكسب فحسب! «اللي جه بلاش يروح بلاش»، هكذا يقول المثل الشعبي على لسان صاحبي»

العراوي

3.000  دك
«أينما توجهت في أي مكان في بلدتنا فأنت مُعرَّض للِّقاء بعمك أبو سماعين. أعرف أنك في أعماقك تضن عليه باللقب، لكن لأنك من عقلاء البلدة فإنك تخلع عليه اللقب في أريحية تدل على شهامتك وحُسن تربيتك وكرم أصلك. ولأنك أيضًا ابن ناس فأنت تنهض عن مقعدك طوعًا، وتقول له بكل أدب وتحفُّظ - خاصة إن كنت ابن مدارس: «تفضَّل يا عم أبو سماعين»، وقد تأخذ بيده لتُجلسه مكانك، صحيح أنك في الأصل ربما كنت تزمع القيام قبل وصوله، ولكن مجرد أن تقول له تفضَّل مكاني فهو شيء يُحمد لك في أنظار كبار السن وما أكثرهم في بلدتنا. أنت ضامن أنهم بعد انصرافك سيقولون على الملأ: «شوف أدب الواد! حتى أبو سماعين وقف له واحترمه. يا سلام على الأخلاق!»».

العهود : حكاية الجارية ج2

3.000  دك
كتبت مارغريت آتوود «العهود»، الجزء الثاني من روايتها الأشهر «حكاية الجارية»، ونالت عنها جائزة البوكر البريطانية عام 2019. وفيه تجيب على أسئلة لطالما حيرت قراء الجزء الأول، منذ نشره عام 1985، فقدمت رواية تبدأ أحداثها بعد خمسة عشر عامًا من نهاية «حكاية الجارية»، حين تواجه أوفرد مصيرها المجهول، وذلك بثلاثة أصوات نسائية مختلفة يكشف كل منها جانبًا خفيًا من جلعاد.

النورس جوناثان ليفنجستون

2.000  دك
هذه حكاية الذين يتبعون قلوبهم، ويصنعون قوانينهم الخاصة؛ الذين يستمتعون بعمل الأشياء بدقة وأمانة، حتى لو كانت لأنفسهم فقط؛ الذين يعرفون أن في هذه الحياة ما هو أغلى مما تراه أعيننا: هؤلاء سيطيرون مع «جوناثان» أعلى وأسرع وأبعد مما كانوا يحلمون. قصة «جوناثان ليفنجستون» هي قصة نورس تغلَّب على حدود طبيعته، وعلى مجتمعه، ليصل إلى المراتب العليا من المعرفة، وليعود بها إلى أقرانه فينشر ما عرفه. عن المؤلف «ريتشارد باخ» كاتب أمريكي من مواليد 1936، عرف شهرة عالمية عند نشر «النورس جوناثان ليفنجستون»، الذي باع ملايين النسخ في عشرات اللغات وأدرج في قائمة أفضل 50 كتاب كلاسيكي روحاني.

بطن البقرة

3.000  دك
«ومنطقة وسط القاهرة، التي عرفت في العصور الحديثة باسم الأزبكية، كانت مستنقعًا يسمى بِركة بطن البقرة، ربما لأن شكلها كان قريب الشبه ببطن البقرة، وذلك قبل أن يأتي الأمير أزبك الخازندار فيحولها إلى بِركة مبنية بنظام هندسي تحمل اسمه: الأزبكية، وتصبح مزارًا سياحيًّا بديعًا، تحوطها القصور والأرصفة والكرانيش والحدائق الغنَّاء.»