عرض 1–12 من أصل 26 نتيجة

أتكلم اللغات جميعها، لكن، بالعربية

3.250  دك
يرى كيليطو أننا لا نتحرّر من لغتنا التي تربّينا عليها في أسرتنا، والتي اعتدناها وألِفناها. فهي حتى إن كانت في حالة كمون، فإنها تظل متربصة في المناسبات جميعها. على هذا النحو فإن كل متكلم يعبّر باللغات الأجنبية انطلاقا من لغته التي يمكن التعرّف عليها عن طريق نبرة شاذة أو لفظ أو تركيب، وأيضا عن طريق النظرة وسمات الوجه (أجل، لِلُغة وجه). مهما كانت الكلمات الأجنبية التي أتلفظها، تظل العربية مسموعة من خلالها كعلامة لا تَمّحي. أتكلم اللغات جميعها، لكن بالعربية بكل أسف، لست أنا صاحب هذه القولة الجميلة، لست صاحبها بالتمام. فهي اقتباس معدل لمقطع من يوميات كافكا الذي يورد هو بدوره قول فنانة من براغ: «أترون.. إنني أتكلم اللغات جميعها، لكن بالييديش». عدد الصفحات : ١٥٠

أنسي الحاج : الأعمال الكاملة

6.000  دك
  "كان الشِّعْر العربي في العام 1960 لا يزال يعيش ثورة النظام التفعيلي، وكانت النزعة القومية العربية والسورية والوطنية، تدعو إلى الشِّعْر الملتزم رمزياً وجماهيرياً، عندما اكتشف أنسي الحاج قصيدته الجديدة، قصيدة النَّثْر المُشبَعَة بما يُسمِّيه بودلير «الطاقة الموسيقية» و«المادَّة النغمية» و«حركات النفس». اكتشف أنسي الحاج حينذاك اللغة المغرقة في الجحيم الديونيزي وفي «الجمالية المتشنِّجة»، اللغة النقية والغريبة، المضطربة والصافية، اللغة التي تتناغم فيها المتناقضات، وتتآلف فيها عناصر الحياة والحلم، الخارج والباطن. غير أن هذا الشاعر المتمرِّد على الماضي المندثر والقِيَم الثابتة، عرف كيف يكون خير وارث للمدرسة الجمالية التي كانت نشأت في المقلب الأخير لعصر النهضة. وعرف أيضاً كيف يجمع بين لحظة الهدم ولحظة البناء، ناسجاً عالمه الجديد، بحسب ما تفترض المخيِّلة الخلَّاقة واللعنة المقدَّسة والتناغم الخفيّ." للراغبين بالاطلاع على البيوغرفي كاملاً يمكنكم زبارة هذا الرابط: أنسي الحاج شاعراً وناثراً (almutawassit.it) أخيراً، جاء المجلد في 544 صفحة من القطع الوسط، وضم صورة فوتوغرافية صورها جورج سيميرجيان للشاعر، وأخرى من تصوير أنطوان بارود وظل، مع الأسف، مصور صورة الشاعر وهو يقرأ الشعر، مجهولاً. كما وخص الشاعر الفلسطيني رائد وحش الكتاب بتخطيطات رسمها مستوحاة من قصائد الشاعر. رابط الكتاب على موقع الدار: الأعمال الكاملة لـ أنسي الحاج (almutawassit.it)   من الكتاب: اسمحْ لي، يا الله أن أتذكَّرَ خطيئتي أنْ أتذكَّرَ عن جميعِ آبائي أنْ أتعَذَبَ نَدَمَهُم وأنهارَ تَوْبَتِهِم أمامَ حبيبتي. يا حبيبتي. أوانُ العدلِ يكتملُ فيكِ، فليفتَحُوا العيد الحياةُ كُلُّها تركعُ فيَّ عندَ قَدَمَيْكِ أختصِرُ إليكِ توبةَ الزَّمانِ، وأسجدُ إليكِ طاعةَ الأعمار وأغسِلُ عَتَبةَ بابِكِ بدُمُوع الخليقة. أنا هو الشَّيطانُ، أُقدِّمُ نفسي: غَلَبَتْني الرِّقَّة  

أنسي الحاج : الأعمال الكاملة

منشورات المتوسط

إمرأة في برلين : ثمانية أسابيع في مدينة محتلة

4.500  دك
“لثمانية أسابيع من العام 1945، عندما سقطت برلين في يد الجيش الروسي، سجلت سيدة شابة يومياتها في المبنى الذي فيه شقتها وما حوله. الكاتبة “المجهولة” صورت البرلينيين في كل طبائعهم البشرية، في جبنهم، وفسادهم، أولاً بسبب الجوع وثانياً بسبب الجنود الروس. “امرأة في برلين” يحكي عن العلاقات المعقدة بين المدنيين والجيش المحتل، والمعاملة المهينة للنساء في مدينة محتلة والذي هو دائما موضوع الاغتصاب الجماعي الذي عانت منه جميع النساء، بغض النظر عن السن والعجز. “امرأة في برلين” واحد من الكتب الأساسية لفهم الحرب والحياة، الكاتبة البريطانية أنتونيا سوزان بيات صدرت الطبعة الأولى للكتاب باللغة الإنكليزية في الولايات المتحدة عام 1954، بعد وفات هيلرس بعامين؛ أي في العام 2003، صدرت طبعة جديدة للكتاب في المانيا، وكانت من أفضل الكتب مبيعا کشف ينس بيكسي، وهو محرر أدبي ألماني، عن هوية الكاتبة بعد صدور الكتاب في العام 2003، ولكنه صدر، مرة أخرى، في طبعة جديدة باللغة الانكليزية في العالم 2005، وباسم “مجهول”. إضافة إلى صدوره في سبع لغات أخرى. كما أن الكتاب حُول إلى فيلم في العام 2008 بالعنوان ذاته باللغة الألمانية، وأخرجه ماكس فيربربك وقامت بدور البطولة فيه نينا هوس. لقد كتبت باختصار كتابا أدبيا ثريا بالشخصيات والتصورات، ومن المحبط أن الخجل والخوف من مقاطعة المجتمع كان السبب في إخفاء الاسم وتسميتها “مجهولة” (خطيبها تخلى عنها عندما سمع عن الاغتصاب) لكن حتى هذا منحنا شيئا من التفوق على الخوف والخجل: وهو القدرة على رؤية الحرب كما رآها ضحاياها. ذات مساء كتبت: “لأول مرة منذ ثلاثة أسابع فتحت كتاب: حوزیف كونراد “Die Schattenlinie” (خط الظل)، وجدت صعوبة في الدخول إلى عالمه، لأني كنت أنا نفسي مليئة بالصور”. ونحن أيضا سوف تكون ممتلئين بهذه الصور ذاتها لفترة طويلة قادمة. جوزف کانون – كاتب روائي أمريكي عدد الصفحات : ٣١٦

الأدب والغرابة

3.250  دك
عندما يحدِّثنا كيليطو عن الحريري أو عن الجُرْجَانِيّ أو عن ألف ليلة وليلة، فإنه يسعى بالتأكيد إلى تحليل بنية المَقَامَة أو بنْية النحو العربي أو بنية الحكاية العجيبة، إلَّا أنه، إضافةً إلى ذلك، يُقدِّم لنا متعة مزدوجة: متعة قراءة هؤلاء الكُتَّاب، ومتعة قراءته هو بصفته ناقداً أدبياً. إنها متعة يَقِظَة وماكرة: إنها الابتسامة المُقلِقَة لهذا المحلّل. عبد الكبير الخطيبي

البنتاميرون : حكاية الحكايات

6.500  دك

قبل الأخوين غريم، وشارل بيرو، وهانس كريستيان آندرسن كان هناك جامباتِّيستا بازيلِهْ. فـ "ساندريلا"، و"القطُّ أبو جزمة"، و"ذات الرِّداء الأحمر"، و"عقلة الإصبع"، و"العذراء في البرج"، وكثيرٌ غيرها، بدأت من هذا الكتاب

   

التخلي عن الأدب

2.250  دك
لا يتأخر عبد الفتاح كيليطو في مدخل الكتاب في أن يتساءل: هل بالإمكان التخلي عن الأدب؟ لنكتشف أن ما سعى إلى الخوض فيه هو التخلي كموضوع للأدب، “ربما موضوعه الأساس وقد يكون سر استمراره”. عشرون نصا كتبت بطريقة المؤلف الأثيرة بالقفز والوثب. كتب وأسماء وقراءات، إحالات واكتشافات متبصرة، ومقاربات تستند على تأملات شخصية عميقة تمنحها الذاكرة التي تتغذى باستمرار على القراءة وإعادة القراءة؛ بريقاً خاصاً، ولعل القارئ لهذا الكتاب يتساءل هو الآخر، في أثناء تنقله من نص إلى آخر، ومن فقرة إلى أخرى، عن هذه الشكوك (المرحة) الظاهرة والخفية، وعن هذه الذاكرة (العربية) الاستثنائية التي يقارب بها كيليطو موضوعه، فاتحا الأفق للنظر إلى الشيء نفسه من زوايا متعددة، ما يضفي حياة ثانية على الأدب العربي، تمد جسوراً لا نهائية بينه وبين النصوص والآداب الأجنبية. يتمتع عبد الفتاح كيليطو بروح مرحة في قراءته للأدب عموماً وللتراث العربي خاصة، يدخل لعبة السرد أثناء قراءته للنصوص، ويجترح أسئلة حادة وجديدة، وينغمس في الاحتمالات والمقارنات، مستنداً إلى بحث دائم وتقليب واع في المخطوطات والكتب والدراسات قديمها وحديثها، نوع من صناعة ملحمة نقدية من التفاصيل التي كثيراً ما تُغفل في المقاربات النقدية العربية. عدد الصفحات : ١٠٤

الطليانية

5.000  دك
هذه هي القصة الحقيقية لـ “شيشيلا” التي كان اسمها ماريا أوليفيريو، المرأة الإيطالية الثائرة التي كانت تؤمن بالتغيير الجذري وحاربت لجعله حقيقياً. يأخذنا جوزبه کاتوتسيلا (راوي قصة سامية يوسف) إلى الريف الإيطالي قبل أن تكون إيطاليا موحدة، حيث رأى الناس في (القمصان الحمراء) خلاصهم من الخضوع لاستغلال الأثرياء لهم، ومن الجوع ومن قسوة الفقر، الذي لا يسلب الخبز فقط بل الكرامة، والرحمة، ورابط الدم أيضاً، وتصبح الخيانة والانتقام ديدن الناس ودينها. في هذا الجو ولدت ماريا أوليفيريو ونشأت. وفي هذه الرواية يمزج جوزبه الحقائق التاريخية الموثقة بالأساطير والحكايات التي قيلت عن ماريا منذ أن كانت (ماريا) الطفلة المنكبة على القراءة، باحثة عن الحرية من خلال المعرفة، إلى أن حولها البؤس والظلم إلى شيشيلا (الثائرة أو قاطعة الطريق)، ثم رماها في دروب بؤس جديدة مطرودة بالعنف، ومصحوبة بخيبات الأمل، وبذئبة تتبعها في كل مكان: “وان كنت قد استعملت السكين لقص شعري وارتديت ثيابا رجالية، فليس لأني أردت أن أكون مثل واحد منهم. لولا فعلتي هذه لما تحررت أبدا، لولا ذلك لكنت سأبقى ماريا”. تعيش ماريا وتموت شيشيلا تحت أعين القارئ موكلة رسالتها المليئة بالأمل والقوة إلى الريح التي تتلاشى فيها صرختها الأخيرة: “أنا طليانية”. عدد الصفحات : ٣٦٨

المرأة التي كتبت التوراة

4.000  دك
امرأة قبيحة، لها جسم مثالي، ومزاجٌ ناري، وقدرة على الكتابة والقراءة، كامتيازٍ في زمانها، لكنها قبيحة الوجه، القبح هنا أساسي، كما الحيلة، والمفارقات التاريخية الكوميدية التي يستحثها الخيال حين تكتب التوراة امرأة. هذا ما يفترضه مواسير سكليار في روايته هذه. عدد الصفحات : ٢٠٤

المسيح الأندلسي

5.000  دك

المسيح الأندلسي" رواية صدرت حديثاً للكاتب والباحث السوري- الفلسطيني تيسير خلف، عن منشورات دار "المتوسط" في إيطاليا. وهي رواية لا تنفصل عن الأعمال الأدبية التي اعتاد الكاتب أن يسلّط من خلالها الضوء على مرحلة حساسة ومغيّبة من مراحل التاريخ العربي والإسلامي عموماً.   

تغطي الرواية الجديدة، وفق الناشر، جانباً من أقسى المراحل المتعلقة بتاريخ المسلمين في الأندلس بعد سقوط مدينة غرناطة، آخر معاقل المسلمين في إسبانيا، وهي حقبة "الموريسكيين" وما تخللها من انتهاكات تلازمت مع حملة إجبار من تبقّى من المسلمين على اعتناق المسيحية، ومن ثم مراقبتهم لمعرفة "صدق مسيحيتهم"، ضمن ما يسمّى بـ "محاكم التفتيش" سيئة السمعة.

المسيح الأندلسي

تيسير خلف

منشورات المتوسط

المقامات : السرد والأنساق الثقافية

5.000  دك
المقامة حكايةٌ. تبدأ المصاعب حين يتعلَّق الأمر بموقعتها إزاء الأنماط الأخرى للحكاية