عرض 13–17 من أصل 17 نتيجة

هذا هو الإنسان

3.000  دك
يلقي نيتشه الضوء على رحلة حياته وكتبه بل وحتى أسلوبه في الكتابة حتى لا يساء فهمه على نحو ما تنبأ به وما حدث له بالفعل. وهو يستهدف إحداث إنقلاب في نفسية القارئ بل وتأخذه من خناقه حتى يساهم في الإنقلاب نفسه ويتحدث عن الفلسفة الوجودية التي تستهدف أن يمارس الإنسان حريته ويرسم من جديد صورته فوق سطح الزمان.

هكذا تكلم زارادشت

6.000  دك
لم يعد لي من إحساس بما تحسون: وهذه السحابة التي أراها تحتي، هذه القتامة والثقل التي أضحك منها -تلك هي سحابة غيثكم. ترنون بأعينكم إلى الفوق وأنتم تطلبون العلى، وأنظر إلى الأسفل لأنني في الأعالي. من منكم بمستطاعه أن يضحك ويكون في الوقت نفسه سامياً؟ الذي يصعد إلى الجبال الشواهق، يضحك من كل المآسي، مسرحيات كانت أم حقيقية.   كتاب هكذا تكلم زرادشت الكاتب فريدريش نيتشه ترجمة علي مصباح

هكذا تكلم زرادشت

5.000  دك
‏"من بين كلّ المكتوب، لا أحبّ سوى ما يكتبه الشخص بدمه، اكتبوا بدمكم، ولسوف تجدون أنّ الدم هو ‏الروح". - (هكذا تكلّم زرادشت) ‏ ‎ ‏"الحقيقة امرأة، وعلى المرء ألّا يستخدم القوة معها". - (بعيداً عن الخير والشرّ)‏ ‎ ‎ ‏"الفلاسفة لا يطلبون إلّا القليل، وشعارهم المفضّل هو: أنّ من يَمتلِكْ يُمتَلَكْ". - (شجرة أنساب الأخلاق)‏ ‎ ‎ ‏"إنّ إضفاء الطابع الديمقراطيّ على أوروبّا هو، في الوقت نفسه، تنظيم إراديّ لتنشئة الطغاة". - (بعيداً عن ‏الخير والشرّ)‏ ‎ ‎ ‏"على شجرة المستقبل عشنا، وسوف تحمل النسور لنا طعاماً بمناقيرها، ومثل الرياح القويّة سوف تعيش ‏فوقها، ونحن جيرانٌ للنسور، جيران للثلوج، جيران للشمس، فهكذا تعيش الرياح القويّة". - (هكذا تكلّم ‏زرادشت)‏ ‎ ‎ ‏"إنّني، باسم الحبّ والأمل، أهيب بكم ألّا تستبعدوا البطل القائم في نفوسكم، تمسّكوا بقداسته بأقصى الأمل". - ‏‏(هكذا تكلّم زرادشت) عدد الصفحات : ٤٣٩

هكذا تكلم زرادشت

4.250  دك
لا يكفي لطالب الحقيقة أن يكون مخلصاً في قصده، بل عليه أن يترصّد إخلاصه ويقف موقف المشكّك فيه، لأن عاشق الحقيقة إنما يحبّها لا لنفسه ومجاراةً لأهوائه، بل يهيم بها لذاتها ولو كان ذلك مخالفاً لعقيدته، فإذا هو اعترضته فكرة ناقضت مبدأه وجبَ عليه أن يقف عندها فلا يتردّد ان يأخذ بها، إياك أن تقف حائلاً بين فكرتك وبين ما ينافيها، فلا يبلغُ أولَ درجةٍ من الحكمة من لا يعمل بهذه الوصيّة من المفكرين". سفرُ نيتشه الخالد وأثره الأبرز والتي صاغ فيها الفيلسوف تأمّلاته وأفكاره في قالب ملحمي وبلغة أقرب للشعر مازجاً بين الأجناس الأدبية بطريقته المتفردة التي جعلت الكتاب واحداً من الأعمال الأساسيّة في الفكر الغربي.