عرض 25–36 من أصل 75 نتيجة

الوراق : أمالي العلاء

4.000  دك
عاش علاء الدين «ابن النفيس» ثمانين عاما، عاصر خلالها من أهوال الأحوال والأحداث الجسام، قدرًا هائلًا: الحروب الصليبية والحملة السابعة المريعة على دمياط وشمال مصر، غزو المغول وسقوط بغداد على يد هولاكو، صراعات السلطة بين الجيل الأخير من الأيوبيين والجيل الأول من الحكام المماليك، ثورة حصن الدين ثعلب، المصادمات الشديدة بين أقطاي وأيبك وقطز وبيبرس وقلاوون..

وكان «العلاء ابن النفيس» قريبا من ذلك كله، فقد كان الطبيب الخاص للظاهر بيبرس، ورئيس أطباء مصر والشام.. ومع اضطراب أحوال زمانه، لم يتوقف يومًا عن التأليف في الطب والفكر وعلوم عصره، وترك لنا من بعده آلاف الصفحات.. فكيف عاش «ابن النفيس» وما الذي أملاه من وقائع حياته على «الوراق» الذي يصغره بأربعين عاما، وعاش أربعين عامًا بعده؟ هذا ما تحكيه هذه الرواية

انطباعات صغيرة حول حادث كبير

2.000  دك
في كتاب «انطباعات صغيرة حول حادث كبير» استطاع إبراهيم أصلان كعادته أن يلتقط ما يبدو عاديًّا مارًّا في يومياتنا، لينتقي منه مناطق يُبروزها ليضع القارئ في حالة شعرية بامتياز عبر حساسية مُرهفة في اصطياد المشهد الأكثر إنسانية من قلب الأحداث الكبرى أو الصغرى.. فبينما قامت ثورة في تونس يتابع العالمُ أحداثها، يلتقط أصلان بؤرتها في مشهد محمد البوعزيزي نائمًا ملفوفًا بالشاش يقف بجانبه الرئيس يلتقط الصور أمام كاميرات الصحافة والإعلام، وبين هذه اللقطة وأبيات أبي القاسم الشابي عن إرادة الشعوب، يجول الكاتب في ذكريات وأحوال، ثم تتوالى الفصول انتقالًا إلى ما حدث في مصر يوم 25 يناير، جائلًا بعينيه في الشوارع الجانبية لما يحدث، والأحوال القريبة من ميدان التحرير أو البعيدة عنه، بينما تتمحور الحكايات حول فكرة أن مصر لم تتغير فجأة، وإنما استعادت ما كانت جديرة به، هكذا لم تكن الثورة وليدة اللحظة، وهكذا لم تكن تلك الكتابة في حقيقتها وليدة اللحظة.

بناة الأهرام

9.000  دك
يعتبر الكشف عن مقابر العمال بناة الأهرام من أهم الاكتشافات الأثرية فى القرن العشرين.لأنه أكد للعامة فى كل مكان أن المصريين هم بناة الأهرام وأن الأهرامات لم تبنى بالسخرة كما يدعى البعض. وخرجت أسرار جديدة من الرمال ترد على كل ادعاءات اليهود والمنظمات المختلفة فى كل بلاد العالم من أن الأهرامات ليست صناعة مصرية وقد دحض هذا الكشف كل الادعاءات الصهيونية. وجاء هذا الكشف على ايدى بعثة مصرية خالصة برئاسة مؤلف هذا الكتاب، كما يثبت هذا الكشف أن الاكتشافات الأثرية الكبيرة يقوم بها المصريون وليس الأجانب. وهذا الكتاب يشرح بالتفصيل قصة هذا الكشف وخاصة الجبانة السفلية التى دفن فيها العمال الذين نقلوا الأحجار، كما يتحدث عن الجبانة العلوية الخاصة بالفنانين. وقد أكد الكشف أن الهرم كان المشروع القومى للمصريين شارك فى بنائه العائلات المصرية عدد الصفحات : ٤٦٠

تقارير السيدة راء

2.000  دك
أنها بحيرة. فى زمان قديم كان الشاعر الرومانسى يصور نفسه جالسا على ضفافها، خلفه، أو ربما فى جانب من المكان، صفصافة حلت أغصانها كضفائر امرأة حزينة. يحدق فى ماء البحيرة فيرى وجه نرجس على صفحتها جميلا وبائسا ويطابق وجهه، فيشغله وجهه. يشفق على روحه، يتمتم: من يرثى لك يا مسكين؟ ثم يبدأ مرثيته. عدد الصفحات : ١٤٣

ثلاثية غرناطة

5.500  دك
تتكون الثلاثية من ثلاث روايات هم على التوالي غرناطة - مريمة - الرحيل. وتدور الأحداث في مملكة غرناطة بعد سقوط جميع الممالك الإسلامية في الأندلس، وتبدأ أحداث الثلاثية في عام 1491 وهو العام الذي سقطت فيه غرناطة بإعلان المعاهدة التي تنازل بمقتضاها أبو عبد الله محمد الصغير آخر ملوك غرناطة عن ملكه لملكي قشتالة و أراجون و تنتهى بمخالفة آخر أبطالها الأحياء (علي) لقرار ترحيل المسلمين حينما يكتشف أن الموت في الرحيل عن الأندلس وليس في البقاء.

جريمة في الجامعة

4.000  دك
تدور أحداث هذه الرواية حول التحقيق في جريمة قتل الدكتورة يارا رفقي؛ أستاذة الدراسات الثقافية بالجامعة الدولية. تبدأ الأحداث قبل وقوع الجريمة؛ حيث نتعرف على الشخصيات الرئيسية – أساتذة القسم، وإدارة الجامعة والطلبة – وتفاصيل حياتهم وصراعاتهم الجامعية التي يفترض أن يحسموها خلال اجتماعهم السنوي المرتقب. لكن هذا الاجتماع لا يلتئم؛ حيث تقع الدكتورة يارا ضحية لجريمة غامضة. بقية فصول الرواية تساير التحقيق الذي يجريه الرائد عصام مع زملاء ومعارف يارا، وما يكشفه هذا التحقيق من خفايا الشخصيات وعلاقاتهم التي يغطي عليها بريق الجامعة الدولية الكبيرة. مع قرب وصول التحقيق لنهايته، تواجه إدارة الجامعة، والضابط الذي يقود التحقيق، اختيارات إنسانية صعبة يتوقف عليها مستقبلهم جميعًا؛ المهني والشخصي

حاكم : جنون ابن الهيثم

4.000  دك
ترتحل هذه الرواية بالقارئ من زماننا المعاصر، إلى الزمن الفاطمي الذي كان قبل ألف عام، كاشفةٌ عبر هذا الترحال الشجي الثري، عن عجائب الوقائع وغرائب الواقع.. حيث يلتقي الحاضر بالماضي وتدور الأحداث الروائية جامعة بين الحاكم بأمر الله، وأخته الخطيرة ست الملك والعلامة العبقري الحسن بن الهيثم والراوي الحكاء ومطيع بن خلف السهمي. وغيرهم كثيرون ممن حفلت بهم هذه الفترة التاريخية المليئة بالأفراح والأتراح، والتفاصيل المدهشة. يمكن وصف هذا العمل الأدبي بأنه «رواية المعرفة» كما يمكن وصفه بأنه رؤية للحاضر على ضوء ما كان في الماضي، وفهم الماضي انطلاقا من استبصار الواقع الحالي. فالزمان في هذه الرواية دائريٌّ، يعود دوما إلى حيث ابتدأ.. إذ ليس في الدائرة نقطة بدءٍ، أو نقطةُ نهاية.

حامل الصحف القديمة

4.000  دك

عن الرواية: يترك الراوي بيته الذي صار حبيسًا له إلى المقهى في وسط البلد ليجد حامل الصحف الذي باعدتْ بينهما الكورونا لا يزال يحمل صُحفه القديمة، ولا تنتهي الرواية إلا بازدياد أعداد مَن صاروا هم أيضًا يحملون الصحف القديمة، فتدخل مصر - كما قال جارسون المقهى- موسوعة جينيس بمَن يَهْرَبونَ بالصحف القديمة عما حولهم.في روايته الأحدث هذه، يأخذنا إبراهيم عبد المجيد في مغامرة جديدة في الكتابة شكلًا وموضوعًا، كما عوّدنا؛ حيث تتدفق الرواية في بناء فني مُبتكر عما يعيشه أبطالُها بين الضحك والفَقْد المجاني والآلام، في واقع فاقَ كل خيال.

- من الرواية:«انتبه إلى أنه في الإشارات بصفحته على الفيسبوك إشارة برسالة إليه من حامل الصحف. لا إله إلا الله. هل كان يعرف أنه سيمضي هذه الأيام رهين الحبس مع القلق من الكورونا؟ هل يعرف عنه كل شيء؟ هل حامل الصحف شخص حقيقي قابله يومًا حقًّا؟ وهل الذي قابله في وسط البلد هو الذي كان يقابله من قبل؟».

خديجة وسوسن

3.000  دك
هل نعرف الحب حقًا؟! غالبًا ما نعطيه أشكالاً كثيرة لا علاقة لها به، نتصور أننا نحب أولادنا، أحباءنا، آباءنا؛ فنملكهم. وترتبك حساباتنا إن لم يُظهروا ما نتوقعه من ولاء، ونقاوم حريتهم بمزيد من الكبت والسيطرة فننتج أشخاصًا يسيئون لأنفسهم ولمن حولهم دون وعي.   في هذه الرواية نعاصر خديجة وسوسن، أم وابنتها نتاج هذا المفهوم الخاطىء للحب والملكية؛ فحياتهما تجسيد لأقسى صور الأنانية في البشر؛ وقد دفع ثمن ذلك كل من حولهم وكل من تصوروا أنهم أحبوهم. سرد بديع وشخصيات غنية ولا يغيب التاريخ عن كتابات رضوى عاشور، وقد أتت الأحداث التاريخية والشخصيات معشقة بمهارة فى أحداث الرواية. عدد الصفحات : ٢١٩

ذكر شرقي منقرض

4.000  دك
فيه فرق كبير بين الرجولة والذُّكورة.. الذُّكورة هي النوع.. الرجولة هي الفِكر.. الذُّكورة هي الجنس.. الرجولة هي السلوك.. الذُّكورة هي البيولوجيا.. الرجولة هي الموقف. هذا الكتاب ليس عن "الرجل الشرقي"، الذي سمعنا عنه وعرفناه قديمًا.. بل هو عن "الذَّكَر الشرقي" الذي تسلل إلينا مؤخرًا، وعاش بيننا بديلًا عنه.. تلك النسخة الباهتة في ألوانها، والمُشوَّهة في ملامحها. "الذُّكورية الشرقية"- بهذا الشكل وذلك السلوك- مرض صعب جدًّا.. مش بس مرض.. دي مُتلازمة مَرضية كاملة.. تبدأ من تربية الآباء والأمهات لأبنائهم وبناتهم.. وتنتهي نهايات مأساوية مُجحِفة للجميع. الكتاب دة هيحاول يقرب.. ويستعرض.. ويحلِّل.. ويفهم.. أعراض، وأنواع، وأسباب، ومُضاعفات "الذُّكورية الشرقية".. ويقدم رؤى واقعية لتغيير وعلاج هذه المُتلازمة المَرضية المستعصية. والحقيقة إن هذا التغيير.. لو ما بدأش يحصل من الآن.. فتأكدوا... إن هذا الديناصور البشري الضخم.. لو لم يُدرِك.. ويفهم.. ويتطور.. ويقوم بتفكيك.. وإعادة تركيب نفسه من جديد.. فلن يكون له أي مكان، سوى ركن بعيد مُختَفٍ، في أحد متاحف العالم، تحته لافتة صغيرة مكتوب عليها بخط غير واضح: "ذكر شرقي منقرض عدد الصفحات : ٣٤٤

رأيت رام الله

3.500  دك
“رأيت رام الله” كتاب فاز بجائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي (1997) هل هي رام الله سرّ الإبداع المحقق!! أم أنها الثلاثون عاماً من الغربة أشعلت في القلب الحنين والاشتياق إلى ساكني رام الله!! أم أنه الوطن المحرم المنتظر على مشارف جسر العبور… جسر العودة ذاك الذي سكن في ذاكرة مريد البرغوثي بصرير خشبة، وبضيق مساحته وقصر طوله. هو ذاك الجسر القصير مشت عبره الذاكرة إلى ذاك الأفق الرحب المشبع برائحة الأهل والمترع بالصور القديمة الساكنة في الوجدان.   مريد البرغوثي فاز بجائزة عبوره ذلك الجسر الخشبي الصغير وكأنه بتجاوزه تمكن من المثول أمام أيامه، وجعل أيامه تمثل أمامه، يلمس تفاصيل منها بلا سبب مهملاً منها تفاصيل أخرى بلا سبب، مثرثراً لنفسه عمراً كاملاً، في يوم عودته ومن حوله يحسبون أنه في صمت عبر الجسر المحرم عليه بعد ثلاثين عاماً، وفجأة انحنى ليلملم شتاته، كما يلمّ جهتي معطفه إلى بعضها في يوم من الصقيع والتلهف. أو كما يلملم تلميذ أوراقه التي بعثرها هواء الحقل وهو عائد من بعيد.   وعلى مخدعه في تلك الليلة، ليلة العودة-لملم النهارات والليالي ذات الضحك، ذات الغضب، ذات الدموع، ذات العبث، وذات الشواهد الرخامية التي لا يكفيه عمر واحد لزيارتها جميعاً، من أجل تقديم الصمت والاحترام، وفي غمرة كل ذلك الروح شاحبة، والنفس ذابلة، وسؤال يقفز، ما الذي يسلب الروح ألوانها والنفس أنغامها؟!! وما الذي، غير قصف الغزاة أصاب الجسر؟. لملم مريد البرغوثي كل ذلك ليحكي في كتابه هذا رحلة عذاب فلسطين من خلال أسلوب قصصي شاعري رائع، جسد صدقه الإنساني المعذب والجميل. عدد الصفحات :٢٦٣