مابعد ذهنية التحريم
3.500 KD
اسم المؤلف : د. صادق جلال العظم
اسم المترجم :
دار النشر : دار المدى
In stock
Category: Islamic Studies
Additional information
![]() |
د. صادق جلال العظم |
---|---|
![]() |
دار المدى |
Reviews (0)
Be the first to review “مابعد ذهنية التحريم” Cancel reply
Related products
أصالة الفكر العربي
4.000 KD
المعتزلة والأحكام العقلية ومبادئ القانون الطبيعي
4.500 KD
شغلت مشكلة الخير والشر أو الحسن والقبح، المفكَرين والفلاسفة في أدوار الإنسانية على إختلاف مراحل تطورها.وقد انمازت هذه المشكلة عن غيرها من المشاكل الفلسفية بأنها لازمت كفاح الإنسان المستمرَ للوصول إلى مجتمع الفضيلة والعدل.
فكانت فكرة القانون الطبيعي تعبيراً عن أمل المفكرين بوجود قواعد قانونية، أبدية، خالدة ثابتة، تصحَ في الزمان والمكان، أسبق من القانون الوضعي وأسمى، يميلها العقل السليم ويستقر عليها الضمير الإنساني والحس الإجتماعي، ليست من خلق الإنسان وإنما وليدة قوة مهيمنة غير منظورة، للإهتداء بها وتكون المثل الأعلى لكل تشريع وضعي، يكون أقرب للكمال كلما اقترب من تلك القواعد، لأنها توحي بمقاييس مطلقة للخير والشر والحق والعدل.
عدد الصفحات : ٣٣٥
تاريخ الفلسفة في الإسلام
8.000 KD
"هذه أول محاولة لبيان تاريخ الفلسفة الإسلامية في جملتها، بعد أن وضع الأستاذ مونك في ذلك مختصرَه الجيّد؛ فيمكن أن يُعد كتابي هذا بدءًا جديدًا، لا إتمامًا لما سبقه من مؤلفات. ولست أزعم أني قد أحطتُ علمًا بكل ما كُتب في هذا الميدان من قبل؛ ولم يكن كلُّ ما عرفته من الأبحاث في متناول يدي؛ ولم أستطع الانتفاع بالمخطوطات إلا نادرًا.ونظرًا لأني توخّيت الإيجازَ في بيان مسائل هذا الكتاب، فقد اقتضى ذلك إغفالَ ذكر المراجع التي اعتمدتُ عليها، إلا إذا أوردتُ شيئًا بنصِّه أو روَيْتُه على علّاته من غير تمحيص. وإني آسف لأنه ليس في الإمكان الآن أن أبين عمّا عليّ من الفضل لعلماء أمثال ديتريصي، ودي غوي، وجولد تزيهر، وهوتسما، وأوجست مولّلر، ومونك، ونولدكه، ورنان، وسنوك هورجروني، وشْتَيْنشْنَيْدَرْ، وفان فلوتن، وكثيرين غيرهم، في تفهُّم المصادر التي رجعتُ إليها.
وبعد أن أتممتُ هذا الكتاب، ظهر بحث طريف عن ابن سينا ، أحاط بالكثير من تاريخ الفلسفة الإسلامية في أول عهدها، ولكن هذا البحث لا يدعوني إلى إحداث تغيير في جملة ما ذهبتُ إليه. .."
علمتني آية
3.000 KD
عن تاریخ تطور الصلاة والشعائر الإسلامية
4.500 KD
يقول البروفيسور د. أويغن ميتّفوخ: إذا ما أجرينا مقارنة معمقة بين الشرع الإسلامي والشرع اليهودي يتبيّن لنا وجود تطابق كبير بين النظامين، ولا يقتصر هذا التطابق على جوانب منفردة تمّ إبرازها مراراً وتكراراً فيما قبل، بل إنّ مجموعات كاملة من تصورات، وبالتالي أحكام، الشرع الإسلامي متقاربة مع التصورات والأحكام اليهودية إلى درجة أنّه من غير الممكن أن يكون هذا التقارب قد جدت بصورة مستقلة، بل إنّ المذهب الأحدث، أي الإسلامي، يجب ان يكون قد أخذ عن المذهب الأقدم، أي اليهودي.
وهذا لا يقتصر على الشرع الإسلامي فقط، كما كان في زمن النبي محمّد، بل يشمل أيضاً التطور والتشكل الذي اتخذه فيما بعد والذي يمكننا متابعة مساره التاريخي بصورة خاصة من الأحاديث النبوية، لم يكن النبي محمّد وحده قد توفرت له الفرصة للتعرّف على الممارسات اليهودية في المدينة، وإنّما فيما بعد أيضاً – خلال كامل مسار التطور والتشكل الذي طرأ على الشرع الإسلامي.
كان لليهودية تأثير فعّال على الشرع الإسلامي، ففي فلسطين، وعلى الأخص في العراق، كان هناك تجمعات يهودية مزدهرة كانت غنية بالحياة الفكرية النشيطة؛ ذلك أنّ انتشار الإسلام أحدث في أوساط اليهود في بلاد الرافدين فترة ازدهار على الصعيد السياسي وعلى الصعيد الفكري الديني على حدٍّ سواء ولعلَّ المنشقين اليهود قد ساهموا بصورة فعّالة في نقل الأفكار والتصورات اليهودية إلى عالم الإسلام.
يمتد تأثير القانون الديني اليهودي ليشمل ليس فقط المفاهيم الأساسية والأساليب التي استند إليها الشرع الإسلامي وتطور بناءً عليها، بل وأيضاً جميع أجزائه وتفاصيله تقريباً، فالأحكام المتعلقة بالصلاة والشعائر الدينية، وبالزكاة والصيام، وبالطهارة الدينية، وبتطهير الجسم من الدنس الذي يلحق به، تشهد على تأثير الديانة اليهودية مثلها مثل العادات والتقاليد الدينية في الحياة اليومية أو في المناسبات الخاصة – الولادة، والختان، والأعراس، والوفيات – ثم المقاطع الحقوقية للتعاليم الدينية.
بعض الاستعارات الإسلامية من الديانة اليهودية ستظهر بوضوح أكبر لو كانت لدينا معلومات أفضل عن الممارسات الدينية للفرق اليهودية المختلفة في ذلك الزمان، وذلك لأنّ الشعائر الإسلامية لا تتطابق مع تلك الواردة في المصادر التلمودية وإنّما مع شعائر أخرى مذكورة جانبياً فيها.
عدد الصفحات : ٢١٦
في قصصهم عبرة
3.000 KD
معاداة الصورة في المنظورين الغربي والشرقي
4.000 KD
تعتبر الصورة فتنة العين منذ القديم فهي التعبيرة الثقافية الأولى التي استخدمها الإنسان الأول في محاورته مع وجوده. فكانت مرآة معاشه اليومي وشاهدةً على طقوسه. ومامن أحد ينكر اليوم دور الصورة في شتى مجالات الحياة فلا يمكن الاستغناء عنها أو التغافل عما تبشر به في عصرنا البصري. إلا أن تاريخ الصورة هو تاريخ التداخل بين المنع والإباحة، بين المناصرة والمعاداة رغم تنوع الثقافات. فهل ينجو الحديث من تبعات هذا التاريخ؟
Reviews
There are no reviews yet.