عرض 1–12 من أصل 86 نتيجة

أبناء وأحذية

3.000  دك

قال بازان ذات مرة: «ما نراه يدفعنا إلى القول: إن السينما ترسي عالَماً يطابق رغباتنا ». وكتاب «السينما الإيطالية » هذا يروي قصة هذا العالَم. احتلّت السينما الإيطالية، في سنوات ذروتها – التي بدأت في أواخر الخمسينيات واستمرت عشرين عاماً – المركز الثاني بعد هوليوود بوصفها مصنعاً لإنتاج الأفلام الجماهيرية. وكانت، خلال تلك السنوات، تصدِّر الأحلام السينمائية إلى مختلف أنحاء العالم. فقد صنع المخرجون الإيطاليون، مدعومين بتمويل دوليّ وبممثلين متعدِّدي الجنسيات، أفلاماً درامية وأفلام رعب وأفلام وسترن وأفلام جاسوسية وملاحم تاريخية وأفلام مغامرات وأفلاماً حربية وأفلاماً بوليسية وأفلام خيال علمي وأفلام تشويق سياسية وأفلاماً كوميدية، ببراعة وأسلوب لا يضاهيان. وقد حقق الكثير من هذه الأفلام نجاحات كبيرة على المستوى الدولي على الرغم من المقولة الشائعة التي مفادها أن السينما الإيطالية تقلّد أفلاماً أخرى وتتبنّى أفكاراً وحبكات راسخة وممثلين معروفين وأنها تستولي على أنواع سينمائية برمتها وتنسبها لنفسها. ومن الانتقادات الشائعة للمخرجين الإيطاليين أن أفلامهم لا تتمتع بجودة أفلام هوليوود التي يقلدونها على الرغم من أن النسخة تفوقت على الأصل في العديد من الحالات. يناقش كتاب «السينما الإيطالية » هذا السينما الإيطالية بنوعيها: الجماهيرية والنخبوية. فنحلل في هذا الكتاب ملاحم السيف والصندل الميثولوجية وأفلام الرعب القوطيّ وأفلام الخيال العلمي والأفلام البوليسية وأفلام السباغيتي وسترن إلى جانب أفضل ما صنعه مخرجون مثل لوكينو فيسكونتي وفيديريكو فيلّيني وميكيلانجيلو أنطونيوني. تعتبر بعض الأفلام التي تتم دراستها في هذا الكتاب معروفةً وبعضها الآخر غير معروف في حين يمكن تصنيف البعض منها على أنها جواهر منسية. وقد جهدت في هذا الكتاب أن أبرهن أن في أعمال مخرجين من العيار الثقيل على المستوى العالمي – فيلّيني وسواه – ما هو مشترك مع أعمال مخرجين شعبويين مثل سرجيو ليونيه وداريو أرجنتو. وقد حاولت، في هذا السياق، أن أتعامل مع الجميع على قدم المساواة بدءاً من بيير باولو بازوليني حتى جيانفرانكو باروليني، ومن «النمر» The Leopard – إلى «الرجل الكوغار»

دار المدى

أتغيّر

2.500  دك
“أتغير” كتاب يتسلل إلى احترامك ويفوز به خلسة. في أول الأمر يخزّك بالشك والعدائية.. تجد أنك تفكر في ما خطر للسيدة أولمن نفسها.. في أنه لو لم تكن المؤلفة نجمة سينمائية عالمية شهيرة لما وجد كتابها ناشراً ينشره. ولكن في موقع ما على الطريق تبدأ بملاحظة نزاهتها الواقعية الخارقة.. * نيويورك تايمز “أتغير” هو نظرة إلى أعماق قلب.. * بوسطن غلوب إنه وثيقة رقيقة، منفتحة، وتكاد تكون غنائية عن حياة امرأة.. إن المرأة الحساسة، المعقدة التي تبرز من تلك الصفحات تمتلك جمالاً داخلياً يسود وينير هذا الكتاب الرائع، الراقي والصادق. * بيليشر ويكلي كتاب مبهج. متقن، يتسم بالتبصر والإدراك، والظرف، لطالما بدت ليف أولمن في السينما.. ذكية، متعاطفة، ومحبوبة جداً، و”أتغير” يؤكد على هذه الصفات كلها، إلى جانب كونها كاتبة مُجيدة.. * فيليج فويس هذا الكتاب يشكل نوعاً من الكتابة قائماً بذاته، أحد الأشياء الخارقة في سيرة ليف أولمن الذاتية هو قلة اعتمادها على شهرة المؤلفة كمصدر للقوة.. * واشنطن بوست عدد الصفحات:٣١٧ ليف أولمان دار المدى

أسرار أسمهان : المرأة، الحرب، الغناء

3.000  دك
سيرة أسمهان مرة أخرى. المرأة الغامضة التي أحاطتها ألغاز وأسرار وشائعات خلال حياتها، وبعد موتها المفجع والمباغت في حادث سيارة: هل كان الحادث مدبّراً لصاحبة الصوت الملائكي الذي هزّ عرش أم كلثوم في ثلاثينيات القرن العشرين، كما أُشيع حينذاك؟ أم أنّه محصلة أكيدة لعلاقاتها الملتبسة مع أكثر من معسكر خلال الحرب العالمية الثانية؟ أم لعلّه قدرها حسب نبوءة عراّفة أخبرتها بأنّها ستموت باكراً؟ علاقاتها المتشابكة مع الألمان والفرنسيين والبريطانيين، ألصقت بها صفة «الجاسوسة» في المقام الأول، لكن ماذا عن حياتها كمغنية استثنائية أو أيقونة وجسد وصوت؟ الباحثة شريفة زهور اقتفت أثر أسمهان من قريتها عرى في الجنوب السوري إلى دمشق، فالقدس، فالقاهرة، بهدف لملمة خيوط حياتها المبعثرة وإعادة تدوينها على نحوٍ آخر، بعيداً من الشائعات التي روّجت لها كتب السيرة، إذ رصدت حياتها من موقع الفضيحة الصحافية أكثر منها توثيقاً لتاريخ مغنية وأميرة. تشير الباحثة الأميركية من أصل عربي في كتابها «أسرار أسمهان: المرأة، الحرب، الغناء» (دار المدى) الذي عرّبه عارف حديفة، إلى أنّها سعت إلى ترميم الانقطاع بين التاريخ المدوّن، والغموض الذي يكتنف حياة أسمهان، انطلاقاً مما تقترحه دراسات الجنوسة في الدرجة الأولى عدد الصفحات : ٣٤٣

أصل الأشياء : بدايات الثقافات الإنسانية

3.250  دك
الكتاب عبارة عن مجموعة من الدراسات في الأنثروبولوجيا الاجتماعية والثقافية تلقي أضواء على التاريخ الثقافي للإنسان، مسترشدة بنتائج الدراسات الميدانية التي قام بها مختصون في علم الأجناس في مختلف قارات العالم بين شعوبها الأصلية. وتختص كل من هذه الدراسات الخمس عشرة التي يضمها الكتاب بمعالجة ظاهرة اجتماعية معينة، أو جانب هام من حياة الإنسان منذ وجوده، وتتبع تطور هذه الظاهرة أو هذا الجانب عبر التاريخ، وإلقاء أضواء على عوامل هذا التطور بالأسلوب الوصفي والتحليلي المقارن.

أم ميمي

3.000  دك
لا أدري متى بالضبط لمعت تلك الفكرة النميسة في ذهن شعراوي، لكن أغلب الظن أن ذلك حدث حين رأى نظراتي الشبقة التي استقرت على منحنيات ومنعطفات جسد رحاب وهي ترقص بذمة وضمير في فرح أختها سامية، مع أنني لم أكن وحدي الذي انبهرت برحاب التي رأت في الفرح فرصة لإعلان إمكانياتها التي تؤهلها ببراعة لتجاوز أختها، ولم يكن ذلك الإعلان عاماً لكافة من حضروا الفرح وهم قلة على أي حال، بل كان موجهاً نحو ثلاثة من أقارب العريس حضروا في الأغلب لإسعافه في حالة حدوث مضاعفات في ليلة الدخلة، لكن رحاب لم تحظ باهتمامهم، ليس فقط لأنهم لم يكونوا سعداء بالزيجة إيماناً منهم بمبدأ إعلاني كان منتشراً في تلك الأيام يقول "ليه تدفع أكتر لما ممكن تدفع أقل؟"، ولكن لأنهم شعروا أن تسليط نظراتهم على جسد أخت العروسة وإن كان فائراً مثل بركان فيزوف، سيغضبه أو سيحرجه، والواقع أنهم صبروا ونالوا، لأن "أبو سامية" كان قد قرر إكرام ضيوف صهره بـ "نِمرة" خاصة كان ذكرها يمرّ علي أحياناً في بعض ما أقرأه عن أخبار المجون والليالي الحمراء التي ينفق فيها الأثرياء آلاف الجنيهات والدولارات، ولم أكن أتصور أنني سأشهدها عياناً بياناً دون أن أدفع مليماً أحمر. لم يكن حجم الشقة يتسع لحضور فرقة غنائية، فقد كان يكفي بالكاد للعشرين ثلاثين كرسي التي جلس عليها المعازيم المنتقون على الفرازة، لكن الكاسيت الذي انبعثت منه أكثر الأغاني ترقيصاً وهشتكة قام بالواجب وزيادة، ليتم إسكاته فجأة، ثم يقوم أبو سامية وشخصان من أقاربه أو من شركائه لا أدري، بوضع ترابيزة خشبية متوسطة إلى جوار الكوشة الصغيرة التي جلس عليها العروسان، في الوقت الذي كانت أم سامية ورحاب قد دارا علينا بأطباق كبيرة تحوي قطعاً منتقاة من الكفتة والكباب وخرطة مكرونة باشميل وبعض أصابع محشي الكرنب وورق العنب، وبعد أن انتهى أغلبنا من التهام ذلك الأكل البيتي اللذيذ، قام أبو سامية بإطفاء أنوار الصالة التي ظلت مضاءة إلى حد ما بالأنوار المنبعثة من باقي الشقة، وفور أن أعاد تشغيل الكاسيت ليصدح بمطلع أغنية "حبيبي يا عيني"، اندفعت من مكان ما امرأة ترتدي عباءة سوداء فضفاضة، وقام أبو سامية بمساعدتها على الصعود إلى الترابيزة التي كانت أعلى من أن تقفز عليها لوحدها. بعد أن بدأت ذات العباءة في التمايل من باب التسخين على الترابيزة التي ثبت متانتها، أضاء أبو سامية أنوار الصالة وبدأ في التصفيق فتبعناه دون حماس في البداية، لكننا سرعان ما تحمسنا، حين اكتشفنا أنها لا ترتدي العباءة لكونها من أقارب سامية الراغبين في المجاملة، بل كانت على وشك تقديم وصلة رقص استربتيز، حيث بدأت بفك أزرار العباءة على مهل، وانتهت بعد فترة من الزمان مرت كأنها ثواني، بالشروع في خلع ورقة التوت الكلوتّي التي كانت آخر ما ترتديه، لولا أن أوقفتها صرخة العريس الذي أمرها بالتوقف عن ذلك، لأن لكل شيئ حدوداً كما قال. عدد الصفحات : ٢٨٦

إسطنبول الذكريات والمدينة

3.500  دك
في هذا الكتاب الساحر يقدم لنا أورهان باموق التاريخ الثري لهذہ المدينة، مستعينًا بذكرياته وبذكريات هؤلاء الذين سبقوہ؛ فكتبوا ورسموا وصوَّروا وأرَّخوا لمراحل حياة إسطنبول. البحث الذي أجراہ باموق ليكتب هذا الكتاب دقيق ومفصَّل، فيقدِّم لنا بانوراما شاملة تمتزج فيها الاقتباسات من المراجع مع سرد المؤلف السَّلِس. في تصويرہ للمدينة يحكي باموق قصة حياته وتاريخ أسرته، بأسلوب غني بالشجن. يضفر باموق تاريخه الشخصي مع انطباعاته عن المدينة وتراثها، ويُهدينا عملًا مفعمًا بحبه لإسطنبول، والذي أصبح من أهم أعمال باموق وأرقى ما كُتب عن هذہ المدينة. عدد الصفحات:٣٩٠

الأدب الأسباني في عصره الذهبي

5.000  دك

الادب الاسباني في عصره الذهبي بقلم مجموعة مؤلفين ... هذا كتاب شامل ومرجعي في مادته، يحتوي على أربعة أبواب، يمكن اعتبارها كتباً مستقلة أيضاً. تم التقديم لها جميعها وترجمة المتون. الباب الأول: دراسة نقدية تاريخية ثقافية شاملة ومكثفة، ترصد التحولات التي طرأت على الفكر والآداب واللغة الإسبانية في القرنين السادس والسابع عشر ضمن المناخات السياسية والثقافية التي كانت سائدة آنذاك. ويتم التركيز والتعريف بأهم الكتاب والشعراء وبأهم أفكارهم وأعمالهم التي كانت رائدة ومؤسسة لما جاء بعدها. الباب الثاني: يحتوي على مقدمة وخمسين قصة قصيرة لأربعة عشر كاتباً إسبانياً من العصر الذهبي، حيث قام هؤلاء بالتأسيس الأول للقصة الإسبانية. وتمتاز هذه القصص المختارة بتنوعها على أصعدة الشكل والمضمون فنجد بينها ما يهدف إلى الإمتاع وآخر للتعليم؛ طرائف ومواقف وتاريخ وخرافات وحكمة وغيرها مما يمزج بين الواقع والخيال، بحيث أن قراءتنا لهذه القصص تمنحنا تصوراً كاملاً عن طبيعة المناخ القصصي في تلك المرحلة. الباب الثالث: هو تقديم ومختارات شعرية تضم أكثر من مائة قصيدة لأربعين شاعراً تقريباً. الباب الرابع: يضم مقدمة وثلاثة نماذج مسرحية قصيرة لأهم كاتب أنجبته الثقافة الإسبانية في كل عصورها والذي صارت تسمى اللغة الإسبانية باسمه كما تسمى الإنكليزية بلغة شكسبير والإيطالية لغة دانتي والألمانية لغة غوته، ألا وهو ثربانتس: ميغيل دي ثربانتس مؤلف رائعته الخالدة (دون كيخوته).

الأنفس الميتة

3.000  دك

يجسد الكاتب المجتمع الروسي بالأخص الاقطاعينن الملاك في القرن التاسع عشر في فترة من تاريخ روسيا القيصرية حين كان النظام الساري في العمالة بالأرض الزراعية هو نظام القنانة وهو أحد الأنظمة الاستعبادية المعدلة عن الرق حيث يكون القن غير مملوك بذاته لصاحب الأرض و لكن عمله يكون مملوكا للمالك على أن ينال أجرا رمزيا بالاضافة لطعامه و شرابه و كانت الأراضي الزراعية و المزارع الضخمة تقاس بعدد الأقنان (الأنفس) اللازمة لخدمة هذه المزارع فيقال عن المالك انه يملك الف نفس (قن) أو عشرة ألاف نفس (قن) فيفهم من ذلك مدى المساحة الزراعية التي لديه على اعتبار ان الهكتار الواحد يحتاج لعدد معين من الأنفس.و الفكرة الجهنمية التي راودت عقل تشيتشيكوف (بطل الرواية) الموظف البسيط أن عدد الأنفس المملوكة للأشخاص لا يتم معرفتها بالتحديد الا في سنه الاحصاء السكاني و الذي يتكرر كل عشرة سنوات و بالتالي فاذا ماتت انفس خلال هذه الفترة فانها تظل موجودة على الورق فقط دون وجودها حقيفة و بالتالي سعى الى جولته الشهيرة من أجل شراء الأنفس الميتة من المالكين الأصليين بثمن بخس مقابل أن يقال أنه يملك عدد كبير من الأنفس و بالتالي يكون من النبلاء اصحاب الممتلكات

نيقولاي غوغول دار المدى

التاريخ الثقافي للقباحة

3.500  دك
استمتعوا بهذه المراجعة المستفيضة، القباحة، ضمن مقاربة هندرسن السخيّة، تتحوّل في لحظة إلى مرادف لكلّ ما هو صادم وصعب ومزعج، ومن ثمّ تكشف في اللحظة التالية عن القيمة الحقيقيّة للنصّ وعن متعته. – صحيفة الغارديان القباحة كخطيئة، البطة القبيحة، البشع يظهر من جديد… مفردة بشع أو قبيح تستخدم دون ضوابط، وهي مصطلح يحمل الكثير من المضامين: تبدأ ببساطة من العاديّ والمنفّر وصولاً إلى المقرف، بل وحتّى المؤذي، تعاريفها تملأ اللغة، وتحوم حول معنى “المخيف والمرعب”. القباحة تنفّر وتسحر في الوقت ذاته، لكن مفهومها يمتدّ عبر سلسلة طويلة من المفردات التي طالما سكنت خيالنا الثقافيّ. في هذا الكتاب المشوّق، تستكشف غريتشن. إي. هندرسن مفاهيم القباحة عبر التاريخ، انطلاقاً من أعياد الرومان القدماء إلى غرغولات العصور الوسطى، مروراً بوحش ماري شيلي المصنوع من أشلاء الجثث وانتهاء بمعرض “الفنّ الانحطاطيّ” النازيّ. تستكشف الأدب، الفنّ، الموسيقا، بل وحتّى الدمى القبيحة، وتبيّن لنا كيف طرحت القباحة تحدّياً للذوق وللمعايير الجماليّة طيلة الوقت. تنقّب هندرسن في طين القباحة، وتنتقل إلى ما هو أبعد من الجدل الفلسفيّ التقليديّ أو مجرّد التضادّ البحت مع الجمال، وتطالعنا بما هو أهمّ من تشكيلة معلومات ساحرة منتقاة. متتبّعاً الأجساد البشعة ومفكّكاً الحواسّ القبيحة عبر الأزمان والقارّات، “التاريخ الثقافيّ للقباحة” يتّكئ على ثروة معرفيّة عابرة للثقافات والتاريخ، ويرسم لنا خريطة القباحة كما صوّرتها المخيّلة الشعبيّة. هذا الكتاب المزدان بمجموعة من اللوحات والرسومات يقدّم لنا وجهة نظر متجدّدة تغوص عميقاً كي تسأل ما هي “القباحة” حقّاً رغم معناها المتقلّب. عدد الصفحات :٣٠٣

الحارس في حقل الجودار

2.750  دك

الحارس في حقل الجودار عنوان وردي حالم لرواية غاضبة وثائرة على كل الزيف والخداع الذي يختلقه ويعيشه ويتنفسه البشر. وقد صنَّفت مجلة «تايم هذه الرواية واحدة من أهم مئة رواية صدرت بالإنجليزية في القرن الماضي. وعلى الرغم من أنها صدرت في عام 1951م إلا أنها لا تزال, حتى الآن, تبيع كل سنة ما يقارب ربع مليون نسخة حول العالم, وقد تجاوز عدد النسخ المبيعة منها حتى الآن 65 مليون نسخة, بل إنها بعد شهرين فقط من صدورها أعيدت طباعتها ثماني مرات.تصنَّف هذه الرواية في صنف الرواية التكوينية (Bildungsroman), أي الرواية التي ينتقل فيها البطل من حالة الضياع والفوضى إلى حالة الاستقرار والنضج

ج. د. سالينجر دار المدى