ديوان الحلاج ويليه كتاب الطواسين
3.500 دك
الحلاج شهيد العشق الإلهي؛ ولد الحلاج: المغيث الحسين بن منصور بن محمد البيضاوي في قرية الطور في الشمال الشرقي من مدينة البيضاء من مدن مقاطعة فارس بإيران وإلى الشمال من مدينة شيراز في نجد سنة 244هـ/858م. تنقل الحلاج بين شيوخ التصوف في زمانه حتى وصل إلى بغداد ليأخذ عن الجنيد البغدادي شيخ الطائفة الصوفية لأيامه، لكن هذا لم يقبله قبولاً حسناً لثقة الحلاج المفرطة بنفسه ومبالغته في ممارسة الرياضات النفسية والجسدية.
كتاب ديوان الحلاج ويليه كتاب الطواسين
الكاتب: أبي المغيث الحسين بن منصور بن محمى البيضاوي
اسم المؤلف : الحسين بن منصور الحلاج
اسم المترجم :
دار النشر : منشورات الجمل
متوفر في المخزون
التصنيف: شعر
معلومات إضافية
![]() |
الحسين بن منصور الحلاج |
---|---|
![]() |
منشورات الجمل |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “ديوان الحلاج ويليه كتاب الطواسين” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أثر الفراشة
4.000 دك
أعرني انتباهك أيها الغريب
2.500 دك
القصائد الوثنية
3.500 دك
في هذه الكوكبة الشعرية التي أبدعها الشاعر البرتغالي فرناندو بيسوا، وأقصد بذلك «البدلاء» الذين حلوا مكانه، (أو لنقل «الأنداد»، مثلما يستعملها البعض)، نجد أن هذا «الشاعر/القصائد» -والتعبير هنا يعود إلى ماريا ألييت غوليووز- يحتل مكانة المركز في هذا العقد. لم يكن ألبرتو كايرو مجرد بديلًا عاديًّا، بل إن أصدقاءه الثلاثة الأساسيين -ريكاردو رييش وألفارو دو كامبوش وفرناندو بيسوا (نفسه)- لم يتوقفوا يومًا عن الاعتراف برفعة شأنه وتأثيره عليهم طيلة مسيرتهم الشعرية. فلو عدنا إلى كتاباتهم، وبخاصة الشهادات المتعددة التي تركوها حول ألبرتو كايرو، لوجدنا التالي: كان لدى ريكاردو رييش مشروع كتابة مقدمات لأعمال كايرو، أما ألفارو دو كامبوش فقد رغب في كتابة مذكراته عنه، أما بيسوا (نفسه) فكان بعث إليه بالعديد من الرسائل وكتب عنه عدة مقالات... كل هذا، إن كان يدل على شيء فهو يدل على كيفية دفع الأسطورة إلى أقصاها، أسطورة هذا «المعلم» المتفرد، «الذي لا مثيل له». وما يبرر ذلك «فرادة عبقريته الكبيرة مثلما تبدت في كمال عمله الوحيد المكتمل، أي المقاطع المتسلسلة التي تتألف منها قصيدة (راعي القطيع)»... وفق ما كتب بيسوا عن معلمه
" علينا أن نكون تعساء من وقت إلى آخر ،
كي نستطيع أن نكون طبيعيين ... "
رباعيات الخيام
2.500 دك
الرباعيات نوع من الشعر مشهور في الشعر الفارسي وقد عرف به عمر الخيّام، وهو غياث الدين أبو الفتوح عمر بن إبراهيم الخيام المعروف بعمر الخيام (1048 – 1131) وهو شاعر فارسي، وعالم في الفَلَك والرياضيات. ولعلها كُتِبَت في أوائل القرن الثاني عشر الميلادي/ 568 هـ ويأتي العنوان من صيغة الجمع للكلمة العربية رباعية، والتي تشير إلى قالب من قوالب الشعر الفارسي. والرباعية مقطوعة شعرية من أربعة أبيات تدور حول موضوع معين، وتكوّن فكرة تامة. وفيها إما أن تتفق قافية الشطرين الأول والثاني مع الرابع، أو تتفق جميع الشطور الأربعة في القافية.
عدد الصفحات : ١٦٠
عاشق من فلسطين
2.250 دك
أحنُّ إلى خبز أُمي
وقهوة أمي
ولمسة أُمي..
وتكبُرُ فيَّ الطفولةُ
يوماً على صدر يومِ
وأعشَقُ عمرِي
لأني إذا مُتُّ
أخجل من دمع أمّي!
خذينيِ، إذا عدتُ يوماً،
وشاحاً لهُدْبِكْ
وغطّي عظامي بعشبٍ
تعمّد من طهر كعبِك
وشُدي وثاقي بخصلة شَعر
بخيطٍ يلوِّح في ذيل ثوبك..
عاشق من فلسطين، مجموعة شعرية من مؤلفات الشاعر العربي الفلسطيني محمود درويش، صدرت في عام 1966
دار الأهلية
كزهر اللوز أو أبعد
3.500 دك
في هذا الكتاب يبدو أن محمود درويش ما زال قادراً على الإدهاش ومنح الشعر العربي مزيداً من الأناقة والجاذبية المسيطرة في وقت يتراجع فيه ذلك الشعر ويسترسل في هذيانية بائسة وجهل مطبق. هنا يسأل درويش الشعر ويقيم حواجز للبلاغة وينقضّ على العبارة المعلبة في تمرد أسلوبي على المعنى والصورة في سياق اختراق للمفاهيم المتعارف عليها والمكررة والمملة. إنها أسئلة الشعر الأصلية من السرير وفاتورة الكهرباء إلى نخلة السومرية إلى نيويورك إلى وردة أريحا.. ونحن نلهث وراء الشاعر الذي يسابق الزمن ويحاول المستحيل .
عدد الصفحات : ١٩٥
دار الأهلية
كشف السر الغامض : في شرح ديوان ابن الفارض
28.000 دك
السر الغامض
في شرح ديوان ابن الفارض
يقول جبران:
– وكانت روحه الظمآنة تشرب من خمرة الروح فتسكر, ثمّ تهيم سابحة مرفرفة في عالم المحسوسات حيث تطوف أحلام الشعراء وميول العشّاق وأماني المتصوّفين. ثمّ يفاجئها الصحو فتعود إلى عالم المرئيّات لتدوّن ما رأته وسمعته بلغة جميلة مؤثّرة – .
هذا هو ابن الفارض, روح نقيّة كأشعّة الشمس, وقلب متّقد كالنار, وفكرة صافية كبحيرة بين الجبال. وفي شعره ما لم يحلم به الأوّلون ولم يبلغه المتأخرون.
شرح ديوان ابن الفارض للنابلسي
استطاع الشيخ النابلسيّ في كتابه هذا أنّ يكون متميّزاً عن أهل عصره في أدائه اللغويّ؛ فقد عبّر عن معانيه المختارة في شرحه تعبيراً سهلاً دقيقاً, يتناوبه على غير تساوٍ أو ترتيب الخلو من مظاهر الزينة والصنعة اللفظيّة التي كانت تشغل بال كتّاب عصره وما بعده وحتّى نهاية القرن التاسع عشر في تعبيرهم عن حاجات أنفسهم، وعن حقائق عصرهم وجلّ موضوعاتهم.
وإذا تنوّعت الأفكار التي يعالجها المؤلّف تبعاً للمواضيع الواردة في أبيات ابن الفارض فلا بدّ من تنوّع وسائل الأداء اللغوي؛ فتارة يكون التعبير جافّاً لا مجال للصورة الفنيّة أو للزينة اللفظيّة, وتارة تكاد تخرج من إطارها الزمني لتحمل الكثير من خصائص الأسلوب العلميّ ببساطته ووضوحه وحمله للفكرة والمادّة العلميّة, وكأنّه قد انعتق من عقال عصره وأسر أساليبه, محطِّماً قيود الجمود, مصدِّعاً الجدار السميك الفاصل للكتّاب في عصره عن الحياة.
عدد الصفحات : ٢١٩٠
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.