عرض 157–168 من أصل 184 نتيجة

مسلم و يهودية : كيف أنقذ طبيب مصري آنا من النازيين

4.000  دك
هذا الكتاب عن فصل منسي في التاريخ، عن قصة حقيقية لكنها تبدو كالروايات البوليسية، مليئة بالقلق والترقب والصدف غير المتوقعة؛ لكنها تتمحور كذلك حول التحدي والكبرياء ومقاومة الشر. الطبيب المصري يقرر إنقاذ شابة يهودية وأسرتها من بين فكي الوحش النازي في برلين خلال أوج قوتهم؛ يكوّن محمد حلمي شبكة من أصدقائه المصريين والعرب المسلمين لتأمين هروب متواصل لآنا من حملات النازيين. تنجح خطته لإخفاء آنا وحمايتها من الترحيل لمعسكرات الإبادة، ولكنها تقترب في لحظات كثيرة من حافة الخطر له ولها. يأخذنا هذا الكتاب المكتوب برشاقة والمعتمد على جهد بحثي كبير إلى ألمانيا في النصف الأول من القرن العشرين، حيث نعايش صعود النازي ثم انهياره من خلال حكاية حلمي وآنا.

ملوك العرب : رحلة في البلاد العربية

8.250  دك
صدرت الطبعة الأولى من “ملوك العرب” عام 1924، الّذي يتناول فيه مؤلِّفه “أمين فارس الريحاني” حياة ‏الملوك الذين زارهم وتعرّف إليهم عن قرب، وهم الشريف حسين بن عليّ، والإمام يحيى بن حميد الدين ملك ‏اليمن، والسيّد الإدريسيّ حاكم عسير، والسلطان عبد الكريم سلطان الحج، والملك عبد العزيز آل سعود، ‏وأحمد الجابر الصباح أمير الكويت، والشيخ خزعل الكعبي أمير عريستان، وآل خليفة أمراء البحرين، والملك ‏فيصل الأوّل ملك العراق.‏ ‎ ‎ والكتاب خلاصة رحلة في ربوع الجزيرة العربيّة استغرقت عامين 1922 و 1924، زار المؤلَّف فيها ‏الحجاز واليمن والكويت والبحرين ونجداً والعراق، ووص لنا المدن العربيّة في ذلك الزمان وشكل العمران ‏وحياة الناس ووسائل النقل، وقد أبدع أيّما إبداع في وصف مدينة صنعاء وجمالها الأخّاذ، بلغةٍ أدبيّةٍ عالية ‏ميّزت كتابته كلّها.‏ ‎ ‎ وفي هذا الكتاب يبثّ الريحانيّ طائفةً من الآراء التي تهمّ العرب خصوصاً والمسلمين عموماً، مثلما تهمّ ‏الأوروبيّين والإنكليز منهم بالتحديد.‏ ‎ ‎ والغاية من هذا الكتاب، كما يقول مؤلفه في مقدّمته: (أعرّف سادتي ملوك العرب بعضهم إلى بعض تعريفاً ‏يتجاوز الرسميّات والسطحيّات، وغايتي تمهيد السبيل إلى التفاهم المؤسّس على العلم والخبر اليقين).‏ ‎ ‎ ولذلك، فالكتاب يعتبر مرجعاً موسوعيّاً وتاريخيّاً يوثّق لمرحلة مهمّة من التاريخ الحديث للجزيرة العربيّة، ‏ويحلّل الأوضاع العامّة بالرجوع إلى شخوص الحكام وأحوالهم الخاصّة.‏ عدد الصفحات :٧٤٢

من بلاط الشاه إلى سجون الثورة

6.000  دك
عدا استثناءات جزئية جداً، لم يستطع أي إيراني ممن عايشوا عن كثب سقوط إمبراطورية آل بهلوي وولادة الثورة الإسلامية، أن يعطي حتى الآن، شهادة أمينة. في الساعات الخمسين التي قضاها مع الشاهنشاه خلال الأيام الأخيرة من حكمه، كما في الثلاثة والثلاثين شهراً التي قضاها في سجون الثورة، كان إحسان نراغي ثاقب البصيرة في الحالتين. وهو قدم لنا كتاباً قيّماً وسهل المتناول في آن معاً أثناء تسليطه الضوء على منعطفي الثورة الإيرانية. الكتاب يعرض لنا، بمشهدية عريضة، زلزالاً سياسياً شبيهاً بثورة 1789 الفرنسية أو بثورة 1917 الروسية. في مشاهده العريضة المتوالية تظهر سحن قاتمة لمتزلفين عديمي الذمة وصعاليك يستحقون الشنق. كما تظهر وجوه مؤثرة مثل الأمبراطورية المستنيرة فرح التي عجزت عن لجم فساد العائلة المالكة، ومثل شبان إسلاميين محكومين بالإعدام طحنتهم الآلة التي ساعدوا في إطلاق دورتها.   “من يعرف السيد نراغي، يدرك إلى أي حد سمحت له رهافته الفكرية بشجاعة النقد دون السقوط في الإغواءات الأيديولوجية التي تفقر من غنى النفس البشرية والمهارة السياسية” – فريدريك مايور عدد الصفحات : ٣٢٠

من حياتي : الشعر والحقيقة

6.250  دك
وفيه يُقدِّم غوته سيرة ذاتية ضخمة، تغطي جزءا مهما من حياته، وتنطوي على آراءٍ وأفكارٍ شخصية تجاه مختلف قضايا عصره، إلى جانب استعراضه الدقيق لتحولات المجتمع الأوروبي عموما، والألماني خصوصا، خلال الفترة التي تُغطيها السيرة. يقول غوته في تقديمه لسيرته، إن ما دفعه لكتابتها هو رسالة وصلته من صديقٍ يطلب منه فيها، بمناسبة اقتراب إصدار طبعة جديدة من أعماله، أن: "تتفضل بالحديث عن ظروف الحياة وأحوال النفس".

من كتبي اعترافات قارئة عادية

2.750  دك
لأولئك الذين تدفعهم شهيّتُهم للكلمة المكتوبة إلى قراءة كلّ ما تقع عليه أعينُهم، أو الذين يدلّلون كتاباً قديماً كما ‏يداعبون أطفالهم، أو مَن تفتنهم رائحةُ الورق والحبر "من كتبي: إعترافاتُ قارئةٍ عاديّة" يقدّم رحلةً ميدانيّةً ‏مشوّقةً إلى عالم الثقافة وهوس القراءة.‏ ‎ ‎ آن فاديمان، الفائزة بجائزة ‏National Book Critics Circle Award‏ والمحرّرة في مجلّة ‏The ‎American Scholar، تقدّم لنا الكتبَ من خلال عينيّ القارئة - لا الكاتبة - كعشّاق من لحم ودم أحياناً، ‏وأحياناً كأداة لتثبيت الباب، وأحياناً أخرى كوجبة خفيفة للأطفال الجائعين.‏ ‎ ‎ ‏"من كتبي" هو كتاب عن الكتب يدعونا لإستكشاف ذاتِنا العاشقةِ للقراءة من وجهة نظر مختلفة، تتنقّل فاديمان ‏فيه بأناقة ومرح ما بين عادات عشّاق الكتب الغريبة، إلى الطرائف عن المؤلّفين، وإلى ذكريات عنها وعن ‏عائلتها.‏ ‎ ‎ ‏"من كتبي: إعترافاتُ قارئة عاديّة" هو إحتفاءُ القارئ الأصيل بالكتب التي أصبحت فصولاً من حياته.‏ عدد الصفحات:١٥٩

مهنة العيش

5.000  دك
في 23 حزيران 1950، تسلّم بافيزي، أعظم كُتّاب إيطاليا المعاصرين، الجائزة الأدبية المرموقة، ستريغا، عن روايته “الصيف الجميل”، في 26 آب، في فندق صغير في مسقط رأسه تورينو، أقدم على الانتحار، قبل فترة وجيزة من موته، أتلف على نحو منهجي كل أوراقه الخاصة، وأبقى على يومياته، ولهذا الصنيع سيظلّ القارئ شديد الامتنان. “مهنة العيش”، يوميات مريرة وحادة، مؤثرة ومؤلمة معاً في قراءتها، وتُعَدّ واحدة من أعظم الشهادات الأدبية في القرن العشرين، هي يوميات معركة خاسرة، مع الذات، مع الحب، ومع السياسة. إنها مونولوغ متعدّد الأصوات: صوت كاتب موسوس، صوت عاشق فاشل، صوت كاثوليكي، صوت شيوعي؛ تكشف هذه اليوميات عن رجل كان فنه وسيلته الوحيدة لكبح شبح الانتحار، الذي كان يسكنه منذ طفولته: وسواس قَهَرَ الشاعر في النهاية. هذا كتاب يمكن أن يتبيّن فيه القارئ كيف يمكن أن يكون الأدب، دون أن يقصد أن يكون أدباً. عدد الصفحات:٥٦٠

موت عذب جداً

2.000  دك

هذا الكتاب، وفقًا لـ (سارتر)، أفضل ما كتبته على الإطلاق. لقد نقلت فرانسواز دو بوفوار(والدة سيمون) إلى المستشفى بعد سقوطها في الحمام. وبسرعة جداً، تم الكشف عن سرطان الأمعاء الدقيقة ويتضح أنه كان سرطانًا واسع النطاق. تمضي كل من سيمون دو بوفوار وشقيقتها بوبيت مدة ثلاثة أشهر تتناوبان إلى جانب والدتهما، وتشهدان لحظاتها الأخيرة. تستحضر الكاتبة موضوعات القتل الرحيم والإرهاق العلاجي: إنها تعرف أن والدتها محكوم عليها لكنها لا تزال مغلوبة على أمرها، واهنة أمام الأطباء الذين يمارسون طغيانًا على مريضهم الذي لا يمكن تبريره إلا بالشفاء. تستحضر سيمون الموت، من وجهة نظرها المعروفة، ومن وجهة نظر والدتها المؤمنة. وتعيد النظر في أسرتها والدور الذي لعبته فيها؛ وهي ككاتبة معروفة ومميزة اقتصاديًا: كانت «الابن » بطريقة ما لدعم والدتها مالياً. في هذه الرواية تستحضر ردود أفعال والدتها، المرتبطة جداً بالقيم البورجوازية، أمام عملها وحياتها ككاتبة ملتزمة. أخيرًا، وكما ترى بوفوار، تراقب ظروف عمل الممرضات وظروف المرضى المعيشية. ربما قدمت سيمون دو بوفوار نفسها، في هذه الصفحات الصغيرة المئة والستين، إن لم يكن الأفضل عن حياتها، «على الأقل الأكثر سرية ». كما يقول بيير هنري سيمون، من الأكاديمية الفرنسية، في مقال له في صحيفة اللوموند. «إن سيمون دو بوفوار، التي نعلم إخلاصها وشجاعتها، تكشف عن حساسية وحنان. مفرطين » (إميل براديل، المدرسة المحررة- العدد الأول: 1964).

دار المدى

موجوعة

4.000  دك
الأسيرة الجريحة إسراء جعابيص تحرّر كتاباً من داخل سجون الاحتلال تحت عنوان "موجوعة"، حيث أُقيم حفل إطلاقه في معرض فلسطين الدولي للكتاب بِحُلته الثالثة عشر. "حين تعجز الخطوات عن الوصول وتكبر المسافات رغم صغرها، حين يمسي الليل نهاراً والنهار ليلاً؛ حينما تعزلك عن حضن أمك قضبان من حديد، حينما يصبح الضحية متهماً ثم أسيراً، هذا الكتاب هو باكورة أعمالي داخل الأسر. لعلّ صفحاته تنقل معاناة منعت من النشر". تصدّرت هذه الكلمات كتاب "موجوعة" للأسيرة الجريحة إسراء جعابيص، وهو هدية قدمته الأسيرة لإبنها معتصم بمناسبة ذكرى ميلاده، والذي أُقيم خلال حفل إطلاق في معرض فلسطين الدولي للكتاب بِحُلته الثالثة عشر. فيما جرى الإصدار بحضور عائلة الأسيرة جعابيص وابنها معتصم وذوي الأسيرات والأسرى والأسيرات المحررات ومن الجدير ذكره، أنّ الأسيرة المقدسية إسراء جعابيص هي أمّ لطفل، وتقضي حكماً بالسجن لمدة 11 عاماً منذ 11 تشرين الأول/أكتوبر 2015. وخلال الاعتقال، تعرضت الأسيرة إلى حروق في جميع أنحاء جسمها. وصُنفت هذه الحروق بالدرجة الأولى والثانية والثالثة بنسبة 50% من جسدها، فيما فقدت 8 أصابع من يديها، وتشوهت في منطقة الوجه والظهر، وفوق كل ذلك، لم تتلقَّ إسراء العلاج الطبي وتعرضت للإهمال الطبي داخل سجن الدامون.

نساء روحي

3.000  دك
في لقاء طال انتظاره، تحدِّثنا الروائية التشيلية حديثًا صادقًا، وتدعونا لمرافقتها في رحلة حميمة بدأت منذ الطفولة، رحلة حياتها الحافلة الصاخبة، لأن «الحياة الهادئة الآمنة ليسَت مادة جيدة للخيال». تحكي لنا إيزابيل الليندي عن الحب؛ «الذي لا ينبت مثل النبتة البرية، وإنما يُغرَس بعناية»؛ عن العمر «الذي يجري والمرء منشغل في وضع مُخطَّطات أخرى»؛ عن تجربتها في لبنان وأسفارها إلى شتَّى أنحاء العالَم، عن مسيرتها روائيةً ونسويةً، عن معنى أن تكون امرأة في عالَم الرجال. تحدِّثنا عن أمها، تلك الشجرة الراسخة جذورها؛ عن ابنتها پاولا التي رحلَت وهي في زهرة العمر؛ عن رفيقات الدرب؛ عن النساء اللاتي دهمن عالَم الرجال، عن نساء الروح

نساء من الصين

5.000  دك
لثماني سنوات متواصلة قدمت شينران برنامجاً إذاعياً في الصين دعت من خلاله النساء للاتصال والتكلم عن أنفسهن. أصبح برنامج «كلمات على نسيم الليل» المسائي اليومي مشهوراً في جميع أنحاء البلاد بوصفه الثابت لما يعني أن تكون المرأة امرأةً في الصين الحديثة. قرون من الخضوع لآبائهن وأزواجهن وأبنائهن، تبعتها سنين من الاضطراب السياسي جعلت النساء يخشين التكلّم جهراً عن مشاعرهنّ. حازت شينران على ثقتهن، ومن خلال تعاطفها وقدرتها على الإصغاء أصبحت أول امرأة تستمع إلى قصصهن الحقيقية.   يخبر هذا الكتاب كيف تخطّت شينران القيود الخطيرة المفروضة على النساء الصينيات الصحفيات لتصل إلى نساء كثيرات عبر البلاد. من خلال حميمية أسلوبها الحيوي تشارك تلك النساء القارئ أسرارهن العميقة للمرة الأولى.     «تكتب شينران بتعاطف لكن بتجرّد، وهي تعيد رواية هذه القصص بأسلوب أدبي أخاذ» Daily Mail   «كتاب لا ينسى» The Times   "كتاب بارز ومهم" Observer   «هذا كتاب يصدم ويكشف حقائق مذهلة... قراءة استثنائية، ملهمة ومثقّفة» Jon Snow   «هذه قصص من الضروري قراءتها» Amy Tan   ولدت شينران في بيكين عام 1958. وانتقلت في العام 1997 للعيش في لندن. عدد الصفحات : ٢٧٢