Showing 13–24 of 221 results
إخناتون : وهم التوحيد
4.500 KD
في كتابه المترجم إلى العربية تحت عنوان "#إخناتون... وهْمُ التوحيد"، يجمع عالِم الاجتماع والدراسات الثقافية الألماني فرانتس #ماشيفسكي Franz Maciejewskiخلاصات البحوث المتصلة بتأكيد أو نفي أن إخناتون هو مؤسس أول #ديانة_توحيدية عرفها البشر (اواخر القرن الرابع عشر قبل الميلاد)، واضعاً في الاعتبار النقوش المسمارية والتراتيل والنقوش في الفنون والعمارة، ذات العلاقة. وبداية من العنوان يحسم ماشيفسكسي الجدل في هذا الصدد، منتصراً لـ"حقيقة" أن إخناتون أسَّس دولة ثيوقراطية ذات إله مركزي، لكن ظلت آلهة مصر القديمة الأخرى تُعْبَد، حتى في عاصمة دولته، التي يطلق على أطلالها "تل العمارنة". وبالتالي فإنه لم يأت بأول ديانة توحيدية عرفها البشر، كما يعتقد كثيرون، ومنهم مثلاً جيمس هنري بريستد، وسيغموند فرويد، وأنه كان مجرد ملك انقلب على نظام كان سائداً قبله، كما يذهب علماء مصريات منهم مثلاً الألماني جان أسمان Jan Assmann ، الذي كانت دراساته في علم المصريات Egyptologist من أهم المراجع التي اتكأ عليها ماشيفسكي. ويؤكد المؤلف أن كل ما أورده في كتابه "قيل من قبل، ولكن بشكل مجزأ أو في ترتيب مختلف وبصيغة مختلفة"، مشدداً على أن عمله هذا الصادر باللغة الألمانية عام 2010، "لا يريد إعادة إنتاج اللامرئي، وإنما يريد جعله مرئياً".
الترجمة العربية للكتاب أنجزها أيمن شرف ونشرتها دار "الترجمان" القاهرية، تحت عنوان "إخناتون... إختراع التوحيد"، ثم نشرها المركز القومي للترجمة في القاهرة تحت عنوان "إخناتون... وهم التوحيد". ويقول أيمن شرف في مقدمة ترجمته لهذا العمل: "ليس مهماً أن تقول إن إخناتون هو أول الموحدين، أو أن تقول غير ذلك، بل المهم هو أن تبني مقولتك على أساس ومنطق متماسكين، لا على استنتاجات مصدرُها بالأساس رغبة في تأكيد حالة إيمانية ذاتية، أو حتى حالة انحياز شوفينية تغري بنسب كل ما هو عظيم في التاريخ إلى مصر، أو حتى حالة انحياز لخطاب ثقافي عام، تمثل فكرة التوحيد بؤرته الفاعلة، وتغري بالبحث عن جذر أقدم لها في التاريخ الإنساني. المهم هو أن تدقق جيداً في السياقات الثقافية التي أدت إلى تكوين صورة ذهنية عن إخناتون، عبر سلسلة طويلة من القراءات والتحليلات والتنظيرات والأبحاث حول العالم وفي مصر".
إيران : دراسة تاريخية وجيوسياسية
5.250 KD
أصدر الكاتبان الدكتور جمال واكيم والدكتور فؤاد خشيش كتابا بعنوان "إيران دراسة تاريخية وجيوسياسية".
مضمون الكتاب:
يتناول الكتاب تاريخ إيران من بعده الجيوسياسي في محاولة لفهم طبيعة السياسات الإيرانية في الزمن المعاصر في منطقة جنوب غرب آسيا، وخصوصا في منطقة المشرق العربي. ولهذا الغرض، فإن الكتاب يتضمّن مراجعة تاريخية لإيران في زمن الإمبراطورية الأخمينية، حتى بدايات القرن العشرين، في محاولة لفهم الهوية الجيوسياسية لإيران عبر مقارنة أوجه المثابرة والثبات في السياسات التي إنتهجتها الإمبراطوريات والدول التي تعاقبت على حكم إيران والتي تشكّل العامل المحرّك والدافع لفهم السياسات الإيرانية في زمننا الراهن، وهذا يؤسس لفهم السياسات التي تعتمدها إيران في منطقة وسط آسيا والقوقاز، وجنوب أسيا، إضافة إلى منطقة المشرق العربي.
وبالتالي، فإن الكتاب يرسي أسس فهم الخطاب الأيديولوجي الإيراني في ظل الثورة الإسلامية الإيرانية بعد العام 1979، وأسباب دعمها للقضية الفلسطينية في مواجهة الإحتلال الصهيوني، وأسباب العداء الأميركي والغربي لإيران، وأسباب التقارب بين القوتين الصين وروسيا، وسياسية التحالفات التي عقدتها مع عدد من الأطراف أهمها سوريا وحزب الله في لبنان، وأنصار الله في اليمن، وعدد من فصائل المقاومة الفلسطينية والفصائل العراقية في العراق.
عدد الصفحات : ٢١٢
اختراع أرض إسرائيل
6.500 KD
البروفسور شلومو ساند هو أستاذ التاريخ المعاصر في جامعة تل أبيب، تركزت أبحاثه التاريخية حول القومية، والتاريخ الثقافي. ولد ساند في النمسا عام 1946 لأبوين يهوديين نجوا من الهولوكوست. هاجر مع والديه إلى فلسطين عام 1948، ثم تخرج من جامعة تل أبيب، ثم أكمل دراسة الماجستير والدكتوراه في فرنسا.
إن تناول خلفية الكاتب هذه توضح لنا إحدى نقاط قوة هذا الكتاب، وهي أن مؤلفها يهودي مختص في الدراسات التاريخية، وبالتالي فهو يمارس عملية السرد التاريخي بالنقد والتحليل، وربط الأحداث التاريخية مع النصوص الدينية. إن مثل هذه التركيبة ستكون ذات قدرة تعبيرية أكبر، وسيكون لها صدى أوسع في الأوساط الأكاديمية الإسرائيلية في ظل التغييب الكامل للرواية الفلسطينية.
تنبع أهمية هذا الكتاب من كونه يشكل انقلاباً على الأساطير التي اختلقتها الصهيونية حول أرض إسرائيل بوصفها الحق التاريخي التي وعدهم بها الرب، وبذلك يمكن القول إن ساند وبالأدلة المستقاة من التناخ يعيد النظر في عدد كبير من أكاذيب الحركة الصهيونية المتعلقة باختراع أرض إسرائيل وبناء الأساطير حولها عبر إخضاع هذه المسلمات إلى "المحاكمة التاريخية الصارمة" كما يرد في تقديم الكتاب
استرداد عمر : من النبوة إلى المسيرة
6.000 KD
آن لنا أن نخرج عمر بن الخطاب من خانة كتب السيرة على رفوف المكتبة ، إلى مسيرتنا اليومية.. إلى حياتنا.. آن لنا أن نخرج فهم عمر بن الخطاب للقرآن، وللسنة النبوية من كتب التاريخ إلى التطبيق العملي.. الفهم العمري للقرآن والسنة، في مرحلة دقيقة جدا من التاريخ الإسلامي، هو الذي مد هذا التاريخ أفقيا وعموديا، أفقيا في فتوحات البلدان، عموديا في آفاق العدالة والبناء والنهوض… لا يمكن أن نزعم أن هذا الفهم العمري هو الفهم الوحيد الصحيح للقرآن والسنة.. ولكننا نزعم أن هذا الفهم، الذي ساهم في صنع الحضارة الإسلامية، هو ما نحتاجه اليوم تحدديدا، من بين كل الأفهام التي قد تكون مناسبة في مراحل تاريخية أخرى.. اليوم، في هذا الدرك الذي وصلنا له، في تطلعنا للخروج منه، نحتاج إلى فهم عمر، إلى رأس عمر، إلى رؤية عمر، للخروج مما نحن فيه نحو مستقبل ناهض… نحو القيام بما خلقنا من أجله.. نحتاج إلى فهم عمر تحديدا، في هذه المرحلة، كي نكون ما يجب أن نكونه.. هذا ليس كتابا في السيرة أو التاريخ.. إنه كتاب في المسيرة، نحو المستقبل.
عدد الصفحات : ٤٤٧
الأزياء السومرية البابلية الآشورية
14.000 KD
الأساطير المصرية القديمة
4.000 KD
آمن المصريون القدماء بوجود قوة إلهية لها القدرة على الخلق والإبداع أوجدت كل الكائنات والأشياء منذ البداية، وأعلت من شأن الوجود وقضت على العدم وأقرت النظام وأنهت الفوضى، وكل ذلك لتمكين الإنسان من العيش على الأرض لأزمنة عديدة. ومن أجل ذلك اخترع المصريون القدماء حكايات تُفسّر وتشرح قصة الخلق والعلاقة بين الآلهة المختلفة.
وهذا الكتاب هو رحلة مثيرة لمعرفة وفهم معتقدات المصريين القدماء عبر آلاف السنين؛ فهم أساطيرهم المثيرة وعقائد الدفن لديهم وأسرار عاداتهم الجنائزية وكتبهم الدينية، سنتعرف باختصار على قصة الدين المصري القديم عبر التاريخ، وحكايات الآلهة المصرية القديمة.
دار الرواق