Showing 61–72 of 375 results

الإلياذة (هوميروس)

4.000  KD

إن هذه الصياغة العربية للإلياذة، قد جعلت الملحمة الإغريقية، جزءًا من تراث الأدب العربي الحديث، وإحدى الروائع الأدبية الكبرى التي تضمها اللغة العربية الأدبية المعاصرة، بفضل حرص دريني خشبة على بلاغة التعبير العربي وروعة أسلوبه ورصانته.

 

لقد استخدم دريني خشبة في بعض اللحظات، عبارات وتعبيرات، مشتقة من المصادر الكبرى لعبقرية اللغة العربية، وعلى رأسها، بالطبع، المنبع الأول لهذه العبقرية، وهو القرآن الكريم.

 

 وفي لحظات أخرى، يستفيد المعرِّب من تراث الشعر العربي المليء بقصائد الحرب، أو الغزل، أو الفخر، أو الحماسة، وبالصور البليغة الحيوية المؤثِّرة، وفي لحظات أخرى استفاد المعرِّب من تراث السِّيَر الشعبية العربية، خاصة في ما يتعلَّق بطريقة السرد، وبالتمهيد للمواقف الحاسمة في الأحداث، أو المواجهات الحاسمة بين الأبطال، سواء كانت مواجهات حربية، أو عاطفية، أو إنسانية.

 

وبذلك أقام دريني خشبة ـ من خلال التعبير الأدبي العربي الجميل والاستفادة من كل تراث اللغة العربية ـ علاقة وثيقة بين الملحمة اليونانية في صياغتها العربية وبين الأدب العربي نفسه، وهو ما جعل هذه الصياغة ـ التي بين أيدينا الآن ـ إحدى الروائع التي يقرأها أجيال القرَّاء العرب، باستمتاع منذ الثلاثينات ـ حين نُشرت أول مرة ـ إلى الآن، وسيستفيد منها دارسو الأدب الكلاسيكي، وكل عشاق الأدب الرائع العظيم. - سامي خشبة

ملحمة الإلياذة هوميروس ترجمة دريني خشبة دار التنوير    

الإلياذة والأوديسة

5.500  KD
صدر حديثا عن الدار المصرية اللبنانية من روائع كلاسيكيات الأدب العربى كتاب الإلياذة والأوديسة لشعار الخلود هوميروس تقديم الدكتور صلاح فضل وتحقيق وتعليق دكتور عبد العزيز نبوي، وتعد الإلياذة والاوديسة أشهر ملاحم الشعوب القديمة على الاطلاق واستطاع هوميروس ان يصور لنا من خلال الملحمتين الاخلاق فى عصره، والحالة التى كانت عليها الحضارة فى ايامه ونظم مجتمعه وطبائعه المختلفة وقدمت الملحمتان صورة حقيقية لحضارة الأغريق وفنهم على الوجه الاكمل. عدد الصفحات: ٤٤٠

الإنسان في أدب دوستويفسكي

2.000  KD
يضم هذا الكتاب ثلاثة أعمال لبيردييف حول أدب دوستويفسكي، وهي «إيحاءات عن الإنسان في أدب دوستويفسكي»، ومقالته عن شخصية «ستافروغين»، وأخيراً دراسته عن «أسطورة المفتش الكبير»، وهي امتداد لكتابه «رؤية دوستويفسكي للعالم». يتحدث الفصل الأول من الكتاب عن مصير الإنسان، وعن الخير، والشر، والحرية، والحب في أعمال دوستويفسكي. يحاول الكاتب أن ينتصر لفكرة أن دوستويفسكي هو مفكر، وليس مبدعاً. دوستويفسكي كما يؤكد بيردييف لم يهتم بالطبيعة أو بالآثار التاريخية، بل كان اهتمامه الأول هو الإنسان، وبالطريقة التي يقضي فيها حياته، وبأفكاره ومشاعره. ويعتبر أن لا شيء يلفت الانتباه في روايات دوستويفسكي غير الإنسان، والعلاقات الإنسانية. أبطاله منشغلون فقط بزيارة بعضهم البعض، وحديثهم عن المصير المأساوي للبشرية جمعاء. عدد الصفحات: ١٢٤

البؤساء في عصور الاسلام

2.000  KD
" إليكم معشر القرَّاء أُقدِّم كتابي هذا «البؤساء في عصور الإسلام»، وهو غاية ما عثرت عليه من تراجمهم؛ وما ذاك إلا لأنِّي أعتبر نفسي كفرد منهم، ولم أكن مبالغًا إذا قلت إنه من الكتب القيِّمة التي يميل إليها الأديب، ويُعجَب بها كل قارئ. ولقد أخذت في تحريره وسرد مدهشات أبطاله، ونفسي نازعة إلى فطاحل العلم والأدب البؤساء، وكأني بهم، وقد شتتهم الدهر ومزقهم كل ممزَّق فأصبحوا لصروفه هدفًا، وباتوا لا يعرفون للحياة طعمًا ولا للوجود قيمة، وصرت من جرَّاء ذلك أحن إليهم حنينًا متواصلًا لصلة النسب بيني وبينهم. ومهما أجدت في سرد أخبارهم، وأتيت بالمنقول من رسومهم التي صوروها في بعض مؤرخاتهم؛ فالقريحة جامدة ليس في استطاعتها وصف بلوائهم بالمعنى الحقيقي؛ وكيف أصف مصائب حاقت بهم، لو نزلت برضوى لزلزلته! وليتها مصيبة تزول، ولكنها اقترنت بسوء الطالع، وناهِيَك بمحن الوجد الذي باتوا فيه، والفقر المدقع الذي عانوه، وشواغل البال التي شغلتهم عن واجباتهم. "  عدد الصفحات : 159

التاج في أخلاق الملوك

4.750  KD
من كتب الجاحِظ النادرة جدّاً والتي يروي فيهِ بعض قصص الأمراء والملوك والولاة، ويقدّم فيها “إيتيكيت” الملوك والحكّام، ويعطيهم نصائح يشبِه كتاب الأمير

التجربة الأنثوية : مختارات من الأدب النسائي العالمي

2.500  KD
نحن نَشعر بالحزن عندما نعلم أن صوتَ الإنسان ودِفءَ جسدِه يُمكِن استبدالُهما الآن بالآلة. يُسمُّونها الآلة-الأم، وتُستخدم في عددٍ من دُور حضانة الأطفال، لكن البالِغين يجب ألَّا يشعروا بالتجاهُل؛ لأن العِلم سرعان ما سيجد لهم رفيقًا آليًّا. وإلى أن يَتحقَّق ذلك، يُوجَد البديلُ المعروف باسم «أحد المعارف»، أو «مرافق السهرة»، أو «الصديق» في بعض الأحيان.»   لم يَقف هذا الكتاب عند ترجمة بعض النصوص الأدبية لكاتباتٍ عالَميات، بل هو مشروعٌ لفكرةٍ دارَت في خَلَد «صنع الله إبراهيم» وراح يطرحها عبر هذه النصوص، تَقوم الفكرة على فَهم الذات الأنثوية من خلال المرأة ذاتها؛ أيْ إدراك الأحاسيس والمشاعر التي تَتشكَّل في هذا المخلوق من خلال ما ذكَرَته هي عن نفسها، فالمرأة أبلغُ مَن يَكتُب عن المرأة؛ هي التي تشعر، وهي الأكثر قُدرةً على التعبير عما تشعر به، وخاصةً إذا كان الشعور لا يَتعلَّق بطموحاتها، وإثباتِ ذاتها العملية والعلمية والمجتمعية، بل هو شعور يَتعلَّق في الأساس بجنسها، وكيفية فَهمها طبيعةَ جسدها، ورغبات هذا الجسد. تجرِبة خاصة وفريدة وجريئة في آنٍ واحد، لكنها بلا شك تُسلِّط الضوءَ على أمورٍ كثيرة ظلت طويلًا أسيرةً لمُحرَّمات مجتمعية، لكن صار من المُمكِن البوحُ بها