عرض 61–72 من أصل 426 نتيجة

البارجة النجمية چالاكتيكا فلسفيًا

6.500  دك
من الكائنات الحية يمكننا أن نعتبره إنسانا؟ هل القتل لكائن غير بشري ذكي يعتبر قتلاً؟ أم مجرد تخلـص مـن القمامة؟ هل يمكننا حقًا معرفة ماهيتنا؟ يواجه هذا الكتاب واقع نظام العالم في القرن الحادي والعشرين؛ إذ يمكن لأي واحد منا أن يكتشف في أي لحظة أننا لسنا ما نعتقد أننا عليه، أن هويتنا قد يُفَقِّتٌ وَزُيِّفت وَأَخْفِيَت وسُرِقَت أو حُذِفَت. أشادت مجلة تايم ونقاد آخرون بـ “البارجة النجمية چالاكتيكا” باعتبارها أذكى وأكثر عروض التلفزيون تحفيزا للتفكير. البارجة النجمية چالاكتيكا   دار يتخيلون

البحث عن الشرق المفقود

4.500  دك
يستعرض أوليفييه روا في هذا الكتاب مقاربته المميزة لموضوعات الإسلام السياسي و«اختراع الأمم» ما بعد الحقبة السوفياتية، وعلى نحوٍ أوسع مآل الثقافات والأديان والعلمانية في سياق العولمة المتعثرة. سرد حي ومثير تكون فيه الأحداث مدخلاً لتسجيل ملاحظات عدة محفزة للتفكير في الوضع الراهن، وهو امتداد لفكر روا ومساره منذ سنوات التزامه الطّالبي الأولى في فرنسا، مروراً بأسفاره إلى تركيا وإيران وباكستان واليمن وأفغانستان، وصولاً إلى تكريسه مرجعاً في أوساط الباحثين في الشؤون الإسلامية.   “يتيح الغوص في فكر روا ومواقفه من القضايا الأساسية” – Le Monde

البرجماتيون في القرن الأول الهجري : خارج إطار التقديس

3.000  دك
إن ثمة عدداً من الأفكار المثارة في هذا الكتاب، قد لا يستسيغها كثيرون، والسبب أن القراءة التي نقدمهـا حـول أصول النص التاريخي ومحركات الفعل ومنابع التغيير التي جرت في القرن الأول الهجري، ليست تلك التي يقبل بها العقل الجمعي للأمة، بما يتبعـه مـن مثالية التجربة الإنسانية الإسلامية واختلاطهـا بسلم القيم والمثـل التـي رصدتها، أيضـًا لا لأنهـا تولد تساؤلات تغـذي صورة مختلفة للـدور التاريخي لأبطـال لعبـوا أدوارًا مؤثرة في هذا القرن، سواء كانت أدوارًا عقائدية أو أخلاقية أوسياسية، بل السبب إن إعادة قراءة تلك المشاهد التاريخية يقدمهم في دور يختلـف عـن ذاك الـدور الـذي أعطـاه لـهـم المؤرخـون والإخباريـون الأوائل، دور يختلف عن صورتهـم في المشهد الذي رسم لهـم في الزمن الجمعي الافتراضي للأمة. عدد الصفحات : ٢٣٠  

التأملات

5.000  دك
أما عن الترجمة التي نقدمها هنا ؛ فهى لدارس مجتهد للفلسفة وذواقة للأدب . إنه مترجم يحب المادة التي يترجمها ويعيش المبادئ التي يشرحها ، لذلك كان إسلوبه مستساغاً ، ومع إنه يترجم النص الإغريقي عن الإنجليزية ، فإنه لم يفقد الكثير من روح النص الأصلي الذي راجع ترجمته على النص الإغريقي للتأملات “الدكتور أحمد عتمان ” ولقد نجح المترجم في ان يصل غلى صيغة شائقة لأفكار الفيلسوف الرواقي ، ونحن على يقين تام من أن القارئ العربي سيجد متعة فائقة وفائدة ملموسة في قراءة هذا النص ، الذي يمكن أن نجد فيه العزاء الوافي عما نقاسيه في أيامنا هذه .
 

التاريخ الثقافي للقباحة

3.500  دك
استمتعوا بهذه المراجعة المستفيضة، القباحة، ضمن مقاربة هندرسن السخيّة، تتحوّل في لحظة إلى مرادف لكلّ ما هو صادم وصعب ومزعج، ومن ثمّ تكشف في اللحظة التالية عن القيمة الحقيقيّة للنصّ وعن متعته. – صحيفة الغارديان القباحة كخطيئة، البطة القبيحة، البشع يظهر من جديد… مفردة بشع أو قبيح تستخدم دون ضوابط، وهي مصطلح يحمل الكثير من المضامين: تبدأ ببساطة من العاديّ والمنفّر وصولاً إلى المقرف، بل وحتّى المؤذي، تعاريفها تملأ اللغة، وتحوم حول معنى “المخيف والمرعب”. القباحة تنفّر وتسحر في الوقت ذاته، لكن مفهومها يمتدّ عبر سلسلة طويلة من المفردات التي طالما سكنت خيالنا الثقافيّ. في هذا الكتاب المشوّق، تستكشف غريتشن. إي. هندرسن مفاهيم القباحة عبر التاريخ، انطلاقاً من أعياد الرومان القدماء إلى غرغولات العصور الوسطى، مروراً بوحش ماري شيلي المصنوع من أشلاء الجثث وانتهاء بمعرض “الفنّ الانحطاطيّ” النازيّ. تستكشف الأدب، الفنّ، الموسيقا، بل وحتّى الدمى القبيحة، وتبيّن لنا كيف طرحت القباحة تحدّياً للذوق وللمعايير الجماليّة طيلة الوقت. تنقّب هندرسن في طين القباحة، وتنتقل إلى ما هو أبعد من الجدل الفلسفيّ التقليديّ أو مجرّد التضادّ البحت مع الجمال، وتطالعنا بما هو أهمّ من تشكيلة معلومات ساحرة منتقاة. متتبّعاً الأجساد البشعة ومفكّكاً الحواسّ القبيحة عبر الأزمان والقارّات، “التاريخ الثقافيّ للقباحة” يتّكئ على ثروة معرفيّة عابرة للثقافات والتاريخ، ويرسم لنا خريطة القباحة كما صوّرتها المخيّلة الشعبيّة. هذا الكتاب المزدان بمجموعة من اللوحات والرسومات يقدّم لنا وجهة نظر متجدّدة تغوص عميقاً كي تسأل ما هي “القباحة” حقّاً رغم معناها المتقلّب. عدد الصفحات :٣٠٣

التاريخ العجيب للقلب : رحلة في الثقافة والعلم

5.000  دك
‏احتلّ القلب على امتداد تاريخ الثقافات البشرية موضعًا مركزيًّا بوصفه العضو الأهمّ في الجسد، وتركت لنا التسجيلات والآثار الموغلة في القدم شواهدَ صريحةً تدلّ على أنّ الشعوب القديمة كانت تنظر إلى القلب – لا الدماغ – بوصفه موضع الذكاء والذاكرة والعاطفة والأحاسيس، بل والنفس ذاتها. لكنّ هذه النظرة ما لبثت أن تبدّلت شيئًا فشيئًا بمرور الوقت وتقدُّم المعارف العلمية. ما عاد القلب مقرًّا للنفس وقوى الحياة وملِكًا متوّجًا على بقيّة الأعضاء، بل تكشَّف عن كونه مجرّد مضخة دمٍ تابعةٍ للدماغ. لكنّه لم يفقد مع ذلك مكانته الرمزيّة في الثقافات على تنوّعها، وما يزال دوره المهم حاضرًا في الأيقونات الثقافية والأشعار والفنون المتوارثة باعتباره رمزًا للرومانسية والحب، ودلالةً على الصحة والحياة.‏   في هذا الكتاب، يمضي بنا طبيب القلب والخبير في تاريخه فنسنت فيغيريدو في رحلةٍ تتتبّع تطور فهم القلب منذ فجر الحضارة البشرية وحتى وقتنا الحاضر. فنستكشف معه دور القلب في الفن والثقافة والدين والفلسفة عبر الزمان والمكان، ونتعرَّف ما ينطوي عليه من معانٍ متنوعة تمسّ أحاسيسنا وعواطفنا وتفاصيل حياتنا اليومية. كما يعرِّج الكتاب على تطوّر المعارف العلمية المرتبطة بالقلب وأمراضه وعلاجه في ماضيها وحاضرها، ويتوقّف عند الآفاق المستقبلية التي تنفتح أمامها بفعل تطور علم الأعصاب القلبية وما قدّمه من شواهد على اتصال القلب والدماغ، وأثره في صحتنا البدنية العقلية.‏   بإيقاعات تجمع بين رصانة العلم وجماليّة الفكر وعذوبة الفنون بأنواعها، نبحر مع هذا الكتاب البديع في عوالِم بالغة التنوع والثراء، وبه نغتني بمعرفة شموليّة عن هذا العضوِ الحارّ النابض الذي لطالما رأى أسلافنا أنه… يعني الحياة

التباين بين أفلاطون وأرسطو : مدخل إلى تعلّم الفلسفي

5.000  دك
حتَّى لو كان كلٌّ من أفلاطون وأرسطو واحداً من عباقرة الإنسانية ‏المشهود لهم، ‏فإنهما لم يتخيَّلا ما طرأ على الحياة البشريَّة من تطوّرات؛ كظهور ‏الإنترنت، والتغيّر ‏المناخيّ، وغزو الفضاء أو انتشار فيروس كورونا. بل إنَّ ‏فرضيّاتهما، سواء في ‏الكيمياء أم الفيزياء، تثير الابتسام؛ لكنَّهما يشكّلان عوناً ‏لنا على التفكير في عالم ‏اليوم.‏ هذا الكتاب يعيدنا إلى ذينك العملاقين الأولين؛ لأنَّ أفلاطون وأرسطو وضعا معاً ‏رقعة شطرنج يلعب ‏فوقها كلّ من يريد اليوم تكوين محاكمة عقلية؛ لهذا، ندعوكم إلى ‏تعلُّم التفكير مع كلٍّ من أفلاطون وأرسطو، ‏وليس مثل أفلاطون وأرسطو.‏ شتَّان ما بين التفكير مثلهما وتعلُّم التفكير معهما، لأنَّ الأول غير ممكن! بسبب ‏اختلاف هذين العملاقين ‏حول غالبية المسائل.‏ لقد عُرف عن أفلاطون انبهاره بالتجريدات المحضة، وعن أرسطو اهتمامه ‏بالملموس. ولو كانا من رجال ‏العلم فقط، لكان الأول رياضيّاً والثاني بيولوجياً. ‏والفرق بينهما جسيم. فمن جهة، هناك الحالم، والمُنظّر، ‏والطوباويّ المتأمّل، ومن ‏جهة أخرى لدينا عالم ذو طموح موسوعيّ، ومراقب عمليّ ميدانيّ. أراد أفلاطون ‏‏الهرب من الحياة الدنيا التي يراها في طريق الزوال إلى فردوس الكمال الإلهيّ؛ أمّا ‏أرسطو فعمل لأجل تنظيم ‏هذا العالم، أي تحسينه وجعله مخزوناً منهجيّاً.‏ يرى أفلاطون أنَّنا موجودون في صالة سينما، لكنَّنا نجهل وجود غرفة للعرض. أمّا ‏أرسطو فيرى أنَّ من ‏المجدي محاولة فهم السبب وراء سوء نوعيَّة الصور.‏ لكنَّ هذا الاختلاف الجوهريّ بين الرجلين هو الأكثر ثراءً في تاريخ الأفكار.‏   التباين بين أفلاطون وأرسطو تأليف: لوك براباندير وآن ميكولاتشاك دار نينوى  

التجربة الجمالية في الفكر الفلسفي المعاصر : قراءة في فلسفة فريدريك نيتشه

2.500  دك
تتجه هذه القراءة نحو معرفة مصطلح التجربة الجمالية النتشوية في الدراسات الأكاديمية ومدى تموقعها في الحقل الفلسفي على أساس شبكة من المفاهيم التي تحاول الدفاع عن التقارب الحميمي بين الفلسفة والجمالية برؤية الدكتور حميد حمادي، وذلك من خلال مفهوم الفيلسوف الفنان عند الفيلسوف نيتشه، حيث يسعى إلى إعادة بناء ميتافيزيقا ذات معالم جمالية من حيث النظرية والمنهج. من حيث النظرية تمّ تأسيس الاشتغال النظري على النزوع الفني، ذلك أن أيّ محاولة لاختراق ميدان الفن والجمال لا يسمح بتدخل الذات المفكرة المنطوية على نفسها بل في مطاوعتها للوجود والحياة وهذا ما لم تستغه الميتافيزيقا الكلاسيكية من أفلاطون إلى هيجل، فغريزة المعرفة كانت مع هؤلاء تراكم معرفي مبني على تخمينات العقل وقياسات المنطق أو ما يمكن نعته بالفن الستاتيكي L’art statique. من حيث المنهج يؤسس نيتشه جمالية قائمة على فتح المجال أمام قراءة التراث الجمالي الاغريقي من خلال ثنائية ديونيزوس وأبولون، وفهمه في بناء مسار لتجربة جمالية تكاد خصبة وهذا المسار يمر عبر لحظات: - اللحظة الاغريقية في نسقها الأحادي الفكر سيّد الذات. - اللحظة الرومانسية في نزعتها التشاؤمية للذات وانطوائها السّلبي. - اللحظة النتشوية في اتحاد اللحظتين ضمن ما أسماه بالفن الديناميكي L’art dynamique. هذه اللحظات شكلت منعرجا هاما في فكر نيتشه في إعادة تأسيس التجربة الجمالية على تجربة الحياة "المأساة"، فمفهوم الفيلسوف الفنان حسب حميد حمادي لا يفهم إلا في عيشه لتجربة مأساوية التي هي في حقيقة الأمر تجربة جمالية.