Showing 109–120 of 142 results

فلسفة علم الاقتصاد

6.000  KD
  • هذا الكتاب كتبه مؤلفه للقارئ المتخصص في الاقتصاد، وغير المتخصص على السواء. فهو يأمل أن يكون ذا فائدة لكلا النوعين من القراء، إنه يصلح كمقدمة إلى علم الاقتصاد، لمن لم يدرس هذا العلم من قبل، كما يصلح كمقدمة إلى نقد علم الاقتصاد توضح أوجه ضعف مهمة في هذا العلم. يقصد المؤلف بأوجه الضعف ما يقوم عليه علم الاقتصاد، بمختلف موضوعاته، من تحيزات وأهواء تعكس مصالح طبقية أو قومية، أو مناخا ثقافيا أو فكريا معينا لا يلزم بالضرورة أصحاب ثقافات أخرى غير تلك التي نشأ وترعرع فيها علم الاقتصاد. الكتاب يشرح الأسس غير العلمية التي تقوم عليها مختلف موضوعات علم الاقتصاد: الإنتاج، والاستهلاك، والأثمان، والسكان، والملكية، وتوزيع الدخل في الفكر الرأسمالي والاشتراكي على السواء، ونظرية الناتج القومي والعمالة، والتنمية الاقتصادية، والتجارة الدولية، وتحليل النفقات والمنافع، إنه ينقب عن الفلسفة الكامنة وراء مناقشة معينة ليست في الحقيقة مواقف محايدة وموضوعية ومجردة عن الغرض، كما يظن كثيرون من دارسي علم الاقتصاد، بل مواقف شكلتها نظرة معينة إلى العلاقات الاقتصادية والاجتماعية، أو فلسفة معينة في الحياة ليس هناك ما يضطر أصحاب نظرة مغايرة أو فلسفة أخرى إلى اعتناقها

في جحيم صدام حسين

2.000  KD
في جحيم صدام حسين إن مذكرات مؤلف هذا الكتاب الســيد شاؤول حاخام ساسون عکست للقارئ صورة مما عاناه وشـاهده المؤلف ولكن لا يمكن بأي حال من الأحوال اعتبار المعاملة التي عومل بها وأساليب التعذيـب والإهانة والإرهاب التي مارسـها جلاوزة بعث « قصر النهاية » ضده نموذجاً كان يطبق بحذافيره على باقـي المعتقلين . إن معاملة الضحايا كانت على درجات تختلف في قسـوتها وحدتها من فترة إلى أخرى ومن معتقل إلى آخر . فكانت هنالك أساليب تحقيق وتعذيب كانت من نصيب الجميـع وأخرى ذاقها معتقل ولم تمارس ضد الآخر

قاموس الفكر السياسي

4.500  KD
يعرضُ قاموسُ الفكرِ السياسيِّ من خلالِ مائةٍ وثمانيةٍ وعشرين مدخلًا، بشكلٍ بسيطٍ وسهل، التياراتِ الرئيسيةَ للأفكارِ والمناقشاتِ الفلسفيَّةِ الكبرى والمؤلِّفين الرئيسيين للفكرِ السياسيِّ الغربيِّ. إنَّه يغطِّي جميعَ فتراتِ التاريخِ منذ العصورِ القديمةِ حتى اللحظة الراهنة، ويتناولُ مجموعةً واسعةً جدًّا من الموضوعاتِ: فلسفة القدماء، ومذاهب العصورِ الوسطى، وإنسانية عصرِ النهضة، ومشاريع التنويرِ الكُبرى، وكذلك الانعكاسات حول السُّلطةِ أو العدالة أو الدولة أو الأمَّة أو الديمقراطية أو الاشتراكية أو الليبرالية أو الشمولية أو الشيوعية. وهو يقدم، مُسترشدًا بالحرْص على الدقَّةِ والإيجازِ والوضوحِ، الأفكارَ السياسيَّةَ في علاقتِها بالتطوُّرات الاجتماعيَّةِ والسياسيَّةِ والثقافيَّةِ في أوروبا والعالم.

قتلة زهرة القمر: جرائم قتل الأوساج وولادة مكتب التحقيقات الفدرالي

6.000  KD
الهنودُ الحُمر الأميريكيّون الأوساج استُهدِفوا بجرائم قَتلٍ كثيرة ، متسلسلة ومنهجيّة ، من أجل الإستيلاء على ثرواتهم الطائلة ، والجرائمُ التي استُهدِفوا بها ، ما هي إلاّ جَرائِمُ إبادةٍ عِرقِيّة تُعَدُّ – وعلى ما يؤكّد الكتاب الذي نحن بصدده هنا – بأنّها من أكبر الجرائم ضدّ الإنسانيّة . ولقد شكّلت هذه الجرائم سبباً إجباريّاً لولادة مكتب التحقيقات الفِدراليّ في الولايات المتّحدة ، وهو المكتب الذي أُنشِءَ خصّيصاً من أجل التحقيق في هذه الجرائم . وهذان الأمران ( جرائم القتل وإنشاء المكتب ) يكشفهما ، وبِالتّناوُل الشامل ، كموضوعٍ موحَّدٍ ، ألكتابُ الصادر، حديثاً في ال2023 ، وفي طبعة عربيّة أولى ، عن ” شركة المطبوعات ” في بيروت ، تحت عنوان : ” قَتَلَةُ زَهرة القمر( جَرائِمُ قَتلِ الأوساج وولادة مكتب التحقيقات الفِدرالي ) .

كرامة : رحلات في الربيع العربي

2.000  KD
لقد فاجئنا جميعًا الربيع العربي. الأسئلة التي تجول بخاطرنا جميعًا الأن هي كيف لهذا الثورات التي لا يوجد لها قادة، مختلفةً عن مثيلاتها في الماضي، أن تنهض؟ لماذا حدثت هناك ولماذا حدثت الأن؟ جوني ويست هو الدليل الممتاز لتحقيق كهذا. بعودته إلى البلاد التي عاش فيها لسنين من قبل، متنقلًا بالحافلات و سيارات الأجرة عبر الشوارع الخلفية و المدن الصغيرة، و جالسًا في البيوت و المقاهي، و المكاتب و صالونات الحلاقة، ملاحظًا ما يجري من نقاشات و مشتركًا فيها، فإنه يتحدث إلى مختلف الطبقات، الطلاب و المديرين و الثوار و عائلاتهم و عمال اليومية و الموظفين الحكوميين. يتحدث إلى أناس في أماكن لم يطئها الإعلام. عبر ليبيا و تونس و مصر، يرسم لنا الكاتب لوحة فائقة الجمال و ملئى بالتفاصيل عن شخصيات مذهلة من الربيع العربي و رؤيتهم لمستقبلهم. «كرامة» كتاب يشعرك أنك كنت هناك، في تلك الشوارع المتربة و يشرح لك لمَ قام الألاف و الألاف بصنع ربيعهم العربي. عمل جوني وست بوكالة رويترز في مصر و أمضى عقدًا من الزمان بمصر و الشرق الأوسط. أمضى ثلاثة أعوام بأفغانستان و أسس شبكة من محطات الراديو هناك. يعمل الأن بالأمم المتحدة في الشرق الاوسط.

كيسنجر وبريجينسكي

3.250  KD
عرفتُ كيسينجر وبريجينسكي عن كثب منذ ستة عقود من الزمن، فقد درست على أيديهما وارتبطت معهما بعلاقة زمالة بعد ذلك ، ولهذا وجدت أن ما كتبه المفكّر عبد الحسين شعبان عن هاتين الشخصيتين الأثيرتين هو جهد أكاديمي رصين ينمّ عن دراية وفهم لطبيعة دور "ترست الأدمغة" كجزء من المجمّع السياسي – الأكاديمي، تساوقًا وخدمة للمجمّع الصناعي – الحربي، حيث كانت لهما بصمة واضحة على رسم الاستراتيجية الأمريكية، سواءً خلال وجودهما إلى جانب الرؤساء أم فيما بعد فكرًا وتنظيرًا وتحليلًا واستشارةً. والمفكّر شعبان حين يتناول العلاقة بين ترست الأدمغة والاستراتيجية الأمريكية من خلال كيسنجر وبريجينسكي، فإنه يستبطن غياب مثل هذه المؤسسات التي تساعد أصحاب القرار في بلادنا على رسم الاستراتيجيات الصحيحة، الأمر الذي يتطلّب تجسير الفجوة بينهم وبين الأكاديميين والمثقفين. كُتِب هذا الكتاب بلغة شديدة الكثافة وأسلوب شائق، يستطيع القارئ من خلاله أن يفهم الكثير من المحطّات التي ظلّت غامضة أو غير مفهومة في الاستراتيجية الأمريكية، لأنه يعرض أهم نظريات الحرب الناعمة والتغلغل الفكري خلال الحرب الباردة أو ما قبلها أو ما بعدها، وخصوصًا السياسة الراهنة، بما فيها وسائل الدعاية المؤثّرة.   د. عبدالحسين شعبان

لعبة الأمم : اللاأخلاقية في سياسة القوة الأمريكية

4.250  KD
تعني عبارة “لعبة الأمم” ذاك النشاط الذي بدأته وزارة الخارجية الأميركية في واشنطن بغية وضع المخططات المناسبة لبسط النفوذ الأميركي على بلاد العالم عن طريق السياسة والخداع بدل اللجوء إلى الحرب المسلحة. وهكذا يقترب معنى هذه الجملة من “التخطيط السياسي للصراع على مناطق النفوذ في العالم عن طريق الحرب الباردة” ولمزيد من التوضيح يرى سكوت فيتزجرالد في مسرحية له، تجلى فيها الذوق الإجتماعي وقواعد الأتيكيت بأبهى مظاهرهما، أن بعض المصادمات التي وقعت بين كرام القوم، كانت تصل إلى طريق مسدود لإعتقاد الجميع أن مواقفهم هي الحق ولن يحيدوا عن سلوكهم الأخلاقي قيد أنملة. وفي خضم هذا التزمت الأخلاقي والتشبت بقواعد “الأتيكيت” كان ينبري بعض السوقة لفض النزاع، وإنهاء الخلاف بطريقة لا تشجع السيدة أميلي بوست على إستحسانها في كتابها الشهير “الأتيكيت”. غير أن أمثال هذه الحالة شائع جداً في الأجواء الدبلوماسية عامة، فكم من أزمة سياسية بين دول عديدة تعقدت وطالت، نتيجة إصرار تلك الدول على مواقفها، خشية مخالفة المبادئ السامية والحصافة الدبلوماسية!!!! وكم من مرة أيضاً انتهت تلك الأزمات الحادة إلى سلام ووئام بفضل وسطاء طارئين، دون أن يفقد زعيم ماء وجهه أو تُهتدْر كرامة شعبه. ولا تزال تجول في خواطر الكثيرين – ولا شك – أسئلة عديدة عمن وراء زحزحة المصريين والبريطانيين عن مواقفهم المتعنتة أثناء مفاوضات الجلاء عن السويس عام 1954؟ ومن الذي أطاح بحكومة الدكتور مصدق في إيران؟ وكيف ثبت الناصريون أقدامهم في لبنان عام 1985 على مرأى ومسمع مشاة الأسطول الأمريكي السادس، الذين كانوا ينعمون بشمس لبنان وشواطئه الدافئة؟ ولماذا أحجم عبد الناصر عن ضرب إسرائيل في وقت كان مستعداً لذلك ودفع بشعبه لحربها وهو في أقل حالات الإستعداد لها؟. فالمؤرخون عندما يؤرخون الحوادث، يهملون الجواب على مثل هذه التساؤلات، ويمتنعون عن إلقاء الضوء عليها لأنهم نادراً ما يعلمون عن خفاياها شيئاً، وكذلك يهملها الدبلوماسيون في مذكراتهم مدفوعين بإعتبارات الأمن تارة، وبالرغبة في عدم الإيقاع بين الحكومات وشعوبها تارة أخرى. وهكذا تبقى الأحداث مدفونة لا تعرف منها خافية، ولا ينكشف للجماهير منها سرّ، إلا ما كان بمحض الصدفة، بينما يقع الذين أشرفوا على وضع تصاميمها، وقاموا بتنفيذها، خلف جدران دواوينهم الرسمية ينتظرون الفرصة السانحة ليزيحوا الستار عنها، ويظهروها عارية على حقيقتها أمام شعوب هذا العالم المخدوع. ولكن مايلزكوبلاند مؤلف هذا الكتاب، ورغم المسوغات لإخفاء ما يعلم من أسرار لعبة الأمم، لم يجد المؤلف بدّأ من تأليف كتابه هذا الذي زجره صديقه الدبلوماسي وعندما دفع بمسودته إليه لمحاولته كشف النقاب عن الأسرار التي يجب – برأيه – أن تبقى في زوايا النسيان حتى لا تشوه سمعة الحكومة الأمريكية وغيرها من الحكومات أمام شعوبها. وبداية يعطي المؤلف صورة عن أساليب الحكومة الأمريكية في معالجة الأمور الداخلية والأهم منها الخارجية، فهم رجال يبذلون ما في وسعهم لإظهار أنفسهم – في كتاباتهم – بمظهر المتفائل المستبشر، ولكنهم ليسوا كذلك، وعلى سبيل المثال أنه وعندما يقع تضارب بين نتائج كلا الإدارتين الخارجية والداخلية يعمد رئيس الجمهورية إلى ترجيح كفة العلاقات الخارجية على حساب الإتجاهات الداخلية حتى لا تقف حجر عثرة في طريق المضي قدماً للمحافظة على نوع وحجم العلاقات الأمريكية الخارجية… ونتيجة لذلك فبينما هي ترفض علناً التدخل في شؤون الدول الأخرى، تبحث عن أساليب مبتكرة خارج جهازها التقليدي لتفعل ذلك، ولا يكون على الحكومة عندئذ إلا أن تشرع بتحديد معالم وحدود القضية المعنية، ومن ثم تقوم بإطلاق العنان لعدة قوى خفية تتكفل بتصفيتها كليّاً، أو إزالة أخطارها، دون أن تتورط الحكومة رسمياً في أي جانب من جوانبها. وتبدأ اللحظة الحرجة عندما يبدأ الصراع المستتر بين هذه القوى ومثيلاتها في الدول الأخرى وكلها تعاني المشكلة نفسها المشتركة بينها ألا وهي: إظهار النزاهة والإستقامة وإضمار الغدر والخداع ونية التلاعب بالأمم والشعوب. وهنا يختتم المؤلف كلامه عن أساليب الحكومة الأمريكية في إدارة شؤونها الخارجية بالقول: “وهكذا نصل إلى موضوع كتابي هذا وهو ما أسميه “لعبة الأمم” مبيناً أنه ولئن كان معظم هذا الكتاب يدور حول منطقة الشرق الأوسط عامة، والدولة المصرية خاصة، فإن مردّ ذلك إلى بضعة عوامل منها: الفرصة التي أتيحت له في تمضية لا بأس به، وهو يمارس كثيراً من تلك الأدوار المستترة بصفته وسيطاً طارئاً لن يكون بين المدعوين ثانية، وهذا ما يسميه بدبلوماسية ما وراء الكواليس، مشيراً إلى أن لهذا النوع من الدبلوماسية أثر كبير، ظهر في سلوك حكام تلك المنطقة في علاقتهم بالغرب، وعلاقات الغرب معهم، والذي كان يبدو لأول وهلة، أنه سلوك يمجّه الذوق السليم ويرفضه المنطق الصحيح، والذي يبدد في ظاهره خطوط متقاطعة متباعدة لا يتوازى منها اثنان. وإلى هذا، فإن المؤلف يعتبر كتابه هذا نموذجاً حيّاً للتاريخ يهدف إلى إزاحة الستار عن حقيقة إرتباطات الدول الكبرى بالدول المحدودة الإمكانيات التي نجحت أحياناً في إحراز نصر دبلوماسي على بعض الدول الكبرى، وتمكنت مع الأيام من ممارسة دور أكبر من طاقاتها في السياسة العالمية؛ ومثاله على ذلك دور عبد الناصر رئيس الجمهورية المصرية. ويعود ليذكر القارئ بألا يتبادر إلى ذهنه أن الأخطاء والهفوات التي طرأت على العلاقات الأمريكية الدولية كانت نتيجة قرارات حمقاء، كاشفاً عن أنها ليست في حقيقتها أكثر من سوء فهم عند كبار المسؤولين لجوهر الأمور، أو سوء إستعمال للوسائل المبتكرة لمعالجة أمور استعصت على الوسائل التقليدية، والذي يبدو واضحاً في معاملة الحكومة الأمريكية للرئيس عبد الناصر. ويختتم المؤلف ذلك بالقول “وسأبقى – ما استطعت إلى ذلك سبيلاً صادقاً في وصفي للأحداث، بطيئاً عند منعطفات تاريخ الشعوب، مبتعداً عن إختلاق الأخبار مهما كانت واجباتي وإرتباطاتي. عدد الصفحات : ٣٢٠ دار الأهلية