عرض 25–36 من أصل 166 نتيجة

الإنسان حيوان احتفالي : أبحاث في الثقافة والأنثروبولوجيا

2.750  دك
عن ‎دار الحوار  للنشر و التوزيع في اللاذقية ، صدر حديثًا  كتاب بعنوان "الإنسان حيوان احتفالي"، للفيلسوف النمساوي الكبير لودفيغ فيتجنشتين. و بترجمة حميد جسوس . و  لودفيغ فتجنشتاين(26 أبريل 1889 - 29 أبريل 1951)، فيلسوف نمساوي عمل أساسًا في المنطق وفلسفة الرياضيات وفلسفة العقل وفلسفة اللغة. يعتبر واحدًا من أعظم الفلاسفة في العصر الحديث. منذ عام 1929 حتى 1947، درّس فيتغنشتاين في جامعة كامبريدج. على الرغم من مكانته، لم يُنشر طوال حياته إلا كتاب واحد عن فلسفته، وهو كتاب (مصنف منطقي فلسفي) (1921) والذي ظهر برفقة ترجمة إنجليزية في عام 1922 تحت العنوان اللاتيني تراكتاتوس لوجيكو فيلوسوفيكوس. أعماله المنشورة الأخرى الوحيدة هي مقال: «بعض الملاحظات على الشكل المنطقي» (1929)، ومراجعة كتاب وقاموس للأطفال. حُررت مخطوطاته الكثيرة ونُشرت بعد وفاته. أول سلسلة ما بعد وفاته هذه وأشهرها هو كتاب تحقيقات فلسفية الصادر عام 1953. صنّفت دراسة استقصائية بين معلمي الجامعات والكليات الأمريكية التحقيقات على أنه الكتاب الأهم في فلسفة القرن العشرين، بارزًا بأنه «التحفة الانتقالية الوحيدة في فلسفة القرن العشرين، والمؤثرة في شتى التخصصات والتوجهات الفلسفية». غالبًا ما تُقسم فلسفته إلى فترة مبكرة، وتتجسد في التراكتاتوس، وفترة لاحقة فُصّلت بصورة رئيسة في التحقيقات الفلسفية. كانت «الفيتنغنشتاينية المبكرة» تعنى بالعلاقة المنطقية بين القضايا والعالم كان مؤمنًا بأنه بتقديم تفسير للمنطق الكامن وراء هذه العلاقة، يحل كل المشكلات الفلسفية. لكن «الفيتنغنشتاينية اللاحقة» رفضت العديد من افتراضات التراكتاتوس، بحجة أن معنى الكلمات يُفهم على أفضل وجه كما هو استخدامها في لعبة لغوية معينة. وُلد في فيينا، في واحدة من أثرى عائلات أوروبا، وورث ثروة عن والده في عام 1913. منح في البداية بعض التبرعات لفنانين وكتّاب، ومن ثم، في فترة اكتئاب شخصي حاد عقب الحرب العالمية الأولى، منح كامل ثروته لأخوته وأخواته. ترك فيتغنشتاين الأوساط الأكاديمية عدة مرات، فعملَ ضابطًا على الخط الأول في إبان الحرب العالمية الأولى، حيث كُرّم عدة مرات لشجاعته، ودرّس في مدارس في قرى نمساوية نائية، حيث واجه جدلًا حول استخدام العنف، على فتيات وصبي (حادثة هايدباور)، في خلال حصص الرياضيات، وعمل في الحرب العالمية الثانية بصفة حمّال في مشفى في لندن، واشتُهر بإخبار المرضى بعدم تناول الأدوية الموصوفة لهم، وأيضًا عمل في وقتٍ لاحقٍ فني مخبر في مستشفى رويال فيكتوريا في نيوكاسل أبون تاين.

الإنسان والبحث عن المعنى

3.750  دك
الإنسان والبحث عن المعنى ليس مجرد كتاب يوضع فوق رفّ كي يأكله الغبار وتحرسه أعين القرّاء وتخيّم عليه الظّلمة حين تكمل المصابيح مهمّتها، بل هو تجربة حياتيّة فريدة من نوعها، ونادرا ما تتكرّر، غيّرت من حيوات ملايين البشر حول العالم وجعلت من الكتاب أحد أهم الكتب التي يرتكز عليها الفكر الإنسانيّ في العصر الحديث. عندما تنهار الرّوح ويقف الإنسان كي يرمّم ذاته، لن يجد سبيلا آخر كي يعيد ترميم تلك الذّات المخدوشة والمجروحة دون اللّجوء إلى المعنى والبحث عنه. كيف عاش فيكتور فرانكل تجربة المعتقل وكيف غيّرت تلك العذابات من نظرته إلى العالم وكيف يمكننا أن نغيّر حياتنا انطلاقا من تجربته؟   أسئلة كثيرة يجيب عنها هذا الكتاب ويضعنا أمام مرآة الذّات الإنسانيّة التي طالما بحثنا عن علاج لها.. تمّ بيع خمس عشرة مليون نسخة من هذا الكتاب حول العالم وأحدث ثورة في علم النّفس، أدّت إلى مراجعات كبيرة لها علاقة بالإنسان وصراعاته الدّاخلية التي لا تتوقّف أبدا. عدد الصفحات : ١٤٢

الإنسان ورموزه : سيكولوجيا العقل الباطن

5.500  دك
يستخدم الإنسان الكلمة المنطوقة او المكتوبة كي يعبر عن معنى يود نقله، إن لفته ملأى بالرموز، لكنه غالباً ما يستخدم أيضاً الإشارات أو الصور التي لا تكون وصفية تماماً بل بعضها مجرد إختصارات أو تجمعات من حروف أولية، أو بعضها الآخر علامات تجارية مألوفة أو أسماء عقاقير مرخص بها أو إشارات أو شعارات. وعلى الرغم من أن هذه كلها ليس لها معنى بذاتها إلا أنها تكتسب معنىً مميزاً من خلال الإستخدام العام أو النية المقصودة، أشياء كهذه ليست رموزاً بل هي إشارات ولا تفعل أكثر من أنها تحدد الأشياء التي ترتبط بها، لهذا تكون الكلمة أو الصورة رمزية حين تدل ما هو أكثر من معناها الواضح والمباشر، ويكون لها جانب “باطني” أوسع من أن يحدد بدقة أو يفسر تفسيراً تاماً، أو أن يأمل المرء بتحديده أو شرحه تماماً. ومع إكتشاف العقل للرمز، يجد نفسه منقاداً إلى أفكار تقع ما وراء قبضة المنطق، ونظراً لأن هناك اموراً لا عدّ لها ولا حصر خارج نطاق الفهم البشري، فإننا نستخدم بإستمرار مصطلحات رمزية تمثل المفاهيم التي لا نستطيع تحديدها أو فهمها تماماً، بعد أن هذا الإستخدام الواعي للرموز هو جانب واحد فقط من جوانب كثيرة لحقيقة سيكولوجية ذات أهمية بالغة، هي أن الإنسان يصنع رموزه أيضاً باللاشعور وبصورة عفوية على شكل أحلام. لهذا السبب كان التركيز على أمعان النظر بالإنسان ورموزه، وهذا إنما بالحقيقة، تمعن بعلاقة الإنسان باللاشعور لديه وتفحص لها، وبما أن اللاشعور، حسب رأي عالم النفس كارل يونغ، هو المرشد الكبير والصديق والناصح المستشار للوعي عند الإنسان. من هنا، يمكن القول بأن هذا الكتاب هو ذو صلة وثيقة ومباشرة تماماً بدراسة الكائنات الإنسانية ومشكلاتها الروحية، إننا تعرف اللاشعور ونتواصل معه (خدمة ذات إتجاهين) بصورة أساسية عن طريقة الأحلام، وسوف القارئ في ثنايا هذا الكتاب (وعلى الأخص في الفصل الذي كتبه يونغ) توكيداً ملحوظاً تماماً على أهمية الحلم في حياة الفرد، وتجدر الإشارة هنا إلى أن هذا الكتاب يمثل عملاً جماعياً اشترك فيه كارل يونغ مع مجموعة من أقرب أتباعه (د. ماري لويز فون فرانز، د.جوزيف هذرسون، أتييك يافي، يولاند يعقوبي). وعلى هذا، فقد قدم يونغ في الفصل الخاص به القارئ إلى عالم اللاشعور والعقل الباطن، إلى النماذج الأصلية والرموز التي تشكل لغتها وإلى الأحلام التي تبعث رسائلها معها، في الفصل الثاني يوضح الدكتور هندرسون ظهور الأنماط النموذجية الأصيلة المتعددة في الأساطير القديمة والحكايا الشعبية والطقوس البدائية. أما الدكتورة فون فرانز منتصف، في فصلها المعنون بعنوان “عملية التفرد”، العملية التي يتعلم بواسطتها الوعي واللاوعي عند الفرد، كيف يعرف واحد هما الآخر وكيف يحترمه وبتكيف معه، أي معنى آخر، أن هذا الفصل لا يحوي عقده الكتاب كله، فحسب، بل ربما يحوي جوهر فلسفة يونغ في الحياة: أي أن الإنسان يصبح كلاً، متكاملاً، هادئاً، مثمراً وسعيداً عندما تكتمل عولية التفرد (وعندها فقط)، أي عندما يتعلم الوعي واللاوعي لدى الإنسان كيف يعيشان بسلام وكيف يكمل واحدهما الآخر. أما يافي فقد كانت مهتمة، شأنها شأن دكتور هندرسون، بأن تبين، ضمن النسيج المألوف للوعي، إهتمام الإنسان المتكرر، ذلك الإهتمام الذي يصل حدّ الهاجس، بروز العقل الباطن، فهي بالنسبة إليه ذات دلالة عميقة وجاذبية داخلية داعمة ونفذية تقريباً، سواء وردت في الأساطير أمم في الحكايا الشعبية التي يحللها هندرسون أم في الفنون البصرية التي، وكما توضحها يافي، ترضي الإنسان وتبهجه بمناشدتها المستمرة للاشعور. أما فصل دكتور يعقوبي، فقد كان مختلفاً بشكل من الأشكال عن بقية الفصول، ففي حقيقية الأمر، إنما هو قصة حالة مختصرة من حالات التحليل الناجحة والمثيرة للإهتمام، وفي الختام لا بد من التأكيد على أهمية هذا الكتاب، لجهة موضوعه، ولجهة إسهام دكتور يونغ فيه مع أتباعه، فالدكتور كارل غوستان هو واحد من الأطباء النفسيين العظام على مدى الزمان كله، وواحد من كبار المفكرين في سيكولوجية النفس في هذا القرن. فقد كان هدفه، وبصورة مستمرة، يتجسد في تقديم العون والمساعدة للرجال والنساء كي يعرفوا أنفسهم، بحيث يمكنهم، وعن طريق معرفة الذات والإستخدام الفكري للذات، أن يعيشوا حياة مليئة غنية وسعيدة، والدكتور يونغ في حياته ذاتها، تلك التي كانت مليئة، غنية سعيدة أكثر من حياة أي إنسان، قرر أن يستنفذ كل ما بقي من طاقة كي يوجه رسالته إلى جمهور أوسع دائرة من أي جمهور حاول الوصول إليه من قبل. وقد انتهت مهمته في تأليف هذا الكتاب وحياته في الشهو نفسه، لذا فإن هذا الكتاب إنما يمثل الإرث الذي خلفه يونغ لجمهور القراء العريض.

البدون في الخليج : إشكالية الدولة والمواطنة

5.000  دك
لم يتشكل مفهوم المواطنة دفعة واحدة، بل تطور تدريجياً كمفهوم ديناميكي عبر عملية تاريخية ونضالية ومطالبات مستمرة. كانت المواطنة في الأزمنة الغابرة تُعتبر مجرد أداة للسيطرة والتمييز. وفي العديد من الحضارات القديمة، كانت الحقوق المدنية والسياسية مقتصرة على فئة ضيقة من الأفراد، في حين كانت الأغلبية العظمى من الناس تعيش في ظروف تشبه العبودية.ويمثل ملف انعدام الجنسية عالميا ، واحداً من اكثر ملفات المعاناة الانسانية، وينسحب ذلك على دول الخليج، التي أصبح "البدون " فيها هم الغائبون الحاضرون، حيث دفعت بهم ظروف اجتماعية، او سياسية، او جغرافية، خارجة عن ارادتهم، ان يفرض عليهم العيش في الهامش، الى الساحة الخلفية للمجتمع، والى أشد الاماكن فيه وعورة، وظلمة، وعزلة، وغربة وضياعا. وهكذا تحول البدون الى اشكالية تؤرق المجتمعات الخليجية في الداخل، والمنظمات والمؤسسات الدولية في الخارج، بينما تستمر في الوقت ذاته السياسات العاجزة عن ايجاد حلول حاسمة وجذرية لحل محنة "البدون" من منطلقات حقوقية تحفظ كرامة الانسان وتحقق استقرار المجتمع، الامر الذي ادى الى تداعيات سلبية اضرت بسمعة دول الخليج في الساحة الدولية، والاستمرار بحرمان الاف البدون من حقوقهم، واعاقتهم عن ممارسة دورهم في الاسهام والمشاركة الفعالة في بناء المجتمع الذي ينتسبون اليه.

البيان الشيوعي : النص الكامل مع دراسة وتحليل

2.250  دك
الفكرة الجوهرية والقائدة للبيان، ألا وهي أن الإنتاج الاتقصادي والبنية الاجتماعية، المتفرعة عنه بالضرورة، يشكلان، في كل حقبة تاريخية، أساس التاريخ السياسي والفكري لهذه الحقبة؛ ولذا فإن التاريخ كله (منذ انحلال الملكية المشاعة القديمة للأرض) كان تاريخ الصراع بين الطبقات، كان، في مختلف مراحل التطور الاجتماعي، تاريخًا للصراع بين الطبقات المستغَلة والطبقات المستغِلة، بين الطبقات الحاكمة والطبقات المحكومة.

التخلف الإجتماعي

4.000  دك
إن تجاهل كون التخلف على المستوى الإنساني کنمط وجود مميز، له دینامیاته النفسية والعقلية والعلائقية النوعية، أوقع دارسي التخلف وعلماء التنمية، ومن ورائهم القادة السياسيين الذين يقررون عملیات التغيير الاجتماعي، في مأزق أدت إلى هدر الكثير من الجهد والوقت والإمكانات المادية، بشكل اتخذ طابع التبذير الذي لا يمكن للمجتمع المتخلف، ذي الأعباء الثقال، أن يسمح لنفسه به.   انطلق هؤلاء جميعا في مشاريع تنموية طنانة، ذات بريق ووجاهة، قائمة على دراسات ومخططات جزئية، لم تتجاوز السطح معظم الأحيان، كي تنفذ إلى دينامية البنية المتخلفة من ناحية ، أو إلى التكوين النفسي والذهني للإنسان المتخلف الذي أريد تطويره من ناحية ثانية.   وضعت خطط مستوردة عن نماذج طبقت ونجحت في بلدان صناعية، ولكن مسيرة هذه الخطط لم تخط بعيدة، فلقد أخففت التجارب المستوردة، والمشاريع الملصقة من الخارج، كما فشلت المشاريع ذات الطابع الدعائي الاستعراضي في تحريك بنية المجتمع ككل، وفي الارتقاء بإنسان ذلك المجتمع. ذلك لأن إنسان هذه المجتمعات لم ينظر إليه باعتباره عنصرة أساسية ومحورية في أي خطة تنموية.   التنمية، مهما كان میدانها، ثمن تغير الإنسان ونظرته إلى الأمور في المقام الأول. لا بد إذا من وضع الأمور في إطارها البشري الصحيح، وأخذ خصائص الفئة السكانية التي يراد تطوير نمط حياتها بعين الاعتبار. ولا بد بالتالي من دراسة هذه الخصائص ومعرفة بنيتها ودينامينها، وهو ما ترومه هذه المحاولة، بما قد تحمل من ثغرات، تطمح إلى فتح الطريق أمام أبحاث نفسية ميدانية ، تحاول فهم الإنسان المتخلف بنوعيته وخصوصية وضعه، وبشكل حي وواقعي، لتكون مرتكزات علم نفس التخلف

التعامل مع الذات

4.000  دك
الناس تعرف كيف تتعامل مع الناس ولكن لا تتقن التتعامل مع الذات كتاب يتحدث عن ضرورة التعامل مع الذات ليس فقط للمساعدة على التغلب على المعاناة ولكن أيضا لتأكيد فكرة أن الخطر (المعاناة) مصدره هذه البنية. وجاء هذا الكتاب أثر التماس الكاتب الحاجة لضرورة التوصل إلى استراتيجيات وسبل من أجل تفعيل مهمة الإنسان في الحفاظ على برامج وخطط هادفة، أو من خلال جلسات إرشادية إجراء علاجيا يعمل على تمكين الشخص من التغلب على معاناته. ويأتي نموذج التعامل مع الذات على ثلاثة عناصر رئيسية وهي المعرفة – المحبة - الممارسة ولهذه العناصر الثلاث ، تسعة مفاتيح تأتي على الترتيب الآتي 2-3-4 ، العنصر الأول له مفتاحين والعنصر الثاني له ثلاثة مفاتيح والعنصر الثالث له أربعة مفاتيح.
عدد الصفحات : ٢٧٤

التعايش مع الخوف

5.000  دك
ما أن نعيش الخوف ونكون فريسته فيقتات منا في يومياتنا، وإما أن نتعايش معه.. الأكيد أن كل ما يحيط بنا من أحداث وحوادث ومتغيرات.. صار يدعو إلى الخوف والقلق. ولعلنا صرنا نخاف حتى مما لا نعرفه ولا ندرك من أين تسلّل إلى أعماقنا واستوطن تفكيرنا وشعورنا.. إنه زمن الخوف إذا جاز لنا التوصيف.كتابا مهما في مجال علم النفس لفهم الخوف والقلق وطرائق التعايش مع هذه “الضرورات العصرية”.   دار أقلام عربية