عرض السلة تم إضافة “الفتى المتيّم و المعلّم” إلى سلة مشترياتك.
عرض 181–192 من أصل 604 نتائج
الغريب
3.000 دك
((.. و حين دق الجرس مرة أخرى و فتح باب الغرفة الصغيرة, صعد ألي صمت القاعة, ذلك الصمت و ذلك الشعور الفريد الذي داخلني حين لاحظت أن الصحفي كان قد أشاح بعينيه. ولم أنظر باتجاه ماري. لم يتح لي الوقت لذلك, لأن الرئيس قال لي أن رأسي سيقطع في ساحة عامة باسم الشعب الفرنسي...)) ((الغريب)) هي الرواية الأولى لألبير كامو الحائزة جائزة نوبل للآداب. و هو أيضا مؤلف ((الطاعون)) و ((الموت السعيد)).
الغضب
5.000 دك
يضطرُّ جوسيه ماريا للهرب إلى فيلا فخمة حيث تعمل صديقته روزا الخادمة. يختبئ في إحدى غرف العلِّية ويعيش مثل شبح. تمضي سنوات عمره وهو يراقب هذه الأُسرة، ويتعرّف جوانبَها المظلمة ويتحمّل تجاهلَ صديقته بصمت. تدورُ أحداثُ رواية “الغضب” في بوينس آيرس، حيث تكشف عن حياة الطبقات الدنيا بتواتر مكثف، وتعاطف وجدانيٍّ ونفسيّ ممزوج بجَرعة من الكوميديا السوداء. صدرت الرواية عام 2004 وتُرجمت إلى 19 لغة. (الناشر)
– سرد ساحر وشخصيّاتٌ مؤثّرة. (مجلة ببليشر ويكلي)
– رواية سيكولوجية مثيرة، سريعةُ الخُطى، وأخّاذة. (مجلّة بوكليست)
– لوحة محفورة بالأسيد عن مجتمع بوينس آيرس الذي تُهدّدُه الأزماتٌ الاقتصادية والسياسية، دونما أحكام سابقة، وببعض السخرية الخفيفة. (صحيفة لو تون السويسرية)
– أفضل رواية قرأتها في السنوات الماضية. (الروائيّ الأرجنتيني سيزار آيرا)
– واحدة من أكثر الروايات أصالة. (الروائيّ والقاصّ الأرجنتيني رودولفو فوغويل)
الفتى المتيّم و المعلّم
7.000 دك
رواية مذهلة تصحبنا شافاك من خلالها إلى القصور وجنائنه، حيث الحيوانات والمروضون والوزراء والخبثاء والجواري الحسان؛ وإلى هذه المدينة البوتقة التي تنصهر فيها الأديان والثقافات وتختلط فيها ألوان الفقر والجريمة؛ وإلى دواخل النفس المظلمة والمشرقة في آن.
صدرت الفتى المتيم والمعلم للتركية إليف شافاق عن دار الآداب بترجمة محمد درويش ضمن روايات مترجمة متميزة ضمت باقي روايات شافاق.
يصل جهان، الفتى الهندي البالغ من العمر اثني عشر عامًا، إلى قصر توبكابي في اسطنبول مع هدية للسلطان: فيل أبيض صغير يُدعى شوتا. في هذه المدينة، تتغير حياة جهان بفضل شخصيتين بارزتين: ابنة السلطان، مهرماه، التي تفتنه، والمعماري الشهير سنان الذي يتبنّى تدريبه على بناء المساجد والقصور والحمامات والمدارس والجسور، والأهم اكتشاف الذات وإعمار الروحالفسكونت المشطور
2.500 دك
الفسيفسائي
6.000 دك
هذه روايةٌ تخطفك إلى عالمها من المطلع، ثمّ تنساب بك في ثنايا السرد وتفرّعاته. تبدأ بحكاية محقّقٍ يقرأ روايةً عثر فيها أخيرًا على فكِّ لغزِ جريمةٍ ظلّت تؤرّقه ردحًا من الزمن، فتخالها إذّاكَ روايةً بوليسيّةً، لكنّ عيسى ناصري سرعان ما يسحب من فمك الطُّعم، فتجد نفسك أمام روايات مضمّنة ومذكّرات وتقارير صحفيّة وأحلام وتهويمات ورؤى، تسافر بك في رحلة من التّشويق عبر ما يقارب ثمانية عشر قرنًا من وجود الإنسان على الأرض. تتفرّع مسارب السّرد فتحسبها تفرّقت في صحراء الوجود كالجداول التّائهة، حتّى لا شيء يجمع بينها، فإذا هي تجتمع تدريجيًّا في نهر الحكاية العظيم. يفرد أمامك الكاتب قطع فسيفساء جمعها من أمكنة وأزمنة متباعدة، ثمّ يشرع في ترصيفها قطعةً قطعةً حتّى تتشابك وتتناغم، لتشكّل جسد رواية «الفسيفسائيّ» ببراعةٍ نادرةٍ في السّرد الحديث.وحالما تستوي لوحةُ الفسيفساء، تستيقظ في ذهنك الأسئلة حرّى، بعدما كانت ساكنةً في ثنايا الحكي. من أين تنهض الحريّة؟ من الذاكرة أم من الإرادة أم من تزاوجهما معًا؟ ومن منهما يحدّد الآخر وينحته، الفنّ أم الوجود؟ أليس ما يبقى من هذه الحياة قطعة فسيفساء تقولها وتسلم الباقي إلى النسيان؟ وما النسيان إن لم يكن قطعة فسيفسائك الضائعة أيّها القارئ؟
عيسى ناصري
دار مسكلياني
الفضيلة
3.000 دك
تُعَدُّ تربيةُ الأولادِ مِن أَهمِّ المُنجَزاتِ التي يستطيعُ الإنسانُ أنْ يَفتخِرَ بِها، ولا سِيَّما الأمَّهات، اللاتي يَغرِسْنَ في أبنائِهنَّ القِيَمَ والأخلاق؛ ذلك لأنَّ إخراجَ جِيلٍ صالحٍ يُحافِظُ على الفضيلةِ يُمثِّلُ هَدفًا عظيمًا. وهذا هو ما سَعَتْ إليهِ كلٌّ مِن «هيلين» و«مرغريت» في تربيةِ ولدَيهِمَا «فرجيني» و«بول». وعندما شبَّ الطِّفلانِ أَحبَّ كلٌّ مِنهُما الآخَر، لكنَّ الحياةَ لا تُعطِي كلَّ شيء؛ فقد ماتتْ «فرجيني» لأنَّها فضَّلَتْ أن يَبتَلِعَها البحرُ دونَ أَنْ تُفرِّطَ في أخلاقِها، وتَبِعَها حَبيبُها «بول» حُزنًا عليها، ودُفِنَا معًا، ثُم بَعدَ شهرٍ ماتتْ وَالِدتُها «هيلين»، وبعدَ ثلاثةِ أشهُرٍ تُوفِّيَتْ وَالِدتُه «مرغريت». هكذا رَحلَتِ العائلتانِ كما رَحلَتِ الفَضيلَةُ أيضًا. لقد أَرادَ «المنفلوطي» أَنْ يُذكِّرَنا بقيمةِ الفَضيلَةِ التي اندَثَرتْ بين زَخمِ الأيام، والتي نَحتاجُ إليها كثيرًا لِكَي نَنهَضَ بأخلاقِنا وحضارتِنا مرةً أخرى.
عدد الصفحات :٣٠٤
الفقراء
3.000 دك
العمل الأول لدوستويفسكي،هي الرواية التي جعلته على الفور اسماً مشهوراً ودفعت به فجأة إلى واجهة المشهد اﻷدبي الروسي. وقد قال بيلينسكي، الناقد الروسي الشهير الذي يهابه الكتّاب، عن دوستويفسكي بعدما قرأ مخطوطة هذه الرواية: “هل تستوعب حقّاً أيها الشاب، كل تلك الحقيقة التي كتبتَ عنها؟ ﻻ، أنت لن تقوى على إدراك ذلك وأنت في العشرين من عمرك. إنما اﻹلهام الفني، تلك الموهبة المستمدَّة من اﻷعالي، هي التي ألهمتكَ، فاحترم فيك هذه الموهبة. ستصبح كاتباً كبيراً”.
عدد الصفحات : ٢٢١
القدر
2.250 دك
صادق أو القدر من قصص فولتير، التي عني فيها ببعض المشكلات الفلسفيّة العليا الّتي شغلت الناس دائماً، وشغلت الفرنسيّين بنوع خاصّ أثناء القرن الثامن عشر، وهي مسألة القضاء والقدر، ومكان الإنسان وإرادته منها.
وقد نشر فولتير روايته هذه باسم مستعار، لأنّه، وهو في العشرين من عمره، كان قد نشر قصيدة يصف فيها عصر لويس الرابع عشر، ولم تشكّ الشرطة في نسبتها إليه، فسجنوه في الباستيل أحد عشر شهراً دون محاكمة، ثمّ خرج بعفو عامّ؛ ثمّ عاد إلى الباستيل ثانية لمدّة أسبوع بعد شجار له مع أحد النبلاء، وبعدها نفي إلى إنكلترا، وكتب فيها عدداً من مسرحيّاته، وعاش حياته مشرّداً من سجن إلى سجن مثل بطل روايته زديج أو صادق الّذي يقول، (كلّ شيء في هذا العالم يضطهدني، حتّى الكائنات الّتي لا وجود لها).
كان فولتير في الحياة سيّئاً رغم سعة معارفه وذكائه، مثل كثير من الأدباء الّذين ذاقوا مرارة الفقر، وقد كتب إلى صديقه الماركيز دي فلوريان، (آخر الحياة كئيب، وأوسطها لا قيمة له، وأوّلها مضحك).
القط الأسود : وقصص أخرى
3.000 دك
تظهر شخصية ادغار آلن بو بأبهى أضوائها في دخيلته البسيطة الشعرية معا. فهو مرح، عاطفي، روحي النزعة، وديعاً تارة شيطاناً تارة كطفل مدلل، أما بالنسبة للحب، فزوجته هي المرأة الوحيدة التي أحبها حبّاً حقيقياً دائماً. فليس في قصص آلن بو حباً بالمعنى الخالص لهذه الكلمة. لعله كان يعتقد أن النثر ليس لغة في مستوى هذه العاطفة الخارقة التي يكاد يستحيل التعبير عنها.