عرض 13–24 من أصل 531 نتيجة

أجاتا

2.000  دك
طبيب نفسي يبلغ من العمر 72 عاماً يعد الأيام الباقية له حتى سن التقاعد. يعيش بمفرده في منزل طفولته وليس لديه أصدقاء ولا عائلة. إنه مرهق ولا يبالي بأي شيء يجري حوله لدرجو أنه بالكاد يستمع إلى مرضاه. غالباً ما يلجأ إلى رسم رسوم كاريكاتورية للطيور لمرضاه بدلاً من تدوين الملاحظات. ولكن مقابلته لتلك الشابة الألمانية التي تصر على الخضوع للعلاج معه تقلب حياته رأساً على عقب. وسرعان ما يدرك أن تحت مظهرها الخارجي الهش تقبع امرأة قوية ورائعة. يجري الطبيب جلسات علاجية ل"أجاتا" ويخضعان معًا لدورة علاجية, فيكتشفان الكثير عن نفسيهما وعن الأمراض النفسية وخاصة الفصام, وتنشأ بينهما علاقة معقدة جدًا تجبر الطبيب على مواجهة خوفه من معرفة العالم خارج عيادته وتغير في النهاية نظرته للحياة.   عدد الصفحات : ١٥٦

أحلام اينشتاين

3.000  دك
للعالِم الأديب الأمريكي ألَن لايتْمَن، أستاذ الفيزياء النظرية والكتابة الإبداعية في جامعة أم آي تي الأمريكية الشهيرة . وقد حقّقت هذه الرواية نجاحاً هائلاً ولقيت إقبالاً عظيماً فتُرجمت إلى أكثر من ثلاثين لغة في العالَم. تتألَّف هذه الرواية من قصص قصيرة، تروي كلُّ واحدة منها حلماً من أحلام ألبرت أنشتاين صاحب النظرية النسبيَّة، وتبسِّط، بإسلوب شعري جميل، محاورَ هذه النظرية للقارئ المثقَّف. يتخيّل الروائي عوالم متعدّدة ممكنة طبقاً لمفهوم الزمان لدى أنشتاين. ففي أحد هذه العوالم، يكون الزمان دائرياً فيعيد فيه الناس حياتهم ويكرّرون نجاحاتهم وإخفاقاتهم المرّة تلو الأخرى. وفي عالَمٍ آخر، يقف الزمان ساكناً في مركزه فيظل الأحباب متعانقين، والآباء محتضنين أطفالهم دون حراك.

أخفيت صوتي

4.000  دك
صدرت رواية أخفيت صوتي لـ برينوش صنيعي بالفارسية عام 2004، وأعيد طبعها خلال السنة الأولى أربع طبعات. وقد نالت شهرة واسعة تليق بسمعة الكاتبة التي اكتسبتها عن عمل روائي سابق. تدور أحداث الرواية في العقد الأول بعد قيام الثورة الإيرانية. ومع أنها رواية اجتماعية فإن الحسّ النقدي -الذي تناول البيروقراطية وقمع الحريات المرافقين لتلكم السنوات- تجلّى فيها بوضوح نال الفيلم المأخوذ عن الرواية -الذي أخرجه يد الله صمدي عام 2014، والذي حمل عنوان الرواية الأصلي نفسه: والد الصبي الآخر- شهرة واسعة من الجمهور والنقاد على حد سواء؛ إذ استطاع الارتقاء إلى مستوى درامية الأحداث، وصنف على انه من الأفلام الأسرية والتربوية الناجحة.   صنفت رواية أخفيت صوتي على أنها «رواية نفسية»، يرويها شاب في يوم بلوغه عامه العشرين مستذكرا طفولته الأليمة التي تركت أثرها العميق في داخله. ولا عجب في أن الرواية تُصنف على هذا الأساس؛ فكاتبتها روائية واختصاصية علم نفس في آن واحد. وهي تقول إنها عمدت توضيح الفرق بين حب الأب وحب الأم لأطفالهما، وتأثير ذلك في شخصية الطفل ونشأته.   أصبحت الكاتبة معروفة خارج بلادها بشكل واسع، خصوصا بعد نيلها جائزة مؤسسة (Giovanni Boccaccio) العالمية للأدب عن أحد أعمالها، وقد ترجمت هذه الرواية إلى لغات عدة.

أرجوك اعتني بأمي

3.000  دك

"بعد أن اختفت أمنا، أدركت أن هناك تفسيراً لكل شيء. لقد كان في وسعي أن أفعل كل ما أرادتني أن أفعله. إنها أمور غير مهمة، ولكنني الآن لا أدري لماذا تعمدت إزعاجها. لن أسافر بالطائرة إلى أي مكان بعد الآن". هكذا كان لسان حال أحد الأبناء الخمسة الذين انقلبت حياتهم رأساً على عقب بعد أن اختفت، الأم فجأة. في تلك اللحظة فقط، أصبحت الأم حاضرة في حياتهم، بعد أن كانت غائبة. وكأنهم يستطيعون مدَّ أيديهم إليها ولمسها.. ولكن هيهات أن يعود الزمن إلى الوراء.. "أرجوك اعتنِ بأمي" رواية تدور أحداثها حول فقدان أم في محطة سول لقطار الأنفاق، بعد أن سبقها زوجها مخلفاً إياها خارج القطار. في ذاك اليوم، ذكرى ميلاد كلّ من الزوجين، تبدلت حال حياة أفراد العائلة، وبدأ الندم يدب في أوصالهم، فبدأت مسيرة البحث عن الأم المفقودة، الأم التي ضحّت بنفسها جسداً وروحاً لإسعاد الآخرين. إن هذه الأم واحدة، لكنها اختفت رويداً.. رويداً بعد أن نسيت فرحة وجودها وطفولتها وشبابها وأحلامها؛ إنها المرأة التي لم يُثر شيء دهشتها طوال حياتها، تلك المرأة التي أمضت حياتها مضحية بكل شيء حتى اليوم الذي اختفت فيه... فهل سيجدها أولادها؟ هل ستعود إلى زوجها؟ أصبحوا الآن يعترفون بأخطائهم حيالها، فهل يا ترى إن عادت، عدّلوا من طريقة تعاملهم معها؟ فأين هي؟؟ ويجدر الإشارة الى أن هذا الكتاب قد حاز على جائزة "مان" للآداب في آسيا - هونغ كونع لعام 2012.

عدد الصفحات :١٩٩

أرسين لوبين : اللص النبيل

3.500  دك
أرسين لوبين” اللص الظريف الذي لم يسرق رغبة في المال، بل إنتقاما من ظالم، أو نصرة لمحتاج أو لأجل عيون امرأة، مراوغا الشرطة بخفة ظله، وفارا منهم بعظ القبض عليه مرات عديدة، متحديا إياهم وتاركهم مذهولين حتى أطلق عليه الرجل ذو الألف وجه. عدد الصفحات :٢٧٠

أشياء تتداعى

5.000  دك

بعد انتهاء الحقبة الاستعمارية التي جثت على صدر إفريقيا لعقود في شكل حكم أجنبي وفرض السيادة السياسية، قدم «ألبرت تشينوا آتشيبي» صوتًا للمواطنين الأفارقة الذين لطالما جرى تصويرهم في الأعمال الأدبية طبقًا لتصورات الكُتاب الأوروبيين، بصفات محددة سلفًا، وطرق تعزز أنماطًا تنحو إلى العنصرية في كثير من الأحيان. كان آتشيبي صوتًا مختلفًا، واحدًا من أبرز كُتاب القارة الإفريقية، وأحد أهم الروائيين الذين عبروا عن أنفسهم وبيئاتهم.

ولد آلبرت تشينوا آتشيبي في نوفمبر 1930، في منطقة أوجيدي شمالي نيجيريا، منحدرًا من قبيلة «إينو» الإثنية، منتميًا لوالدين مسيحيين. وكان ضمن أول مجموعة من الطلاب تلتحق بجامعة كلية إبادان في نيجيريا.

تخرَّج في قسم دراسات اللغة الإنجليزية والتاريخ والدين، ودرَّس لفترة في الجامعة، ثم بدأ العمل في الإذاعة في مدينة لاغوس منذ 1954. كتب القصص القصيرة في تلك الفترة من حياته، متأثرًا بالحالة الأدبية التي كان مطلعًا عليها بحكم عمله. لكن التغيير الأكبر في حياته كان سفره إلى إنجلترا.

رواية أشياء تتداعى

ألبرت تشينوا آتشيبي

دار الأهلية

أشياء ننقذها من النيران

5.500  دك
“لقد رويتُ قصتي، وضعتها في كلمات… رواية القصة غيّرتِ القصةَ بالنسبة إليّ، لم تغيّر ما حدث، فهذا يستحيل تغييره، وإنما غيّرت الطريقةَ التي استجبتُ بها لما حدث”. كاسي امرأة وُلدت من أجل حالات الطوارئ، إنها إطفائية من الطراز الأول، بارعة في التعامل مع مآسي الآخرين، فإنقاذ حيوات الناس أمرٌ هيّنٌ بالنسبة إليها، لكن إنقاذ حياتها هي، أمرٌ مختلف تماماً… تركت تجربتُها الأولى مع الحب نُدوباً في أعماقها فنذرتْ على نفسها ألا تحب مجدداً، لكنها أدركت، وهي تمضي في حياتها، أن المرءَ يجب أن يغفر إذا أراد أن يحِب، تعلّمت “أن نختار أن نحب”، رغم كل الطرق التي تخلّى عنا بها الناس، ورحلوا، وفطروا قلوبنا؛ أن نعرف كم أن الحياة قاسيةٌ، وأن نختار أن نحبّ على أيّ حال، فهذا ليس ضعفاً، بل شجاعة”. وتعلمت أيضاً أن “كلّ تلك المصاعب والإهانات والخذلان في الحياة لا تجعل نعيم هذه اللحظة أقل أهمّية، بل تجعلها أكثر أهمّية.

أعجوبة

4.000  دك
“أعرف أنني لست طفلاً عادياً في العاشرة من عمره. أقصد، بالطبع، أفعل أشياءً عادية. آكل الآيس كريم. أركب دراجتي، ألعب الكرة. لديّ إكس بوك، أشياء كهذه تجعلني عادياً، فيما أظن، وأنا أشعر أنني عادي من داخلي، لكنني أعرف أن الأطفال العاديين لا يجعلون غيرهم من الأطفال العاديين يفرون هاربين في ساحات اللعب وهم يصرخون. أعرف أن الأطفال العاديين لا يراهم الناس فتتسع أعينهم لرؤيتهم أينما ذهبوا. لو عثرت على مصباح سحري، وكان لي أن أتمنى أمنية، لتمنيتُ وجهاً طبيعياً لا يلاحظه أحد على الإطلاق. لتمنيت أن أستطيع المشي في الشارع من دون أن يراني الناس، فيديرون وجوههم بتلك الطريقة. إليكم نظرتي للأمر: أنا لست عادياً ولا أبدو عادياً لأحد”.