عرض 265–276 من أصل 604 نتائج

ثمانية أبناء عمومة

4.000  دك
الفتاة روز كاميل، المتعبة والمريضة، انتقلت لتعيش في كنف عماتها بعد وفاة والدها الحبيب . ست عمات يضايقنها ويفرضن عليها

ثمة غرابة في عقلي

5.000  دك
في العقود الأربعة ما بين 1969 و 2012، عمل «مولود» في عدد من الوظائف المتنوعة بشوارع إسطنبول؛ من بيع الزبادي والأرز المطهو إلى حراسة موقف سيارات. يراقب مولود الناس بمختلف أشكالهم وشخصياتهم وهم يمرون في الشوارع، ويشهد تدمير وإعادة بناء المدينة، ويرى المهاجرين من الأناضول وهم يصنعون الثروات. وفي الوقت ذاته يشهد كل لحظات التحول المهمة في تاريخ المدينة؛ من صراعات سياسية وانقلابات عسكرية تشكِّل البلد. يتساءل مولود دائمًا عما يميزہ عن الآخرين، عن مصدر الغرابة التي تعشش في عقله، ولكنه لا يتوقف عن بيع البوظة في ليالي الشتاء ويحاول أن يفهم من هي حبيبته.ماذا يهم أكثر في الحب: ما نتمنى، أم ما يخبئه لنا القدر؟ هل تفرض علينا اختياراتنا السعادة، أم التعاسة، أم أن كل هذہ الأشياء تحددها قوى أكبر منا؟ تحاول رواية «غرابة في عقلي» الإجابة عن هذہ الأسئلة وهي ترسم التوتر بين حياة الحضر وحياة الأسرة، وغضب النساء وعجزهن داخل بيوتهن عدد الصفحات : ٦٩٦

ثورة الأرض

4.500  دك
يريح جوان المنحوس ذراعاً لها دخان غير مرئي على كتف فاوستينا، التي لا تسمع شيئاً ولا تشعر به، لكنها تشرع بمرح في غناء لحن لرقصة قديمة، إنه الجزء الخاص بها في الكورال، تتذكر الزمن الذي كانت فيه تراقص زوجها جوان المتوفى منذ ثلاث سنوات، “فليسترح في جنة الخلد”، هذا حكم فاوستينا الخاطئ الذي لن تستطيع معرفته. وناظرين من أعلى نقطة، بمحاذاة الحدأة، نستطيع أن نرى أوجوستو بينتيو الذي مات مع بغلتيه ذات ليلة في موسم الزرع، وخلفه، ربما ممسكة به، زوجته ثيبريانا، وأيضاً الحارس جوزيه كالميدو القادم من أراض أخرى ومرتدياً ملابس مدنية، وآخرون لا نعرف لهم اسماً، لكننا نعرف حياتهم. يسيرون جميعاً، الأحياء والأموات، وأمامهم متقافزاً والطريق ممهد له، يسير الكلب ثابت، فكيف يغيب في يوم أساسي كيوم الثورة

جاتسبي العظيم

2.000  دك
• «ليست فقط رواية مثيرة ومحطمة للقلوب، إنها واحدة من أكثر الروايات التي كتبت تمثيلًا لجوهر أمريكا» مجلة «تايم» • «كان سكوت فيتزجرالد أفضل مما كان يعرف، لأنه في الواقع، وأدبيًّا، اخترع جيلًا» جريدة «النيويورك تايمز» عدد الصفحات : ٢٨٨ • «العمل الأدبي الأمريكي الأكثر كمالًا» البروفيسور «توني تانر» • «التحفة الأمريكية، أفضل عمل أدبي لأي من كُتاب هذا البلد» جريدة «الواشنطن بوست» • «إنه كتاب من السماء، أندر شيء في العالم» «جان كوكتو»   نبذة في قصر فخم في نيويورك، في العشرينيات من القرن الماضي، يعيش المليونير الغامض «جاي جاتسبي» في الترف والرفاهة، ويقيم حفلات أسطورية باذخة يتهافت إليها المدعوون والمتطفلون. ولكن في قلب هذا الصخب، يبقى المضيف وحيدًا، تواقًا إلى حبه الضائع، غير معني إلا بإبهار شخص واحد: «ديزي بوكانان». رواية اجتماعية مذهلة، تجسد الحلم الأمريكي في «العشرينيات الذهبية»، بلمعانه المفرط وإخفاقه المحتوم، مسلطة الضوء على الصراع بين المال والحب، بين السلطة والإخلاص. رائعة أدبية تتميز بلغة فريدة وشاعرية، تسطع كل أنوارها في ترجمة محمد مستجير مصطفى البديعة، التي تفي النص الأصلي حقه بشكل لا يُعلى عليه. يتم اختيار هذه الرواية بشكل مستمر في قوائم أفضل وأهم الروايات في تاريخ الأدب العالمي، كما أنتجت سينمائيًّا عدة مرات.

جاك وسيده

3.000  دك
لا بد لي أن أقول جازماً: لا توجد رواية جديرة بهذا الاسم تأخذ العالم على محمل الجد”. “ولتعلمي يا سيدتي صاحبة النزل، أنهما عاشا سعيدين للغاية. فلا شيء مؤكداً في هذا العالم، ويتغير اتجاه الأشياء مثلما تهب الرياح. وتهب الرياح باستمرار وأنت لا تعين ذلك. تهب الرياح وتتحول السعادة إلى تعاسة، والانتقام إلى مكافأة، وتصبح فتاة لعوب امرأة وفية لا مثيل لها …”. “لقد كتبت جاك وسيده من أجل متعني الشخصية، وعلى سبيل التوقيع الشخصي، نثرت في ثنايا النص ذكريات من أعمالي السابقة. أجل، كانت هذه ذكريات، فالعمل بأكمله كان وداعاً لحياتي ككاتب “وداعاً على شكل تسلية””. هكذا تحدث ميلان كونديرا العظيم عن هذا الكتاب الذي أصدره المركز الثقافي العربي بضعة أشهر فقط بعد وفاته، كوداع على شكل تكريم لهذا الكاتب الذي طبع أسلوبه الأسر والفريد الأدب العالمي في القرنين العشرين والواحد والعشرين

جمعية جيرنزي للأدب وفطيرة قشر البطاطس

4.000  دك
في عام 1946 تتلقى الكاتبة جوليت آشتون رسالة من السيد آدامز من جزيرة جيرنزي، ويبدآن في المراسلة، ثم تتعرف على جميع أعضاء جمعية غير عادية تسمى «جمعية جيرنزي للأدب وفطيرة قشر البطاطس». من خلال رسائلهم، يحكي أعضاء الجمعية لجوليت عن الحياة على الجزيرة، وعن حبهم للكتب، وعن الأثر الذي تركه الاحتلال الألماني على حياتهم. تنجذب جوليت إلى عالمهم الذي لا يقاوم، فتبحر إلى الجزيرة، لتتغير حياتها إلى الأبد. نجحت هذه الرواية العذبة نجاحًا كبيرًا واختارتها كثير من الصحف والمجلات كواحدة من أفضل كتب العام، كما تحولت إلى فيلم سينمائي مؤخرًا، ونقدمها بترجمة إيناس التركي الجميلة والأمينة.