عرض 25–36 من أصل 598 نتيجة
أشياء تتداعى
بعد انتهاء الحقبة الاستعمارية التي جثت على صدر إفريقيا لعقود في شكل حكم أجنبي وفرض السيادة السياسية، قدم «ألبرت تشينوا آتشيبي» صوتًا للمواطنين الأفارقة الذين لطالما جرى تصويرهم في الأعمال الأدبية طبقًا لتصورات الكُتاب الأوروبيين، بصفات محددة سلفًا، وطرق تعزز أنماطًا تنحو إلى العنصرية في كثير من الأحيان. كان آتشيبي صوتًا مختلفًا، واحدًا من أبرز كُتاب القارة الإفريقية، وأحد أهم الروائيين الذين عبروا عن أنفسهم وبيئاتهم.
ولد آلبرت تشينوا آتشيبي في نوفمبر 1930، في منطقة أوجيدي شمالي نيجيريا، منحدرًا من قبيلة «إينو» الإثنية، منتميًا لوالدين مسيحيين. وكان ضمن أول مجموعة من الطلاب تلتحق بجامعة كلية إبادان في نيجيريا.
تخرَّج في قسم دراسات اللغة الإنجليزية والتاريخ والدين، ودرَّس لفترة في الجامعة، ثم بدأ العمل في الإذاعة في مدينة لاغوس منذ 1954. كتب القصص القصيرة في تلك الفترة من حياته، متأثرًا بالحالة الأدبية التي كان مطلعًا عليها بحكم عمله. لكن التغيير الأكبر في حياته كان سفره إلى إنجلترا.
رواية أشياء تتداعى
ألبرت تشينوا آتشيبي
دار الأهلية
أشياء ننقذها من النيران
أعجوبة
أغنس غراي
أفعال بشرية
تدور رواية "أفعال البشرية" عن الراحلين والباقين والعالقين بين الرحيل والبقاء، قصة يرويها أحياء عن أموات وأموات عن أحياء، مرثية حزينة وشهادة جريئة عن انتفاضة مدينة جوانججو العام 1980.
لا تقع هانغ كانغ في فخ السرد التاريخي المملّ، بل تحكي قصصًا شديدة الخصوصية ولكنها عالمية في إنسانيتها. تواصل كانغ توجيه أسئلتها المميزة لأسلوبها في "النباتية والكتاب الأبيض" عن العنف البشري وعن ثقل الضمير وصعوبة أن تكون إنسانًا، وشقاء أن تكون ناجيًا.
حصلت هان كانغ على جائزة نوبل للآداب عن مجمل أعمالها في ٢٠٢٤
صدرت عن دار التنوير