عرض 37–48 من أصل 598 نتيجة

أمينة المكتبة

5.000  دك
تروي «أمينة المكتبة» قصّة المرأة السمراء الاستثنائية بيل دا كوستا غرين، المتميّزة بفكرها وأسلوبها وذكائها والتي تتقاسم مع والدتها سمة حماية عائلتها وإرثها عن طريق تبنّيها هويّة البيض في عالم عنصري مقيت. يتمّ تعيين بيل دا كوستا غرين، وهي في العشرينات من عمرها من قبل جي بي مورغان أحد الأثرياء للإشراف على مجموعة من المخطوطات والكتب والأعمال الفنّية النادرة في مكتبته «بيربونت مورغان» التي تمّ بناؤها حديثاً، ثمّ تصبح بيل بفضل التحاقها أمينةً شخصيةً لمكتبة السيّد مورغان، لاعباً أساسياً في مجتمع مدينة نيويورك، وإحدى أقوى الشخصيات في عالم الفنّ والكتاب، متميّزةً بذوقها الفنّي الخارق، وحذقها مهارةَ التفاوض لكسب مزادات التحف الفنّية والمخطوطات. لكنّ بيل لديها سرّ كانت تحرص على كتمه، فاسمها الحقيقي لم يكن بيل دا كوستا غرين، بل بيل ماريون غرينر؛ وهي في الأصل، ابنة ريتشارد غرينر، أوّل خريج أسود في جامعة هارفارد، كان يُعرَف عنه أنّه مدافع شرس عن المساواة. تُعدُّ هذه الرواية من أكثر الروايات مبيعاً لسنة 2021 بحسب صحيفة النيويورك تايمز، كما اختارها نادي الكتاب الأمريكي بوصفها أفضل رواية لهذا العام، وتعدّها الإذاعة الوطنية الأمريكية وصحيفة الواشنطن. عدد الصفحات: ٤٥٢

أن تقرأ لوليتا في طهران

6.000  دك
في هذا الكتاب، لم ألجأ الى تغيير الأحداث والوجوه الا حرصا مني على أصحابها بالدرجة الاولى، ومن أجل حمايتهم. ولا أقصد هنا حمايتهم من عين الرقيب فحسب، بل من عيون اولئك الناس الذين يسعون القراءة القصص بحثا عن معرفة من يكون فلان وماذا فعل لعلان، فيزدهرون ويملأؤن فراغاتهم النفسية بأسرار الآخرين. ان أحداث ومعطيات هذه القصة حقيقية الى أقصى مدى تستطيع أن تحمله الذاكرة من صدق، بيد أني بذلت قصارى جهدي لئلا أسيء لأحد من أصدقائي او طلبتي، فرحت اعمدهم بأسماء جديدة، وأمنح وجوههم أ أقنعة تضللهم ربما حتى عن أنفسهم، ورحت أغير وأستبدل تفاصيلهم الصغيرة، كيما تكون أسرارهم في أمان.       رواية أن تقرأ لوليتا في طهران   الكاتب آذر نفيسي   ترجمة ريم كبة

أنا تيتوبا – ساحرة سالم السوداء

4.000  دك
في السجلَّات التي حفظتْ أحداثَ محاكمات السَّحَرة ببلدة سالم في ولاية ماساشوستس، يُثير الانتباهَ اسمٌ غريب: "تيتوبا"، العبدةُ السوداء. تُعيد ماريز كوندي الحكايةَ على بدء، وترجع إلى ما قبل ولادة تيتوبا، منذ لحظة حَمْلِ أمّها بها، على متن السفينة التي أقلّتها لتُباع مع العبيد في جزيرة باربادوس؛ راسمةً مسارَ حياتها حيث تتقاطعُ الوجوهُ والأزمنة والأمكنةُ والجغرافيَّات والعوالم، ويتّصل الأحياءُ بالأموات، ويسري روحُ العالم، موحِّدًا الإنسانَ والنباتَ والحيوان... وحيث كلمةٌ واحدةٌ فقط توجِّه بوصلةَ سير بطلتنا في عالم الفوضى والقسوة: الحرِّيَّة! إنَّها ملحمة إنسانيَّة فريدة حازت بفضلها المؤلِّفة، ابنةُ المستعمرات، اعترافًا عالميًّا بتميُّزها إنسانةً وأديبةً.

أوراق أسبيرن

3.000  دك
ما من شاعرٍ يموتُ إلَّا ويترك وراءَه عشيقةً، أو حبيبةً، أو امرأةً يبثُّها أسرارَه، ويودعها شذرةً من أعماله، ورسائله، وقصائده. في “أوراق أسـﭙيرن” يبتكر هنري جيمس شخصية الشاعر جيفري أسـﭙيرن الذي كان مالئ الدنيا وشاغل الناس في حياته، ولكنَّه توفي مبكرًا. بيد أن وفاته لا تمر مرور الكرام، إذ يستبدُّ الفضولُ بناشر أمريكي لكشف خفايا أوراقٍ عَلِمَ من أصدقائه أنَّ الشاعر المجيد أودعها لدى عشيقته التي بلغت حينئذٍ أرذل العمر وتعيش خلف جُدُرٍ من النسيان مع ابنة أخيها في مدينة البندقية. ولا يجد الناشرُ الطموحُ ما يثنيه عن عزمه في تتبع سير تلك الأوراق والاستيلاء عليها ونشرها على الملأ. وفي سبيل ذلك يلجأ إلى إخفاء شخصيته الحقيقية واستئجار غرفٍ في قصير العشيقة العجوز الذي أبلاه الدهر. تتسارع الأحداث التي يجري أغلبُها في مدينة البندقية ونشهد حوارات ساخنة في الأدب والثقافة والحياة الاجتماعية بين الناشر – وهو الراوي الذي لا اسم له – وبين العشيقة العجوز صاحبة القصر. فهل يظفر الناشرُ في نهاية المطاف بالأوراق ويضع يده عليها؟ وما دور ابنة أخ العشيقة في تسهيل السبل أمامه لبلوغ مآربه؟

أورانوس

4.500  دك
رواية أروانوس عملٌ إبداعيّ للرّوائي الفرنسي مارسيل إيميه صدرت سنة 1948. وهي ثالثة ثلاثة أعمال سرديّة سياسيّة انطلاقًا من رواية سفر سنة (1941)، ومرورًا برواية سبيل التّلاميذ سنة (1946). لم تحظَ هذه الرّواية باهتمام الباحثين والمتابعين إبّان صدورها، ومردُّ ذلك طبيعتها المُركّبة وقضاياها المُتشابكة وبناؤها المُتداخل، ولكن سرعان ما استرعت أنظار دارسي الأدب وغيرهم من المنظّرين والمبدعين، فكانت أن حوّلها المخرج والمنتج السينمائي الفرنسي كلود بيري إلى فيلم سينمائيّ سنة 1990. تكمنُ طرافة هذا العمل في جزالة الأسلوب وعبقرية الطّرح وتنوّع القضايا وتباين الرؤى، فهو يُراوح بين الجديّة والسّخرية أحيانًا، يسرد أحداثًا وصراعات دارت عقب الحرب العالمية الثانية في بلدة صغيرة تُدعى “بليمون”. تعرّضت هذه القرية إلى القصف الشّديد في زمن التّحرير وكابد سكان بليمون ويلات الاحتلال النّازي لأربع سنوات، وكانت تبعات ذلك خسائر بشريّة ومادّية كبيرة. عدد الصفحات: ٢٩٢

أورديسا

5.000  دك
بعد أعوامٍ طوال، يعود مانويل بيلاس إلى وادي أورديسا، حيث يستحضر ذكرى أبيه وأمِّه وأسلافِه، ويتتبَّع خطاهم، سائرًا على هدى الحبّ، ويجعل منهم موسيقى وجمالًا، «لأن الأدب عديمُ الأهميّة ما دام خاليًا من الحبّ». في أورديسا، يمتزج الشعرُ بالرواية، والواقعُ بالخيال، والسيرةُ الذاتيّة بسيرة المكان. فنرى الكاتبَ يستكشف مادّة الحياة، ويسرد الحكايات، لأنّ الحياة عنده سردُ حكاية. وصفَتْ نيويورك تايمز هذه الروايةَ بأنّها «عاصفةُ الروح وسرابُ الأشباح». تُرجِمَت أورديسا إلى عشرات اللغات، واختيرَت كتابَ العام في إسبانيا، وفازت بجائزة فيمينا عن فئة الأدب المترجَم. كما وصلَتْ إلى القائمة القصيرة لجائزة ميديتشي، وحازت جائزة أفضل كتاب أجنبيّ في فرنسا عام 2019.

أيام الهجران

4.500  دك
يقرِّر ماريو فجأةً هجرَ أولغا ، مع طفليْن وكلب، بعد خمسة عشر عامًا من الزواج. وتبدأ رحلةُ أولغا إلى ظلمة دواخلها، فتعرِّي هشاشتَها المرعبة، وتكشف عجزَها المروِّع عن التعامل مع طفليْها ومع العالم. كم مرَّةً سمعنا عن قصَّةٍ مماثلة؟ لكنَّ فرّانتي، كعادتها، تأخذ الدراما العاديَّة لتحوِّلها إلى حدثٍ استثنائيّ.

أيام قوس قزح

3.500  دك
بعد خمسة عشر عاماً على انقلابه العسكريّ، وسيطرته على الحُكم، يقرّر الجنرال بيونشه الاستجابة للضغوطات الشعبيّة والدوليّة، وإجراء استفتاءٍ رئاسيٍّ يحدّد مصيره، فيستدعي وزيرُ الداخليّة خبيرَ الإعلانات والمعتقل السابق أدريان بيتيني؛ لإقناعه بقيادة حملة إنجاح بيونشه، إلّا أنّ زعيم الائتلاف المعارض المُكوّن من ستّة عشر حزباً متنافراً يقترح على بيتيني فكرةً جنونيّةً: إدارة الحملة الانتخابيّة لحملة "لا" التي تتجسّد فقط في إعلانٍ تلفزيونيٍّ قصير. وعوضاً عن التركيز المعتاد على المجازر، والمعتقلين، وأهوال المرحلة الماضية، يقترح بيتيني أن يكون عنوان الحملة: الفرح آتٍ. فهل ينجح إعلانٌ من خمس عشرة دقيقةً في إسقاط حُكمٍ دكتاتوريٍّ دام خمسة عشر عاماً؟ بأسلوبٍ شاعريٍّ متفائلٍ، يحكي سكارميتا قصّة كفاحٍ حقيقيّةً عن الأمل والفرح، في أحلك الأوقات، في بلدٍ يتوق إلى الحريّة. يقدم انطونيو سكارميتا تصورعن الفترة الأخيرة من حكم الديكتاتور التشيلي بينوشيه وكيفية خلعه من الحكم في أواخر الثمانينات بعد الضغوط الدولية عليه وبعد عهد يعتبر من أكثر الفترات دموية في تاريخ تشيلي، قطع خلالها أوصال الوطن. أنطونيو سكارميتا ترجمة صالح علماني دار ممدوح عدوان

إبداع

3.500  دك
  كتبت هذه الرواية عام 1886، واسمها الأصلى "L’Oeuvre"، وهى الرواية الرابعة عشرة من سلسلة "عائلة روجون ماكار: التاريخ الطبيعى والاجتماعى لعائلة فى ظلا لإمبراطورية الثانية".تصور هذه الرواية المناخ العام فى عصر شهد معركة المدرسة التأثيرية التى قادها شباب الفنانين فى ذلك الوقت ضد دعاة الفن الرسمى والأكاديمى. وتعبر الرواية عن مأساة الإبداع التى يمر بها كلود الرسام العبقرى المرذول، وصاندوز الروائى المنهجى المجتهد، ودوبوش المعمارى البائس، كما تفيض بمشاعر متدفقة، تتجلى فيها مأساة الشغف والحب التعس الذى يدفع الفتاة فى السابعة عشرة من عمرها إلى التضحية وبذل ذاتها عن طيب خاطر فى سبيل حبيبها، حتى تحل النهاية المأساوية.تعد هذه الرواية الأكثر تأثرًا بشخصية إميل زولا من بين سلسلة روايات " عائلة روجون ماكار"، بعد أن عبر فيها، خاصة فى شخصية صاندوز، عن جوهر حياته وأفكاره، بالإضافة إلى نقله الصادق لأحوال الفنانين الذين عاصرهم فى ذلك الوقت.