عرض السلة تم إضافة “الكتاب الأحمر” إلى سلة مشترياتك.
أبي الذي أكره
4.000 دك
لم نكن نطلب الكثير؛ فقط أن نشعر أننا على ما يرام، وأننا جيدون بما يكفي، ونستحق الحب هكذا تمامًا كما نحن.. دون أن نحتاج أن نقتلع جلودنا كل صباحٍ ونرتدي غيرها لنرضيهم!
والآن نتحسس ندوب الإساءات القديمة تلك التي نواريها ولم تزل تؤثر على سلوكنا، فتمنحنا الغربة والشك في ذواتنا.
هي جراحات لم تأخذ حقها من الالتئام، فكتمنا آلامها مبكرًا وارتدينا قناع القوة مدعين أننا بخير.
حتى جاء ميقات الحرية وسلكنا طريق التعافي، وارتحلنا على مسارات الشفاء، وعلمنا أن في آخر نفق الألم المظلم نورًا
عماد رشاد
دار الرواق
اسم المؤلف : د. عماد رشاد عثمان
اسم المترجم :
دار النشر : الرواق للنشر والتوزيع
غير متوفر في المخزون
التصنيفات: علم نفس واجتماع, تنمية ذاتية
معلومات إضافية
![]() |
د. عماد رشاد عثمان |
---|---|
![]() |
الرواق للنشر والتوزيع |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “أبي الذي أكره” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
الأحلام
5.000 دك
يميز يونغ الوظيفة الاستقبالية للأحلام ووظيفتها التعويضية، والتعويض نوعان، سلبي وايجابي، إذ يفترض يونج وجود نظام ضبط ذاتي في النفس يقوم بتعديل آني أحادية الجانب أو تسوية للتوازن المختل.
وكثيرًا ما كان يونغ يُسأل اذا كانت الأحلام تعوّض كل هذه التعويضات، فلماذا لا تكون مفهومة؟ والجواب الذي يقدمّه في هذا الكتاب هو: "ان الحلم حادث طبيعي، ولا تُظهر الطبيعة ميلّا إلى تقديم ثمارها مجانًا أو وفقًا للتوقعات الانسانية".
أما الوظيفة الاستقبالية للأحلام، كما يقول يونغ، "فهي استباق باللاشعور للمنجزات الشعورية المقبلة، شيء من قبيل التمرين الأوّلي أو الرسم التخطيطي أو الخطة المرسومة تقريبياً ومسبّقاً.. إن الوظيفة الاستقبالية للأحلام تفوق في بعض الأحيان كثيراً تلك الإتّحادات الوظيفية التي نتنبأ بها شعورياً
عدد الصفحات : ٣٨٤
البدون في الخليج : إشكالية الدولة والمواطنة
5.000 دك
لم يتشكل مفهوم المواطنة دفعة واحدة، بل تطور تدريجياً كمفهوم ديناميكي عبر عملية تاريخية ونضالية ومطالبات مستمرة. كانت المواطنة في الأزمنة الغابرة تُعتبر مجرد أداة للسيطرة والتمييز. وفي العديد من الحضارات القديمة، كانت الحقوق المدنية والسياسية مقتصرة على فئة ضيقة من الأفراد، في حين كانت الأغلبية العظمى من الناس تعيش في ظروف تشبه العبودية.ويمثل ملف انعدام الجنسية عالميا ، واحداً من اكثر ملفات المعاناة الانسانية، وينسحب ذلك على دول الخليج، التي أصبح "البدون " فيها هم الغائبون الحاضرون، حيث دفعت بهم ظروف اجتماعية، او سياسية، او جغرافية، خارجة عن ارادتهم، ان يفرض عليهم العيش في الهامش، الى الساحة الخلفية للمجتمع، والى أشد الاماكن فيه وعورة، وظلمة، وعزلة، وغربة وضياعا.
وهكذا تحول البدون الى اشكالية تؤرق المجتمعات الخليجية في الداخل، والمنظمات والمؤسسات الدولية في الخارج، بينما تستمر في الوقت ذاته السياسات العاجزة عن ايجاد حلول حاسمة وجذرية لحل محنة "البدون" من منطلقات حقوقية تحفظ كرامة الانسان وتحقق استقرار المجتمع، الامر الذي ادى الى تداعيات سلبية اضرت بسمعة دول الخليج في الساحة الدولية، والاستمرار بحرمان الاف البدون من حقوقهم، واعاقتهم عن ممارسة دورهم في الاسهام والمشاركة الفعالة في بناء المجتمع الذي ينتسبون اليه.
اللغة المنسية
3.500 دك
يرى إيريك فروم في اللاشعور مفهوماً وظيفياً، أي إنه وظيفة نفسية، لا تشير إلى غياب أي دافع، أو إحساس، أو رغبة أو ما إلى ذلك، بل إلى غياب إدراك ذلك فقط، ويفسر فروم تفضيل المفهوم المكاني على المفهوم الوظيفي بأنه ينسجم مع النزعة العامة في الثقافة الغربية المعاصرة إلى الفهم على أساس الأشياء التي نملكها، بدلاً من فهمها على أساس الكينونة.
أما محتوى اللاشعور عند فروم فليس الخير ولا الشر، وليس العقلي ولا غير العقلي، إنه كلاهما: إنه كل ما هو بشري؛ واللاشعور هو الإنسان الكلي - من دون ذلك الجانب الذي يتوافق مع مجتمعه، ويمثل الشعور الإنسان الإجتماعي، التحديدات التي يقررها الوضع التاريخي الذي يرمى فيه الفرد.
ويمثل اللاشعور الإنسان الشامل، الإنسان الكلي، الذي له جذوره في الكون؛ إنه يمثل النبات فيه، والحيوان فيه، والروح فيه؛ إنه يمثل ماضيه رجوعاً إلى فجر الوجود البشري، ويمثل مستقبله حتى اليوم الذي سيغدو فيه إنساناً كاملاً.
وبما أن الأحلام مرتبطة باللاشعور، فإنها ليست وليدة غير العقلي حصراً كما افترض فرويد، وليست وليدة العقلي حصراً كما افترض يونغ، بل قد تكون هذا أو ذلك أو كليهما معاً، وفرضية فروم هي أن الأحلام قد تعبّر عن أحطّ وظائف أذهاننا وأكثرها خروجاً عن العقل، وعن أرفعها وأكبرها قيمة، ويكشف ذلك ما فسّره من أحلام في هذا الكتاب.
عدد الصفحات : ٢٢٤
علم النفس والظواهر الخفية
3.500 دك
من الخطأ افتراض أنَّ علم النفس يُعنى بالطبيعة الميتافيزيقية لمشكلة الخلود. لا يمكن لعلم النفس إرساء أي "حقائق" ميتافيزيقية، وهو لا يحاول ذلك في الأساس. بل يعنى بعلم ظواهر النفس فحسب. وفكرة الخلود هي ظاهرة نفسيَّة منتشرة في كلّ أنحاء الأرض. وكلُّ "فكرة" هي، من منظور نفسي، ظاهرة، تمامًا كما هي "الفلسفة" أو "اللاهوت". بالنسبة إلى علم النفس الحديث، الأفكار هي كيانات، مثل الحيوانات والنباتات، وتتجلَّى الطريقة العلمية في وصف الطبيعة. كل الأفكار الأسطورية واقعية في أساسها، وأقدم بكثير من أيِّ فلسفة. وقد كانت في الأصل تصورات وخبرات، مثل معرفتنا للطبيعة الفيزيائية. وبقدر ما تكون هذه الأفكار كونيَّة، فهي أعراض أو خصائص أو أدلّة عادية على الحياة النفسية، الحاضرة بشكل طبيعي ولا تحتاج إلى دليل على "حقيقتها". السؤال الوحيد الذي يمكننا مناقشته على نحو مفيد هو ما إذا كانت كونيَّة أم لا. إذا كانت كونيَّة، فهي تنتمي إلى مكونات النفس الطبيعية وبنيتها السوية. وإن حدث ولم تُقابَل في العقل الواعي لـفرد معين، فهي إذًا حاضرة في اللاوعي والحالة هي حالة غير سويّة. وكلَّما قلَّ عدد الأفكار الكونية هذه في الوعي، كان هناك المزيد منها في اللاوعي، وزاد تأثيرها على العقل الواعي. تشبه حالة الأشياء هذه بعض الشبه اضطرابًا عصابيًا.
يبدو أنَّ للقلب ذاكرة يمكن غالبًا الاعتماد عليها فيما يعود بالفائدة على النَّفس وذلك أكثر مما يفعل العقل، الذي لديه ميل غير صحِّي لأن يقود الوجود "المجرد"، ناسيًا بسهولة أنَّ وعيه يفنى في اللحظة التي يخفق فيها القلب في مهمَّته.
إنَّ الأفكار ليست مجرَّد أجهزة عدٍّ في يد العقل الحاسب؛ هي أيضًا أوعية مفعمة بالشعور الحي. "الحريَّة" ليست محض فكرة مجردة، هي عاطفة كذلك. يصبح العقل لا معقولًا عند فصله عن القلب.
كينونة الإنسان
3.000 دك
- أصنام اليوم هي مواضيع جشع معاً منهجيا : جشع المال ، السلطة الشهوة ، المجد ، الطعام والشراب يعبد الإنسان وسائل وغايات الجشع : الإنتاج ، الاستهلاك ، القوة العسكرية ، الأعمال التجارية ، والدولة ٫ وبقدر ما يقوي أصنامه بقدر ما يضعف هو ، وبقدر ما يشعر بالخواء ، وبدلاً من البهجة ، يسعى إلى الإثارة ، وبدلاً من الحياة ، يحب عالم الأجهزة المؤتمتة ؛ وبدلاً من النمو ، يسعى إلى الثروة ، وبدلاً من الكينونة ، تراه مهتماً في الامتلاك والاستعمال ٫ * أعتقد أن تجربة الحب هي الفعل الأكثر إنسانية وأنسنة والذي يمنح للإنسان ليستمتع به ، وهو ، مثل العقل ، لا معنى له إن تصورناه بطريقة مجتزأة٫
مدخل إلى العلاج النفسي الوجودي
3.000 دك
هذا الكتاب يختلف عن باقي الكتب، فهو ليس كتابًا للتسلية وقتل الوقت، إنه كتاب يهز عقلك ووجدانك، لأنه يبحث فيه أهم سؤال وجـودك مـن أنت؟ من تريد أن تكون؟ ما هي خبرتك في الوجـود؟
کيف تختـار مصيرك وتبني هويتـك؟ كيـف تواجـه السأم والحـزن والعزلة؟ كيف تكـون حـرًا ومسؤولًا في آن معًا؟ هذه التساؤلات الكبرى أو الهموم النهائية. يجييك عليها والعلاج النفسي الوجودي ..
عدد الصفحات : ١٧٣
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.