عرض السلة تم إضافة “عمر بن عبدالعزيز خامس الخلفاء” إلى سلة مشترياتك.
أساس التقديس في علم الكلام
3.000 دك
كتاب في الفلسفة الإسلامية شرح فيه المؤلف معاني الآيات التي يوحي ظاهرها بالتشبيه والتجسيم للذات الإلهية وبين مذهب علماء الإسلام في هذا الموضوع من خلال تقديم الأدلة التي تنزه الله تعالى عن التشبيه وإيضاح تأويل ما تشابه من الآيات والأخبار
اسم المؤلف : فخر الدين الرازي
اسم المترجم :
دار النشر : مؤسسة الكتب الثقافية
متوفر في المخزون
التصنيف: دراسات إسلامية
معلومات إضافية
![]() |
فخر الدين الرازي |
---|---|
![]() |
مؤسسة الكتب الثقافية |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “أساس التقديس في علم الكلام” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أصالة الفكر العربي
4.000 دك
اللغة التي يخاطب بها الله : عشرة بحوث في اللغة العربية والقرآن الكريم
3.250 دك
تَجِدُ في هذا الكِتابِ، عَزيزيَ القارئ، عَشَرَةَ بُحُوثٍ عَمِيقةٍ أَصِيلةٍ في طَبيعةِ لُغةِ القُرْآنِ الكريمِ، اللّغةِ العَرَبيّةِ الشّريفةِ التي سَتَظَلُّ عَظَمَتُها وإشْراقُها وأَلْقُها حُجّةً ساطِعةَ البُرْهانِ عَلَى أَنَّ اللهَ سُبْحانَهُ هُوَ >المَلِكُ الحَقُّ المُبِينُ<، وأَنَّ مَضْمُونَ القُرْآنِ بِاللّغةِ العَرَبيّةِ قد أَبانَ غايةَ الإبانةِ ذاتَ اللهِ وصِفاتِهِ وأَفْعالَهُ، وأَبانَ جَوْهَرَ العَلاقةِ بَيْنَ الرَّبِّ العَظيمِ وعَبْدِه الفقيرِ الذي أَرادَهُ لَهُ وَحْدَهُ.
ولِأَنَّ المُسْلِمينَ جَمِيعًا يَتَعَبّدُونَ رَبَّهُمْ بِتِلاوةِ القُرْآنِ بِالعَرَبيّةِ، كانَتِ العَرَبيّةُ اللّغةَ الّتي يُخاطَبُ بِها اللهُ.
ومِن اللهِ وَحْدَهُ، سُبْحانَهُ، الخَيْرُ كُلُّه.
عدد الصفحات : ١٩٠
تغطية الإسلام
3.750 دك
مؤلف هذا الكتاب إدوارد سعيد ناقد ومفكر أصيل هو يميط اللثام في هذا الكتاب الرائع عن العوامل التي أدت إلى نشأة صورة الإسلام (والمسلمين) وتعمل على استمراراها في الغرب، وخصوصًا في أمريكا، ومعظمها عوامل راسخة ترجع إلى العهود الاستعمارية وكتابات المستشرقين، ومن يطلقون على أنفسهم صفة الخبراء بالإسلام حاليًا، وبعض أجهزة الإعلام الجبارة في أمريكا
عدد الصفحات : ٣٥٢
تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية
4.000 دك
إن هذه السلسلة من كلاسيكيات الفلسفة تأليفًا وترجمة هي أبرز ما قامت عليه نهضتنا الحديثة، وهي ما تربت عليه الأجيال السابقة. وما أحوجنا اليوم لإعادة نشر هذه الكلاسيكيات من مؤلفات ومترجمات رائدة لتستفيد منها أجيالنا الشابة، وخاصة في ظل ندرة ما يكتبه المتخصصون المعاصرون في الفلسفة ومجالاتها المختلفة، وفي ظل غياب المنهج الفلسفي للتفكير في حياتنا المعاصرة، مما كان السبب المباشر لما نراه من تطرف وتعصب وجمود وعدم تقبل الآخر وفقدان القدرة على التحليل ونقد الأفكار. * هل الفلسفة حرام؟ ماذا يعني علم الكلام؟ ما المقصود بالرأي؟ ما علاقة المسلمين بالفلسفة؟ هل هناك ما يسمى بالفلسفة الإسلامية؟ هل أيَّد الإسلامُ العقلَ؟ هل ظهر الرأي في عهد النبي صلى الله عليه وسلم؟ هل اختلف الصحابة في الرأي؟ تساؤلات كثيرة يثيرها هذا الكتاب مجيبًا عليها علميًّا وتاريخيًّا مما يجعله أهم مرجع في الفلسفة الإسلامية؛ حيث يبدأ بآراء الغربيين، ويُثنّي بآراء الإسلاميين مُفصّلًا مناهجهم، ذاكرًا أعلامهم في النظر العقلي وأثر ذلك على العلوم الشرعية كعلم العقيدة، والفقه. «لابد للباحث في الفلسفة الإسلامية وتاريخها من الإلمام بمقالات من سبقوه في هذا الشأن؛ ليكون على بصيرة فيما يتخيره من وجهة النظر، وفيما يتحرى اجتنابه من أسباب الزلل
على منهاج النبوة
5.000 دك
قراءات في الفكر الإسلامي
2.250 دك
هذا الكتاب هو أحد أبرز المؤلفات المعاصرة...لتوضيح المبادئ الإنسانية العظيمة التي جاءت بها رسالة الإسلام منذ أكثر من أربعة عشر قرنًا.
وقد أحدث بعثًا جديدًا في عالم الرؤية والفكر الإسلامي الرحب القائم على التحرر والاستنارة والتدبر العميق لمعاني آيات القرآن الكريم.. ومواقف السنة المشرفة من قضايا الحياة. وذلك منذ قرأه مؤلفه بصوته في حلقات متتالية فى الإذاعة المصرية أوائل حقبة الستينيات ولاقى إقبالًا هائلًا.. دفع ببعض كبار علماء الدين للمطالبة بتقريره على المدارس آنذاك. عكف «عبد الرحمن الشرقاوى» سنوات طوالًا في محراب الفكر الإسلامي يزيح عنه الغبار، ويحرره من الخرافات والتفاسير المتهافتة: ليؤكد أن رسالة الإسلام كانت في جوهرها ثورة اجتماعية وإنسانية، تنطلق من كلمة لا إله إلا الله؛ لتسقط كل صنوف الاستعباد والعبودية إلا لله وحده سبحانه ليس كمثله شيء؛ ولتحرر كل المستضعفين وتحطم كل صور الفهم الاجتماعي وقوانين التسلط الرحي التي تصادر حق الإنسان في غد أفضل.
يأخذنا الشرقاوى في قراءاته المتعمقة للفكر الإسلامي موضحًا فضائل الإسلام من خلال العديد من مواقف السلف الصالح متوغلًا في معاني الدين والثورة وحرية الرأي والجهاد وتفسير مبادئ الإسلام لأسلوب الحكم والحرية والعدل والعلم والمساواة. ولماذا نشأ الصراع السياسي باسم الدين، مع تأكيد القيمة العليا للفكر الإسلامي في مرتكزه الرئيسي على الحرية قائلًا: «والإسلام ليس دين طقوس أو شكليات خاصة. ولكنه دين يخاطب القلب والعقل جميعًا».
وبالحق أنزلناه
5.000 دك
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.