عرض السلة تم إضافة “ليس للحرب وجه أنثوي” إلى سلة مشترياتك.
اعترافات قاتل اقتصادي
6.000 دك
اعترافات قاتل اقتصادي هو كتاب ألفه الخبير الاقتصادي الأمريكي جون بيركنز، ونُشر في عام 2004، وتُرجم لثلاثين لغة من ضمنها اللغة العربية تحت عنوان «الاغتيال الإقتصادى للأمم» وهو عبارة عن مذكراته الشخصية، الذي يصف فيه وظيفته كـ «قاتل اقتصادي» بحسب وصفه..
اسم المؤلف : جون بيركنز
اسم المترجم :
دار النشر : دار الرافدين
متوفر في المخزون
التصنيف: سياسة وإقتصاد
معلومات إضافية
![]() |
جون بيركنز |
---|---|
![]() |
دار الرافدين |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “اعترافات قاتل اقتصادي” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
آخر الشهود
4.500 دك
كُتب الكثير عن بطولات ومآثر الحروب، وعن مدى الحاجة إليها بوصفها وسيلةً لتحقيق أهداف قد تُعدُّ نبيلة. لكن بقي السؤال الدائم: هل يوجد تبرير للسلام ولسعادتنا وحتى للانسجام الأبدي، إذا ما ذُرفت دمعةٌ صغيرةٌ واحدة لطفلٍ بريءٍ في سبيل ذلك؟ في الحرب العالمية الثانية، قُتل وجُرح وهُجِّر أكثر من مئة مليون شخص في حرب هي الأكثر دموية –حتى الآن – في تاريخنا البشري.
وقد كُتب الكثير عن مآسي ونتائج هذه المرحلة القاتمة من تاريخنا. ولكن كيف رآها آخر الشهود الأحياء؛ أطفال هذه الحرب؟ بعد أكثر من ثلاثين عاماً على نهاية تلك الحرب تُعيد سفيتلانا في كتابها مَن بقي من أبطال تلك المرحلة إلى طفولتهم التي عايشت الحرب، لتروي على لسانهم آخر الكلمات... عن زمان يُختتم بهم... لا تعليقات للكاتبة في أول وآخر الكتاب، كما جرى في كتابيها المترجمين "صلاة تشرنوبل" و"فتيان الزنك"، تاركةً كل المجال الفسيح للذاكرة والورق على الامتلاء تلقائيًا، وللقارئ الكثير من الوقت للتأمل بخرابات الأرض، ولا أجوبة يمكن أن تسوقك إليها الروايات، هي وثائقيات ومذكرات لتحفيز البحث في كوارثنا. لعل ذلك لا يعيدها.
في آخر الشهود ، تترك الكاتبة المجال فسيحًا للذاكرة والورق على الامتلاء تلقائيًا "الكتاب أقرب إلى الرواية المونولوجية، أو الرواية متعددة الأصوات، التي قامت ألكسيفيتش باعتمادها وتوظيفها في مجموعة رواياتها الوثائقية، القائمة على البوح والاستحضار والتذكر، ومجموعة من العمليات الذهنية وضعت فيها شخوصها ضمن ذلك الظرف من السرد" ألترا صوت
عدد الصفحات : 3
الكويت : التحول في دولة نفطية
5.000 دك
سياسة الإذلال
5.000 دك
يرى التّصوّر التّقليدي أنّ المجرمين قد خالفوا النّظام الاجتماعيّ، والسّلام العام؛ ولذلك فإنّه يجب أن يُعاقبوا علانيةً، فوجود المتفرّجين يؤكّد على حُكم القاضي ويُسوّغه من جهة، ويحقّق هدف السُّلطة في ردع الآخرين عن تكرار الجريمة من جهةٍ أُخرى.
وهذا الردع لا يأتي من الخوف من الأذى البدنيّ للعقوبة فحسب، بل من الخوف من الشعور بالخِزْي والعار، الذي لا يتحقّق إلّا بوجود شهودٍ على الإذلال الحاصل. لكن كيف تتشكّل المجتمعات التي تقبل مثل تلك الممارسات، أو حتّى تطالب بها؟ وما الأنظمة السّياسيّة التي تسمح بالإذلال، وما الأنظمة التي تحاول منعه؟ وهل يمكننا القول: إنّ الإذلال مرتبطٌ بفترة "العصور الوسطى المظلمة" فقط أم إنّ الحداثة "السّاطعة"، والمنيرة، والمتنوّرة قد جلبت معها أساليبَ جديدةً للخِزْي خاصّةً بها، واخترعت ممارساتٍ جديدةً للإذلال؟
في تحليلٍ مذهلٍ للأحداث التاريخيّة والمعاصرة، تُظهر المؤرّخة الألمانيّة أوتا فريفرت الدور الذي لعبه الإذلال في بناء المجتمع الحديث، وكيف استُعمل الإذلال والشعور بالعار الذي يولّده كوسيلةٍ للسيطرة، من عوالم السياسة إلى التعليم المدرسيّ، وأنّ فنّ الإذلال ليس شيئاً من الماضي فحسب، بل تطوّر ليناسب تغيّرات القرن الحادي والعشرين، في عالمٍ لا يكون الإذلال فيه من القوى السياسيّة التي تسيطر علينا فقط، إنّما من قِبَل أقراننا أيضاً.
عدد الصفحات :٤٠٨
قتلة زهرة القمر: جرائم قتل الأوساج وولادة مكتب التحقيقات الفدرالي
6.000 دك
الهنودُ الحُمر الأميريكيّون الأوساج استُهدِفوا بجرائم قَتلٍ كثيرة ، متسلسلة ومنهجيّة ، من أجل الإستيلاء على ثرواتهم الطائلة ، والجرائمُ التي استُهدِفوا بها ، ما هي إلاّ جَرائِمُ إبادةٍ عِرقِيّة تُعَدُّ – وعلى ما يؤكّد الكتاب الذي نحن بصدده هنا – بأنّها من أكبر الجرائم ضدّ الإنسانيّة . ولقد شكّلت هذه الجرائم سبباً إجباريّاً لولادة مكتب التحقيقات الفِدراليّ في الولايات المتّحدة ، وهو المكتب الذي أُنشِءَ خصّيصاً من أجل التحقيق في هذه الجرائم .
وهذان الأمران ( جرائم القتل وإنشاء المكتب ) يكشفهما ، وبِالتّناوُل الشامل ، كموضوعٍ موحَّدٍ ، ألكتابُ الصادر، حديثاً في ال2023 ، وفي طبعة عربيّة أولى ، عن ” شركة المطبوعات ” في بيروت ، تحت عنوان : ” قَتَلَةُ زَهرة القمر( جَرائِمُ قَتلِ الأوساج وولادة مكتب التحقيقات الفِدرالي ) .
ليس للحرب وجه أنثوي
5.000 دك
آلاف الحروب، قصيرة ومديدة، عرفنا تفاصيل بعضها وغابت تفاصيل أخرى بين جثث الضحايا. كثيرون كتبوا، لكن دوماً كتب الرجال عن الرجال. كلُّ ما عرفناه عن الحرب، عرفناه من خلال "صوت الرجل". فنحن جميعاً أسرى تصوُّرات "الرجال" وأحاسيسهم عن الحرب، أسرى كلمات "الرجال".
أمَّا النساء فلطالما لذن بالصمت.
في الحرب العالمية الثانية شاركت تقريباً مليون امرأة سوفيتية في القتال على الجبهات كافة وبمختلف المهام. تثير سفيتلانا أسئلة مهمة عن دور النساء في الحرب، لماذا لم تدافع النساء، اللواتي دافعن عن أرضهن وشغلن مكانهنَّ في عالم الرجال الحصري، عن تاريخهن؟ أين كلماتهنَّ وأين مشاعرهنَّ؟ ثمَّة عالم كامل مخفيٌّ. لقد بقيت حربهنَّ مجهولة. في كتابها تقوم سفيتلانا بكتابة تاريخ هذه الحرب؛ حرب النساء.
"عليَّ أن أؤلِّف كتاباً عن الحرب، بحيث يشعر القارئ بالغثيان منها، وكي تغدو فكرة الحرب ذاتها كريهة مجنونة. كي يشعر الجنرالات أنفسهم بالغثيان..". هذه المقولة تشكّل بوصلة للبيلاروسيّة سفيتلانا أليكسييفيتش" المدن . . "تقول الكاتبة إنّها كانت تعود إلى بيتها أحياناً بعد لقاءاتها بطلاتها بفكرة أنّ المعاناة هي الوحدة، وهي العزلة الصمَّاء. ويتبدّى لها أنّ المعاناة هي نوعٌ خاصٌّ من المعرفة.
وأنّه ثمَّة شيء في الحياة الإنسانية من غير الممكن نقله والاحتفاظ به، وأنّه هكذا رُتِّب العالم، وهكذا تشكَّل البشر. وتؤكّد أنّ الحبّ هو الحدث الشخصيُّ الوحيد للإنسان في الحرب، وكلُّ ما عداه، أحداث مشتركة، حتى الموت.
عدد الصفحات : 432
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.