عرض السلة تم إضافة “فرناندو بيسوا وأغياره : أنا لست هنا” إلى سلة مشترياتك.
معلومات إضافية
![]() |
حنا عبود |
---|---|
![]() |
ميتافيرس بلس |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الأوديسة” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أتغيّر
2.500 دك
“أتغير” كتاب يتسلل إلى احترامك ويفوز به خلسة. في أول الأمر يخزّك بالشك والعدائية.. تجد أنك تفكر في ما خطر للسيدة أولمن نفسها.. في أنه لو لم تكن المؤلفة نجمة سينمائية عالمية شهيرة لما وجد كتابها ناشراً ينشره. ولكن في موقع ما على الطريق تبدأ بملاحظة نزاهتها الواقعية الخارقة.. * نيويورك تايمز
“أتغير” هو نظرة إلى أعماق قلب.. * بوسطن غلوب
إنه وثيقة رقيقة، منفتحة، وتكاد تكون غنائية عن حياة امرأة.. إن المرأة الحساسة، المعقدة التي تبرز من تلك الصفحات تمتلك جمالاً داخلياً يسود وينير هذا الكتاب الرائع، الراقي والصادق. * بيليشر ويكلي
كتاب مبهج. متقن، يتسم بالتبصر والإدراك، والظرف، لطالما بدت ليف أولمن في السينما.. ذكية، متعاطفة، ومحبوبة جداً، و”أتغير” يؤكد على هذه الصفات كلها، إلى جانب كونها كاتبة مُجيدة.. * فيليج فويس
هذا الكتاب يشكل نوعاً من الكتابة قائماً بذاته، أحد الأشياء الخارقة في سيرة ليف أولمن الذاتية هو قلة اعتمادها على شهرة المؤلفة كمصدر للقوة.. * واشنطن بوست
عدد الصفحات:٣١٧
ليف أولمان
دار المدى
أدب الدنيا والدين
4.000 دك
أدب الدنيا والدين للمارودى والمطبوع حديثا عن الدار المصرية اللبنانية، تحقيق وتعليق محمد فتحى ابو بكر وتقديم د. صلاح فضل، هذا الكتاب يستحق ان يقتنيه كل أب وأم ومعلم، بل وكل قاريء فى الوطن العربى الكبير، ليكون نبراسا ومرشدا لكل من يريد سعادة الدنيا والآخرة، ” أدب الدنيا والدين ” كتاب نفيس من عيون التراث الاسلامى، عظيم النفع والفائدة، يحوى الكثير من الحكم والمعارف المختلفة فى شتى المجالات، ففيه تفسير، حديث، اخلاق، سياسة، آداب، اجتماع، فلسفة، وتربية، بجانب فصول اخرى من الحلم والغضب، الصدق والكذب، الصبر والجزع، المروءة والحياء، والبر والمؤاخاة، وغير ذلك من الفوائد المنثورة فى ثناياه، اما عن ابو الحسن الماوردى فهو علم من اعلام الفكر الاسلامى، ومن اكبر فقهاء الشافعية، ومن ابرز رجال السياسة فى الدولة العباسية وقد عاصر الثقافة الاسلامية فى ازهى عصورها، وترك لنا كتب فى مختلف فروع الثقافة الاسلامية تشهد بذلك على مكانته الادبية والعلمية والدينية وتشهد على نضج فكره وعمقه واتساعه.
عدد الصفحات: ٥٢٦
ماجلان قاهر البحار
2.500 دك
كان ستيفان تسفايج، مؤرخاً دقيقاً واسع الاطلاع. روائيّاً واسع الخيال قويّ الأسلوب، وعالماً نفسيّاً فهم الطبيعة البشرية ووقف على الكثير من أسرارها واتجاهاتها. وكان إلى ذلك كله فناناً مرهف الحس، يعشق الجمال ويؤمن بعظمة الإنسان وقيمة النفس البشرية. ومن هنا، كان يبغض «الدكتاتورية » في صورها المختلفة الظاهرة والخفية، ويتألم أشد الألم لأساليب العنف والظلم والاضطهاد.. كانت التوابل هي الهدف الأول للرحلات الشاقة الطويلة التي يقوم بها التجار الغربيون إلى الشرق. فمنذ أن ذاق الرومانيون في أثناء غزاوتهم طعم التوابل الشرقية المختلفة، بين حارة ومخدرة، ولاذعة ومسكرة، أخذ استعمال هذه التوابل في إعداد الطعام ينتشر بين أهل الغرب حتى صار ذلك عادة متمكنة يصعب إقلاعهم عنها. وكان الأوروبيون في القرون الوسطى يجهلون الليمون الحامض. وكان كبارهم وأغنياؤهم يرون أن لذة الطعام في الإكثار منه، ثم تبين لهم فجأة أن نزراً يسيراً من البهار أو القرفة أو الزنجبيل أو غيرها من التوابل يكفي لإكساب الطعام نكهة لذيذة لا عهد لهم بها من قبل، فأصبحوا لا يقبلون على غذاء ما لم يمزجوه بالتوابل الشرقية، بل صاروا يخلطون شرابهم بها أيضاً! وكان ثمة هدف آخر لتلك الرحلات، هو الحصول إلى جانب تلك التوابل اللازمة للطعام، على أنواع العطور العربية الجديدة من المسك والعنبر وماء الورد وغيرها، مما اشتدت إليه حاجة النساء في ذلك العصر، بل شاركتهن الكنائس في الحاجة إلى تلك المنتجات الشرقية، بحكم استهلاك كميات كبيرة من أنواع البخور التي تجلب من بلاد العرب، بالطرق البحرية أو البرية الطويلة.
عدد الصفحات:١٦٧
محمد الماغوط : سأخون وطني
5.000 دك
محمد أحمد عيسى الماغوط (12 كانون الأول 1934- 3 نيسان 2006) شاعر وأديب سوري، من أبرز شعراء قصيدة النثر أو القصيدة الحرة في الوطن العربي، ولد في سلمية بمحافظة حماة. تلقى تعليمه في سلمية ودمشق وكان فقره سبباً في تركه المدرسة في سن مبكرة، كانت سلمية ودمشق وبيروت المحطات الأساسية في حياة الماغوط وإبداعه، وعمل في الصحافة حيث كان من المؤسسين لجريدة تشرين كما عمل الماغوط رئيساً لتحرير مجلة الشرطة، احترف الأدب السياسي الساخر وألف العديد من المسرحيات الناقدة التي لعبت دوراً كبيراً في تطوير المسرح السياسي في الوطن العربي، كما كتب الرواية والشعر وامتاز في القصيدة النثرية التي يعتبر واحدًا من روادها، وله دواوين عديدة. وتوفي في دمشق.
معاداة الصورة في المنظورين الغربي والشرقي
4.000 دك
تعتبر الصورة فتنة العين منذ القديم فهي التعبيرة الثقافية الأولى التي استخدمها الإنسان الأول في محاورته مع وجوده. فكانت مرآة معاشه اليومي وشاهدةً على طقوسه. ومامن أحد ينكر اليوم دور الصورة في شتى مجالات الحياة فلا يمكن الاستغناء عنها أو التغافل عما تبشر به في عصرنا البصري. إلا أن تاريخ الصورة هو تاريخ التداخل بين المنع والإباحة، بين المناصرة والمعاداة رغم تنوع الثقافات. فهل ينجو الحديث من تبعات هذا التاريخ؟
من كتبي اعترافات قارئة عادية
2.750 دك
لأولئك الذين تدفعهم شهيّتُهم للكلمة المكتوبة إلى قراءة كلّ ما تقع عليه أعينُهم، أو الذين يدلّلون كتاباً قديماً كما يداعبون أطفالهم، أو مَن تفتنهم رائحةُ الورق والحبر "من كتبي: إعترافاتُ قارئةٍ عاديّة" يقدّم رحلةً ميدانيّةً مشوّقةً إلى عالم الثقافة وهوس القراءة.
آن فاديمان، الفائزة بجائزة National Book Critics Circle Award والمحرّرة في مجلّة The American Scholar، تقدّم لنا الكتبَ من خلال عينيّ القارئة - لا الكاتبة - كعشّاق من لحم ودم أحياناً، وأحياناً كأداة لتثبيت الباب، وأحياناً أخرى كوجبة خفيفة للأطفال الجائعين.
"من كتبي" هو كتاب عن الكتب يدعونا لإستكشاف ذاتِنا العاشقةِ للقراءة من وجهة نظر مختلفة، تتنقّل فاديمان فيه بأناقة ومرح ما بين عادات عشّاق الكتب الغريبة، إلى الطرائف عن المؤلّفين، وإلى ذكريات عنها وعن عائلتها.
"من كتبي: إعترافاتُ قارئة عاديّة" هو إحتفاءُ القارئ الأصيل بالكتب التي أصبحت فصولاً من حياته.
عدد الصفحات:١٥٩
وحي القلم : ثلاثة أجزاء
10.000 دك
وحي القلم من أروع ما أبدع الرافعي وأجمل
ما خطت أنامل ذلك الأديب اللامع، فهو من
رواد البيان وأصحاب اللغة الرفيعة واللفظ
العذب، امتلك ناصية اللغة وطَوَّعَ قلمه ليكون
صوتًا يصدع بالحق، وسلاحًا بتَّارا يمحق
الباطل، ويذود به عن عرين اللغة، وينافح عن
القرآن بما أتاه الله من حُجة بالغة وبيان ساطع
وإلمام بالتراث الأدبي.
إنه عمل راق يعالج أدواء اجتماعية لها صدى
واسع في حياتنا المعاصرة وواقعنا المعاش، بل
هو بستان من بساتين الرافعي الوارفة المثمرة،
وما أحوج قارئ اليوم أن يجتني من ثمره
ويرتشف من رحيقه ويتفيأ ظلاله.
المؤلف : مصطفى لطفى المنفلوطى
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.