آن في أفونليا
3.500 دك
سرحت في خضم مشهد مبهج، بعد أربعين عامًا من الآن، مع شخصية مشهورة… تُركت أسباب شهرتها في حالة من الغموض ولم تُحدد بالضبط، لكن آن اعتقدت أنه سيكون من الجيد أن تشغل هذه الشخصية منصب عميدٍ للكلية أو رئيسٍ للوزراء في كندا… ينحني على يدها المزدانة بالتجاعيد ويؤكد لها أنها كانت أول من أشعل طموحه، وأن كل نجاحه في الحياة كان بسبب التعاليم التي غرستها منذ فترة طويلة في مدرسة أفونليا.
“”لم أخبر أحدًا قط بطموحاتي وجهودي وإخفاقاتي. لقد استمعت بلا مبالاة إلى استهزاء وسخرية مختلف الأقارب الذين اعتقدوا أن خربشة قلمي هي حماقة ومضيعة للوقت. هذا لم يزعجني على الإطلاق. في أعماقي، في أعمق أعماقي، تحت كل الإحباط والرفض الذي تعرضت له، كنت أعرف أنني سأصل يومًا ما””.
– لوسي مود مونتغمري.
“”إن قدرة مونتغمري على دمج مثل هذه الموضوعات المعقدة في الكتابة، التي يمكن للقرّاء الأصغر سنًّا الوصول إليها ببساطة، تجعلها جدّة أدب البالغين الصغار””.
جين هانا إدلشتاين – الجارديان
“”كسبت آن شيرلي القلوب والعقول منذ أن قدمتها الكاتبة الكندية لوسي مود مونتغمري إلى العالم في عام 1908. وقد حظيت الشخصية بشعبية كبيرة لدرجة أن مونتغمري كتبت لها تتمة في عدة أجزاء على مدى ثلاثة عقود””.
جوانا روبنسون – فانيتي فير
“”يسير السرد في هذا الجزء بخُطى مُتَّئِدة، متأثرًا بسحر عالم لوسي مود مونتغمري مع خلق المزيد من الجمال والمرح والصداقة وبداية شرارات الحب””.
فرانسيس كاردين – ريدرز لين.
متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
33 قنطرة وشاي خانة
إشراقة شجرة البرقوق الأخضر
الأغنية التي لنا
الهدنة
من خلال يوميّات "سانتومي" على مدار عام كامل، يصوّر لنا "بِنِديتي" حياة الطبقة الوسطى في أورغواي، معبّراً برهافةٍ شديدة عن الوحدة وانعدام التواصل، الحبّ والسعادة، والموت، في سردٍ شاعريّ يؤهّل هذه الرواية لتكون واحدةً من أجمل روايات الحب، وأشدّها قوّةً ورشاقةً في أدب أميركا اللاتينية.
عدد الصفحات :٢٠٨تقرير إلى غريكو
ذاكرة النار : سفر التكوين
في الجزء الأول من ذاكرة النار، يبدأ إدواردو غاليانو سفره في التاريخ الجمعي والفردي لأميركا اللاتينية ليعود منه في جنس أدبي جديد يتجاوز الأجناس كلها فيما يحتويها في آن واحد معاً. في هذا الكتاب الضخم المؤلف من ثلاثة أجزاء هي ”سفر التكوين“، و“الوجوه والأقنعة“ و ”قرن الريح“، يحاول إدواردو غاليانو أن ينقذ الذاكرة المخطوفة لكل أميركا، وبصورة خاصة لأميركا اللاتينية “الأرض المحتقرة والمحبوبة” التي يتحدث معها في نصوصه، ويشاطرها أسرارها، ويسألها من أي صلصال شاقٍّ وُلدت، ومن أية ممارسات جنسية واغتصابات جاءت. يسمي غاليانو كتابه صوت الأصوات، الأصوات المهمشة، التي ينفخ فيها الكاتب الحياة في كتاب ليس مقتطفات أدبية ولا رواية ولا ملحمة شعرية أو مقالة أو شهادة أو تاريخاً، بل كتاب ينتهك الحدود التي وضعها بين الأجناس الأدبية من يسميهم ب”ضباط جمارك الأدب”. يستند كل نص في هذا الكتاب إلى أساس توثيقي دقيق، لكنه يحلق بجناحي لغة أدبية رفيعة، ميّزتْ غاليانو كأحد أهم كتاب أميركا اللاتينية المعاصرين
ذاكرة النار : سفر التكوين ج1
إدوارد غاليانو
دار خطوط وظلال
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.