أحلم أن أكون رساما
4.000 KD
“كما الحياة التفاصيل كلهّا مهمّة ، لكن ما نتركه خلفنا مجرد أثر بسيط”
صفوان داحول .
.
.
أحلم أن أكون رساماً- سيرة ذاتية
صدر حديثاً عن دار ممدوح عدوان للنشر والتوزيع ودار غيمة
اسم المؤلف : صفوان داحول
اسم المترجم :
دار النشر : ممدوح عدوان
Out of stock
Category: Arts
Additional information
![]() |
صفوان داحول |
---|---|
![]() |
ممدوح عدوان |
Reviews (0)
Be the first to review “أحلم أن أكون رساما” Cancel reply
Related products
أعلام الفن الحديث ( 3 أجزاء )
14.000 KD
يقع هذا الكتاب في ثلاثة أجزاء، يعرض المؤلف في الجزء الأول ولادة الانطباعية على أيدي أبرز روادها الأوائل، في الفترة الممتدة بين الأعوام 1830-1841، وقد قدم هؤلاء الرواد كلهم إلى باريس حوالي العام 1860، وكانت المدرسة الإنطاعية هي بمثابة الفلك الذي درا فيه الفن في القرن التاسع عشر وتعد المدرسة الأكثر وضوحاً مقارنة باتجاهات الرسم الحديثة، وتكمن الانعطافة التي أحدثها الانطباعيون في أسلوبهم الجديد في الرسم وفي توظيف الألوان في اللوحة.
ويعرض المؤلف في هذا الجزء لإبراز رواد هذه الحركة وما بعدها مثل إدوار مانيه، كلود مونيه، رنوار، سيزان، غوغان، فنسنت فان كوخ، هنري ماتيس، رودان وغيرهم.
وفي الجزء الثاني يستعرض المؤلف أهم رواد الحركات الفنية التي برزت في أعقاب الحركة الانطباعية وما بعدها والتي باتت تقترن بأفكار الحداثة وهو أيضاً يعكس رؤية الفنان، المتنوعة والمتشعبة، وبالتركيز على بعض المبرزين يبين المؤلف المزايا التي جعلت من هؤلاء الفنانين مجددي حضارة العصر ومؤشري المستقبل.
كما يكرس المؤلف في هذا الكتاب حيزاً واسعاً للفترة التي سبقت الحرب العالمية الأخيرة وكذلك للفنانين الذين تركوا بصمات واضحة في أساليبهم المتفردة وتصدوا للمشكلات التي أضحت مثار اهتمام من أعقبهم. ومن هؤلاء الفنانين الذين يستعرضهم المؤلف في هذا الجزء، بابلوبيكاسو، جورج براك، فيرنا ليجير، إيرنست كيرشنر، إدوارد مونك، إميل تولدة، سلفادور دالين موندريان، هنري مو وآخرين.
ويعرض المؤلف في الجزء الثالث للمدرسة التعبيرية التي ظهرت في بلدان عدة، وإن كان أعنف شكل من أشكالها قد عرف في ألمانيا حتى يمكن القول أن التعبيرية ظاهرة ألمانية خاصة، وسمة أساسية وثابتة في الروحية الألمانية. ويجمع التعبيريين هدف واحد هو أن يضعوا على القماشة ما يختلج في أعماقهم من أحاسيس، فعمدوا إلى تجزئة عناصر الحقيقة المرئية ليصعدوا من قوة التعبير أكثر من أن ينصاعوا إلى ما تفرضه عليهم الرؤية وحسب.
في هذا الجزء الثالث والأخير يعرض المؤلف لفنانين مثل فرنشيسكو دي نمويا، ماكس بيكمان، جورج روو، هنري روسو، أولتومولر، جورج غروس، مارك شاغال، كارل هوفر، غيورغ كولبه، كتيه كولفتن، وغيرهم.
إضاءات موسيقية وفنية
3.000 KD
مع أنّني أكتب القصائد راهناً ارتأيتُ أوّلاً إصدار كتاب يحوي إضاءات نقدية في الموسيقى والفن.
النقد متابعات أحياناً وقد يشكّل جزئياً تأريخاً من نوع آخر لناحية محاولة صوغ الواقع والحدث وكتابتهما نقدياً ومساءلتهما من أجل بلورتهما، ويشكّل جسراً مختلفاً بين النتاج والمتلقّي، وبين المؤلّف والنتاج والمتلقّي.
النقد شغفٌ قديم لديّ، شغفٌ معرفيٌّ بالموسيقى ثم بالمسرح، بالثقافة؛ ثقافة السؤال، بالإنسان، بالبحث غير التقليدي ولا الأكاديمي الجامد، لذلك كان هذا الكتاب كمدخل وكسؤال.
عدد الصفحات : ٢١٦
بيان الموسيقى اللبنانية
2.250 KD
مرور مئة عام على إعلان دولة لبنان الكبير كانت مناسبة استغلّها كثيرون من أجل العودة إلى الجذور في مختلف المجالات والبحث في التّطور الذي مرّ به البلد طوال هذا القرن. من هذا المنطلق، يلخّص جان بالشيون واقع الموسيقى اللّبنانية ومسارها وكيفيّة تأثّرها بالنموذج الأوروبي في كتاب يحمل عنوان «بيان الموسيقى اللّبنانية» الصّادر عن «دار الفارابي».لا يدّعي بالشيون إعداد دراسة شاملة ومفصّلة عن الأعمال اللّبنانية أو عن تاريخها. هدفه الأساسي هو جمع المسائل التي واجهت الموسيقى اللّبنانية في تكوينها وتطوّرها عبر العقود، كاشفاً أهم المشكلات التي، في نظره، واجهت وما زالت التفكير الموسيقيّ المعاصر في لبنان.
بيكاسو
2.000 KD
جيرترود ستاين (1874 – 1946) Gertrude Stein شاعرة، روائية وناقدة أمريكية، ظلت سنوات مقتربة من باريس وكانت مثار نقاشات في العشرينيات. ستاين من عائلة ثرية، ارتضت الحياة الخصبة في العاصمة الفرنسية، فأقامت فيها مع سكرتيرتها أليس ب. توكلاس Elice B. Toklas التي يظن أنها مؤلفة سيرة حياة اليس ب. توكلاس. لم تعد إلى أمريكا إلا مرة واحدة لتحاضر هناك، وكانت زيارة قصيرة. اهتمت بالرسامين: بيكاسو، ماتيس، براك وجان كريز. وكتبت عن الأولين سنة 1912. الآنسة ستاين أصبحت من بعد ناقدة فنية ونصيرة للفنانين ترعاهم. أسلوبها الفريد المتميز أفاد من نظريات وليم جيمس في علم النفس ومن الرسامين الفرنسيين المحدثين، هي تعنى بالكلمات من أجل صوتها وإيحاءاتها، أكثر من عنايتها بمعانيها الحرفية. لها طريقة معقدة في تكرار الفكرة الكلامية الواحدة وتنويعها. تتحاشى التنقيط ونظام الجملة التقليدي.
وكتابات ستاين كلها تتسم بالتأكيد على الانطباعات وعلى حالات العقل الخاصة أكثر مما على رواية القصة. صياغتها محدودة وبسيطة، مع ميل واضح للكلام الاعتيادي الموجز.
تلك هي جيرترود ستاين، وذلك هو أسلوبها الخاص الذي “لم تكن مدينة به لأحد”، الأسلوب الذي أفاد منه كتاب معروفون مثل شير ود أندرسون الذي نال منها فوائد تكنيكية عظيمة، تعلم من كتابيها ثلاث سير» و «براعم طرية» ضرورة الاعتماد على الصناعة الفنية التي جعلت من نقل الحقائق عملية معقدة. وبفضل هذا الاحترام للتكنيك – الذي كان من السمات المميزة للعصر – استطاع أندرسون أن يلتف على عدم التماسك المنطقي المتأصل في موضوعه، وبالرغم من استفادته من أسلوب ستاين، وبالرغم أيضاً من ميله لجيرترود ستاين التي كوّن معها صداقة قوية، لم يخف عن فطنته أن كتاباتها لم تنجح في نقل كل أفكارها وإيحاءاتها. لذلك كتب عنها سنة 1923:
“إنها هامة لا بالنسبة للجمهور، بل بالنسبة للفنان الذي يتخذ من الكلمات مادة لعمله”.
عدد الصفحات :١١١
تصاوير العري في الفن الإسلامي : جوهر أم عرض
7.000 KD
ما العري، وهل يُعقل أن الفن الإسلامي رَسَمَ أشخاصاً عُراه؟. لا يستهدف هذا البحث، بحال من الأحوال، استفزاز أحد، ولا إثارة فضول مجاني، ولا الإساءة إلى معتقدات الناس وإيمانهم، فنحن جزء من الناس ونقدر معتقداتهم. ” يقع الهدف من جميع كتاباتنا عن الفن الإسلامي في “تفكيك” وإعادة تركيب هذا المصطلح الفن الإسلامي، الذي يعاني من اللبس والإضطراب في الإستخدام الثقافي العربي العام. نحن نؤكد دوماً على أن الأمر يتعلق بـ (فن) وليس بدعوة عقائدية أو تبشيرية وإنْ تَلبس بالكثير من مفاهيم ورؤى الحضارة الإسلامية ومما لا يخفي فإن (الفن) يختلف عن (العقيدة) والإيمان الديني، وكلّ يشتغل في حقله. يعتبر العري Nu)، بصفته مصطلحاً فنياً نوعاً genre اصطلاحياً أكاديمياً جوار المنظر الطبيعي والبورتريه والطبيعة الصامتة الخ، ذلك أن له خصائص متميّزة كونه يعالج الجسم العاري الإنساني بشكل أساسي ويقوم بتمثيله عبر مختلف الوسائط التشكيلية (الرسم والنحت تاريخياً، واليوم في السينما والتصوير الفوتوغرافي…. الخ). وقد تطور هذا النوع بالتوازي مع عموم تطوّر تاريخ الفن، آخذين بنظر الإعتبار الإختلافات المتعلقة بقبول العري (أو أجزاء منه) في مختلف المجتمعات والثقافات على مر العصور، وعلى سبيل المثال عندما زار الرحالة المسلمون جنوب شرق آسيا لاحظوا باندهاش عري رجالها ونسائها الذين لم يكن العري بالنسبة لهم عاراً كما بالنسبة للمسلمين.
في حين أن عري الأفارقة الذين زارهم أوائل المستكشفين الكاثوليك الأوروبيين فى القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، كان فضيحة أخلاقية.
في تاريخ الفن، في الفن ظل العري وربما خلافا للواقع الفعلي يعكس بشكل عام المعايير الاجتماعية للجمال والأخلاق المعاصرة له، ودوما انطلاقا من نسبية كبيرة في فهمه جماليا وأخلاقيا. نلاحظ أن العديد من الثقافات تتسامح مع العري في الفن أكثر بكثير من عري الحياة الواقعية. من هنا تفريق بعض نقاد الفن وبعض الفنانين المعاصرين بين (العري) و(التعرّي). وفي يقيننا لم تفرّق الثقافات التوحيدية المعروفة قط بين العري والتعرّي وأدانتهما كليهما، فقد ربطتهما بالإثارة الجنسية بشكل حاسم تقريبا. وهذا خلافا للثقافات الوثنية وفنونها كالإغريقية والرومانية التي ربطت في مكان ما بين عري الجسد الآدمي وتمثيل الجمال الكامل و(النسبة الفضلى proportion idéale أو النسبة الذهبية proportion dorée) في الوجود المقدّمة عبر أجزاء الجسد البشري العاري، واعتبرت الجسد موضع فخر.
في الثقافة الرومانية اعتبر العري نموذجا مثاليا للكمال والجمال المطلق، وهو مفهوم استمر في الفن الكلاسيكي. في ذلك كله ثمة غياب للموقف الأخلاقي الصارم عن هذا التمثيل. لهذا السبب يُعدّ العري، بصفته نوعا فنيا، من أهمّ مواضيع تاريخ الفن الغربيّ وأكثرها تكرارا. ففي عصر النهضة الذي ركّز على الإنسان وروّج لثقافة جديدة، كان هناك عودة إلى العري في الفن، استنادا بشكل عام إلى موضوعات أسطورية أو تاريخية، وأيضا إلى موضوعات الكتاب المقدّس الدينية، مثل آدم وحواء.
عدد الصفحات: ١٩٥
شاكر لعيبي
دار خطوط وظلال
حياتي مع بيكاسو
5.250 KD
على الرغم من كل ما كتب عن عبقرية بابلو بيكاسو وأعماله، وما كتب ضده أيضاً، فإن الجانب الآخر من شخصيته لم يعرف عنه، فقد كان ذلك الوجه من حياته مخفياً إلا عن الأشخاص الذين كانو على تماس حقيقي معه، ومنهـم فرانسواز جيلو التي عاشت معه قرابة عشر سنوات، وهي في هذا الكتـاب تحكي قصتها وقصته معاً بصراحة متناهية، وبصيرة نافذة، فهي أول من أمعن في الكشف عن شخصية بيكاسو بوجهيها الفني والأنساني: فهو عبقري متقلب المزاج، شكاك وملول فصيح اللسان، شديد القلق، وهو رجل لم يـتـوقـف عـن مـحـاربـة الزمن والأعراف التقليدية، ولم يتوقف عن الإبداع .
عدد الصفحات : ٥٥٢
زواج الجنة والجحيم
2.500 KD
"زواج الجنة والجحيم" يرتدي وليم بليك بدلة المخرب، يحمل المعول بيديه ويهوي على أصنام التصورات والأفكار الراسخة والثابتة. لذلك نرى في الديوان مديحا للهدم والغواية، وتمجيدا للغضب. والغضب عنده يعني العقل. عقل آخر غير العقل المتعارف عليه. و العقل الذي يذمه الشاعر لأنه علم الإنسان الخضوع ولم يَدْعُهُ إلى الهدم. عَلَّمَ الإنسان الاستكانة إلى المعرفة الجاهزة والقبلية وتصديق القول الساذج ولم يعلمه سبل المعرفة المنبوذة والمحرمة. تلك التي اتهم أصحابها بالجنون، وفي عصور سابقة بالهرطقة وبالزندقة. وليم بليك يبدو شاعرا رؤيويا بمعنى أنه يعتمد على الرؤيا في مجازاته وفي صوره الشعرية. لا بمعنى النبوءة أو ادعائها. إنه "لعين" و"رجيم" في نظر الكثيرين كما نعت بعده "بودلير" بذات الصفات. لأن مصدره منطقه مخالف ومغاير للسائد من الأفكار والآراء العامة.
في الموسيقى اللبنانية العربية والمسرح الغنائي الرحباني
4.500 KD
في الموسيقى اللبنانية العربية والمسرح الغنائي الرحباني" دراسات ومقالات كتبها الناقد الموسيقي نزار مروة، بين أوائل الخمسينات وأواخر الثمانينات، رافق فيها بدايات النهضة الموسيقية العربية اللبنانية الحديثة، ولم تكتف هذه الكتابات بالمتابعة والنقد والتقييم، بل كانت تحرص باستمرار أن تشير إلى بذور الجديد وبعض معالمه وهي في بدايات تكونها، كما تشير إلى الآفاق وتقترح ما تراه مساعداً على التطور وسبيلاً إليه. تنطلق هذه الكتابات من تحليل عناصر الجديد في موسيقى سيد درويش ومسرحياته الغنائية، فتتأمل في دلالات الأغنية الشعبية، وتبحث في مشكلة الغناء في الموسيقى العربية، ثم تركز على موسيقى الأخوين رحباني، تلقي الضوء، بالأخص على جديد المسرح الغنائي الرحباني ومعالم خصوصيته، ثم تتناول بالتحليل والتقيم موسيقى توفيق الباشا ووليد غلمية ومارسيل خليفة وزياد الرحباني. كتابات نزار هذه مارست تأثيرها الفاعل ليس فقط في تطوير التذوق الموسيقي، بل كذلك في حركة تطور الموسيقى اللبنانية الجديدة نفسها
Reviews
There are no reviews yet.