عرض السلة تم إضافة “سجل دائم” إلى سلة مشترياتك.
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “أدباء القرن العشرين : فاطمة اليوسف” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
33 قنطرة وشاي خانة
3.000 دك
في طفولتها، عاشت مهرنوش وإخوتها حياةً مرفّهةً وهانئةً، واكتملت سعادة أُسْرتها برحيل الشاه الذي ناضل والداها ضدّه، إلّا أنّ التحوّلات السياسيّة الّلاحقة، وتجنيد الأطفال في الحرب الإيرانيّة-العراقيّة دفَعا والديها إلى الهرب من إيران؛ لحماية أطفالهما.
في عام 1986 حدثت كارثة التسرّب الإشعاعيّ في محطّة الطاقة النوويّة في تشيرنوبل، وتسبّبت في تحويل مدينة باريبات المجاورة إلى مدينة أشباحٍ هجرها أهلُها، لكنّ هذا الحدث الذي أشعل قلقاً دوليّاً، وتضامناً شعبيّاً حَوْل العالم، لمْ يكن سوى خبرٍ عابرٍ على التلفاز بالنسبة إلى مهرنوش الطفلة، التي كانت قد حصلت وأُسرتها في الحال على بيتهم الجديد بعد رحلة الّلجوء المريرة.
بعد قرابة ثلاثين عاماً، تحكي مهرنوش قصّتها، مقاربةً بين أهمّ حدثَيْن في طفولتها: القلق العام من الكارثة النوويّة التي تسبّبت في خسارة الآلاف لوطنهم، والرحلة الملحميّة التي خاضتها أُسْرتها: الهروب من أصفهان، وفترات اليأس في تركيا، والضياع في ألمانيا الشرقيّة، إلى حين وصولهم إلى وطنهم الجديد في ألمانيا الغربيّة؛ حيث فُتحتْ لها نافذةٌ جديدةٌ على الحياة، كأنّه قد دخل منها ملايين الفراشات الملوّنة.
مهرنوش زائري أصفهاني
دار ممدوح عدوان
أعمدة الحكمة السبعة
7.000 دك
إن هذه القصة كتبت لأول مرة في باريس أثناء انعقاد مؤتمر السلام، من ملاحظات نشرت يومياً، ثم دعمت ببعض التقارير التي أرسلت إلى رؤسائي في القاهرة. وفيما بعد، في خريف عام 1919، فقدت مسودتها وبعض الملاحظات المدونة. وبدا لي من الناحية التاريخية الحاجة الماسة لإعادة كتابة الحكاية، حيث أنه ربما لا أحد سواي في جيش فيصل قد فكر بكتابة ما كنا نشعر ونحس به، وما كنا نأمله، وما حاولناه. لذلك فقد كتبت مرة ثانية بتثاقل كبير في لندن، في شتاء 1919-1920، اعتماداً على مذكراتي وملاحظاتي الباقية. وأن تسجيل الأحداث لم تكن غير واضحة بالنسبة لي، وربما كانت هنالك بضعة أخطاء فعلية-فيما عدا تفاصيل التواريخ أو الأرقام التي وردت-إلا أن الخطوط العريضة وأهمية الأشياء قد فقدت وميضها في ضباب الاهتمامات والمصالح الجديدة.
عدد الصفحات : ٨٠٠
أكتب لكم من طهران
4.000 دك
منذ الثورة التي أطاحت بالشاه في العام 1979، تعيش إيران حالة من الغليان الدائم والتقلبات الاجتماعية والسياسية الكبيرة، من هناك تكتب دلفين مينوي، الصحافية الفرنسية من أصول إيرانية و الحائزة على جائزة ألبرت لوندر للصحافة، تجربتها في الحياة في إيران لمدة عشر سنوات، ومن ضمنها إحدى أكثر الفترات غموضًا في تاريخ إيران؛ الحركة الخضراء. • الناشر.
.
"إن الصحافية الفرنسية ذات الأصول الإيرانية، تمتلك نظرة جديدة وخفية حيال بلدها بالولادة، نظرة حالمة ومليئة بالشك في الآن نفسه، نظرة ممزقة ما بين الانفتاح والانطواء على الذات...
فيبرز المجتمع الإيراني حيث يذوب فيه التاريخ الشخصي للصحافية، الذي لم يُكتب من قبل على هذا النحو، بكثير من الجمال والعاطفة." العربي الجديد
.
.
تقول الكاتبة عن كتابها :"أردت أن أروي التناقضات الإيرانية، التمزقات بين السلطة والمجتمع، التقاليد والحداثة، وأردت أن أتجاوز "الكليشهات" التي تقترن بإيران. إيران مجتمع متناقض، منفصمة الشخصية نوعاً ما، إذ طريقة التصرف في الأماكن العامة تختلف عن تلك في المنازل مثلاً حيث يمكن عيش الحرية بكاملها. إيران متعددة الوجوه، حافلة بالتناقضات، "فسيفسائية"، والتمزقات دائمة بين الإسلام من جهة والعلمانية من جهة أخرى".
.
"(أكتب لكم عن طهران)، هو عبارة عن جولة في قلب إيران تكشف بجرأة وموضوعية تناقضاتها وأسرارها" جريدة الصباح الجديد
.
حاصلة الكاتبة على جائزة ألبير لوندر 2006 الممنوحة للتحقيقات الصحافية عن إيران والعراق
رسائل فريدا كالو
5.000 دك
تشتمل هذه المجموعة المختارة على كتابات فريدا ورسائلها، وتقدم معلومات ومقاطع قد تساعدنا في حل لغز الرسامة المكسيكية المعروفة فريدا كالو. وتكشف كتاباتها الستار عن وعيها المبكر، وعمق أحاسيسها ببؤس جسدها الصابر، كما وتتفوق هذه الرسائل عن أي سيرة ذاتية أخرى في قدرتها على إظهار شخصية فريدا بوضوح لا مثيل له.
ويتضمن الكتاب رسائل مختارة جمّعتها مارثا زامورا التي كتبت وحاضرت على نطاق واسع حول حياة كالو، وألفت كتاب فريدا كالو: فرشاة العذاب الكتاب الذي حصد أعلى المبيعات. ويشتمل الكتاب على الرسائل التي كتبتها فريدا إلى وحبيبها أليكس (أليخاندرو غوميز آرياس) الذي كان بصحبتها عند تعرضها لحادث سير كاد يودي بحياتها. كما يتضمن رسائل إلى زوجها الرسام المكسيكي الشهير دييغو ريفيرا، وطبيبها ليو إيلويسر، والمصور الأميركي من أصل مجري نيكولاس موراي، ورسالة إلى رئيس المكسيك حينها ميغيل اليمان وغيرهم. كما يتضمن بورتريهاً رسمته فريدا بالكلمات تصف فيه ريفيرا، في مسعى منها لرسم إطار عام لحياته وقول الحقيقة من وجهة نظرها. ويشتمل أيضاً على كلمة ألقتها فريدا عام 1945 حول لوحة «موسى» التي رسمتها. ويسلط الكتاب الضوء على الحياة المضطربة والكفاح منقطع النظير الذي خاضته كالو سواء في مواجهة جسدها المعذب أو في مواجهة علاقتها مع ريفيرا التي شابها الكثير من الخيانات العاطفية المتبادلة. كما ويستعرض علاقة فريدا وريفيرا مع تروتسكي ورأيها بالشيوعية والمدرسة السريالية والوضع الثقافي والفني في المكسيك على وجه الخصوص والعالم على وجه العمومفريدة ملكة مصر : الحب والعرش والفن
5.000 دك
التقى الكاتب بالملكة المصرية «فريدة» عندما كان يعمل مستشارًا بسفارتنا المصرية بلندن في يونيو 1976 عند افتتاح مهرجان حضارة العالم الإسلامي الذي افتتحته الملكة إليزابيث ملكة إنجلترا وكان الكاتب ممثلًا لبلاده للإعداد لهذا الحدث العالمي. تعددت اللقاءات والأحاديث والأسفار على مدى سنوات في عواصم عديدة من العالم فكانت هذه الصفحات التي يضمها هذا الكتاب تروي فيها فريدة قصتها مع الحب والعرش والفن لحقبة من أهم الفترات في الحياة المصرية عاشتها فريدة زوجة للملك فاروق ورافقته أحد عشر عامًا تجلس بجواره على عرش مصر.
عدد الصفحات : ٤١٢
قارئ الجثث : مذكرات طبيب تشريح بريطاني في مصر الملكية
5.000 دك
بين العظام، والأشلاء المجهولة، وفوارغ الطلقات حكايات مدهشة عن القتل، ترسم إرث قابيل الذي يطارد البشرية إلى الأبد. وفي سيرة الطبيب الشرعي الإنجليزي سيدني سميث (1884-1969) جانب من جرائم غامضة حقق فيها طلبًا للحقيقة، وسعيًا للعدالة، جرى معظمها في مصر خلال النصف الأول من القرن العشرين، وكانت اكتشافاته سببًا للوصول للجناة مثلما حدث في قضية ريا وسكينة، وغيرها من القضايا المرعبة التي تمكن من فك غموضها
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.