أساطير نحيا بها
4.500 دك
ما الأساطير التي تؤدي وظائفها على النحو الصحيح، وما هي هذه الوظائف؟ أيمكن للأساطير أن تسهم في التخفيف من قلقنا المعاصر، أم أنها سبب في تكثيف هذا القلق؟ في هذا الكتاب، يستكشف جوزيف كامبل ما تنطوي عليه أساطير العالم من طاقة متواصلة تؤثر في حياتنا اليومية ويتحرى سيرورتها من البدء وحتى وقتنا الراهن، فيرجع دائماً إلى المنبع الذي نشأت منه، وهو الخيال الثّرّ الخلاق. يؤكد كامبل على أن الحدود الفاصلة للأرض قد امّحتْ؛ وعلى أن الأساطير والأديان قد اقتفتْ آثار أنماط بدئية أساسية معيّنة ولم تعد حكراً على شعب واحد أو منطقة محددة أو دين دون سواه. ويبيّن أن علينا استكناه قواسمها المشتركة واستثمارها لتحقيق الغايات البشرية العليا في كلّ مكان. هذا الكتاب تحليل شامل وباهر لأساطير العالم، بقلم جوزيف كامبل، مرجع الأسطورة الأول في العالم
اسم المؤلف : جوزيف كامبل
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
![]() |
جوزيف كامبل |
---|
منتجات ذات صلة
أزمة التحليل النفسي
الموجز في التحليل النفسي
النفس و دماغها
النماذج البدئية واللاوعي الجمعي
سيكولوجيا النكات
لعل أهم ما يميز كتاب فرويد حول النكات وعلاقتها باللاوعي أنّه أوجد رابطاً يجمع ما هو منتج لغوي محض بعملية نفسية تقارب في آلياتها ما يسميه فرويد ’عمل الحلم‘، دون أنْ يُسقِط من حساباته البعد الثقافي بمكوناته المختلفة. ولئن كانت النكتة في مظهرها اللغوي لا تعني الاتفاق على أنّها مضحكة بسبب اختلاف المرجعية الثقافية، إلا أنّها تبقى، كما يقول فرويد، توظف الطاقات النفسية ذاتها إنتاجاً وتلقياً. كما أنَّ هذا الكتاب يستعرض تصنيفات للنكتة تتجاوز بمدلولاتها المفهوم اللغوي البحت لتصل إلى جوانب لا تقل أهمية عن الرسم الكاريكاتوري والمسرح.
إن هذا التصنيف العلمي - وإنْ ارتكز في غايته الأساسية على علم النفس- لم يغفل مسألة رسم الحدود الفاصلة بين ما يسميه فرويد - على سبيل المثال - النكتة والمُضحك، أي ليس كل ما هو مضحك يمكن تصنيفه نكتة.
يفتح هذا الكتاب مجالا واسعاً لفهم الآلية النفسية للنكتة وعلاقتها باللاوعي وعمل الحلم وعلى نحو يساعد القارئ على فهم النكتة بصفتها منتجاً لغوياً، وطاقة نفسية توظف مسار اللاوعي للتعبير عما يحظره الوعي الذي تشكل لدينا أصلاً من المحرمات التي تفرضها العادات والتقاليد. لا يقدم هذا الكتاب دعوة مجانية للضحك وحسب، بل ويعرض للقارئ آلية الضحك نفسها.
سيكولوجيا النكات
سيجموند فرويد
دار الحوار
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.