أفلاطون في حضرة غوغل
6.000 دك
تقدم ريبيكا غولدشتاين في هذا الكتاب تصورا مختلفا للفلسفة يقوم على استدعاء الموروث الفلسفي إلى زمننا الحاضر ووضعه تحت مجهر الحداثة والثورة المعلوماتية ومجتمع الأرقام الذي حول العالم إلى شبكة رقمية واحدة، في هذا الكتاب ينبعث أفلاطون من جديد ليخوض تجربة مغايرة مع شركة غوغل، فيعاين على أرض الواقع أفكاره الفلسفية ومدينته الفاضلة وقيمة وطرائق تفكيره في زمننا الحاضر.
من خلال هذه التجربة، استطاعت ريبيكا غولدشتاين أن تجمع بين الحداثة والأصالة الفلسفية كما استطاعت أن تزج بالفلسفة القديمة في حروب معرفية معاصرة، منها العلاقات الإنسانية ومنها الثورة التكنولوجية وإنسانية الإنسان إضافة إلى ما بعد الإنسانوية التي قطعت شوطاً طويلاً في تفكيك هوية الإنسان وجعله مجرد رقم في مصفوفة أغرقت الإنسان في بحر من المعلومات حتى تحول هذا البحر إلى لغز مثله مثل كل بحر آخر
عدد الصفحات : ٥٢٣
اسم المؤلف : ريبيكا غولدشتاين
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
![]() |
ريبيكا غولدشتاين |
---|
منتجات ذات صلة
البرجماتيون في القرن الأول الهجري : خارج إطار التقديس
الطبيعة ومابعد الطبيعة
العقل والوجود
المغالطات المنطقية : فصول في المنطق غير الصوري
سيمون دو بوفوار وجان بول سارتر وجهاً لوجه “الحياة والحب”
ما الذي أؤمن به
- الحرية: دافع راسل طيلة حياته عن حرية التعبير في وجه العقائد الدينية والقومية المتشددة. كانت معركته دفاعاً عن حرية التعبير بغض النظر عن القوة القامعة. هذا المبدأ الأساسي كان أحد محاور تفكيره في السياسة والأخلاق.
- الدين: انتقد راسل قمع البلاشفة للمؤمنين، كما انتقد قمع المتدينين للملحدين. موقفه من الدين ينبع من التزام مبدئي بحرية التعبير والإيمان.
- العقلانية والفلسفة: دافع راسل عن العقلانية طيلة حياته، ورفض الإيمان بأية قضية أو رأي لا تدعمها الأدلة بشكل عقلاني واضح. من جهة أخرى، متبعاً هيوم بشكل رئيسي، يرى راسل أن للعقل حدوداً، وأن الموقف العقلاني أيضاً يقتضي بأن نسلّم بأن فهمنا للعالم محدود بحدود العقل
نيتشه – زارادشت : الحلم..الواقع..الحكمة..الجنون
زرادشت هو النموذج الأصلي للرجل العجوز الحكيم ، وترسل رسالته عبر دماغ بشري. يتلقى الإنسان نيتشه الرسالة ويعطيها لغته؛ ثم يصبح شيئًا آخر.
نيتشه رجل في الزمان والمكان، يمكننا قراءة الرسالة الأصلية بكلماته الخاصة، لكن ظروف زمن نيتشه، وحالاته العقلية لها تأثير أيضًا؛ لذا تأتي الرسالة بطريقة أكثر تعديلًا تمامًا عندما تصل إلى آذان الجمهور؛ لأن الجمهور يعدلها مرة أخرى.
عندما نتحدث عن سوبرمان، فإن ما يتم رسمه في الخيال ليس فقط رجل الغد أو شيء من هذا القبيل، ولكنه يعني أيضًا إنسانًا أعظم من الإنسان، إنسان خارق. يبدو كشيء؛ لأنه رمز وهو رمز؛ لأنه لم يتم شرحه.
إذا حاولت شرح ذلك، فستواجه كل التناقضات التي كانت موجودة في زمن نيتشه، وذلك كان في نيتشه أيضًا.
سوبرمان هو في الواقع إله مقتول، أعلن عن وفاته؛ ثم ظهر مرة أخرى بشكل طبيعي برغبة ملحة في الخلاص.
دار الحوار
كارل يونغ
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.