عرض السلة تم إضافة “البراجماتيون في القرن الأول الهجري” إلى سلة مشترياتك.
ألوان من النسبية
5.500 دك
ونحن حين نَقِفُ على الآليات التي تجعلُنا نرى العالمَ من زاويةٍ واحدةٍ فَرَضَتها علينا ثقافتُنا التي نشأنا عليها، نكونُ في الوقت نفسِهِ وبالفعلِ ذاتِه قد تحرَّرنا بشكلٍ ما من سجنِ الإطارِ ومَلَكْنا مفتاحَه. عندئذٍ فقط نكون في مَوضِعٍ نملكُ منه أن نفرق بين الضروري والعَرَضِي، بين الأزلي والتاريخي، بين الإلهي والبشري، بين الكَونِي والمحلي، بين المطلقِ والنسبي.
عدد الصفحات : ٣٧٦
اسم المؤلف : عادل مصطفى
اسم المترجم :
دار النشر : دار رؤية
متوفر في المخزون
التصنيف: فلسفة وفكر
معلومات إضافية
![]() |
عادل مصطفى |
---|---|
![]() |
دار رؤية |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “ألوان من النسبية” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
البرجماتيون في القرن الأول الهجري : خارج إطار التقديس
3.000 دك
إن ثمة عدداً من الأفكار المثارة في هذا الكتاب، قد لا يستسيغها كثيرون، والسبب أن القراءة التي نقدمهـا حـول أصول النص التاريخي ومحركات الفعل ومنابع التغيير التي جرت في القرن الأول الهجري، ليست تلك التي يقبل بها العقل الجمعي للأمة، بما يتبعـه مـن مثالية التجربة الإنسانية الإسلامية واختلاطهـا بسلم القيم والمثـل التـي رصدتها، أيضـًا لا لأنهـا تولد تساؤلات تغـذي صورة مختلفة للـدور التاريخي لأبطـال لعبـوا أدوارًا مؤثرة في هذا القرن، سواء كانت أدوارًا عقائدية أو أخلاقية أوسياسية، بل السبب إن إعادة قراءة تلك المشاهد التاريخية يقدمهم في دور يختلـف عـن ذاك الـدور الـذي أعطـاه لـهـم المؤرخـون والإخباريـون الأوائل، دور يختلف عن صورتهـم في المشهد الذي رسم لهـم في الزمن الجمعي الافتراضي للأمة.
عدد الصفحات : ٢٣٠
التصوف الشرقي والفيزياء الحديثة
4.000 دك
يهدف هذا الكتاب إلى سبر العلاقة بين مفاهيم الفيزياء الحديثة والأفكار الأساسية في التراثات الفلسفية والدينية للشرق الأقصى، ويبيّن كيف أن النظريتين الأساسيتين لفيزياء القرن العشرين. النظرية الكوانتية ونظرية النسبية. تقودان إلى رؤية العالم بالطريقة التي تراه بها الديانات الهندوسية والبوذية والطاوية والفيزياء الحديثة تقودنا إلى رؤية للعالم مشابهة جداً لتلك الرؤية التي يحملها المتصوفون في كل العصور والتراثات فالتراثات الصوفية موجودة في كل الأديان العناصر الصوفية يمكن إيجادها في كثير من مدارس الفلسفة الغربية. كما يهدف هذا الكتاب إلى تحسين صورة العلم في أذهان الكثيرين ممن يعتبرون العلم مسؤولاً عن كل شرور التكنولوجيا الحديثة، وذلك بإثبات أن ثمة توافقاً كبيراً بين روح الحكمة الشرقية والعلم الغربي. إذ يرى أن الفيزياء يمكن أن يكون سبيلاً إلى المعرفة الروحية وتحقيق الذات. فهل يكون التقاء التصوف والفيزياء مدخلاً إلى حوار الحضارات؟
- عدد الصفحات : 350
الطبيعة ومابعد الطبيعة
3.000 دك
يجسِّدُ الكاتب «يوسف كرم» مفهوم الطبيعة في هذا الكتاب بصورة تُبرِزُ أهمية «الميتافيزيقا»؛ أي ما بعد الطبيعة، والتي وهي المقاربة التي يوجِّه الكاتب من خلالها رسالةً للعقل الإنسانيِّ فحواها: إنما القصدُ من هذا الوجود الطموحُ إلى ما وراء الوجود؛ أي معرفة الحقائق الكونيَّة في الظواهر الطبيعيَّة عن طريق النظر العقليَّ في معرفة علل وجود الأشياء، . ثم ويتعرَّض المؤلِّف لقضية وجود الله وصفاته. ، كما يربطُ في نهاية هذا الكتابكذلك بين الواجب الدينيِّ والواجب الطبيعيِّ الذي يعتبرهباعتبار الأول نِتَاجًا ناتجًا من نتاجات للواجب الطبيعيالثاني، ويُنزِلُ مُنزِلًا الدين منزلة العلوم الرياضية، باعتبار أنَّ كليهما يستندُ إلى مقدماتٍ تُفْضِي إلى نتائج؛ ، داعيًا إلى التفكير المُوصِّل لأسرار الطبيعة؛ ، لأنه كرَدِيفِ الأفق للأفق الواسع، والمعرفة اللامحدودة.
حيونة الإنسان
4.000 دك
“أعني: إذا كان الأمر كذلك، فكم فقدنا من كرامتنا وتضامننا الإنساني وإحساسنا بإنسانيتنا حتى صرنا نتعود الإذلال المحيط بنا، لنا ولغيرنا؟ وحتى صرنا نقبل هذا العنف والتعامل غير الإنساني الذي نعامل نحن به أو يُعامل به غيرنا على مرأى منا في الحياة أو حين نقرأ عنه أو نراه على شاشات التلفزيون، (وسنتجاهل أننا نحن نعامل غيرنا أحياناً بهذه الطريقة: أولادنا أو مرؤوسينا أو الذين يقعون بين أيدينا من أعدائنا مثلاً، أو السجناء الذين بين أيدينا، مفترضاً أن بعض من يقومون بهذه المهمات يمكن أن يقرؤوا ما أكتب).
وينعكس تعودنا على هذا الإذلال في أننا صرنا نعد أن تعذيب السجين أمر مفروغ منه لم نعد نتساءل عن أثر ذلك التعذيب في السجين الضحية، حتى بعد خروجه من السجن، كما أننا لم نعد نتساءل عن أثر التعذيب في منفذه، وهل يستطيع بسهولة أن يعود إلى حياته اليومية العادية بعد خروجه من غرفة التعذيب، كما لو أنه خرج من المرحاض لكي يستأنف حياته.
وهذه هي أول مرة أجمع بها أفكاري حول هذا الموضوع بعد محاولات عديدة ومقالات مبعثرة في أكثر من مكان.” – الكاتب ممدوح عدوان
كتاب حيونة الإنسان
الكاتب ممدوح عدوان
دار ممدوح عدوان
سؤال الحب من تولستوي إلى أينشتاين
2.250 دك
إن الحياة هي الحب ، والحب هو الحياة « هذه العبارة قرأتها قبل سنوات وهي للمفكر الهندي نيسار كادتا مهراج . وقد توقفت عندها كثيراً ، وأنا أسأل ما الحب ؟ وهو سؤال ظل الكُتّاب والمفكرون يضربون أخماساً بأسداس وهم يحاولون حل لغزه . حاول «أوفيد»الذي ظهر قبل أكثر من ألف عام تاركاً القضاء والسياسة متفرغاً لكتابة موسوعته»فن الهوى»في أن يدرك سر الحب . بثلاثية شعرية مكرسة بالكامل لمفهوم العشق :
« مراثي الحب وعلم الحب ودواء الحب « ، ونجد الحب عند أوفيد ليس مجرد زينة الحياة كما كتب الفيلسوف أبيقور ، بل هو الحياة كلها ، فبالنسبة له ، ليس هناك حياة كاملة من دون حب ومن دون معاناة الحب الدائمة. أمّا سقراطُ فقد صوّر الحبّ على أنه جنّيٌ عظيم وكان تلميذه أفلاطون يرى أنّ الروح تصل إلى الخير من خلال الحب ، ودائما ما تضعنا الكتب في قلب أشهر قصة حب ربطت بين فيلسوفين هما جان بول سارتر وسيمون دي بوفوار، وكذلك العلاقة الكبيرة التي ربطت بين الفيلسوف الألماني هايدغر والفيلسوفة حنة أرندت، فقد رأى هايدغر أن أرندت كانت تبث ما أطلق عليه الفكر العاطفي في كتاباته، أي يتحدث عن لحظة الإلهام التي مثلتها أرندت في حياته، وهو الحب الذي مثل لكليهما لحظة جملت حياتهما، فهيدغر يرى أن لا شيء يقود إلى قلب العالم أكثر من الحب. وحين عصفت الأهواء بشيخ مثل تولستوي انزوى جانباً ليسطر ملحمة الحب في أنا كارنينا:»على رصيف المحطة لمحت قوامه. عجباً، ما الذي جاء به الى هنا؟ لم أكن أعلم إنك كنت على سفر. لماذا أنتَ هنا؟ سألته، قال وهو ينظر في عينيها: تعلمين أنني جئت في إثرك. فليس في وسعي تجنب ذلك».
عدد الصفحات:٣٢٥
وهم الثوابت
4.000 دك
في كتاب وهم الثوابت يسعى المؤلف عادل مصطفى إلى تحطيم جبال الثوابت وتماثيل آلهتها التي صنعها لها كثيرون على مدار الزمن، مؤكدًا أن سنة الحياة هي التغيّر والتطور بما يتلائم مع الآن وبما يعمل على إيجاد حياة إيجابية بعيدة تمامًا عن التحجر والثبات الذي لا مبرر له إلا داخل عقول لا تستطيع أن تفكر وأن تبتكر، بل تستقي كل أفكارها من الماضي بما فيه من حسنات وسيئات، دون أن تناقش هذه الأفكار، فاقدة فلسفتها في الحياة والوجود.
عدد الصفحات : ٢٩٥
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.