أمي ومعنى الحياة : حكايات في العلاج النفسي
5.000 دك
“امي ومعنى الحياة” مجموعة رائعة واستثنائية من دراسات حالات نفسية مكتوبة بأسلوب جميل. يقدّم لنا يالوم في الحكايات الست من التحليل النفسي التي يرويها، مجموعة من الشخصيات التي لا تُنسى – باولا التي تواجه الموت وتتحداه؛ وماغنوليا، التي يتوق يالوم إلى أن يصبّ أحزانه في حجرها الواسع؛ وإيرين التي تبحث عن الغضب وتغوص فيه؛ والأمّ المحافظة التي لا تريد أن تفارق ابنها وتزور يالوم في أحلامه وتحاول أن تؤثر على أفكاره. يُظهر إيرفين يالوم في هذه الحكايات في العلاج النفسي خبرته الغنية كمعالج، ومعرفته الواسعة بالفلسفة والأدب، وإنسانيته العميقة. وهو يجذب القارئ إلى قصصه وحكاياته بنفس المهارة التي يستخدمها في معالجة مرضاه.
إرفين يالوم
اسم المؤلف : إرفين يالوم
اسم المترجم :
دار النشر : دار الروافد الثقافية
متوفر في المخزون
![]() |
إرفين يالوم |
---|---|
![]() |
دار الروافد الثقافية |
منتجات ذات صلة
أزمة التحليل النفسي
الفرد والحشد
الكتاب الأحمر
في عام 1913 في سن الثامنة والثلاثين عانى يونغ من تجربة مريرة من "المواجهة مع اللاوعي". كان يرى صوراً ويسمع أصواتاً. كان قلقا من احتمال إصابته بانفصام الشخصية. كان يكتب كل ما يراه ويسمعه في كتاب له جلد أحمر سماه فيما بعد بالكتاب الأحمر. كتابة هذا الكتاب امتدت لستة عشر سنة عاشها يونغ بعزلة.
اعتبر يونغ أن هذه الفترة كانت فترة خاصة وثمينة في حياته وأثرت في طريقة تفكيره. وبعد وفاة يونج احتفظت عائلته بهذا الكتاب في أحد المصارف السويسرية ,وظل الكتاب محجوبًا عن الباحثين والقراء حتى وافقت أسرته على إصداره في عام 2009, وذلك بعد محاولة الكاتب Sonu Shamdasani اقناع العائلة لنشر الكتاب.
عدد الصفحات :673
الكتاب الأحمر
كارل يونغ
دار الحوار
النفس و دماغها
بين يهوه وأيوب
جدلية الأنا واللاوعي
سيكولوجيا النكات
لعل أهم ما يميز كتاب فرويد حول النكات وعلاقتها باللاوعي أنّه أوجد رابطاً يجمع ما هو منتج لغوي محض بعملية نفسية تقارب في آلياتها ما يسميه فرويد ’عمل الحلم‘، دون أنْ يُسقِط من حساباته البعد الثقافي بمكوناته المختلفة. ولئن كانت النكتة في مظهرها اللغوي لا تعني الاتفاق على أنّها مضحكة بسبب اختلاف المرجعية الثقافية، إلا أنّها تبقى، كما يقول فرويد، توظف الطاقات النفسية ذاتها إنتاجاً وتلقياً. كما أنَّ هذا الكتاب يستعرض تصنيفات للنكتة تتجاوز بمدلولاتها المفهوم اللغوي البحت لتصل إلى جوانب لا تقل أهمية عن الرسم الكاريكاتوري والمسرح.
إن هذا التصنيف العلمي - وإنْ ارتكز في غايته الأساسية على علم النفس- لم يغفل مسألة رسم الحدود الفاصلة بين ما يسميه فرويد - على سبيل المثال - النكتة والمُضحك، أي ليس كل ما هو مضحك يمكن تصنيفه نكتة.
يفتح هذا الكتاب مجالا واسعاً لفهم الآلية النفسية للنكتة وعلاقتها باللاوعي وعمل الحلم وعلى نحو يساعد القارئ على فهم النكتة بصفتها منتجاً لغوياً، وطاقة نفسية توظف مسار اللاوعي للتعبير عما يحظره الوعي الذي تشكل لدينا أصلاً من المحرمات التي تفرضها العادات والتقاليد. لا يقدم هذا الكتاب دعوة مجانية للضحك وحسب، بل ويعرض للقارئ آلية الضحك نفسها.
سيكولوجيا النكات
سيجموند فرويد
دار الحوار
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.