عرض السلة تم إضافة “قواعد السطوة” إلى سلة مشترياتك.
إلى المنكسرة قلوبهم
5.000 دك
ما دامت الأشياءُ لا تخدش كرامتي ، و لا تكسر كبريائي ، فأنا أتمسك ! أما في اللحظة التي أًهان فيها ، فإني أُفلتُ إفلاتاً لا إمساكَ بعده ، و لم يحدث أبداً أن سقط مني شيٌ، ثم انحنيت لألتقطه ، لطالما كانت كرامتي أكبر من قلبي ، و هذه من أكثر الصفات التي تعجبني في نفسي !
اسم المؤلف : أدهم شرقاوي
اسم المترجم :
دار النشر : دار كلمات
متوفر في المخزون
التصنيف: تنمية ذاتية
معلومات إضافية
![]() |
أدهم شرقاوي |
---|---|
![]() |
دار كلمات |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “إلى المنكسرة قلوبهم” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
الحدس : أبعد من أي حس
2.500 دك
الذكاء: العيش في الوقت الحاضر
3.000 دك
يطلق أوشو آخر صيحاته في وجه النظريات المقولبة والأنظمة التقليدية، أكانت دينية، أم سياسية، أم أقتصادية، أم تعليمية، أم اجتماعية، أم عسكرية؛ لما لها من تأثيرات قاتلة في الإنسان. فهي تفقده القدرة على استخدام ذكائه، وتستعبده، وتحوّله مجرّد آلة، وتلغي دوره في الإبداع والابتكار وإبداء الرأي والتغيير الجذري. وبذلك يريح كل السلطات المذكورة آنفاً، ولا يعود يشكّل خطراً على مصالحها؛ وبالتالي على وجودها.
وكتاب الذكاء سلسلة تصوّرات لنمط حياة جديد، يدعو إلى معرفة المعتقدات والمواقف التي تمنع الأفراد من أن يكونوا ذواتهم الحقيقيّة. ويشجّعهم على مواجهة ما لا يرغبون فيه، فيضع بين أيديهم مفاتيح الرؤية الواضحة، ومفاتيح القوّة.
وهو دعوة موجّهة إلى الجميع لاستكشاف الفرق بين الذهن والذكاء، حيث يصبحون أكثر إدراكاً لكيفيّة مقاربة المشكلات المنطقيّة والعاطفيّة والعمليّة، ولطريقة حلّها . وثمة مقارنة بين الذكاء والذاكرة التي بقدر جدواها وأهميتها في تسيير الأمور، فإنها لن تكون بشكل أو بآخر بديلاً من الذكاء، بأدلّة يسوقها عن أنشتاين، وإديسون، اللذين أدهشا العالم: الأول بنظرياته، والآخر باختراعاته التي تفوق التعداد والوصف، مع أنّهما امتلكا أسوأ ذاكرتين في التاريخ، إلى درجة أن إديسون نسي اسمه، حين نودي عليه، وهوه يقف في أحد الطوابير، فراح يتلفّت يمنة ويسرة. كتاب لا بد من قراءته لإعادة التوازن النفسي، وترتيب الأولويات من جديد، والتمكّن من اتخاذ خيارات صائبة، على الصعيد الفردي، وفي الأمور المصيرية.
ععدد الصفحات : ٢١٢
السماح بالرحيل : الطريق نحو التسليم
5.250 دك
يشرح كتاب السماح بالرحيل آلية بسيطة وفعالة يمكن من خلالها التخلص من معوقات التنوير، والتحرر من السلبية، حيث كان الهدف الأساسي للمؤلف خلال عدة عقود من الممارسة النفسية السريرية هو إيجاد الوسائل الأكثر فعالية في تخفيف معاناة البشر بجميع أشكالها، وقد وُجدت الآلية الداخلية للتسليم لتكون ذات منفعة عملية عظيمة وقد تم شرحها في هذا الكتاب.
لقد ركزت كتب الدكتور ديفيد هاوكنز السابقة على حالات الوعي المتقدمة والتنوير، وخلال هذه السنوات، طلب آلاف الطلاب تقنية عملية يمكن من خلالها أن يزيلوا المعوقات الداخلية للسعادة والفرح والحب والنجاح والصحة وأخيرا التنوير، وهذا الكتاب يقدم آلية للسماح برحيل هذه العوائق. إن آلية التسليم التي يشرحها الدكتور هاوكنز يمكن أن تطبق في غمرة الحياة اليومية، وهذا الكتاب مفيد لكل أبعاد الحياة البشرية على حد سواء؛ فهو ذو فائدة في مجالات الصحة البدنية والإبداع والنجاح المالي والتعافي النفسي وتحقيق الأهداف المهنية، وكذلك العلاقات الشخصية والحميمية والنضج الروحاني، ويعد مصدرا ثمينا لكل المهنيين الذين يعملون في مجالات الصحة الذهنية وعلم النفس والطب والمساعدة الذاتية وعلاج الإدمان والتطور الروحاني.
عدد الصفحات : ٣٨٤
العيش الطيب
4.250 دك
لا يزال الوعي يترأس أبرز الغائبين عن كثير من البشر في هذا الكوكب، يبدو أن القبضة الحديدية للمفاهيم التقليدية التي حاصرت فكر الإنسان ساهمت في هذا الغياب، بالطبع عندما أشير لكلمة الوعي قطعاً لا أقصد النضج المعرفي أو التوسع الفكري فقط، ولا أعني به امتلاء العقل بالمعلومات، في حالة الوعي العليا لم يعد العقل وحده مصدراً للحقيقة. الاعتماد على العقل المعرفي فقط لايجاد الحقيقة هو كمن ينظر لأجمل حدائق الدنيا من خلال ثقل الباب، إن ايجاد الوعي اليوم صار ضرورة ملحة ومادته الحقيقية، الحب ، السلام الداخلي، الامتنان العميق، اللذة غير المشروطة.
الوعي حاله يشبه النور، يضيء حياتك عندما تستيقظ، الوعي لا يعدك بالايجابية، الوعي ذراع الحنان الذي يمتد لك ويطلب منك التوقف عن هذا العبث، الوعي يهمس لك أحبك كما أنت
الفهم : المفتاح لحياة متوازنة
2.500 دك
شيء جوهري يميّز جميع تقنيات التأمل، بما فيها الفنون القتالية الشرقية – وحتى جميع أنواع الممارسات الرياضية – هو حالة اليقظة والتواجد في الحاضر. هذه الحالة هي التي يُسميّها أوشو الوعي. عندما نتمكَّن من تعرُّف حالة الوعي هذه. ونتمكن من فهمها، يصبح لدينا وسيلة فعّالة للتحكٍّم في الذات في جميع أوجه حياتنا.
وفقاً للحكماء العظماء أمثال لاو تسو، يمضي معظمنا حياته بطريقة مشابهة للسير أثناء الليل. ليس لنا أي حضور في ما نفعله، وليس لدينا أي إدراك للمحيط الذي نحيا فيه، كما أننا لا نعي الدوافع التي تحركُنا لقول ما نقوله وفعل ما نفعله.
في الوقت نفسه، مررنا جميعاً بفترات من الوعي واليقظة في ظروف غير اعتياديّة: حادث مفاجىء غير متوقَّع في الطريق، حيث يبدو أن الزمن قد توقَّف، أو حالات مشحونة عاطفيًّا تؤثّر فينا تأثيراً عميقاً: الاحتفال لأول مرة بولادة طفل، أو أن نكون برفقة شخص ساعة وفاته. في هذه الظروف نصبح مدركين لكل حركة وصوت وفكرة.
يقول أوشو أن الوعي هو الطريقة التي تتيح لنا أن نكون متمركزين، سادة لأنفسنا، وأحراراً في كل وجه من أوجه الحياة. يعلِّمنا أوشو في هذا الكتاب كيف نحيا حياتنا بطريقة أكثر يقظة وتعقُّلاً، وتأمُّلاً، وتكون مليئة بالحب، والعطف والوعي.
عدد الصفحات : ١٦٠
خلق الواقع وتجلياته
5.500 دك
نهجٌ فريد يُقدّم خُلاصةً واضحةً ومتعمقةً لتقنيات خلق الواقع المصممة لتمكين القارئ ومساعدته على خلق واقع يختاره ويرغب فيه. يقوم الكاتب بفصل ذكي بين ضحالة التفكير الحالم الذي يرتكز على التمني فقط وبين المعلومات المفيدة التي يمكنك استخدامها للتأثير على الواقع الذي ترغب فيه، لأنّه سيعلّمك كيف يمكن أن تحقق أهدافك وأحلامك بتضافر قوة التركيز، وجموح الخيال، ونقاء العاطفة، وصدق الإيمان، وجدية العمل. وإن كنتَ تسعى فعلاً لتغيير ما في حياتك ستجد ضالتك في سلسلة من التمارين سهلة التطبيق، نتيجتها تعتمد على صدق النيّة وليس على التشكيك.
إن كنتَ تبحث عن تفسير جديد لكتاب «السّر» و «قانون الجذب» ستجد ضالتك في هذا الكتاب الذي يضمّ في صفحاته معلوماتٍ قيمةٍ تفسّر لنا كيف يمكن أن يتحوّل كتاب إلى مجرّد سلعةٍ مرغوبة يقتنيها الكثيرون، يعلّلون النّفس بتحقيق الأماني من خلاله، ثمّ يتركونه لغبار الإهمال. لن تجد نقدًا فقط، بل وإعادة صقل لـ«قانون الجذب» برؤيا واضحة، اعتمدها المؤلف في تقديم كتابه الضخم هذا، فلا عجب أن يُستخدم هذا الكتاب كدليل إرشادي وتدريبي لخلق الواقع وقانون الجذب لآلاف المدربين والمتدربين، والأشخاص العاديين حول العالم.
لن تقرأ هذا الكتاب لتخرجَ منه بمقتطفات عن فكرة أو فكرتين، بل ستخرج منه بأسلوب جديد تعتمده دائمًا في حياتك، ليس لأنّ ما طبقته من التمارين أجدى نفعًا معك، بل لأنّك أصبحت ترى الأمور بوضوح أكثر، وأكثر ما ستراه واضحًا هو سريرتك ونواياك وأفكارك.
ولد فريدريك داودسون عام 1974 في الولايات المتحدة. ألف أكثر من 25 كتاب، تُرجمت إلى سبع لغات. كما أنّه مدرّب ناجح جدًا، ومن خلال مهنته هذه ساعد الكثير من الأفراد وحتى الشركات على تحسين أدائهم ورفع مستوى وعيهم ليصلوا إلى أسمى حالات الوعي. يعتقد المؤلف أنّ هناك عدة نسخ من «نفسك» وأنّه بإمكانك جذب تجارب جديدة إلى حياتك من خلال الوصول إلى نُسخ أسمى من نفسك. وهذه العملية تُسمى «خلق الواقع»، التي واظب على تدريبها حول العالم منذ عام 1992.
دروس الحب : نظرة عميقة للحب الرومانسي ومخاطره
4.500 دك
من مؤلف الكتب الأكثر مبيعًا "عزاءات الفلسفة" و "قلق السعي إلى المكانة" في هذه الرواية المرحة الحكيمة، يتتبع مؤلف "عزاءات الفلسفة"، الذي يعتبر واحدًا من أكثر المؤلفين مبيعًا على مستوى العالم، المسار الجميل والمعقد للعلاقة الرومانسية. فنحن جميعًا نعرف كم تكون أيام الحب الأولى مثيرة ومذهلة.
لكن، ماذا بعدها؟ يقع رابح وكيرستن في الحب.. يتفتّح الافتنان بالآخر.. ثم يأتي مسار الحياة بعد ذلك. يتزوجان وينجبان، لكن العلاقة على المدى البعيد لا تكون بسيطة، إذ تتغير مشاعرنا بعد أن تعيش ضغوط العيش اليومي. عبر قصة رابح وكيرستن نرى بسطًا لفلسفة الحب.
عدد الصفحات :٣٠٤
عملية الحضور : رحلة إلى داخل إدراك اللحظة الحالية
6.000 دك
لماذا تصعب علينا كثيراً الاستجابة على نحو واعٍ عندما نكون منزعجين؟ لماذا نلجأ بدلاً من ذلك إلى سلوكيات مؤذية، متكررة، لاواعية، وقائمة على رد الفعل؟ إنّ السبب هو أنّه لدينا جميعاً بصمات عاطفية مكبوتة في العمق تمَّت برمجتها في داخلنا من خلال التجربة والاقتداء بالآخرين. تتكشّف هذه البصمات تلقائياً على مدى سنوات طفولتنا السبع الأولى. إلى أن يتمّ التعرف على هذه الشحنات العاطفية وانهاءها على نحو واعٍ، نلجأ تلقائياً كلّما انزعجنا، مثل آلية عضوية مبرمجة، إلى هذه السلوكيات المبنية على رد الفعل. تدعونا عملية الحضور إلى أن نطمح إلى "استجابة عاطفية واعية" باعتبارها أسلوب حياة. إنّ قراءة وتطبيق الإجراءات البسيطة الموجودة في هذا الكتاب تجعل من المُمكن لأيّ شخص، في أيّ مكان، تحويل نوعية تجربة حياته من تجربة قائمة على رد الفعل لا يُمكن السيطرة عليها، إلى مسؤولية متعمدة. نتوق جميعاً إلى أن نتحرر من نوباتنا العاطفية وأن نختبر بدلاً من ذلك استجابة داخلية هادئة في مواجهة الصعوبات. إنّ ما تكشفه عملية الحضور من خلال التجربة المباشرة هو أنّ أيّ محاولة لصالحنا "للتخلص من" انزعاجنا العاطفي تكون مضلَّلة. في الواقع، إنّها تُبين لنا التحوّل المُعجز الذي يتكشّف عندما نتبنى بدلاً من ذلك المسؤولية العاطفية الواعية. إنّ عملية الحضور رحلة مُوجّهة، ميسرة ذاتياً نحو تحمّل المسؤولية الكاملة عن حالتنا العاطفية. إنّها طريق نمشيه خطوة بخطوة كي ينضج الطفل الحزين في داخلنا عاطفياً.
عدد الصفحات : ٤٦٤
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.