عرض السلة تم إضافة “الفرد والحشد” إلى سلة مشترياتك.
ابن خلدون ونظرته في التصوف
3.000 دك
اسم المؤلف : ياسين الويسي
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
التصنيفات: علم نفس واجتماع, تصوف وروحانيات
معلومات إضافية
![]() |
ياسين الويسي |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “ابن خلدون ونظرته في التصوف” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أنت العالم
3.250 دك
- ثمة عنف متجذر داخل الكائن البشري، ولكن هل يمكن تحويله وتغييره بحيث يعيش هذا الكائن في سلام؟ هذا الإنسان العنيف أتى على الكثير من البيئة التي تعيش فيها، لكأنه يرى أن الحرب طريقة حياة مناسبة، قد يوجد بعض المسالمين هنا وهناك ولكن محبي الحروب موجودين، بل ولديهم حروبهم المفضلة أيضاً!. إذا لم يكن ممكناً تحقيق التغيير النفسي الداخلي والأساسي من خلال فهم الدوافع فكيف يمكن فعل هذا؟ يمكن للشخص أن يكتشف بسهولة سبب غضبه، ولكن ها لن يجعل غضبه يختفي، ويمكن لنا أن تعرف الأسباب التي أدت إلى الحرب، فقد تكون إقتصادية أو وطنية أو دينية أو ربما يكون السبب كبرياء السياسيين أو عقائدهم وإلتزاماتهم وإلى ما هنالك، ولكننا نستمر في قتل بعضنا، بإسم الله، أو بإسم عقيدة ما أو بلد ما أو.. لقد خيضت خمسة عشر ألف حرب على مدى خمسة آلاف عام ولكننا لم نصل إلى الحب والرحمة بعد!... البشرية كلها قائمة في كل منا، في وعينا، وفي هذا الجانب الخفي منا: لاوعينا، كل منا هو محصلة لآلاف من السنين التي مضت، وضمننا يوجد التاريخ بأكمله، لذلك تعتبر معرفة الذات أمراً بالغ الأهمية، إننا نتعرف على ذاتنا الآن عن طريق الآخرين. ولكن إذا أردنا أن نعرف أنفسنا فلا يمكننا ذلك من خلال أعين الإختصاصيين، بل علينا أن ننظر مباشرة إلى أنفسنا.
الإنسان الحديث في البحث عن الروح
4.500 دك
يعلمنا علم النفس أنه، بمعنى ما، لا يوجد في النفس شيء قديم، وأن لا شيء يمكن فعلياً أن يتلاشى نهائياً، في الواقع. ومن يحمي نفسه ضد ما هو جديد وغريب وينكفئ إلى الماضي، يقع في نفس الحالة العُصابية، كالذي يربط نفسه بالجديد ويهرب من الماضي. والفرق الوحيد بينهما أن أحدهما قد فصل نفسه عن الماضي، والآخر عن المستقبل. إنهما يستعيدان حالة ضيقة من الوعي. والبديل هو كسر هذه الحالة بواسطة التوتر الكامن في لعبة الأضداد وذلك لبناء حالة من الوعي أوسع وأرقى.
لحسن الحظ، أننا بشر ولسنا شموساً تطلع وتغيب، وإلا لكان لذلك تأثير سيء على قيمنا الثقافية، غير أن شيئاً ما ضمننا يشبه الشمس، فالكلام عن صباح وربيع، وعن مساء وخريف الحياة، ليس مجرد مفردات تخصصية عاطفية. إننا بهذا لا نعبر عن حقيقة سيكولوجية وحسب، وإنما عن حقائق فيزيولوجية أيضاً، ذلك لأن الانقلاب عند الظهيرة يغير حتى من الصفات الجسمانية، بصورة خاصة عند شعوب الجنوب إذ يمكن للمرء أن يلاحظ أن النساء الأكبر سناً يصبح صوتهن أخشن وأعمق، وتظهر لهن شوارب ابتدائية، وتقسو ملامح وجوههن، وتظهر عليهم سمات ذكورة أخرى. ومن الناحية الأخرى، فإن بنية الجسم المذكرة تصبح مخففة بالملامح الأنثوية كالسمنة ونعومة قسمات الوجه.
عدد الصفحات : ٣٥٢
الإنسان حيوان احتفالي : أبحاث في الثقافة والأنثروبولوجيا
2.750 دك
عن دار الحوار للنشر و التوزيع في اللاذقية ، صدر حديثًا كتاب بعنوان "الإنسان حيوان احتفالي"، للفيلسوف النمساوي الكبير لودفيغ فيتجنشتين. و بترجمة حميد جسوس . و لودفيغ فتجنشتاين(26 أبريل 1889 - 29 أبريل 1951)، فيلسوف نمساوي عمل أساسًا في المنطق وفلسفة الرياضيات وفلسفة العقل وفلسفة اللغة. يعتبر واحدًا من أعظم الفلاسفة في العصر الحديث. منذ عام 1929 حتى 1947، درّس فيتغنشتاين في جامعة كامبريدج. على الرغم من مكانته، لم يُنشر طوال حياته إلا كتاب واحد عن فلسفته، وهو كتاب (مصنف منطقي فلسفي) (1921) والذي ظهر برفقة ترجمة إنجليزية في عام 1922 تحت العنوان اللاتيني تراكتاتوس لوجيكو فيلوسوفيكوس. أعماله المنشورة الأخرى الوحيدة هي مقال: «بعض الملاحظات على الشكل المنطقي» (1929)، ومراجعة كتاب وقاموس للأطفال. حُررت مخطوطاته الكثيرة ونُشرت بعد وفاته. أول سلسلة ما بعد وفاته هذه وأشهرها هو كتاب تحقيقات فلسفية الصادر عام 1953. صنّفت دراسة استقصائية بين معلمي الجامعات والكليات الأمريكية التحقيقات على أنه الكتاب الأهم في فلسفة القرن العشرين، بارزًا بأنه «التحفة الانتقالية الوحيدة في فلسفة القرن العشرين، والمؤثرة في شتى التخصصات والتوجهات الفلسفية». غالبًا ما تُقسم فلسفته إلى فترة مبكرة، وتتجسد في التراكتاتوس، وفترة لاحقة فُصّلت بصورة رئيسة في التحقيقات الفلسفية. كانت «الفيتنغنشتاينية المبكرة» تعنى بالعلاقة المنطقية بين القضايا والعالم كان مؤمنًا بأنه بتقديم تفسير للمنطق الكامن وراء هذه العلاقة، يحل كل المشكلات الفلسفية. لكن «الفيتنغنشتاينية اللاحقة» رفضت العديد من افتراضات التراكتاتوس، بحجة أن معنى الكلمات يُفهم على أفضل وجه كما هو استخدامها في لعبة لغوية معينة. وُلد في فيينا، في واحدة من أثرى عائلات أوروبا، وورث ثروة عن والده في عام 1913. منح في البداية بعض التبرعات لفنانين وكتّاب، ومن ثم، في فترة اكتئاب شخصي حاد عقب الحرب العالمية الأولى، منح كامل ثروته لأخوته وأخواته. ترك فيتغنشتاين الأوساط الأكاديمية عدة مرات، فعملَ ضابطًا على الخط الأول في إبان الحرب العالمية الأولى، حيث كُرّم عدة مرات لشجاعته، ودرّس في مدارس في قرى نمساوية نائية، حيث واجه جدلًا حول استخدام العنف، على فتيات وصبي (حادثة هايدباور)، في خلال حصص الرياضيات، وعمل في الحرب العالمية الثانية بصفة حمّال في مشفى في لندن، واشتُهر بإخبار المرضى بعدم تناول الأدوية الموصوفة لهم، وأيضًا عمل في وقتٍ لاحقٍ فني مخبر في مستشفى رويال فيكتوريا في نيوكاسل أبون تاين.
الكتاب الأحمر
6.500 دك
في عام 1913 في سن الثامنة والثلاثين عانى يونغ من تجربة مريرة من "المواجهة مع اللاوعي". كان يرى صوراً ويسمع أصواتاً. كان قلقا من احتمال إصابته بانفصام الشخصية. كان يكتب كل ما يراه ويسمعه في كتاب له جلد أحمر سماه فيما بعد بالكتاب الأحمر. كتابة هذا الكتاب امتدت لستة عشر سنة عاشها يونغ بعزلة.
اعتبر يونغ أن هذه الفترة كانت فترة خاصة وثمينة في حياته وأثرت في طريقة تفكيره. وبعد وفاة يونج احتفظت عائلته بهذا الكتاب في أحد المصارف السويسرية ,وظل الكتاب محجوبًا عن الباحثين والقراء حتى وافقت أسرته على إصداره في عام 2009, وذلك بعد محاولة الكاتب Sonu Shamdasani اقناع العائلة لنشر الكتاب.
عدد الصفحات :673
الكتاب الأحمر
كارل يونغ
دار الحوار
النفس و دماغها
5.000 دك
مشكلة العلاقة بين أجسادنا وعقولنا، وبخاصة مشكلة الصلة بين تراكيب وعمليات دماغية من جهة، وميول وأحداث عقلية من جهة أخرى، هي صعبة بالغة الصعوبة، ومن غير تظاهر بالقدرة على التنبؤ بالتطورات المستقبلة يعتقد مؤلفا هذا الكتاب أن من غير المحتمل أن ( أمل ) هذه المشكلة أبدًا، بمعنى أننا سوف نفهم حقًا هذه العلاقة، نحن نرى أنه ليس بوسعنا أن نتوقع أكثر من أن تفعل ذلك.
عدد الصفحات : ٣٥٢
النماذج البدئية واللاوعي الجمعي
5.500 دك
يتضح ما تعنيه كلمة نموذج بدئي على نحو ٍ كافٍ من المعنى الإسمي، وكذلك من علاقته بالأسطورة والتعاليم السرية المقتصرة على فئة معينة من الناس، ومن الحكاية الخرافية. لكن إذا حاولنا أن نثبّت ما يعنيه النموذج البدئي سيكولوجياً، تصبح المسألة أكثر تعقيداً.
وقد ساعد المثيولوجيون أنفسهم دوماً بالشمس والقمر والرصد الجوي والنباتات وأفكار أخرى من هذا النوع. وهم يرفضون حتى الآن أن يروا حقيقة أن الأساطير هي الأولى والظاهرة النفسية الرئيسة التي كشفت طبيعة الروح.
لماذا كانت السيكولوجيا أكثر العلوم التجريبية حداثة؟ لماذا لم يمضِ وقت طويل على اكتشافنا للاوعي وإخراجنا مخزونه الغني بالصور الأبدية؟ ببساطة، لأن لدينا صيغة دينية لكل شيء نفسي - وهي صورة أكثر جمالاً وشمولاً بكثير من التجربة المباشرة.
ومع أن وجهة النظر المسيحية نحو العالم قد بهتت بالنسبة للعديد من الناس، فإن غرف كنوز الشرق الرمزية لا تزال مليئة بالعجائب التي تستطيع أن تغذي الشغف لفترة طويلة من الزمن. والأكثر من ذلك أن هذه الصور - سواء أكانت مسيحية أو بوذية أو أي شيء آخر - هي صور جميلة وغامضة وحدسية، بثراء.
أنا مقتنع بأن هناك معنى للإفتقار المتزايد للرموز. إنه تطوّر له اتساقه الداخلي. لقد فقدنا كل شيء لم نفكر به وحرمناه من الإتصال الهادف مع وعينا المتطور. وإن حاولنا الآن أن نغطي عرينا بأفخاخ الشرق الرائعة كما يفعل الصوفيون الجدد، فسوف نغدر بتاريخنا الشخصي. ويبدو لي أن من الأفضل لنا والأكثر شجاعة أن نعترف بفقرنا الروحاني المرتبط بفقدان الرمزية.
عدد الصفحات :٤٩٦
علم النفس المرضي للحياة اليومية
3.500 دك
علم النفس والظواهر الخفية
3.500 دك
من الخطأ افتراض أنَّ علم النفس يُعنى بالطبيعة الميتافيزيقية لمشكلة الخلود. لا يمكن لعلم النفس إرساء أي "حقائق" ميتافيزيقية، وهو لا يحاول ذلك في الأساس. بل يعنى بعلم ظواهر النفس فحسب. وفكرة الخلود هي ظاهرة نفسيَّة منتشرة في كلّ أنحاء الأرض. وكلُّ "فكرة" هي، من منظور نفسي، ظاهرة، تمامًا كما هي "الفلسفة" أو "اللاهوت". بالنسبة إلى علم النفس الحديث، الأفكار هي كيانات، مثل الحيوانات والنباتات، وتتجلَّى الطريقة العلمية في وصف الطبيعة. كل الأفكار الأسطورية واقعية في أساسها، وأقدم بكثير من أيِّ فلسفة. وقد كانت في الأصل تصورات وخبرات، مثل معرفتنا للطبيعة الفيزيائية. وبقدر ما تكون هذه الأفكار كونيَّة، فهي أعراض أو خصائص أو أدلّة عادية على الحياة النفسية، الحاضرة بشكل طبيعي ولا تحتاج إلى دليل على "حقيقتها". السؤال الوحيد الذي يمكننا مناقشته على نحو مفيد هو ما إذا كانت كونيَّة أم لا. إذا كانت كونيَّة، فهي تنتمي إلى مكونات النفس الطبيعية وبنيتها السوية. وإن حدث ولم تُقابَل في العقل الواعي لـفرد معين، فهي إذًا حاضرة في اللاوعي والحالة هي حالة غير سويّة. وكلَّما قلَّ عدد الأفكار الكونية هذه في الوعي، كان هناك المزيد منها في اللاوعي، وزاد تأثيرها على العقل الواعي. تشبه حالة الأشياء هذه بعض الشبه اضطرابًا عصابيًا.
يبدو أنَّ للقلب ذاكرة يمكن غالبًا الاعتماد عليها فيما يعود بالفائدة على النَّفس وذلك أكثر مما يفعل العقل، الذي لديه ميل غير صحِّي لأن يقود الوجود "المجرد"، ناسيًا بسهولة أنَّ وعيه يفنى في اللحظة التي يخفق فيها القلب في مهمَّته.
إنَّ الأفكار ليست مجرَّد أجهزة عدٍّ في يد العقل الحاسب؛ هي أيضًا أوعية مفعمة بالشعور الحي. "الحريَّة" ليست محض فكرة مجردة، هي عاطفة كذلك. يصبح العقل لا معقولًا عند فصله عن القلب.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.