عرض السلة تم إضافة “الكتاب الأحمر” إلى سلة مشترياتك.
ابن خلدون ونظرته في التصوف
3.000 دك
اسم المؤلف : ياسين الويسي
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
التصنيفات: علم نفس واجتماع, تصوف وروحانيات
معلومات إضافية
![]() |
ياسين الويسي |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “ابن خلدون ونظرته في التصوف” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أزمة التحليل النفسي
3.500 دك
هل التعارض كلي بين الشرحين الماركسي والفرويدي، أي بين المنطلق الإجتماعي الإقتصادي والمنطلق اللاشعوري - السيكولوجي في فهم الإنسان، بحيث أن الذي يختار أحدهما يسقط الآخر؟.
هذا ما رأه عدد كبير من الباحثين في نهاية النصف الأول من هذا القرن وبداية النصف الثاني، حتى لكأن كلاً من النظريتين تشد الإنسان بكليته إليها.
والواقع أن كل نظرية تتجاوز حدود الإختصاص الضيق، تعطي لذاتها الحق بالكلية، فهي علم وفلسفة، جمالية وأخلاق، وأحياناً طبيعة وما بعد الطبيعة... وتلك مشكلة النظريات الكبرى، أن في الإنسان، بوصفه مبدعاً لذاته ولعالمه ولعلمه، فائضاً عن كل شرح وتفسير، هو حيث قد تختلف النظريات يوماً إلى حد التجاهل والتنابذ، وقد تلتقي يوماً وتتكامل.
وقد تكون محاولة إيريش فروم، على الخصوص في هذا الكتاب - إحدى أنضج المحاولات للتأليف بين ماركس وفرويد، فالدراسات التسع المنشورة في الكتاب هي خلاصة رحلة طويلة في الكتب وعلى أرض الواقع مع مفكرين، كان وما يزال لهما الأثر الأكبر في فهم عصرنا وتوجيه فكرنا.
ويزيد في قيمة الكتاب أنه يجمع بين وضوح العرض وعمقه وبين دقته وشموله.
عدد الصفحات: ٢٣٦
الأحلام
5.000 دك
يميز يونغ الوظيفة الاستقبالية للأحلام ووظيفتها التعويضية، والتعويض نوعان، سلبي وايجابي، إذ يفترض يونج وجود نظام ضبط ذاتي في النفس يقوم بتعديل آني أحادية الجانب أو تسوية للتوازن المختل.
وكثيرًا ما كان يونغ يُسأل اذا كانت الأحلام تعوّض كل هذه التعويضات، فلماذا لا تكون مفهومة؟ والجواب الذي يقدمّه في هذا الكتاب هو: "ان الحلم حادث طبيعي، ولا تُظهر الطبيعة ميلّا إلى تقديم ثمارها مجانًا أو وفقًا للتوقعات الانسانية".
أما الوظيفة الاستقبالية للأحلام، كما يقول يونغ، "فهي استباق باللاشعور للمنجزات الشعورية المقبلة، شيء من قبيل التمرين الأوّلي أو الرسم التخطيطي أو الخطة المرسومة تقريبياً ومسبّقاً.. إن الوظيفة الاستقبالية للأحلام تفوق في بعض الأحيان كثيراً تلك الإتّحادات الوظيفية التي نتنبأ بها شعورياً
عدد الصفحات : ٣٨٤
البدون في الخليج : إشكالية الدولة والمواطنة
5.000 دك
لم يتشكل مفهوم المواطنة دفعة واحدة، بل تطور تدريجياً كمفهوم ديناميكي عبر عملية تاريخية ونضالية ومطالبات مستمرة. كانت المواطنة في الأزمنة الغابرة تُعتبر مجرد أداة للسيطرة والتمييز. وفي العديد من الحضارات القديمة، كانت الحقوق المدنية والسياسية مقتصرة على فئة ضيقة من الأفراد، في حين كانت الأغلبية العظمى من الناس تعيش في ظروف تشبه العبودية.ويمثل ملف انعدام الجنسية عالميا ، واحداً من اكثر ملفات المعاناة الانسانية، وينسحب ذلك على دول الخليج، التي أصبح "البدون " فيها هم الغائبون الحاضرون، حيث دفعت بهم ظروف اجتماعية، او سياسية، او جغرافية، خارجة عن ارادتهم، ان يفرض عليهم العيش في الهامش، الى الساحة الخلفية للمجتمع، والى أشد الاماكن فيه وعورة، وظلمة، وعزلة، وغربة وضياعا.
وهكذا تحول البدون الى اشكالية تؤرق المجتمعات الخليجية في الداخل، والمنظمات والمؤسسات الدولية في الخارج، بينما تستمر في الوقت ذاته السياسات العاجزة عن ايجاد حلول حاسمة وجذرية لحل محنة "البدون" من منطلقات حقوقية تحفظ كرامة الانسان وتحقق استقرار المجتمع، الامر الذي ادى الى تداعيات سلبية اضرت بسمعة دول الخليج في الساحة الدولية، والاستمرار بحرمان الاف البدون من حقوقهم، واعاقتهم عن ممارسة دورهم في الاسهام والمشاركة الفعالة في بناء المجتمع الذي ينتسبون اليه.
الكتاب الأحمر
6.500 دك
في عام 1913 في سن الثامنة والثلاثين عانى يونغ من تجربة مريرة من "المواجهة مع اللاوعي". كان يرى صوراً ويسمع أصواتاً. كان قلقا من احتمال إصابته بانفصام الشخصية. كان يكتب كل ما يراه ويسمعه في كتاب له جلد أحمر سماه فيما بعد بالكتاب الأحمر. كتابة هذا الكتاب امتدت لستة عشر سنة عاشها يونغ بعزلة.
اعتبر يونغ أن هذه الفترة كانت فترة خاصة وثمينة في حياته وأثرت في طريقة تفكيره. وبعد وفاة يونج احتفظت عائلته بهذا الكتاب في أحد المصارف السويسرية ,وظل الكتاب محجوبًا عن الباحثين والقراء حتى وافقت أسرته على إصداره في عام 2009, وذلك بعد محاولة الكاتب Sonu Shamdasani اقناع العائلة لنشر الكتاب.
عدد الصفحات :673
الكتاب الأحمر
كارل يونغ
دار الحوار
اللغة المنسية
3.500 دك
يرى إيريك فروم في اللاشعور مفهوماً وظيفياً، أي إنه وظيفة نفسية، لا تشير إلى غياب أي دافع، أو إحساس، أو رغبة أو ما إلى ذلك، بل إلى غياب إدراك ذلك فقط، ويفسر فروم تفضيل المفهوم المكاني على المفهوم الوظيفي بأنه ينسجم مع النزعة العامة في الثقافة الغربية المعاصرة إلى الفهم على أساس الأشياء التي نملكها، بدلاً من فهمها على أساس الكينونة.
أما محتوى اللاشعور عند فروم فليس الخير ولا الشر، وليس العقلي ولا غير العقلي، إنه كلاهما: إنه كل ما هو بشري؛ واللاشعور هو الإنسان الكلي - من دون ذلك الجانب الذي يتوافق مع مجتمعه، ويمثل الشعور الإنسان الإجتماعي، التحديدات التي يقررها الوضع التاريخي الذي يرمى فيه الفرد.
ويمثل اللاشعور الإنسان الشامل، الإنسان الكلي، الذي له جذوره في الكون؛ إنه يمثل النبات فيه، والحيوان فيه، والروح فيه؛ إنه يمثل ماضيه رجوعاً إلى فجر الوجود البشري، ويمثل مستقبله حتى اليوم الذي سيغدو فيه إنساناً كاملاً.
وبما أن الأحلام مرتبطة باللاشعور، فإنها ليست وليدة غير العقلي حصراً كما افترض فرويد، وليست وليدة العقلي حصراً كما افترض يونغ، بل قد تكون هذا أو ذلك أو كليهما معاً، وفرضية فروم هي أن الأحلام قد تعبّر عن أحطّ وظائف أذهاننا وأكثرها خروجاً عن العقل، وعن أرفعها وأكبرها قيمة، ويكشف ذلك ما فسّره من أحلام في هذا الكتاب.
عدد الصفحات : ٢٢٤
بين يهوه وأيوب
3.000 دك
جوهر الإنسان
3.000 دك
أنا أحاول في هذا الكتاب أن أُبيّن أنّ مقدمات فرويد الفلسفية قد أعاقت وقيّدت اكتشافاته الكُبرى ـ مثل: عقدة أوديب، النرجسيّة وغريزة الموت ـ وأنه بتحرير تلك الاكتشافات من مقدماته الفلسفية، وترجمتها ضمن إطارٍ مرجعيّ جديد، ستستعيد اكتشافاته طاقتها وإمكاناتها وتصبح أكثر ثراء . كما أنني كما أنني أعتقد أنّ ذلك الإطار هو إطار الإنسانية التي ستتمكّن بمزجها المتناقض بين نقد لا يكل، وواقعية لا تساوِم، وإيمان عقلاني، من التطوير المثمر لعملٍ أرسى فرويد أسسه وأركانه.
ملاحظة أخيرة: في حين أن كل الأفكار التي عبرت عنها في هذا الكتاب هي نتيجة عملي السريري كمحلّل نفسيّ (وإلى حدٍّ ما كطالبٍ لسيرورات اجتماعية)، إلا أنني قد حذفت معظم التوثيق السريري.
وهو توثيق أنوي تقديمه في عملٍ أكبر يتناوَل نظرية وعلاج التحليل النفسي الإنساني.
وأخيراً، أود التعبير عن امتناني اللامحدود لبول إدواردس بسبب اقتراحاته الهامّة جداً فيما يتعلّق بفصل: الحرية، الحتمية والاختيارية.
إريش فروم
علم النفس المرضي للحياة اليومية
3.500 دك
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.