عرض السلة تم إضافة “اللغة المنسية” إلى سلة مشترياتك.
الأحلام الجلية : الدليل لتصبح واعياً في أحلامك
4.000 دك
الحلم الجلي: هو أن تكون واعيًا أنك تحلم وهو حلمٌ يمكنك التفكير خلاله فتصرخ أنا أحلم، بينما أنت ما تزال غارقًا في النوم.. المصدر الحقيقي للكثير من مشاكلنا النفسية، هو عدم معرفتنا لأنفسنا ولما تختزنه عقولنا اللاواعية، التي هي نبع الحكمة والمعرفة
اسم المؤلف : شارلي مورلي
اسم المترجم : د. علي الحداد
دار النشر : دار الخيال
متوفر في المخزون
التصنيفات: علم نفس واجتماع, تنمية ذاتية
معلومات إضافية
![]() |
شارلي مورلي |
---|---|
![]() |
د. علي الحداد |
![]() |
دار الخيال |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الأحلام الجلية : الدليل لتصبح واعياً في أحلامك” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
الأحلام
5.000 دك
يميز يونغ الوظيفة الاستقبالية للأحلام ووظيفتها التعويضية، والتعويض نوعان، سلبي وايجابي، إذ يفترض يونج وجود نظام ضبط ذاتي في النفس يقوم بتعديل آني أحادية الجانب أو تسوية للتوازن المختل.
وكثيرًا ما كان يونغ يُسأل اذا كانت الأحلام تعوّض كل هذه التعويضات، فلماذا لا تكون مفهومة؟ والجواب الذي يقدمّه في هذا الكتاب هو: "ان الحلم حادث طبيعي، ولا تُظهر الطبيعة ميلّا إلى تقديم ثمارها مجانًا أو وفقًا للتوقعات الانسانية".
أما الوظيفة الاستقبالية للأحلام، كما يقول يونغ، "فهي استباق باللاشعور للمنجزات الشعورية المقبلة، شيء من قبيل التمرين الأوّلي أو الرسم التخطيطي أو الخطة المرسومة تقريبياً ومسبّقاً.. إن الوظيفة الاستقبالية للأحلام تفوق في بعض الأحيان كثيراً تلك الإتّحادات الوظيفية التي نتنبأ بها شعورياً
عدد الصفحات : ٣٨٤
الإنسان حيوان احتفالي : أبحاث في الثقافة والأنثروبولوجيا
2.750 دك
عن دار الحوار للنشر و التوزيع في اللاذقية ، صدر حديثًا كتاب بعنوان "الإنسان حيوان احتفالي"، للفيلسوف النمساوي الكبير لودفيغ فيتجنشتين. و بترجمة حميد جسوس . و لودفيغ فتجنشتاين(26 أبريل 1889 - 29 أبريل 1951)، فيلسوف نمساوي عمل أساسًا في المنطق وفلسفة الرياضيات وفلسفة العقل وفلسفة اللغة. يعتبر واحدًا من أعظم الفلاسفة في العصر الحديث. منذ عام 1929 حتى 1947، درّس فيتغنشتاين في جامعة كامبريدج. على الرغم من مكانته، لم يُنشر طوال حياته إلا كتاب واحد عن فلسفته، وهو كتاب (مصنف منطقي فلسفي) (1921) والذي ظهر برفقة ترجمة إنجليزية في عام 1922 تحت العنوان اللاتيني تراكتاتوس لوجيكو فيلوسوفيكوس. أعماله المنشورة الأخرى الوحيدة هي مقال: «بعض الملاحظات على الشكل المنطقي» (1929)، ومراجعة كتاب وقاموس للأطفال. حُررت مخطوطاته الكثيرة ونُشرت بعد وفاته. أول سلسلة ما بعد وفاته هذه وأشهرها هو كتاب تحقيقات فلسفية الصادر عام 1953. صنّفت دراسة استقصائية بين معلمي الجامعات والكليات الأمريكية التحقيقات على أنه الكتاب الأهم في فلسفة القرن العشرين، بارزًا بأنه «التحفة الانتقالية الوحيدة في فلسفة القرن العشرين، والمؤثرة في شتى التخصصات والتوجهات الفلسفية». غالبًا ما تُقسم فلسفته إلى فترة مبكرة، وتتجسد في التراكتاتوس، وفترة لاحقة فُصّلت بصورة رئيسة في التحقيقات الفلسفية. كانت «الفيتنغنشتاينية المبكرة» تعنى بالعلاقة المنطقية بين القضايا والعالم كان مؤمنًا بأنه بتقديم تفسير للمنطق الكامن وراء هذه العلاقة، يحل كل المشكلات الفلسفية. لكن «الفيتنغنشتاينية اللاحقة» رفضت العديد من افتراضات التراكتاتوس، بحجة أن معنى الكلمات يُفهم على أفضل وجه كما هو استخدامها في لعبة لغوية معينة. وُلد في فيينا، في واحدة من أثرى عائلات أوروبا، وورث ثروة عن والده في عام 1913. منح في البداية بعض التبرعات لفنانين وكتّاب، ومن ثم، في فترة اكتئاب شخصي حاد عقب الحرب العالمية الأولى، منح كامل ثروته لأخوته وأخواته. ترك فيتغنشتاين الأوساط الأكاديمية عدة مرات، فعملَ ضابطًا على الخط الأول في إبان الحرب العالمية الأولى، حيث كُرّم عدة مرات لشجاعته، ودرّس في مدارس في قرى نمساوية نائية، حيث واجه جدلًا حول استخدام العنف، على فتيات وصبي (حادثة هايدباور)، في خلال حصص الرياضيات، وعمل في الحرب العالمية الثانية بصفة حمّال في مشفى في لندن، واشتُهر بإخبار المرضى بعدم تناول الأدوية الموصوفة لهم، وأيضًا عمل في وقتٍ لاحقٍ فني مخبر في مستشفى رويال فيكتوريا في نيوكاسل أبون تاين.
الفرد والحشد
3.250 دك
في هذا الكتاب المليء بالتحدي والاستفزاز، يجادل فيه كارل يونغ - أحد أعظم العقول في التاريخ - بأن مستقبل الحضارة يعتمد على قدرتنا كأفراد على مقاومة قوة الحشد الساحقة بسطوته العددية وقوته الإيحائية التي تقمع الفرد النقدي وتنومه مغناطيسياً. على الفرد أن يفهم اللاوعي والطبيعة الداخلية الحقيقية كي يشعل نور فردانيته في ظلام الحشد، ويقاوم الذوبان والانطفاء الكامل للروح الفردية الذي تسعى إليه أيدلوجية الحشد دائماً.
النماذج البدئية واللاوعي الجمعي
5.500 دك
يتضح ما تعنيه كلمة نموذج بدئي على نحو ٍ كافٍ من المعنى الإسمي، وكذلك من علاقته بالأسطورة والتعاليم السرية المقتصرة على فئة معينة من الناس، ومن الحكاية الخرافية. لكن إذا حاولنا أن نثبّت ما يعنيه النموذج البدئي سيكولوجياً، تصبح المسألة أكثر تعقيداً.
وقد ساعد المثيولوجيون أنفسهم دوماً بالشمس والقمر والرصد الجوي والنباتات وأفكار أخرى من هذا النوع. وهم يرفضون حتى الآن أن يروا حقيقة أن الأساطير هي الأولى والظاهرة النفسية الرئيسة التي كشفت طبيعة الروح.
لماذا كانت السيكولوجيا أكثر العلوم التجريبية حداثة؟ لماذا لم يمضِ وقت طويل على اكتشافنا للاوعي وإخراجنا مخزونه الغني بالصور الأبدية؟ ببساطة، لأن لدينا صيغة دينية لكل شيء نفسي - وهي صورة أكثر جمالاً وشمولاً بكثير من التجربة المباشرة.
ومع أن وجهة النظر المسيحية نحو العالم قد بهتت بالنسبة للعديد من الناس، فإن غرف كنوز الشرق الرمزية لا تزال مليئة بالعجائب التي تستطيع أن تغذي الشغف لفترة طويلة من الزمن. والأكثر من ذلك أن هذه الصور - سواء أكانت مسيحية أو بوذية أو أي شيء آخر - هي صور جميلة وغامضة وحدسية، بثراء.
أنا مقتنع بأن هناك معنى للإفتقار المتزايد للرموز. إنه تطوّر له اتساقه الداخلي. لقد فقدنا كل شيء لم نفكر به وحرمناه من الإتصال الهادف مع وعينا المتطور. وإن حاولنا الآن أن نغطي عرينا بأفخاخ الشرق الرائعة كما يفعل الصوفيون الجدد، فسوف نغدر بتاريخنا الشخصي. ويبدو لي أن من الأفضل لنا والأكثر شجاعة أن نعترف بفقرنا الروحاني المرتبط بفقدان الرمزية.
عدد الصفحات :٤٩٦
بين يهوه وأيوب
3.000 دك
علم النفس والظواهر الخفية
3.500 دك
من الخطأ افتراض أنَّ علم النفس يُعنى بالطبيعة الميتافيزيقية لمشكلة الخلود. لا يمكن لعلم النفس إرساء أي "حقائق" ميتافيزيقية، وهو لا يحاول ذلك في الأساس. بل يعنى بعلم ظواهر النفس فحسب. وفكرة الخلود هي ظاهرة نفسيَّة منتشرة في كلّ أنحاء الأرض. وكلُّ "فكرة" هي، من منظور نفسي، ظاهرة، تمامًا كما هي "الفلسفة" أو "اللاهوت". بالنسبة إلى علم النفس الحديث، الأفكار هي كيانات، مثل الحيوانات والنباتات، وتتجلَّى الطريقة العلمية في وصف الطبيعة. كل الأفكار الأسطورية واقعية في أساسها، وأقدم بكثير من أيِّ فلسفة. وقد كانت في الأصل تصورات وخبرات، مثل معرفتنا للطبيعة الفيزيائية. وبقدر ما تكون هذه الأفكار كونيَّة، فهي أعراض أو خصائص أو أدلّة عادية على الحياة النفسية، الحاضرة بشكل طبيعي ولا تحتاج إلى دليل على "حقيقتها". السؤال الوحيد الذي يمكننا مناقشته على نحو مفيد هو ما إذا كانت كونيَّة أم لا. إذا كانت كونيَّة، فهي تنتمي إلى مكونات النفس الطبيعية وبنيتها السوية. وإن حدث ولم تُقابَل في العقل الواعي لـفرد معين، فهي إذًا حاضرة في اللاوعي والحالة هي حالة غير سويّة. وكلَّما قلَّ عدد الأفكار الكونية هذه في الوعي، كان هناك المزيد منها في اللاوعي، وزاد تأثيرها على العقل الواعي. تشبه حالة الأشياء هذه بعض الشبه اضطرابًا عصابيًا.
يبدو أنَّ للقلب ذاكرة يمكن غالبًا الاعتماد عليها فيما يعود بالفائدة على النَّفس وذلك أكثر مما يفعل العقل، الذي لديه ميل غير صحِّي لأن يقود الوجود "المجرد"، ناسيًا بسهولة أنَّ وعيه يفنى في اللحظة التي يخفق فيها القلب في مهمَّته.
إنَّ الأفكار ليست مجرَّد أجهزة عدٍّ في يد العقل الحاسب؛ هي أيضًا أوعية مفعمة بالشعور الحي. "الحريَّة" ليست محض فكرة مجردة، هي عاطفة كذلك. يصبح العقل لا معقولًا عند فصله عن القلب.
مدخل إلى العلاج النفسي الوجودي
3.000 دك
هذا الكتاب يختلف عن باقي الكتب، فهو ليس كتابًا للتسلية وقتل الوقت، إنه كتاب يهز عقلك ووجدانك، لأنه يبحث فيه أهم سؤال وجـودك مـن أنت؟ من تريد أن تكون؟ ما هي خبرتك في الوجـود؟
کيف تختـار مصيرك وتبني هويتـك؟ كيـف تواجـه السأم والحـزن والعزلة؟ كيف تكـون حـرًا ومسؤولًا في آن معًا؟ هذه التساؤلات الكبرى أو الهموم النهائية. يجييك عليها والعلاج النفسي الوجودي ..
عدد الصفحات : ١٧٣
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.