الكتاب مجموعة أبحاث ويقع في 206 صفحات، ويشمل :
– مقدمة مستفيضة كتبها الأديب ” نبيل سليمان ” بعنوان :
( سردية التراث الموسيقي في كتابات محمد قجة )
ثم يتوزع الكتاب على ثلاثة فصول :
– الفصل الأول:
من اعلام الموسيقى و الموشحات في التاريخ العربي والإسلامي:
1 – الفارابي الفيلسوف والباحث الموسيقي ، في البلاط الحمداني في حلب
2 – زرياب ، صورة المشرق والأندلس في القرن الثالث الهجري: بغداد ، القيروان ، قرطبة
3 – ابن قزمان الأندلسي، الشاعر والوشّاح والزجّال
4 – الشيخ الأكبر محيي الدين بن عربي، شاعرا ووشاحا
5 – جلال الدين الرومي والطريقة المولوية
– الفصل الثاني:
من التراث الموسيقي الحلبي :
1 – حلب والتراث الموسيقي والزوايا الصوفية
2 – فصل ” اسق العطاش” بين التاريخ والألحان
3 – بين الموشح الاندلسي والمرشح الحلبي
4 – الفن الموسيقي في حلب: تراث وواقع
5 – القدود الحلبية والتراث الإنساني في منظمة اليونسكو
6 – الوطن في مهرجان الاغنية
7 – قصيدة أندلسية في حلب
8 – فرقة الجلاء والتراث الموسيقي الوطني
الفصل الثالث :
اعلام معاصرون في التراث الموسيقي:
1 – الشيخ علي الدرويش ورحلاته الموسيقية : عربستان ، استانبول، القاهرة ، تونس
2 – الشيخ صبري مدلل ايقونة الإنشاد الديني
3 – صباح فخري سلطان الطرب الاصيل
4 – الرحابنة في حلب
الأصول الحضارية والجمالية للخط العربي
7.000 KD
“لطالما بحث الخط العربي، كتدوين مرسوم بالقصبة أو سوى ذلك من منظور فني أو تاريخي، ومن قِبل متخصصين بحرفة التَّدوين أو بالبحث النظري على السواء، ولكنه قلَّما بُحث من جوانب حضارية أو آثارية بحتة، إنَّ جل تلك البحوث لم تكن للتعمق في اكتشاف الشبكات، أو الطبقات التحتانية التي يستبطنها التَّدوين، وقد ظلت تدور في فلك استعراض أشكال الحروف المرسومة، وتعيينها من حيث اشتقاقها عن أبجديات أخرى قريبة الصلة بها، وتتشبث بمصادر ومراجع تكاد أن تتكرر في معظم المؤلفات، ولم تنتج عن ذلك سوى بعض الدراسات النظرية، ومنها الدراسات ذات الفحوى الجمالي (الإستاتيكي)، وبضمنها ما يُنسب إلى المنظرين والخطّاطين العرب أو المدوّنين بالعربية أنفسهم، كآراء ابن حيان التوحيدي وابن مقلة مثلًا. إذًا، فإن البحث عن أصل ونشأة الخط العربي في هذه المرحلة التي نسميها بـ: «الأكاديمية»، والتي تسبق مرحلتنا الراهنة، أي: الحديثة، كانت بحثًا قائمًا على أسس البحث العلمي في الدراسات الإنسانية، وربما استُعين في بعض الأحيان بالمنهج المقارن فيه، لكنه أي: البحث فيها، نائيًا عن المنهج الأركيولوجي (أو البنيوي). ومن هنا، فقد بقي قاصرًا عن النفاذ إلى الواقع التَّدويني، بمعناه المعرفي (الأستيمولوجي). ومن هنا أيضًا، فإن المجال فيه لا يزال مؤهلًا للدراسة من هذا الجانب بشتى معطياته: الثقافية، والحضارية، وربما السيكولوجية، والاجتماعية، والجمالية، وعلى رأسها المعطى (الألسني) بالذات.”
اسم المؤلف : شاكر حسن آل سعيد
اسم المترجم :
دار النشر : دار خطوط وظلال
In stock
Category: Arts
Additional information
![]() |
شاكر حسن آل سعيد |
---|---|
![]() |
دار خطوط وظلال |
Reviews (0)
Be the first to review “الأصول الحضارية والجمالية للخط العربي” Cancel reply
Related products
أعلام الفن الحديث ( 3 أجزاء )
14.000 KD
يقع هذا الكتاب في ثلاثة أجزاء، يعرض المؤلف في الجزء الأول ولادة الانطباعية على أيدي أبرز روادها الأوائل، في الفترة الممتدة بين الأعوام 1830-1841، وقد قدم هؤلاء الرواد كلهم إلى باريس حوالي العام 1860، وكانت المدرسة الإنطاعية هي بمثابة الفلك الذي درا فيه الفن في القرن التاسع عشر وتعد المدرسة الأكثر وضوحاً مقارنة باتجاهات الرسم الحديثة، وتكمن الانعطافة التي أحدثها الانطباعيون في أسلوبهم الجديد في الرسم وفي توظيف الألوان في اللوحة.
ويعرض المؤلف في هذا الجزء لإبراز رواد هذه الحركة وما بعدها مثل إدوار مانيه، كلود مونيه، رنوار، سيزان، غوغان، فنسنت فان كوخ، هنري ماتيس، رودان وغيرهم.
وفي الجزء الثاني يستعرض المؤلف أهم رواد الحركات الفنية التي برزت في أعقاب الحركة الانطباعية وما بعدها والتي باتت تقترن بأفكار الحداثة وهو أيضاً يعكس رؤية الفنان، المتنوعة والمتشعبة، وبالتركيز على بعض المبرزين يبين المؤلف المزايا التي جعلت من هؤلاء الفنانين مجددي حضارة العصر ومؤشري المستقبل.
كما يكرس المؤلف في هذا الكتاب حيزاً واسعاً للفترة التي سبقت الحرب العالمية الأخيرة وكذلك للفنانين الذين تركوا بصمات واضحة في أساليبهم المتفردة وتصدوا للمشكلات التي أضحت مثار اهتمام من أعقبهم. ومن هؤلاء الفنانين الذين يستعرضهم المؤلف في هذا الجزء، بابلوبيكاسو، جورج براك، فيرنا ليجير، إيرنست كيرشنر، إدوارد مونك، إميل تولدة، سلفادور دالين موندريان، هنري مو وآخرين.
ويعرض المؤلف في الجزء الثالث للمدرسة التعبيرية التي ظهرت في بلدان عدة، وإن كان أعنف شكل من أشكالها قد عرف في ألمانيا حتى يمكن القول أن التعبيرية ظاهرة ألمانية خاصة، وسمة أساسية وثابتة في الروحية الألمانية. ويجمع التعبيريين هدف واحد هو أن يضعوا على القماشة ما يختلج في أعماقهم من أحاسيس، فعمدوا إلى تجزئة عناصر الحقيقة المرئية ليصعدوا من قوة التعبير أكثر من أن ينصاعوا إلى ما تفرضه عليهم الرؤية وحسب.
في هذا الجزء الثالث والأخير يعرض المؤلف لفنانين مثل فرنشيسكو دي نمويا، ماكس بيكمان، جورج روو، هنري روسو، أولتومولر، جورج غروس، مارك شاغال، كارل هوفر، غيورغ كولبه، كتيه كولفتن، وغيرهم.
إضاءات موسيقية وفنية
3.000 KD
مع أنّني أكتب القصائد راهناً ارتأيتُ أوّلاً إصدار كتاب يحوي إضاءات نقدية في الموسيقى والفن.
النقد متابعات أحياناً وقد يشكّل جزئياً تأريخاً من نوع آخر لناحية محاولة صوغ الواقع والحدث وكتابتهما نقدياً ومساءلتهما من أجل بلورتهما، ويشكّل جسراً مختلفاً بين النتاج والمتلقّي، وبين المؤلّف والنتاج والمتلقّي.
النقد شغفٌ قديم لديّ، شغفٌ معرفيٌّ بالموسيقى ثم بالمسرح، بالثقافة؛ ثقافة السؤال، بالإنسان، بالبحث غير التقليدي ولا الأكاديمي الجامد، لذلك كان هذا الكتاب كمدخل وكسؤال.
عدد الصفحات : ٢١٦
بيان الموسيقى اللبنانية
2.250 KD
مرور مئة عام على إعلان دولة لبنان الكبير كانت مناسبة استغلّها كثيرون من أجل العودة إلى الجذور في مختلف المجالات والبحث في التّطور الذي مرّ به البلد طوال هذا القرن. من هذا المنطلق، يلخّص جان بالشيون واقع الموسيقى اللّبنانية ومسارها وكيفيّة تأثّرها بالنموذج الأوروبي في كتاب يحمل عنوان «بيان الموسيقى اللّبنانية» الصّادر عن «دار الفارابي».لا يدّعي بالشيون إعداد دراسة شاملة ومفصّلة عن الأعمال اللّبنانية أو عن تاريخها. هدفه الأساسي هو جمع المسائل التي واجهت الموسيقى اللّبنانية في تكوينها وتطوّرها عبر العقود، كاشفاً أهم المشكلات التي، في نظره، واجهت وما زالت التفكير الموسيقيّ المعاصر في لبنان.
تصاوير العري في الفن الإسلامي : جوهر أم عرض
7.000 KD
ما العري، وهل يُعقل أن الفن الإسلامي رَسَمَ أشخاصاً عُراه؟. لا يستهدف هذا البحث، بحال من الأحوال، استفزاز أحد، ولا إثارة فضول مجاني، ولا الإساءة إلى معتقدات الناس وإيمانهم، فنحن جزء من الناس ونقدر معتقداتهم. ” يقع الهدف من جميع كتاباتنا عن الفن الإسلامي في “تفكيك” وإعادة تركيب هذا المصطلح الفن الإسلامي، الذي يعاني من اللبس والإضطراب في الإستخدام الثقافي العربي العام. نحن نؤكد دوماً على أن الأمر يتعلق بـ (فن) وليس بدعوة عقائدية أو تبشيرية وإنْ تَلبس بالكثير من مفاهيم ورؤى الحضارة الإسلامية ومما لا يخفي فإن (الفن) يختلف عن (العقيدة) والإيمان الديني، وكلّ يشتغل في حقله. يعتبر العري Nu)، بصفته مصطلحاً فنياً نوعاً genre اصطلاحياً أكاديمياً جوار المنظر الطبيعي والبورتريه والطبيعة الصامتة الخ، ذلك أن له خصائص متميّزة كونه يعالج الجسم العاري الإنساني بشكل أساسي ويقوم بتمثيله عبر مختلف الوسائط التشكيلية (الرسم والنحت تاريخياً، واليوم في السينما والتصوير الفوتوغرافي…. الخ). وقد تطور هذا النوع بالتوازي مع عموم تطوّر تاريخ الفن، آخذين بنظر الإعتبار الإختلافات المتعلقة بقبول العري (أو أجزاء منه) في مختلف المجتمعات والثقافات على مر العصور، وعلى سبيل المثال عندما زار الرحالة المسلمون جنوب شرق آسيا لاحظوا باندهاش عري رجالها ونسائها الذين لم يكن العري بالنسبة لهم عاراً كما بالنسبة للمسلمين.
في حين أن عري الأفارقة الذين زارهم أوائل المستكشفين الكاثوليك الأوروبيين فى القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، كان فضيحة أخلاقية.
في تاريخ الفن، في الفن ظل العري وربما خلافا للواقع الفعلي يعكس بشكل عام المعايير الاجتماعية للجمال والأخلاق المعاصرة له، ودوما انطلاقا من نسبية كبيرة في فهمه جماليا وأخلاقيا. نلاحظ أن العديد من الثقافات تتسامح مع العري في الفن أكثر بكثير من عري الحياة الواقعية. من هنا تفريق بعض نقاد الفن وبعض الفنانين المعاصرين بين (العري) و(التعرّي). وفي يقيننا لم تفرّق الثقافات التوحيدية المعروفة قط بين العري والتعرّي وأدانتهما كليهما، فقد ربطتهما بالإثارة الجنسية بشكل حاسم تقريبا. وهذا خلافا للثقافات الوثنية وفنونها كالإغريقية والرومانية التي ربطت في مكان ما بين عري الجسد الآدمي وتمثيل الجمال الكامل و(النسبة الفضلى proportion idéale أو النسبة الذهبية proportion dorée) في الوجود المقدّمة عبر أجزاء الجسد البشري العاري، واعتبرت الجسد موضع فخر.
في الثقافة الرومانية اعتبر العري نموذجا مثاليا للكمال والجمال المطلق، وهو مفهوم استمر في الفن الكلاسيكي. في ذلك كله ثمة غياب للموقف الأخلاقي الصارم عن هذا التمثيل. لهذا السبب يُعدّ العري، بصفته نوعا فنيا، من أهمّ مواضيع تاريخ الفن الغربيّ وأكثرها تكرارا. ففي عصر النهضة الذي ركّز على الإنسان وروّج لثقافة جديدة، كان هناك عودة إلى العري في الفن، استنادا بشكل عام إلى موضوعات أسطورية أو تاريخية، وأيضا إلى موضوعات الكتاب المقدّس الدينية، مثل آدم وحواء.
عدد الصفحات: ١٩٥
شاكر لعيبي
دار خطوط وظلال
رسائل عن سيزان
3.000 KD
يضمّ العمل مجموعة الرسائل والشذرات التي بعث بها ريلكِه، من باريس، إلى زوجته، النحّاتة كارلا ويستهوف، بين صيف وخريف عام 1907، إبّان إقامة المعرض الاستعادي الأوّل للرسّام الفرنسي. وتقوم هذه النصوص على وصف وتحليلاتٍ لأسلوب سيزان ورؤيته الفنية، كما يضمّنها ريلكِه فلسفته الخاصّة حول الفن والطاقة الشعرية الكامنة في الأشياء
رسائل فريدا كالو
5.000 KD
تشتمل هذه المجموعة المختارة على كتابات فريدا ورسائلها، وتقدم معلومات ومقاطع قد تساعدنا في حل لغز الرسامة المكسيكية المعروفة فريدا كالو. وتكشف كتاباتها الستار عن وعيها المبكر، وعمق أحاسيسها ببؤس جسدها الصابر، كما وتتفوق هذه الرسائل عن أي سيرة ذاتية أخرى في قدرتها على إظهار شخصية فريدا بوضوح لا مثيل له.
ويتضمن الكتاب رسائل مختارة جمّعتها مارثا زامورا التي كتبت وحاضرت على نطاق واسع حول حياة كالو، وألفت كتاب فريدا كالو: فرشاة العذاب الكتاب الذي حصد أعلى المبيعات. ويشتمل الكتاب على الرسائل التي كتبتها فريدا إلى وحبيبها أليكس (أليخاندرو غوميز آرياس) الذي كان بصحبتها عند تعرضها لحادث سير كاد يودي بحياتها. كما يتضمن رسائل إلى زوجها الرسام المكسيكي الشهير دييغو ريفيرا، وطبيبها ليو إيلويسر، والمصور الأميركي من أصل مجري نيكولاس موراي، ورسالة إلى رئيس المكسيك حينها ميغيل اليمان وغيرهم. كما يتضمن بورتريهاً رسمته فريدا بالكلمات تصف فيه ريفيرا، في مسعى منها لرسم إطار عام لحياته وقول الحقيقة من وجهة نظرها. ويشتمل أيضاً على كلمة ألقتها فريدا عام 1945 حول لوحة «موسى» التي رسمتها. ويسلط الكتاب الضوء على الحياة المضطربة والكفاح منقطع النظير الذي خاضته كالو سواء في مواجهة جسدها المعذب أو في مواجهة علاقتها مع ريفيرا التي شابها الكثير من الخيانات العاطفية المتبادلة. كما ويستعرض علاقة فريدا وريفيرا مع تروتسكي ورأيها بالشيوعية والمدرسة السريالية والوضع الثقافي والفني في المكسيك على وجه الخصوص والعالم على وجه العموم
Reviews
There are no reviews yet.