عرض السلة تم إضافة “ماجلان قاهر البحار” إلى سلة مشترياتك.
معلومات إضافية
![]() |
الدار المصرية اللبنانية |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الأيام – الجزء ٣” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أدب الدنيا والدين
4.000 دك
أدب الدنيا والدين للمارودى والمطبوع حديثا عن الدار المصرية اللبنانية، تحقيق وتعليق محمد فتحى ابو بكر وتقديم د. صلاح فضل، هذا الكتاب يستحق ان يقتنيه كل أب وأم ومعلم، بل وكل قاريء فى الوطن العربى الكبير، ليكون نبراسا ومرشدا لكل من يريد سعادة الدنيا والآخرة، ” أدب الدنيا والدين ” كتاب نفيس من عيون التراث الاسلامى، عظيم النفع والفائدة، يحوى الكثير من الحكم والمعارف المختلفة فى شتى المجالات، ففيه تفسير، حديث، اخلاق، سياسة، آداب، اجتماع، فلسفة، وتربية، بجانب فصول اخرى من الحلم والغضب، الصدق والكذب، الصبر والجزع، المروءة والحياء، والبر والمؤاخاة، وغير ذلك من الفوائد المنثورة فى ثناياه، اما عن ابو الحسن الماوردى فهو علم من اعلام الفكر الاسلامى، ومن اكبر فقهاء الشافعية، ومن ابرز رجال السياسة فى الدولة العباسية وقد عاصر الثقافة الاسلامية فى ازهى عصورها، وترك لنا كتب فى مختلف فروع الثقافة الاسلامية تشهد بذلك على مكانته الادبية والعلمية والدينية وتشهد على نضج فكره وعمقه واتساعه.
عدد الصفحات: ٥٢٦
الزير سالم : البطل بين السيرة والتاريخ
2.000 دك
الناس يدافعون عن الصورة النمطية التي في أذهانهم عن البطل. والحقيقة التاريخية تخرب هذه الصورة وتشوهها. ولذلك فإن إنكار هذه الحقيقة أسهل عليهم من تقبلها. ويأتي الإنكار إما من خلال اتهامنا بالتزوير، أو بالتحريف من أجل الإسقاط، أو بالجهل بالتاريخ أو بالسيرة.. ناهيك عن الاتهام بمعاداة الأمة وتشويه صور أبطالها... هذه الحساسية التي تحيط بأبطال التاريخ هي العقبة الأولى التي تواجه الباحث الذي يريد أن يتقصى حقيقة الأحداث والشخصيات. فمن غير المسموح به أن يتم التشكيك في حدث متفق على وقوعه، أو في شخصية متفق على تصنيفها السلبي أو الإيجابي.
عدد الصفحات: ١٢٦
فرناندو بيسوا وأغياره : أنا لست هنا
3.000 دك
يضم هذا الكتاب شذرات للشاعر البرتغالي الكبير فرْناَنْدو بيسو بعنوان ” أنا لست هنا” و الكتاب بترجمة المغربيّ رشيد وحتي. و على غلافهِ نقرأ شذرة دالة جاء فيها :- “إنْ، بَعْدَ مَماَتيِ، رَغِبْتُمْ فِي كَتاَبَةِ سيِرَتيِ، فَلَيْسَ ثَمَّةَ أَبْسَطُ مِنْ ذَلِكَ. فيِهاَ تاَريِخاَنِ فَقَطْ — تاَريِخُ ميِلَاديِ وَتاَريِخُ مَماَتيِ بَيْنَ هَذاَ وَذاَكَ كُلُّ الْأَياَّمِ تَخُصُّنيِ لِوَحْديِ. ” و فرناندو بيسو (13 يونيو 1888–30 نوفمبر 1935) هو شاعر وكاتب وناقد أدبي، ومترجم وفيلسوف برتغالي، يوصف بأنه واحد من أهم الشخصيات الأدبية في القرن العشرين، وواحد من أعظم شعراء اللغة البرتغالية، كما أنه كتب وترجم من اللغة الإنجليزية والفرنسية، ومن أبرز مترجمي أعماله إلى العربية المهدي أخريف. ولد في لشبونة يوم 13 يونيو 1888، وتوفي والده وهو في الخامسة من عمره، وتزوجت والدته مرة ثانية وانتقلت مع عائلتها إلى جنوب أفريقيا، حيث ارتاد بيسوا هناك مدرسة إنكليزية، وعندما كان في الثالثة عشر من عمره عاد إلى البرتغال لمدة عام، ثم عاد إليها بشكل دائم عام 1905، درس في جامعة لشبونة لفترة قصيرة، وبدأ بنشر أعماله النقدية والنثرية والشعرية بعد فترة وجيزة من عمله كمترجم إعلاني، وفي عام 1914 وجد بيسوا أبداله الرئيسة الثلاثة، وهو العام الذي نشر فيه قصيدة لأول مرة، وقد اشتهر بأبداله الأدبية، والتي يصل عددها إلى 80 شخص تقريباً، وهؤلاء الأبدال شخصيات قام بيسوا باختراعها ومنحها أسماء وميز آراء كل منها السياسية والفلسفية والدينية، وقد قام كل من هؤلاء الأبدال بالكتابة أو الترجمة أو النقد الأدبي، ومن أشهر أبداله: ألبرتو كاييرو، ريكاردو رييس، ألفاردو دي كامبوس.
في انتظار جودو
2.000 دك
“في انتظار جُودُو” لصامويل بيكيت (نوبل 1969) علامةٌ فارقةٌ في المسرح العالمي بالقرن العشرين، ربما لم تنل مكانتها مسرحيةٌ أخرى. هي رؤية للوجود الإنساني الراهن، الملتبس والمشوَّش، البائس والأعمَى، الذي لا يملك- في بؤسه وعماه – سوى الإصرار على انتظار ما لا يدري، انتظار المجهول، باعتباره الخلاص الكُلي، النهائي. وهذه الترجمة هي أحدث ترجمة عربية للمسرحية التي لم تنل ترجماتُها السابقة حظها من الدقة المسئولة، والرهافة اللائقة بمكانتها الفريدة.
عدد الصفحات:٢٤٠
لماذا نقرأ الأدب الكلاسيكي
3.000 دك
«لماذا نقرأ الكُتب الكلاسيكيّة عوضًا عن قراءة الكتب التي تعيننا على فهم زماننا؟»، «كيف نجد هدوء البال، والفراغ لقراءة الكلاسيكيّات، خاصّة مع وجود سيل يغمرنا من الأخبار المطبوعة اليوم؟» يمكننا طبعًا افتراض وجود قارئ محظوظ يجد متّسعًا من الوقت لقراءات خصّصها فقط لقراءة كتب: لوكريتيوس، لوتسيانو، مونتين، إراسموس، كيڤيدو، مارلو، ومقال عن المنهج لديكارت، ورواية ڤيلهيلم مايستر لغوته، كولرج، رَسكن، پروست، ڤاليري، مع شيءٍ من التّبحّر في [كتابات الأديبة اليابانيّة] موراساكي أو الحكايات التّراثيّة الأيسلندية. وبافتراض أنّ ذات القارئ ليس مُجبَرًا على كتابة المُراجعات عن آخر كتاب قرأه، ولا كتابة الأبحاث للحصول على مقعد جامعي، ولا تحرير الكتاب نظرًا لوجود عقد عمل قصير المدى، فإنّ عليه الاستمرار في روتينه دون تدنيس لأيّامه، وعليه تجنّب قراءة الصّحف اليوميّة، وعدم الاستسلام لأحدث رواية أو استبيان سوسيولوجي. لكن من اللّازم التّمعّن في مدى نفع هذا المنهاج. قد يكون العالم المعاصر تافهًا سخيفًا، لكنّه ما يزال نقطة ثابتة نقارن بها تقدّمنا أو تخلّفنا. تستوجب قراءة الكلاسيكيّات تحديد «إحداثيّاتها» في زمن قراءتها، وإلّا سيضيع كُلٌّ من الكِتاب وقارئه في متاهة سرمديّة؛ بإمكان القارئ استخلاص أقصى منفعة من الكتاب الكلاسيكي إذا قرأه بتبادل ماهر وبجرعات دقيقة من الكتابات المعاصرة. لا أفترضُ وجود توازنٍ داخلي في قارئ من هذا النّوع؛ إذْ قد يُشيرُ إلى مزاجٍ عصبي، قليل الصّبر، صعب الإرضاء.
عدد الصفحات : ٢٧١
ليف تولستوي: الأعمال الأدبية المنشورة بعد موته
6.000 دك
يحتوي هذا الجزء من الاعمال الكاملة للكاتب الروسي تولستوي على أربعة أعمال درامية، وتسع قصص ترجمت الى الفرنسية بعد ذلك، ودار المدى تقَدم اليوم في هذه المجموعة التي جاءت تحت عنوان "الأعمال الأدبية بعد موته" ضمن سلسلة " الأعمال الأدبية الكاملة" ليون تولستوي. والمجموعة تقدم مع التي ظهرت في طبعة تشيرتكوف. ولا بد من الإشارة الى أن معظم هذه النصوص التي أعيد طبعها في الطبعة المسماة " اليوبيل" في موسكو، لا توجد في الطبعات السوفيتييه التالية، وذلك أيضاً لأسباب شتى، ومن ثم فإن هذه الطبعة لأعمال تولستوي بعد وفاته التي جاءت ضمن قسمين هي أكثر كمالاً، مثلاً من الطبعة السوفيتيية لعام 1958. وأخيراً فإن هذه الأعمال تتدرج من سنة 1851 الى سنة 1910، ولئن كانت متفاوتة الحجم جداً، والقيمة أيضاً.
عدد الصفحات:٨٣٨
محمد الماغوط : سأخون وطني
5.000 دك
محمد أحمد عيسى الماغوط (12 كانون الأول 1934- 3 نيسان 2006) شاعر وأديب سوري، من أبرز شعراء قصيدة النثر أو القصيدة الحرة في الوطن العربي، ولد في سلمية بمحافظة حماة. تلقى تعليمه في سلمية ودمشق وكان فقره سبباً في تركه المدرسة في سن مبكرة، كانت سلمية ودمشق وبيروت المحطات الأساسية في حياة الماغوط وإبداعه، وعمل في الصحافة حيث كان من المؤسسين لجريدة تشرين كما عمل الماغوط رئيساً لتحرير مجلة الشرطة، احترف الأدب السياسي الساخر وألف العديد من المسرحيات الناقدة التي لعبت دوراً كبيراً في تطوير المسرح السياسي في الوطن العربي، كما كتب الرواية والشعر وامتاز في القصيدة النثرية التي يعتبر واحدًا من روادها، وله دواوين عديدة. وتوفي في دمشق.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.