عرض السلة تم إضافة “المعتزلة والأحكام العقلية ومبادئ القانون الطبيعي” إلى سلة مشترياتك.
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الإسلام فكرا و حضارة” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أصالة الفكر العربي
4.000 دك
المعتزلة والأحكام العقلية ومبادئ القانون الطبيعي
4.500 دك
شغلت مشكلة الخير والشر أو الحسن والقبح، المفكَرين والفلاسفة في أدوار الإنسانية على إختلاف مراحل تطورها.وقد انمازت هذه المشكلة عن غيرها من المشاكل الفلسفية بأنها لازمت كفاح الإنسان المستمرَ للوصول إلى مجتمع الفضيلة والعدل.
فكانت فكرة القانون الطبيعي تعبيراً عن أمل المفكرين بوجود قواعد قانونية، أبدية، خالدة ثابتة، تصحَ في الزمان والمكان، أسبق من القانون الوضعي وأسمى، يميلها العقل السليم ويستقر عليها الضمير الإنساني والحس الإجتماعي، ليست من خلق الإنسان وإنما وليدة قوة مهيمنة غير منظورة، للإهتداء بها وتكون المثل الأعلى لكل تشريع وضعي، يكون أقرب للكمال كلما اقترب من تلك القواعد، لأنها توحي بمقاييس مطلقة للخير والشر والحق والعدل.
عدد الصفحات : ٣٣٥
عن تاریخ تطور الصلاة والشعائر الإسلامية
4.500 دك
يقول البروفيسور د. أويغن ميتّفوخ: إذا ما أجرينا مقارنة معمقة بين الشرع الإسلامي والشرع اليهودي يتبيّن لنا وجود تطابق كبير بين النظامين، ولا يقتصر هذا التطابق على جوانب منفردة تمّ إبرازها مراراً وتكراراً فيما قبل، بل إنّ مجموعات كاملة من تصورات، وبالتالي أحكام، الشرع الإسلامي متقاربة مع التصورات والأحكام اليهودية إلى درجة أنّه من غير الممكن أن يكون هذا التقارب قد جدت بصورة مستقلة، بل إنّ المذهب الأحدث، أي الإسلامي، يجب ان يكون قد أخذ عن المذهب الأقدم، أي اليهودي.
وهذا لا يقتصر على الشرع الإسلامي فقط، كما كان في زمن النبي محمّد، بل يشمل أيضاً التطور والتشكل الذي اتخذه فيما بعد والذي يمكننا متابعة مساره التاريخي بصورة خاصة من الأحاديث النبوية، لم يكن النبي محمّد وحده قد توفرت له الفرصة للتعرّف على الممارسات اليهودية في المدينة، وإنّما فيما بعد أيضاً – خلال كامل مسار التطور والتشكل الذي طرأ على الشرع الإسلامي.
كان لليهودية تأثير فعّال على الشرع الإسلامي، ففي فلسطين، وعلى الأخص في العراق، كان هناك تجمعات يهودية مزدهرة كانت غنية بالحياة الفكرية النشيطة؛ ذلك أنّ انتشار الإسلام أحدث في أوساط اليهود في بلاد الرافدين فترة ازدهار على الصعيد السياسي وعلى الصعيد الفكري الديني على حدٍّ سواء ولعلَّ المنشقين اليهود قد ساهموا بصورة فعّالة في نقل الأفكار والتصورات اليهودية إلى عالم الإسلام.
يمتد تأثير القانون الديني اليهودي ليشمل ليس فقط المفاهيم الأساسية والأساليب التي استند إليها الشرع الإسلامي وتطور بناءً عليها، بل وأيضاً جميع أجزائه وتفاصيله تقريباً، فالأحكام المتعلقة بالصلاة والشعائر الدينية، وبالزكاة والصيام، وبالطهارة الدينية، وبتطهير الجسم من الدنس الذي يلحق به، تشهد على تأثير الديانة اليهودية مثلها مثل العادات والتقاليد الدينية في الحياة اليومية أو في المناسبات الخاصة – الولادة، والختان، والأعراس، والوفيات – ثم المقاطع الحقوقية للتعاليم الدينية.
بعض الاستعارات الإسلامية من الديانة اليهودية ستظهر بوضوح أكبر لو كانت لدينا معلومات أفضل عن الممارسات الدينية للفرق اليهودية المختلفة في ذلك الزمان، وذلك لأنّ الشعائر الإسلامية لا تتطابق مع تلك الواردة في المصادر التلمودية وإنّما مع شعائر أخرى مذكورة جانبياً فيها.
عدد الصفحات : ٢١٦
قراءات في الفكر الإسلامي
2.250 دك
هذا الكتاب هو أحد أبرز المؤلفات المعاصرة...لتوضيح المبادئ الإنسانية العظيمة التي جاءت بها رسالة الإسلام منذ أكثر من أربعة عشر قرنًا.
وقد أحدث بعثًا جديدًا في عالم الرؤية والفكر الإسلامي الرحب القائم على التحرر والاستنارة والتدبر العميق لمعاني آيات القرآن الكريم.. ومواقف السنة المشرفة من قضايا الحياة. وذلك منذ قرأه مؤلفه بصوته في حلقات متتالية فى الإذاعة المصرية أوائل حقبة الستينيات ولاقى إقبالًا هائلًا.. دفع ببعض كبار علماء الدين للمطالبة بتقريره على المدارس آنذاك. عكف «عبد الرحمن الشرقاوى» سنوات طوالًا في محراب الفكر الإسلامي يزيح عنه الغبار، ويحرره من الخرافات والتفاسير المتهافتة: ليؤكد أن رسالة الإسلام كانت في جوهرها ثورة اجتماعية وإنسانية، تنطلق من كلمة لا إله إلا الله؛ لتسقط كل صنوف الاستعباد والعبودية إلا لله وحده سبحانه ليس كمثله شيء؛ ولتحرر كل المستضعفين وتحطم كل صور الفهم الاجتماعي وقوانين التسلط الرحي التي تصادر حق الإنسان في غد أفضل.
يأخذنا الشرقاوى في قراءاته المتعمقة للفكر الإسلامي موضحًا فضائل الإسلام من خلال العديد من مواقف السلف الصالح متوغلًا في معاني الدين والثورة وحرية الرأي والجهاد وتفسير مبادئ الإسلام لأسلوب الحكم والحرية والعدل والعلم والمساواة. ولماذا نشأ الصراع السياسي باسم الدين، مع تأكيد القيمة العليا للفكر الإسلامي في مرتكزه الرئيسي على الحرية قائلًا: «والإسلام ليس دين طقوس أو شكليات خاصة. ولكنه دين يخاطب القلب والعقل جميعًا».
معاداة الصورة في المنظورين الغربي والشرقي
4.000 دك
تعتبر الصورة فتنة العين منذ القديم فهي التعبيرة الثقافية الأولى التي استخدمها الإنسان الأول في محاورته مع وجوده. فكانت مرآة معاشه اليومي وشاهدةً على طقوسه. ومامن أحد ينكر اليوم دور الصورة في شتى مجالات الحياة فلا يمكن الاستغناء عنها أو التغافل عما تبشر به في عصرنا البصري. إلا أن تاريخ الصورة هو تاريخ التداخل بين المنع والإباحة، بين المناصرة والمعاداة رغم تنوع الثقافات. فهل ينجو الحديث من تبعات هذا التاريخ؟
وبالحق أنزلناه
5.000 دك
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.