الإوزة البرية
3.000 دك
«رواية ساحرة» جريدة نويه تسوريشر تسايتونج
نبذة
يُقدِّم الروائي الياباني البارز «أوجاي موري» في «الإوزة البرية» قصةً مؤثرة للحُب غير المتحقق، تدور أحداثها في عام 1880، على خلفية التغيير الاجتماعي المُذهل المُصاحب لقيام نظام ميجي. يجبر الفقرُ البطلة الشابة، أوتاما، أن تصبح عشيقة مرابٍ يحسب ويُخطط لكل خطوة، ولكن هذا الوضع المستقر ينقلب رأسًا على عقب عندما تتعرف على طالب الطب الوسيم أوكادا، وتقع في غرامه، فيصبح هدف رغباتها، ورمز خلاصها، على حد سواء. كمن حولها، وكالإوز البري، تتوق أوتاما إلى الحرية، وبتطور وعيها تصل الرواية إلى ذروتها المؤثرة.
كُتبت هذه القصة في عام 1913، وتُعد إحدى روائع الأدب الياباني المعاصر، وتُرجمت إلى لغات عديدة، واقتُبست للسينما في فيلم شهير نال استحسانًا كبيرًا بعنوان «العشيقة».
اسم المؤلف : أوجاي موري
اسم المترجم :
دار النشر : دار الكرمة للنشر
غير متوفر في المخزون
![]() |
أوجاي موري |
---|---|
![]() |
دار الكرمة للنشر |
منتجات ذات صلة
الشاعر
تيل
ذات الشعر الاحمر
ذاكرة النار : سفر التكوين
في الجزء الأول من ذاكرة النار، يبدأ إدواردو غاليانو سفره في التاريخ الجمعي والفردي لأميركا اللاتينية ليعود منه في جنس أدبي جديد يتجاوز الأجناس كلها فيما يحتويها في آن واحد معاً. في هذا الكتاب الضخم المؤلف من ثلاثة أجزاء هي ”سفر التكوين“، و“الوجوه والأقنعة“ و ”قرن الريح“، يحاول إدواردو غاليانو أن ينقذ الذاكرة المخطوفة لكل أميركا، وبصورة خاصة لأميركا اللاتينية “الأرض المحتقرة والمحبوبة” التي يتحدث معها في نصوصه، ويشاطرها أسرارها، ويسألها من أي صلصال شاقٍّ وُلدت، ومن أية ممارسات جنسية واغتصابات جاءت. يسمي غاليانو كتابه صوت الأصوات، الأصوات المهمشة، التي ينفخ فيها الكاتب الحياة في كتاب ليس مقتطفات أدبية ولا رواية ولا ملحمة شعرية أو مقالة أو شهادة أو تاريخاً، بل كتاب ينتهك الحدود التي وضعها بين الأجناس الأدبية من يسميهم ب”ضباط جمارك الأدب”. يستند كل نص في هذا الكتاب إلى أساس توثيقي دقيق، لكنه يحلق بجناحي لغة أدبية رفيعة، ميّزتْ غاليانو كأحد أهم كتاب أميركا اللاتينية المعاصرين
ذاكرة النار : سفر التكوين ج1
إدوارد غاليانو
دار خطوط وظلال
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.