عرض السلة تم إضافة “البراجماتيون في القرن الأول الهجري” إلى سلة مشترياتك.
البحث عن الشرق المفقود
4.500 دك
يستعرض أوليفييه روا في هذا الكتاب مقاربته المميزة لموضوعات الإسلام السياسي و«اختراع الأمم» ما بعد الحقبة السوفياتية، وعلى نحوٍ أوسع مآل الثقافات والأديان والعلمانية في سياق العولمة المتعثرة.
سرد حي ومثير تكون فيه الأحداث مدخلاً لتسجيل ملاحظات عدة محفزة للتفكير في الوضع الراهن، وهو امتداد لفكر روا ومساره منذ سنوات التزامه الطّالبي الأولى في فرنسا، مروراً بأسفاره إلى تركيا وإيران وباكستان واليمن وأفغانستان، وصولاً إلى تكريسه مرجعاً في أوساط الباحثين في الشؤون الإسلامية.
“يتيح الغوص في فكر روا ومواقفه من القضايا الأساسية” – Le Monde
اسم المؤلف : أوليفييه روا
اسم المترجم :
دار النشر :
غير متوفر في المخزون
التصنيفات: فلسفة وفكر, سياسة وإقتصاد
معلومات إضافية
![]() |
أوليفييه روا |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “البحث عن الشرق المفقود” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
التدين العقلاني
2.500 دك
التدين العقلاني يحتم على صاحبه خدمة أبناء جلدته لاعتبارات إنسانية، وبعيـدًا عـن أيـة حواجـز قوميـة أو وطنيـة أو دينيـة أو فئويـة أو غيرها، وقد ورد في الحديث: الناس عيال الله أنفعهم لهم أحبهم لي، وبتعبير الشاعر الإيراني: أعشـق كل العالم لأن كل العـالـم مـن المعشـوق. المتديـن العقلاني يـرى أن الإنسان، بمـا هـو إنسـان، جدير بالاحترام وبإسداء الخدمة والمساعدة.
عدد الصفحات : ١٣٢
التصوف الشرقي والفيزياء الحديثة
4.000 دك
يهدف هذا الكتاب إلى سبر العلاقة بين مفاهيم الفيزياء الحديثة والأفكار الأساسية في التراثات الفلسفية والدينية للشرق الأقصى، ويبيّن كيف أن النظريتين الأساسيتين لفيزياء القرن العشرين. النظرية الكوانتية ونظرية النسبية. تقودان إلى رؤية العالم بالطريقة التي تراه بها الديانات الهندوسية والبوذية والطاوية والفيزياء الحديثة تقودنا إلى رؤية للعالم مشابهة جداً لتلك الرؤية التي يحملها المتصوفون في كل العصور والتراثات فالتراثات الصوفية موجودة في كل الأديان العناصر الصوفية يمكن إيجادها في كثير من مدارس الفلسفة الغربية. كما يهدف هذا الكتاب إلى تحسين صورة العلم في أذهان الكثيرين ممن يعتبرون العلم مسؤولاً عن كل شرور التكنولوجيا الحديثة، وذلك بإثبات أن ثمة توافقاً كبيراً بين روح الحكمة الشرقية والعلم الغربي. إذ يرى أن الفيزياء يمكن أن يكون سبيلاً إلى المعرفة الروحية وتحقيق الذات. فهل يكون التقاء التصوف والفيزياء مدخلاً إلى حوار الحضارات؟
- عدد الصفحات : 350
المغالطات المنطقية : فصول في المنطق غير الصوري
5.000 دك
هذا الكتاب يعلمك كيف تتعرف على النقلات الجدلية الخاطئة بوضوح لم تعهده في نفسك، و خطورة المتاجرة بالحوار بدل الرقي به و الترفع عن التركيز على قشور الحوار لاستثارة الآخر كالتركيز على شخصه أو نطقه أو هفوة عابرة في حواره أو توجيه دفة الحوار نحو عكس التيار أو التعاطف المفرط المؤدي لليونة الموقف بدل جديته و تجويف النقاش ستكون نهايته المحتومة، كما يساعدك على تبيان المسوغ لطرحك للحقيقة والفكرة التي يدور حولها النقاش و كيف يعتبر التمسك بذلك المسوغ نوع من الأمانة الحوارية تكتبسها من الحوار وإن خرجت مهزوماً فذلك أفضل من تبديلها على حسب سير الحوار كلما تيقنت من ضعف منطقيتها.
عدد الصفحات : ٢٧٤
تاريخ الفلسفة اليونانية
4.000 دك
إن هذه السلسلة من كلاسيكيات الفلسفة تأليفًا وترجمة هي ما أبرز ما قامت عليه نهضتنا الحديثة، وهي ما تربت عليه الأجيال السابقة. وما أحوجنا اليوم لإعادة نشر هذه الكلاسيكيات من مؤلفات ومترجمات رائدة لتستفيد منها أجيالنا الشابة، وخاصة في ظل ندرة ما يكتبه المتخصصون المعاصرون في الفلسفة ومجالاتها المختلفة، وفي ظل غياب المنهج الفلسفي للتفكير في حياتنا المعاصرة، مما كان السبب المباشر لما نراه من تطرف وتعصب وجمود وعدم تقبل الآخر وفقدان القدرة على التحليل ونقد الأفكار.
سؤال الحب من تولستوي إلى أينشتاين
2.250 دك
إن الحياة هي الحب ، والحب هو الحياة « هذه العبارة قرأتها قبل سنوات وهي للمفكر الهندي نيسار كادتا مهراج . وقد توقفت عندها كثيراً ، وأنا أسأل ما الحب ؟ وهو سؤال ظل الكُتّاب والمفكرون يضربون أخماساً بأسداس وهم يحاولون حل لغزه . حاول «أوفيد»الذي ظهر قبل أكثر من ألف عام تاركاً القضاء والسياسة متفرغاً لكتابة موسوعته»فن الهوى»في أن يدرك سر الحب . بثلاثية شعرية مكرسة بالكامل لمفهوم العشق :
« مراثي الحب وعلم الحب ودواء الحب « ، ونجد الحب عند أوفيد ليس مجرد زينة الحياة كما كتب الفيلسوف أبيقور ، بل هو الحياة كلها ، فبالنسبة له ، ليس هناك حياة كاملة من دون حب ومن دون معاناة الحب الدائمة. أمّا سقراطُ فقد صوّر الحبّ على أنه جنّيٌ عظيم وكان تلميذه أفلاطون يرى أنّ الروح تصل إلى الخير من خلال الحب ، ودائما ما تضعنا الكتب في قلب أشهر قصة حب ربطت بين فيلسوفين هما جان بول سارتر وسيمون دي بوفوار، وكذلك العلاقة الكبيرة التي ربطت بين الفيلسوف الألماني هايدغر والفيلسوفة حنة أرندت، فقد رأى هايدغر أن أرندت كانت تبث ما أطلق عليه الفكر العاطفي في كتاباته، أي يتحدث عن لحظة الإلهام التي مثلتها أرندت في حياته، وهو الحب الذي مثل لكليهما لحظة جملت حياتهما، فهيدغر يرى أن لا شيء يقود إلى قلب العالم أكثر من الحب. وحين عصفت الأهواء بشيخ مثل تولستوي انزوى جانباً ليسطر ملحمة الحب في أنا كارنينا:»على رصيف المحطة لمحت قوامه. عجباً، ما الذي جاء به الى هنا؟ لم أكن أعلم إنك كنت على سفر. لماذا أنتَ هنا؟ سألته، قال وهو ينظر في عينيها: تعلمين أنني جئت في إثرك. فليس في وسعي تجنب ذلك».
عدد الصفحات:٣٢٥
عن الحب والموت
2.000 دك
حصل مرة أن راح زوسكيند ينقب في الكتب بحثاً عن مادة يوظفها في كتابة سيناريو لفيلم يعمل عليه وأنتج عام 2005، فقاده البحث المضني للبحث عن سؤال جوهري لطالما شغل البشرية واالفلاسفة منذ أزمنة بعيدة :
( لماذا الحب متصل بالموت وعلى نحو جوهري لا فكاك منه ، منذ القديم وحتى يومنا هذا ؟ )
و هنا كانت نقطة الإنطلاق التي شرع منها زوسكيند في كتابة هذا الكتاب ، الذي يمكن اعتباره بحثاً أدبياً نقيبياً مشوباً برؤية ذاتية ساخرة لا تخلو من تلميحات نزقة مقصودة ، بشأن ثنائية التعايش بين إيروس و ثاناتوس
عدد الصفحات : ٦٤
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.