عرض السلة تم إضافة “لعبة الأمم : اللاأخلاقية في سياسة القوة الأمريكية” إلى سلة مشترياتك.
التاج في أخلاق الملوك
4.750 دك
من كتب الجاحِظ النادرة جدّاً والتي يروي فيهِ بعض قصص الأمراء والملوك والولاة، ويقدّم فيها “إيتيكيت” الملوك والحكّام، ويعطيهم نصائح يشبِه كتاب الأمير
اسم المؤلف : الجاحظ
اسم المترجم :
دار النشر : دار الرافدين
متوفر في المخزون
التصنيفات: سياسة وإقتصاد, أدب, تراث عربي
معلومات إضافية
![]() |
الجاحظ |
---|---|
![]() |
دار الرافدين |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “التاج في أخلاق الملوك” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
البدون في الخليج : إشكالية الدولة والمواطنة
5.000 دك
لم يتشكل مفهوم المواطنة دفعة واحدة، بل تطور تدريجياً كمفهوم ديناميكي عبر عملية تاريخية ونضالية ومطالبات مستمرة. كانت المواطنة في الأزمنة الغابرة تُعتبر مجرد أداة للسيطرة والتمييز. وفي العديد من الحضارات القديمة، كانت الحقوق المدنية والسياسية مقتصرة على فئة ضيقة من الأفراد، في حين كانت الأغلبية العظمى من الناس تعيش في ظروف تشبه العبودية.ويمثل ملف انعدام الجنسية عالميا ، واحداً من اكثر ملفات المعاناة الانسانية، وينسحب ذلك على دول الخليج، التي أصبح "البدون " فيها هم الغائبون الحاضرون، حيث دفعت بهم ظروف اجتماعية، او سياسية، او جغرافية، خارجة عن ارادتهم، ان يفرض عليهم العيش في الهامش، الى الساحة الخلفية للمجتمع، والى أشد الاماكن فيه وعورة، وظلمة، وعزلة، وغربة وضياعا.
وهكذا تحول البدون الى اشكالية تؤرق المجتمعات الخليجية في الداخل، والمنظمات والمؤسسات الدولية في الخارج، بينما تستمر في الوقت ذاته السياسات العاجزة عن ايجاد حلول حاسمة وجذرية لحل محنة "البدون" من منطلقات حقوقية تحفظ كرامة الانسان وتحقق استقرار المجتمع، الامر الذي ادى الى تداعيات سلبية اضرت بسمعة دول الخليج في الساحة الدولية، والاستمرار بحرمان الاف البدون من حقوقهم، واعاقتهم عن ممارسة دورهم في الاسهام والمشاركة الفعالة في بناء المجتمع الذي ينتسبون اليه.
زمن مستعمل
6.000 دك
شهدت روسيا عدة ثورات واضطرابات وحروب أهلية دامية في بدايات القرن العشرين، نجم عنها ظهور الاتحاد السوفيتي الذي شكل صورة عن الإمبراطورية العظيمة التي لا تُقهر.
رأى فيها البعض تحقق الحلم الاشتراكي الأحمر في بناء دولة عظمى، امتد نفوذها على نصف العالم تقريباً. بينما رأى فيها البعض أحد أقسى أشكال الحكم الشمولي القمعي بمعتقلات هائلة ووضع اقتصادي صعب.
في العام 1991 انهارت الإمبراطورية السوفيتية بشكل متسارع بعد عدة ثورات واضطرابات وحروب أهلية دامية، واستيقظ الإنسان الأحمر ليجد نفسه فجأة يعيش في أنقاض إمبراطورية تتهاوى إلى عشرات الدول المتصارعة، وتشهد انهياراً اقتصادياً هائلاً ونهاية الأحلام الكبيرة التي عاشها. فكانت نهاية الانسان الأحمر.
في كتابها، لا تبحث سفيتلانا أليكسييفيتش عن إجابات للأسئلة الكبيرة التي تهم قارئ التاريخ، بل عن آلاف التفاصيل الصغيرة للحياة اليومية المنصرمة عبر جمع عشرات الشهادات لبشر عاديين عاشوا هذه التجربة وتقلباتها. تبحث سفيتلانا عن الأحاديث الليلية الصغيرة التي تختفي مع الصباح، عن الحلم بمستقبل جديد، بزمن آخر. إلا أنه الزمن نفسه مكرراً؛ زمن مستعمل.
عدد الصفحات :٦٠٨
سيكولوجية المال
6.000 دك
هدف كتاب سيكولوجية المال هو إيصال فكرة بأن التعامل مع المال ليس له علاقة بمستوى الذكاء،
ولكن علاقته أكثر بسلوكك وتصرفاتك، وهذه أمور صعبة حتى على الأذكياء.
مثال، اذا كان هناك شخص عبقري في الأمور المالية، ولكن يفقد السيطرة على تصرفاته، سوف يحقق كارثة مالية.
بينما شخص عادي جدا ولكن يعرف كيف يتصرف في الأمور المالية من الممكن أن يكون ثروة كبيرة.
عن فلسطين
3.000 دك
لا تكمن أهمية ترجمة هذا الكتاب في تقديمه حلولاً ومعالجاتٍ للقضية الفلسطينية فحسب، بل حتى في تحليله واقعَ النزاع داخل المجتمع الإسرائيلي وصراعاته الطبقية؛ كذلك تكمن أهميته في عرضه مقاربةً بين الحالتين، جنوب الإفريقية والفلسطينية، على أنهما قضيتا صراع ضد الإمبريالية وأنظمة الفصل العنصري؛ كما يشارك كلاً من تشومسكي وبابي تجربتهما داخل المجتمع الإسرائيلي وخارجه، وأهم التحولات التي طرأت على الرأي العام -الأمريكي بشكلٍ خاص- في السنوات الأخيرة؛ بما في ذلك الأوساط الأكاديمية التي تبدو أكثر تقبلًا للطرح المناهض لنظام الفصل العنصري من ذي قبل. إن الدافع لترجمة هذا العمل لم يكن بالنسبة إليّ بسبب الحلول التي يقدمها؛ لكن التساؤلات التي يطرحها ويحاول الإجابة عنها، وكذلك المفاهيم التي يحاول معالجتها؛ مثل معنى أن تكون ناشطًا، وحقيقة النشاط والحراك المناهض للحركة الصهيونية اليوم وتطوراته. أجد كذلك أن نوعية النقاشات والأسئلة التي يطرحها حول المواقف الأخلاقية تجاه القضية، ومحاولة إضفاء فاعلية أكبر عليها من أجل كسب الرأي العام وخلق قنوات ضغط على متخذي القرار، أشدّ ارتباطاً بأحداث العالم العربي اليوم أكثر من أيّ وقتٍ مضى.
عدد الصفحات : ٢٣٨
لعبة الأمم : اللاأخلاقية في سياسة القوة الأمريكية
4.250 دك
تعني عبارة “لعبة الأمم” ذاك النشاط الذي بدأته وزارة الخارجية الأميركية في واشنطن بغية وضع المخططات المناسبة لبسط النفوذ الأميركي على بلاد العالم عن طريق السياسة والخداع بدل اللجوء إلى الحرب المسلحة.
وهكذا يقترب معنى هذه الجملة من “التخطيط السياسي للصراع على مناطق النفوذ في العالم عن طريق الحرب الباردة” ولمزيد من التوضيح يرى سكوت فيتزجرالد في مسرحية له، تجلى فيها الذوق الإجتماعي وقواعد الأتيكيت بأبهى مظاهرهما، أن بعض المصادمات التي وقعت بين كرام القوم، كانت تصل إلى طريق مسدود لإعتقاد الجميع أن مواقفهم هي الحق ولن يحيدوا عن سلوكهم الأخلاقي قيد أنملة.
وفي خضم هذا التزمت الأخلاقي والتشبت بقواعد “الأتيكيت” كان ينبري بعض السوقة لفض النزاع، وإنهاء الخلاف بطريقة لا تشجع السيدة أميلي بوست على إستحسانها في كتابها الشهير “الأتيكيت”.
غير أن أمثال هذه الحالة شائع جداً في الأجواء الدبلوماسية عامة، فكم من أزمة سياسية بين دول عديدة تعقدت وطالت، نتيجة إصرار تلك الدول على مواقفها، خشية مخالفة المبادئ السامية والحصافة الدبلوماسية!!!! وكم من مرة أيضاً انتهت تلك الأزمات الحادة إلى سلام ووئام بفضل وسطاء طارئين، دون أن يفقد زعيم ماء وجهه أو تُهتدْر كرامة شعبه.
ولا تزال تجول في خواطر الكثيرين – ولا شك – أسئلة عديدة عمن وراء زحزحة المصريين والبريطانيين عن مواقفهم المتعنتة أثناء مفاوضات الجلاء عن السويس عام 1954؟ ومن الذي أطاح بحكومة الدكتور مصدق في إيران؟ وكيف ثبت الناصريون أقدامهم في لبنان عام 1985 على مرأى ومسمع مشاة الأسطول الأمريكي السادس، الذين كانوا ينعمون بشمس لبنان وشواطئه الدافئة؟ ولماذا أحجم عبد الناصر عن ضرب إسرائيل في وقت كان مستعداً لذلك ودفع بشعبه لحربها وهو في أقل حالات الإستعداد لها؟.
فالمؤرخون عندما يؤرخون الحوادث، يهملون الجواب على مثل هذه التساؤلات، ويمتنعون عن إلقاء الضوء عليها لأنهم نادراً ما يعلمون عن خفاياها شيئاً، وكذلك يهملها الدبلوماسيون في مذكراتهم مدفوعين بإعتبارات الأمن تارة، وبالرغبة في عدم الإيقاع بين الحكومات وشعوبها تارة أخرى.
وهكذا تبقى الأحداث مدفونة لا تعرف منها خافية، ولا ينكشف للجماهير منها سرّ، إلا ما كان بمحض الصدفة، بينما يقع الذين أشرفوا على وضع تصاميمها، وقاموا بتنفيذها، خلف جدران دواوينهم الرسمية ينتظرون الفرصة السانحة ليزيحوا الستار عنها، ويظهروها عارية على حقيقتها أمام شعوب هذا العالم المخدوع.
ولكن مايلزكوبلاند مؤلف هذا الكتاب، ورغم المسوغات لإخفاء ما يعلم من أسرار لعبة الأمم، لم يجد المؤلف بدّأ من تأليف كتابه هذا الذي زجره صديقه الدبلوماسي وعندما دفع بمسودته إليه لمحاولته كشف النقاب عن الأسرار التي يجب – برأيه – أن تبقى في زوايا النسيان حتى لا تشوه سمعة الحكومة الأمريكية وغيرها من الحكومات أمام شعوبها.
وبداية يعطي المؤلف صورة عن أساليب الحكومة الأمريكية في معالجة الأمور الداخلية والأهم منها الخارجية، فهم رجال يبذلون ما في وسعهم لإظهار أنفسهم – في كتاباتهم – بمظهر المتفائل المستبشر، ولكنهم ليسوا كذلك، وعلى سبيل المثال أنه وعندما يقع تضارب بين نتائج كلا الإدارتين الخارجية والداخلية يعمد رئيس الجمهورية إلى ترجيح كفة العلاقات الخارجية على حساب الإتجاهات الداخلية حتى لا تقف حجر عثرة في طريق المضي قدماً للمحافظة على نوع وحجم العلاقات الأمريكية الخارجية…
ونتيجة لذلك فبينما هي ترفض علناً التدخل في شؤون الدول الأخرى، تبحث عن أساليب مبتكرة خارج جهازها التقليدي لتفعل ذلك، ولا يكون على الحكومة عندئذ إلا أن تشرع بتحديد معالم وحدود القضية المعنية، ومن ثم تقوم بإطلاق العنان لعدة قوى خفية تتكفل بتصفيتها كليّاً، أو إزالة أخطارها، دون أن تتورط الحكومة رسمياً في أي جانب من جوانبها.
وتبدأ اللحظة الحرجة عندما يبدأ الصراع المستتر بين هذه القوى ومثيلاتها في الدول الأخرى وكلها تعاني المشكلة نفسها المشتركة بينها ألا وهي: إظهار النزاهة والإستقامة وإضمار الغدر والخداع ونية التلاعب بالأمم والشعوب.
وهنا يختتم المؤلف كلامه عن أساليب الحكومة الأمريكية في إدارة شؤونها الخارجية بالقول: “وهكذا نصل إلى موضوع كتابي هذا وهو ما أسميه “لعبة الأمم” مبيناً أنه ولئن كان معظم هذا الكتاب يدور حول منطقة الشرق الأوسط عامة، والدولة المصرية خاصة، فإن مردّ ذلك إلى بضعة عوامل منها: الفرصة التي أتيحت له في تمضية لا بأس به، وهو يمارس كثيراً من تلك الأدوار المستترة بصفته وسيطاً طارئاً لن يكون بين المدعوين ثانية، وهذا ما يسميه بدبلوماسية ما وراء الكواليس، مشيراً إلى أن لهذا النوع من الدبلوماسية أثر كبير، ظهر في سلوك حكام تلك المنطقة في علاقتهم بالغرب، وعلاقات الغرب معهم، والذي كان يبدو لأول وهلة، أنه سلوك يمجّه الذوق السليم ويرفضه المنطق الصحيح، والذي يبدد في ظاهره خطوط متقاطعة متباعدة لا يتوازى منها اثنان.
وإلى هذا، فإن المؤلف يعتبر كتابه هذا نموذجاً حيّاً للتاريخ يهدف إلى إزاحة الستار عن حقيقة إرتباطات الدول الكبرى بالدول المحدودة الإمكانيات التي نجحت أحياناً في إحراز نصر دبلوماسي على بعض الدول الكبرى، وتمكنت مع الأيام من ممارسة دور أكبر من طاقاتها في السياسة العالمية؛ ومثاله على ذلك دور عبد الناصر رئيس الجمهورية المصرية.
ويعود ليذكر القارئ بألا يتبادر إلى ذهنه أن الأخطاء والهفوات التي طرأت على العلاقات الأمريكية الدولية كانت نتيجة قرارات حمقاء، كاشفاً عن أنها ليست في حقيقتها أكثر من سوء فهم عند كبار المسؤولين لجوهر الأمور، أو سوء إستعمال للوسائل المبتكرة لمعالجة أمور استعصت على الوسائل التقليدية، والذي يبدو واضحاً في معاملة الحكومة الأمريكية للرئيس عبد الناصر.
ويختتم المؤلف ذلك بالقول “وسأبقى – ما استطعت إلى ذلك سبيلاً صادقاً في وصفي للأحداث، بطيئاً عند منعطفات تاريخ الشعوب، مبتعداً عن إختلاق الأخبار مهما كانت واجباتي وإرتباطاتي.
عدد الصفحات : ٣٢٠
دار الأهلية
لماذا نكره السياسة
4.000 دك
السياسة، أو هكذا تبدو، ليست بالأهمية التي كانت عليها في السابق؛ فعلى الرغم من انتشار الديمقراطية شبه العالمي لا تحفّز إلا نسبة تبدو صغيرة من الناخبين على ممارسة حقهم في التصويت في الدول التي كان هذا الحق موجودًا فيها لفترة أطول. إن مستويات المشاركة الانتخابية بين الشباب منخفضة بشكل خاص، ويبدو أنّ كل مجموعة متعاقبة من الناخبين الجدد لديها ميل أقل إلى التصويت من سابقتها. وعلاوة على ذلك، وعلى الرغم من النضال المرير، والدموي في كثير من الأحيان، الذي طال أمده تقريباً، للحصول على حق التصويت في انتخابات حرة ونزيهة ومفتوحة، نادرا ما تكون مستويات المشاركة في الديمقراطيات الجديدة أقل احباطا. ولا يبدو أنّ السّياسة تحرّك الناخبين باستمرار وبشكل جماعي للمشاركة الحماسية في العملية الديمقراطية.
عدد الصفحات: ٣٣٠
مصر على دكة الاحتياطي
2.000 دك
يُعد كتاب “مصر على دكة الاحتياطي” الكتاب الثالث من الكتب المُجمعة لمقالات الأديب العالمي الكبير “علاء الأسواني”، بعد كتاب “كيف تصنع ديكتاتورًا” وكتاب “هل نستحق الديمقراطية؟”، والكتب الثلاث تحوي كل مقالات الرأي والسياسة لدى الدكتور “الأسواني”،
والتي عارض فيها –وبشدة- نظام مُبارك الاستبدادي قبل ثورة 25 يناير عام 2011م، وقد عنون ذلك الكتاب بعنوان مقالة له في جريدة الشروق “مصر على دكة الاحتياطي” والتي قال فيها:
“نحن –المصريين- أشبه بمجموعة من لاعبي الكرة الموهوبين، لكن المُدرب لا يُحبنا ولا يحترمنا ولا يُريد إعطاءنا الفرصة أبدًا، وهو يستعمل في الفريق لاعبين فاشلين وفاسدين يؤدون دائمًا إلى هزيمة الفريق، في قوانين الكرة من حق اللاعب إذا جلس على دكة الاحتياطي موسمًا كاملًا أن يفسخ العقد.. مصر كلها على دكة الاحتياطي منذ ثلاثين عامًا، تتفرج على هزائمها ومصائبها ولا تستطيع حتى أن تعترض، أليس من حق مصر بل ومن واجبها أن تفسخ العقد؟!”
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.