عرض السلة تم إضافة “في الموسيقى اللبنانية العربية والمسرح الغنائي الرحباني” إلى سلة مشترياتك.
التاريخ المعماري والعمراني لبلاد الشام
4.000 دك
اسم المؤلف : د. لطفي فؤاد لطفي
اسم المترجم :
دار النشر : دار الفارابي
متوفر في المخزون
التصنيف: فنون
معلومات إضافية
![]() |
د. لطفي فؤاد لطفي |
---|---|
![]() |
دار الفارابي |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “التاريخ المعماري والعمراني لبلاد الشام” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
التجريد : منافذ الابتكار والتجريب
2.500 دك
حين تنتصر الأشكال على الصورة وتتكوّن في اللوحة، يتحمّل التجريد رؤاه ويتجاوز مداه، فيكون انبعاثاً محمّلاً بالقراءات والتأويلات، وبالأبعاد والفلسفة البصرية؛ تلك التي منها رأى التجريديون العالم، من خلال الثقوب الصغيرة التي جادلت البداهة الأولى لصور ما بعد الحرب العالمية الأولى، وتبعات الفكرة الفلسفية وبصريات البحث عن الأسلوب بحداثة المتغيرات وتبعات ما طرأ على العالم، فارتسمت مع تفاصيلها حتى تُجرّد تلك الصور وتقوم بامتصاص الظلال الداكنة، واحتواء الفراغ الفسيح في بحثه وتكثيف جماليات مختلفة المنظور بكثافة البحث عن طبيعة العناصر التشكيلية الجديدة، والاستيعاب الجديد لفكرة العمل الفني في تفاصيل ساطعة مع اللون، وأحياناً داكنة ضمن سلسلة البحث التجريدي عن منافذ نور تُعبُر بين الخطوط وعبر المساحات لتخبر عن تداخلاتها الوجودية والفكرية وطرق شرحها للواقع والأثر التعبيري من خلال رموز لونية وعناصر بصرية مستحدثة ومبتكرة جعلت المدرسة التجريدية أكثر مدرسة مُحمّلة بالمصطلحات والتفاصيل التجريبية والابتكارات التنفيذية بين كل منطقة وحسب كل رؤية؛ وعلى امتداد كل فترة زمنية حاولت أن تشرّحها في فكرة اللاصورة واللاشكل، متجاوزةً الحدود المألوفة للعمل الفني.
عدد الصفحات: ١١٦
الفن
4.000 دك
“حاولت تطوير نظرية شاملة في الفن البصري. قدمت فرضية يمكن الاشتراك إليها ليتم اختبار صحة جميع القوانين التصويرية، وبناءً على تلك الفرضية يمكن فهم تاريخ الفن من العصر الحجري حتى اليوم.”
ما هو الذي يميز عملاً ما باعتباره عملاً فنيًا؟ هل يمكن افتراض أنه من المستحيل إنشاء نظرية موضوعية للفن بسبب ترتبط “التجربة الجمالية” بالحس الذاتي، أم أن هناك معايير خارجية مستقلة تمكننا من تمييز الأعمال الفنية والمقارنة بينها أيضًا؟ يعتبر هذا الكتاب ثورة كوبرنيقية في تاريخ الجماليات، حيث يتنقل “كلايف بيل” بالنظرية النقدية في الفن من المحاكاة إلى الإبتكار، مع تمكنه من تحديد “فرضية ميتافيزيقية” للعمل الفني، تكون بمثابة مرجعيته الذاتية التي يستند إليها في استكشافه، دون الإشارة الخارجية إلى ظروف سياسية أو أخلاقية أو اجتماعية أو ثقافية، تقوض ما يسميه بـ “نزاهتنا الجمالية”. ينسج المؤلف عبر كتابه هذا خيوط نظرية محكمة في الفن، يمثل “الانفعال الجمالي” و”الشكل الدال” و”التمثيل” و”الفرضية الميتافيزيقية” مفاهيمها الأساسية التي بها يتم اعتبار الذوق الجمالي أبعاد ثورية.
عدد الصفحات :٣٠٥
بيكاسو
2.000 دك
جيرترود ستاين (1874 – 1946) Gertrude Stein شاعرة، روائية وناقدة أمريكية، ظلت سنوات مقتربة من باريس وكانت مثار نقاشات في العشرينيات. ستاين من عائلة ثرية، ارتضت الحياة الخصبة في العاصمة الفرنسية، فأقامت فيها مع سكرتيرتها أليس ب. توكلاس Elice B. Toklas التي يظن أنها مؤلفة سيرة حياة اليس ب. توكلاس. لم تعد إلى أمريكا إلا مرة واحدة لتحاضر هناك، وكانت زيارة قصيرة. اهتمت بالرسامين: بيكاسو، ماتيس، براك وجان كريز. وكتبت عن الأولين سنة 1912. الآنسة ستاين أصبحت من بعد ناقدة فنية ونصيرة للفنانين ترعاهم. أسلوبها الفريد المتميز أفاد من نظريات وليم جيمس في علم النفس ومن الرسامين الفرنسيين المحدثين، هي تعنى بالكلمات من أجل صوتها وإيحاءاتها، أكثر من عنايتها بمعانيها الحرفية. لها طريقة معقدة في تكرار الفكرة الكلامية الواحدة وتنويعها. تتحاشى التنقيط ونظام الجملة التقليدي.
وكتابات ستاين كلها تتسم بالتأكيد على الانطباعات وعلى حالات العقل الخاصة أكثر مما على رواية القصة. صياغتها محدودة وبسيطة، مع ميل واضح للكلام الاعتيادي الموجز.
تلك هي جيرترود ستاين، وذلك هو أسلوبها الخاص الذي “لم تكن مدينة به لأحد”، الأسلوب الذي أفاد منه كتاب معروفون مثل شير ود أندرسون الذي نال منها فوائد تكنيكية عظيمة، تعلم من كتابيها ثلاث سير» و «براعم طرية» ضرورة الاعتماد على الصناعة الفنية التي جعلت من نقل الحقائق عملية معقدة. وبفضل هذا الاحترام للتكنيك – الذي كان من السمات المميزة للعصر – استطاع أندرسون أن يلتف على عدم التماسك المنطقي المتأصل في موضوعه، وبالرغم من استفادته من أسلوب ستاين، وبالرغم أيضاً من ميله لجيرترود ستاين التي كوّن معها صداقة قوية، لم يخف عن فطنته أن كتاباتها لم تنجح في نقل كل أفكارها وإيحاءاتها. لذلك كتب عنها سنة 1923:
“إنها هامة لا بالنسبة للجمهور، بل بالنسبة للفنان الذي يتخذ من الكلمات مادة لعمله”.
عدد الصفحات :١١١
تصاوير العري في الفن الإسلامي : جوهر أم عرض
7.000 دك
ما العري، وهل يُعقل أن الفن الإسلامي رَسَمَ أشخاصاً عُراه؟. لا يستهدف هذا البحث، بحال من الأحوال، استفزاز أحد، ولا إثارة فضول مجاني، ولا الإساءة إلى معتقدات الناس وإيمانهم، فنحن جزء من الناس ونقدر معتقداتهم. ” يقع الهدف من جميع كتاباتنا عن الفن الإسلامي في “تفكيك” وإعادة تركيب هذا المصطلح الفن الإسلامي، الذي يعاني من اللبس والإضطراب في الإستخدام الثقافي العربي العام. نحن نؤكد دوماً على أن الأمر يتعلق بـ (فن) وليس بدعوة عقائدية أو تبشيرية وإنْ تَلبس بالكثير من مفاهيم ورؤى الحضارة الإسلامية ومما لا يخفي فإن (الفن) يختلف عن (العقيدة) والإيمان الديني، وكلّ يشتغل في حقله. يعتبر العري Nu)، بصفته مصطلحاً فنياً نوعاً genre اصطلاحياً أكاديمياً جوار المنظر الطبيعي والبورتريه والطبيعة الصامتة الخ، ذلك أن له خصائص متميّزة كونه يعالج الجسم العاري الإنساني بشكل أساسي ويقوم بتمثيله عبر مختلف الوسائط التشكيلية (الرسم والنحت تاريخياً، واليوم في السينما والتصوير الفوتوغرافي…. الخ). وقد تطور هذا النوع بالتوازي مع عموم تطوّر تاريخ الفن، آخذين بنظر الإعتبار الإختلافات المتعلقة بقبول العري (أو أجزاء منه) في مختلف المجتمعات والثقافات على مر العصور، وعلى سبيل المثال عندما زار الرحالة المسلمون جنوب شرق آسيا لاحظوا باندهاش عري رجالها ونسائها الذين لم يكن العري بالنسبة لهم عاراً كما بالنسبة للمسلمين.
في حين أن عري الأفارقة الذين زارهم أوائل المستكشفين الكاثوليك الأوروبيين فى القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، كان فضيحة أخلاقية.
في تاريخ الفن، في الفن ظل العري وربما خلافا للواقع الفعلي يعكس بشكل عام المعايير الاجتماعية للجمال والأخلاق المعاصرة له، ودوما انطلاقا من نسبية كبيرة في فهمه جماليا وأخلاقيا. نلاحظ أن العديد من الثقافات تتسامح مع العري في الفن أكثر بكثير من عري الحياة الواقعية. من هنا تفريق بعض نقاد الفن وبعض الفنانين المعاصرين بين (العري) و(التعرّي). وفي يقيننا لم تفرّق الثقافات التوحيدية المعروفة قط بين العري والتعرّي وأدانتهما كليهما، فقد ربطتهما بالإثارة الجنسية بشكل حاسم تقريبا. وهذا خلافا للثقافات الوثنية وفنونها كالإغريقية والرومانية التي ربطت في مكان ما بين عري الجسد الآدمي وتمثيل الجمال الكامل و(النسبة الفضلى proportion idéale أو النسبة الذهبية proportion dorée) في الوجود المقدّمة عبر أجزاء الجسد البشري العاري، واعتبرت الجسد موضع فخر.
في الثقافة الرومانية اعتبر العري نموذجا مثاليا للكمال والجمال المطلق، وهو مفهوم استمر في الفن الكلاسيكي. في ذلك كله ثمة غياب للموقف الأخلاقي الصارم عن هذا التمثيل. لهذا السبب يُعدّ العري، بصفته نوعا فنيا، من أهمّ مواضيع تاريخ الفن الغربيّ وأكثرها تكرارا. ففي عصر النهضة الذي ركّز على الإنسان وروّج لثقافة جديدة، كان هناك عودة إلى العري في الفن، استنادا بشكل عام إلى موضوعات أسطورية أو تاريخية، وأيضا إلى موضوعات الكتاب المقدّس الدينية، مثل آدم وحواء.
عدد الصفحات: ١٩٥
شاكر لعيبي
دار خطوط وظلال
في الموسيقى اللبنانية العربية والمسرح الغنائي الرحباني
4.500 دك
في الموسيقى اللبنانية العربية والمسرح الغنائي الرحباني" دراسات ومقالات كتبها الناقد الموسيقي نزار مروة، بين أوائل الخمسينات وأواخر الثمانينات، رافق فيها بدايات النهضة الموسيقية العربية اللبنانية الحديثة، ولم تكتف هذه الكتابات بالمتابعة والنقد والتقييم، بل كانت تحرص باستمرار أن تشير إلى بذور الجديد وبعض معالمه وهي في بدايات تكونها، كما تشير إلى الآفاق وتقترح ما تراه مساعداً على التطور وسبيلاً إليه. تنطلق هذه الكتابات من تحليل عناصر الجديد في موسيقى سيد درويش ومسرحياته الغنائية، فتتأمل في دلالات الأغنية الشعبية، وتبحث في مشكلة الغناء في الموسيقى العربية، ثم تركز على موسيقى الأخوين رحباني، تلقي الضوء، بالأخص على جديد المسرح الغنائي الرحباني ومعالم خصوصيته، ثم تتناول بالتحليل والتقيم موسيقى توفيق الباشا ووليد غلمية ومارسيل خليفة وزياد الرحباني. كتابات نزار هذه مارست تأثيرها الفاعل ليس فقط في تطوير التذوق الموسيقي، بل كذلك في حركة تطور الموسيقى اللبنانية الجديدة نفسها
مزاج دافنشي
2.750 دك
منذ عام 1940، كرست والت ديزني صورة بينوكيو باعتباره الدمية التي تنتقل من حال الجماد إلى حال البشرية بعد مروره بطورٍ بينَ بين، وهو لن يستحق أن يصبح بشرياً تاماً إلا عبر عدة تجارب يثبت فيها إنسانيته.
لكن قصة بينوكيو الأصلية كانت مغايرة، على الرغم من أنها كانت موجهة للأطفال أيضاً.
تضج القصة بما سماه الناقد الروسي باختين (الضحك المميت)، أو ما عرّفه الناقد الألماني ويلفغانغ كايزر بـ (الضحك الشيطاني)، يمثله بجدارة مشهد الثعبان، الذي تنفجر رئتاه من شدة الضحك فيموت! عدا عن الكثير من المشاهد المضحكة التي يمتزج فيها الضحك بموضوع الموت على نحو غرائبي، مرعب أحياناً، وعنفي أحياناً أخرى.
أيضا، تمثل التحولات سمة سردية في العديد من قصص الأطفال، مثل الأمير الذي تحول إلى ضفدع، أو العظاءة التي تحولت إلى خادم بشري في قصة سندريلا، أو الفتاة التي تحولت إلى بجعة في حكاية (بحيرة البجع)، لكن هذه التحولات غالباً ما تتم عبر وسيط، هو الساحر/ة، لكنها هنا تأخذ طابعاً انمساخياً، فبينوكيو لا يتحول إلى إنسان قبل أن يتحول إلى كلب، ثم إلى حمار، ويكاد يُسلَخ جلده ويتحول إلى طبل".
*هذا الكتاب هو مجموعة مقالات كتبت في أزمنة مختلفة، أول مقال كتبته منها هو (سفينة الحمقى)، وقد نشر في شهر أبريل 2013، بينما آخر مقال (موعظة بروغيل) نشر شهر أبريل عام 2020، في بداية جائحة كورونا.
بالنسبة لي هذه أعمال بحثية مخففة وغير رسمية، لذا استمتعت كثيراً أثناء كتابتها، فما كان يدفعني هو الشغف وحده، للبحث في المساحات المتقاطعة بين الرسم والنحت والأدب والتاريخ والسينما والعالم الاستهلاكي.
كنت أشعر أنني حرة حين كتبتها.
نورة محمد فرج
عدد الصفحات : ٩٥
معاداة الصورة في المنظورين الغربي والشرقي
4.000 دك
تعتبر الصورة فتنة العين منذ القديم فهي التعبيرة الثقافية الأولى التي استخدمها الإنسان الأول في محاورته مع وجوده. فكانت مرآة معاشه اليومي وشاهدةً على طقوسه. ومامن أحد ينكر اليوم دور الصورة في شتى مجالات الحياة فلا يمكن الاستغناء عنها أو التغافل عما تبشر به في عصرنا البصري. إلا أن تاريخ الصورة هو تاريخ التداخل بين المنع والإباحة، بين المناصرة والمعاداة رغم تنوع الثقافات. فهل ينجو الحديث من تبعات هذا التاريخ؟
يوميات رامبرانت
3.000 دك
رامبرانت الذي يعد أحد أشهر الرسامين في العالم أجمع، ، قام برسم العديد من اشهر اللوحات التي نالت شهرتها وذاع صيتها في العالم ، حيث كانت من اشهر لوحاته لوحة درس التشريح مع دكتور تولب والمشاهدة الليلية، يُعدّ رامبرانت واحداً من العباقرة الذين لن يأتي مثلهم على مر العصور، واليوم سوف نتحدث بشيء من التفصيل عن الرسام العبقري رامبرانت بالاضافة الى بعض المعلومات عن لوحة الشم المفقودة.
نظراً لما تتميز به لوحات رامبرانت بجمال خاص وإبداع فريد واستخدامه للوحات في محاولة لحل المشكلات الاساسية في المجتمع، فقد كانت تستخدم بعض من اهم لوحاته في المجال الطبي والنفسي. في اليوميات نتعرف على آراء رامبرانت في الفن والحياة والمجتمع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.