التسامح بين شرق وغرب : دراسات في التسامح والقبول بالآخر
2.750 دك
يُعدّ التسامح في البلدان الديمقراطيّة أمراً مسلّماً به، إذ يُنظر إلى الفرد مهما اختلف شكلاً وسلوكاً ولغة، بعين القبول، كما يُتوقّع منه أن يفعل الشيء نفسه. فإذا ظهر أيّ ضغط يهدّد بتغيير هذا الموقف، عُدّ الأمر خرقاً ينطوي على تدمير لحرّية الفرد.
عدد الصفحات : ١٢٨
ولئن أدّى التقوقع إلى الحؤول دون الاندماج في المجتمع الغريب، فإنّ الثقافة العربيّة، السياسي منها والاجتماعي، تخلو من مقولة التسامح كلمة وممارسة. وقد أدّت الأيديولوجيّات النضاليّة والقيم السلفيّة أدوارها في طرد التسامح من حياتنا وثقافتنا.
هذا الكتاب يطلّ على المسألة في العالم الغربي وعند العرب على حدّ سواء.
“يعتبر كارل بوبر واحداً من أهم فلاسفة القرن العشرين”
صحيفة الحياة
كارل بوبر (1902-1994) فيلسوف إنكليزي-نمساوي متخصص في فلسفة العلوم.
صدر له عن دار الساقي: “التسامح بين شرق وغرب”، “بؤس الأيديولوجيا”،
اسم المؤلف : مجموعة مؤلفين
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
![]() |
مجموعة مؤلفين |
---|
منتجات ذات صلة
الطبيعة ومابعد الطبيعة
حيونة الإنسان
سيمون دو بوفوار وجان بول سارتر وجهاً لوجه “الحياة والحب”
عن الحب والموت
ما الذي أؤمن به
- الحرية: دافع راسل طيلة حياته عن حرية التعبير في وجه العقائد الدينية والقومية المتشددة. كانت معركته دفاعاً عن حرية التعبير بغض النظر عن القوة القامعة. هذا المبدأ الأساسي كان أحد محاور تفكيره في السياسة والأخلاق.
- الدين: انتقد راسل قمع البلاشفة للمؤمنين، كما انتقد قمع المتدينين للملحدين. موقفه من الدين ينبع من التزام مبدئي بحرية التعبير والإيمان.
- العقلانية والفلسفة: دافع راسل عن العقلانية طيلة حياته، ورفض الإيمان بأية قضية أو رأي لا تدعمها الأدلة بشكل عقلاني واضح. من جهة أخرى، متبعاً هيوم بشكل رئيسي، يرى راسل أن للعقل حدوداً، وأن الموقف العقلاني أيضاً يقتضي بأن نسلّم بأن فهمنا للعالم محدود بحدود العقل
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.